أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - عروبيون وينتقدون اللغة العربية















المزيد.....

عروبيون وينتقدون اللغة العربية


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5334 - 2016 / 11 / 5 - 22:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عروبيون وينتقدون اللغة العربية
طلعت رضوان
كنتُ أعتقد أنّ أبناء القومية المصرية، هم وحدهم الذين لاحظوا العيوب الكامنة داخل بنية اللغة العربية. وأنّ (الإعراب) أهم سبب من أسباب صعوبة تلك اللغة ، حتى على العرب (خاصة القحطانيين والعدانيين) ناهيك عن العراقيين والسوريين والمغاربة.. وناهيك عن الأمازيج والأكراد حيث أنهم ليست لهم أية علاقة بالعروبة. الكارثة أنّ كثيرين من السوريين والعراقيين والمصريين.. إلخ يزعمون أنّ اللغة العربية لغتهم الأولى (وهذا غير صحيح وفقــًـا لعلم اللغويات) كما أننى ومعى الراحل الجليل بيومى قنديل والباحث عبدالعزيزجمال الدين والباحث عصام ستاتى وآخرين كنا نعتبر اللغة العربية (لغة أجنبية) بالنسبة لشعبنا المصرى.
خاب ظنى عندما وجدتُ الباحث العروبى الكبير د. شوقى ضيف (وهو ليس مع القومية المصرية، بل مع القومية العربية) ينتقد اللغة العربية ، لدرجة أنه ألــّـف كتابـًـا بعنوان (تجديد النحو) وكتب فى المقدمة ((كانت الصيحات ترتفع منذ أكثرمن أربعين عامًـا بتيسير النحو، وتخليصه مما فيه من تعقيد وعسر شديد. وتألــّـفتْ لذلك لجنة بوزارة المعارف (التربية والتعليم (بعد يوليو1952) وأضاف ((وكتبتُ تقريرًا مُـسهبـًـا ضمّـنته مقترحاتها للتيسيرالمنشود. ودرَسَ مجمع اللغة العربية فى مؤتمره سنة1945هذه المقترحات وأدخل فيها بعض التعديلات.. وكنتُ قد وضعتُ بين يدى تحقيقى لكتاب (الرد على النحاة) الذى كتبته سنة1947 ليكون مدخلا ، اقترحتُ فيه تصنيفــًـا جديدًا للنحو يـُـذلــّـل صعوباته على ثلاثة أسس، كان من بينها إلغاء الإعراب التقديرى، وإلغاء الإعراب المحلى ، وأنْ لاتــُـعرّب كلمة لايفيد إعرابها أى فائدة.. كما حذفتُ زوائد كثيرة فى أبواب النحو تــُـعرض فيه دون حاجة (تجديد النحو- طبعة هيئة الكتاب المصرية- عام2016- من ص3- 5)
هذا الكلام كتبه د. شوقى ضيف (1910- 2005) ومع ملاحظ أنه متخصص فى اللغة العربية، وشغل منصب رئيس مجمع اللغة العربية لعدة سنوات، كما كان عضوًا فى مجمع اللغة العربية فى سوريا، وعضوشرف فى مجمع اللغة العربية الأردنى ومجمع اللغة العربية العراقى.
ورغم ذلك فقد اعترف بأنه اقترح فى باب الفاعل : جوازالتذكير والتأنيث للفعل، إذا كان الفاعل جمع تكسيرللذكور أوللإناث، وأوضح وجوب تأنيث الفعل وإفراده مع جمع ما لايعقل. بينما كــُـتب النحو(التقليدية) لاتهتم ببيان ذلك. كما اقترح حذف الفاعل أحيانــًـا (ص6، 7) ونتيجة جهوده فى (تطويرالنحوالعربى) فقد نجح فى حذف ثمانية عشر بابـًـا من أقسام النحو. وحذف كل ما لايفيد إعرابه (ص8) وقال أنه أدخل فى النحو مبحثــًـا (فى نطق الكلمة) وأنه لم يهتم بفكرة الموازين الصرفية، لأنها تــُـدخل على المباحث الصرفية تعقيدًا هى فى غنى عنه. كما حذف (باب الإعلال) لأنه يفرض للحروف المعتلة فى الكلمات صورًا لاتجرى فى النطق. وتعرّض للمرفوعات وبدأ بباب (المبتدأ والخبر) مثل (كان وأخواتها) و(كاد وأخواتها) و(ظنّ وأخواتها) فحذف منها خمسة أبواب (ص11)
وضرب بعض الأمثلة مثل (بقى محمد جالسًـا) و(بزغتْ الشمس) و(قصف الرعد) إلخ فكان تعليقه ((إنّ تخصيص كان وأخواتها اللازمة حين يليها منصوب ، فإنّ المرفوع بعدها اسم لها والمنصوب خبر، ضربٌ من التحكم لامبرر له. وأنه من الأولى أنْ نأخذ فى إعراب (كان وأخواتها) برأى الكوفيين)) لأنه يمنع ثلاثة عيوب أهمها ((عيب المرفوع بعد الفعل وأنه ليس فاعلا وعيب الخبر حيث أنه قد يكون منصوبـًـا بعد كان وأخواتها)) (ص13) وأعتقد أنّ د. شوقى ضيف خجل من التعرض لأخطر آفة فى اللغة العربية، التى تفترض (الفاعل) فى الإعراب على أشياء ليست هى (الفاعلة) مثل جملة (سقط المطر) فنجد أنّ اللغة العربية تفرض على التلاميذ إعراب المطر على أنه (فاعل) فى حين أنّ الفاعل الحقيقى هو تجمع السحب وفق نظام علمى قال به العلماء، وهكذا فى جـُـمل كثيرة مثل (تحرّك القطار) و(سقطتْ الطائرة) و(غرقتْ الباخرة) إلخ ، أى أنّ تلك اللغة العربية تــُـكرّس تشويه عقل التلاميذ من خلال تزوير الواقع المادى، حيث أنّ القطار يتحرّك بمعرف سائقه. وسقوط الطائرة وغرق الباخرة نتيجة أسباب مادية أو أخطاء بشرية.. إلخ.
واعترض د. ضيف (فى أمثلة أخرى) على أنّ المنصوب بعد كان قد يكون اسمًـا جامدًا مثل (كان عمرأسدًا) بينما الأصل فى (الحال) أنْ تكون مشتقة، فكيف تــُـعرب (أسدًا) حالا؟ غير أنّ نفس الاسم الجامد يأتى حالا فى مثل (وجاء زيد أسدًا) كما ركــّـز د. ضيف على حقيقة يرفض العروبيون (خاصة من يمتهنون (وظيفة) اسمها (مصحح لغة عربية) وكثيرًا ما يتدخلون فيـُـخطئون الصواب (لجهلهم بأصول النحو العربى) كما أنهم لايعرفون أنه (وربما – للأمانة – لا يودون الاعتراف بوجود (مدرسة الكوفة) و(مدرسة البصرة) وأنّ بينهما اختلافات عميقة فى قواعد النحو. بينما بعض اللغويين يرون أنّ المدرستيْن على صواب، مثل كتابة كلمة (شئون) وكتابة كلمة (شؤون) إلخ. ولعلّ هذا ما جعل د. ضيف يتعرّض لباب (ما، ولا، ولات، العاملات عمل ليس) وضرب مثالا بما ورد فى القرآن (ما هذا بشرًا) و(وما هنّ أمهاتهم) و(وما محمد إلاّرسول) فقال ((واضح أنّ الآية الأخيرة مكوّنة من مبتدأ وخبرمرفوعيْن، أما الآيتان الأولى والثانية، فقد أعرب البصريون (بشرًا ، أمهاتهم) خبريْن منصوبيْن، والمرفوع بعد (ما) اسمًـا لها، فى حين أعربهما الكوفيون منصوبيْن بنزع الخافض خبريْن للمبتدأ.. وانتهى إلى أنّ الأخذ برأى الكوفيين أولى.. إلخ ثم ضرب مثالا آخرعن مشكلات اللغة العربية وصعوبة الإعراب فكتب عن (ولات الحين حين مناص) فنحدث لها إعرابـًـا مُـتكلفــًـا غاية التكلف. كما أنه خطــّـأ مدرسة البصرة فيما يتعلق ب (أفعال المقاربة والرجاء) وهى أفعال جامدة لاتتصرف ما عدا (كاد) وقال إنّ نحاة مدرسة البصرة يـُـعرّبون المرفوع بعد هذه الأفعال اسمًـا لها مثل (كاد زيد يقوم وكاد زيد أنْ يقوم) وجملة المضارع خبر. وهو إعراب لايستقيم بتاتــًـا حين يقترن المضارع بأنْ المصدرية. ولوحذفنا كاد وعسى من الجملتيْن أصبحتا: (زيد أنْ يقوم) وهوتعبير خاطىء، لأنه إخبار عن اسم الذات باسم المعنى. وقد تنبه سيبويه لذلك فقال إنّ (كاد) و(عسى) فعلان متعديان والمرفوع بعدهما فاعل، وجملة المضارع التالى لهما مفعول به.. وواضح أنّ سيبويه يلغى باب (كاد وأخواتها) كما تصوره البصريون، بفضل حسه اللغوى الدقيق)) (من13- 16)
وهكذا نرى أنه تقع الاختلافات بين عتاة اللغويين، وأنّ مدرسة الكوفة ومدرسة البصرة مختلفتان فى (قواعد النحوالعربى) ولذلك فإنّ الباحث عصام ستاتى، المُـتخصص فى علم اللغويات ويجيد اللغة المصرية القديمة بمراحلها الثلاث (الهيروغليفية والديموتيقية والقبطية) كما درس قواعد اللغة العربية دراسة وافية (وهوما يتبين من مراجعه التى يستشهد بها) كتب أنّ ((قول النحاة بأنّ فعل المضارع فعل مُـعرّب قول غيرصحيح، لأنّ الإعراب يعنى الرفع أو النصب أوالجر. والفعل المضارع لايقع مجرورًا أبدًا ولايكون منونــًـا ، كما أنّ الإعراب والبناء صفتان فقط للأسماء دون الأفعال)) (اللغة المصرية- الحالية- هيئة قصورالثقافة- عام2016- ص183) إنّ هذه الملحوظة التى ذكرها عصام ستاتى، لم ينتبه إليها أحد من العروبيين، وربما أثارتْ انتباههم، ولكنهم خجلوا من التعرض لها، نظرًا لتقديسهم لما يسمونه (الإعراب العربى)
ولكن د. ضيف كان شجاعـًـا عندما كتب أنّ (باب ظنّ وأخواتها) أصبح متداعيـًـا ، ولم تعد هناك حاجة لفتح باب له فى النحو (العربى) وضرب أمثلة على ذلك (ص17) وفى معظم صفحات الكتاب ضرب أمثلة عديدة على الاختلافات بين مدرستىْ الكوفة والبصرة ومن بين هذه الأمثلة أنّ الكوفيين يكتبون (قام وجلسوا التلاميذ) بينما يكتبها البصريون (قاموا وجلس التلاميذ) فى حين أنّ الأدق (كما يفعل شعبنا المصرى، رغم أننا غيرعرب) فنكتب (قام وجلس التلاميذ) وكان التوضيح المهم من د. ضيف أنّ الفعليْن يتسلطان على فاعل واحد دون إضمار فى الأول كما يقول البصريون وأيضـًـا دون إضمارفى الثانى كما يقول الكوفيون (ص18)
وذكرأنّ اللغوى (ابن مضاء) فى كتابه (الرد على النحاة) شنّ حملة عنيفة على نحاة البصرة والكوفة معـًـا، لإقامته (الباب) على أمثلة افترضوها ودعا إلى إلغائه. كما هاجم (باب الاشتغال) وفيه يتقدم اسم على عامل فى ضميرمنصوب عائد عليه أوفى اسم مضاف إلى ذلك الضمير. وضرب عدة أمثلة (ص19) ومن رأى د. ضيف أنه لم تعد هناك حاجة لفتح باب خاص بصيغ المدح والذم (العربييْن) وأنه لاحاجة تترتب على إعرابهما. وكذلك حذف الباب الخاص بكنايات العدد (ص21) وأنّ التنسيق الذى اقترحه حذف منه ثمانية عشربابـًـا ، منها إلغاء الإعرابيْن : التقديرى والمحلى، إلغاء تقديرمُـتعلق للظرف والجار والمجرور، إلغاء أنّ المصدرية فى المضارع مقدرة.. إلخ (من ص22- 25) وذكرأنه يجب حذف إعراب (كم) الاستفهامية والخبرية من كتب النحو(ص29) وعن الإعراب وصعوبته ذكرأنّ قليلين ((هم الذين يفهمون هذا الإعراب المُـعقد ، دون أى حاجة له تفيد شيئــًـا فى صحة النطق)) (ص30) وفى عدة صفحات طالب ب (حذف زوائد كثيرة) من قواعد النحوالعربى (من ص34- 41)
وكتب ((للنحاة إعراب مُـعقد)) (ص111) وضرب أمثلة على ذلك . ولكنه خالف ضميره العلمى عندما تعرّض ل (أسماء الأصوات) مثل (كـُـخ) لزجرالطفل و(تاتا) لتعليمه المشى و(حا) لزجرالحمار.. إلخ (ص121) لأنه لم يذكر مصدرهذه الكلمات ، وربما بسبب (عروبيته) التى طغتْ على (مصريته) خجل من الاعتراف بأنّ هذه الكلمات مصدرها اللغة المصرية القديمة، وفق علمىْ اللغويات والمصريات. وذكر أنّ العرب (من باب الفصاحة العروبية) كانوا يجمعون اسم العلم زينب (زيانب) (ص126) وفى باب (تصغير الأسماء والأشياء) كان العرب (من باب الفصاحة العروبية) يقولون (رجيل) لتصغير كلمة (رجل) وضرب أمثلة من هذا الهراء فى صفحة كاملة (ص132) وذكرأنّ العرب (من باب الفصاحة العروبية) يكتبون (الرجال مقبلة) (ص141) بينما الأدق فى المعنى (الرجال مقبلون) فلماذا (التأنيث)؟ سؤال لم يتعرّض له، لتثبيت ما رسخ فى عقله، كأنما اللغة العربية (من ثوابت المقدسات) مثل تعبير (كانت العرب) بدل (وفق علم المنطق العقلى) أنْ تــُـكتب (كان العرب)
ولأنّ كتاب د. ضيف مُـكوّن من 264 صفحة، لذلك يصعب تلخيصه. ورغم أنه تغاضى عن الكثيرمن صعوبات النحوالعربى، عكس عميد الثقافة المصرية (طاها حسين) فى كتابه (مستقبل الثقافة فى مصر) الصادرعام1938، فإنه يـُـحمد للدكتورشوقى ضيف (إجتهاده) فى نقد النحوالعربى وطالب بتجديده. ولكنه (رغم ذلك) كان (مثله مثل كل العروبيين) شديد العداء للغة شعبنا (المصرى) التى يتكلمها الأميون والمتعلمون فى حياتهم اليومية. ورغم أنه طالب بتجديد النحوالعربى فإنه كتب فى كتابه (تحريفات العامية المصرية) الصادرعن دارالمعارف – ص13 ((إنّ جريمة إهمال الإعراب فى مصر وصل إلى حد أنّ ابن برى العالم اللغوى الطائرالصيت المتوفى سنة 582هـ (أى القرن12 الميلادى) عـُـرف بإهماله للإعراب. وكذلك الشاعرابن سناء الملك فى كتابه (دارالطراز) الذى قال فى موشحه السادس ((فرجعتُ خايب.. حين فرّ هارب)) إلخ ، ولذلك كان الباحث عصام ستاتى الذى نقل هذا الكلام على حق عندما وصف د. ضيف بأحد العروبيين فى مصر. وكتب ما أهمية أنْ ((نتعلم تلك المتاهات النحوية المتناقضة البالية، والتى تــُـفقدنا القدرة على الكلام المنطقى والعلمى، ونظل أسرى مشعوذى مجامع ما يسمى اللغة العربية. ومصفقى الجمعيات التى تدعى المحافظة على (اللغة العربية) والذين يحاولون التشبث بقواعد أكل الزمان عليها وشرب)) (عصام ستاتى- مصدرسابق- ص183)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب (2)
- انعكاس الثقافة القومية والدين على الأدب
- الأقليات الدينية والثقافة السائدة
- كيف كسر الولاء للدين مصطفى كامل
- هل البديهيات تحتاج إلى توضيح ؟
- هل يستطيع البشر التخلص من الغيبيات ؟
- هل الدين - أى دين - قابل للتجديد ؟
- الأدب الروائى ومقاومة الأصولية الإسلامية
- أصحاب العقول الحرة وموقفهم من العروبة
- هل اختار (الله) شعبه أم العكس ؟
- تناقضات الديانة العبرية (2)
- هل توجد أدلة مادية على ما جاء فى العهد القديم ؟
- هل للعرب مساهمة فى العلوم الطبيعية ؟
- الصراع بين العلم والخرافة
- هل تعلم العرب شيئًا من (التفكير العلمى) ؟
- هل عاش توفيق الحكيم فى البرج العاجى ؟
- المثقف المُتأدلج والمثقف الحر
- هل يمتلك المثقف إرادته وهولصيق بالسلطة؟
- هل المصريون عرب ؟ سؤال متناقض
- مصارعة الثيران ومصارعة الإنسان للإنسان


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - عروبيون وينتقدون اللغة العربية