ماذا يحدث بجمعية تگمات للتنمية....

الحسن اعبا

الحوار المتمدن-العدد: 5329 - 2016 / 10 / 31 - 18:35
المحور: المجتمع المدني
    

ماذا يحدث بجمعية تگمات للتنمية دوار تمدا ؤزگاز جماعة وقيادة وسلسات تازناخت باقليم ورزازات
ان الغريب في الامر.هو ان بعض رؤساء الجمعيات مثل رئيس جمعية تاگمات للتنمية بدوار تامدا ؤزگاز بجماعة وقيادة وسلسات بتازناخت لايهمه امر المصالح الاجتماعية ولايفقه في التنمية شيئا. بل الدي يهمه هو تخريب الدوار ويخلق الفتن ويدعمها باموال الجمعية اي اموال الناس ويتدخل في امور لاتعنيه.والمحاكم القضائية هي الشاهدة على دلك .كيف ادا لرئيس الجمعية ان يقوم بدعم انسان من اموال الجمعية في قضايا خاصة لاتعنيه بل تتعلق بالعدالة مثل قضية المتعلقة بالملف عدد 573.2016 والملف الثاني عدد 11242016 هي احكام جنحية عادية ضبطي..وهدان الملفان يتعلقان بشخص المسمى ايت باعلي علي.دوار تامدا ؤزگاز اما الملف الثالت فيحمل عدد 269.2016 فهو حكم استئنافي والدي يتعلق بابن عمه المسمى ايت حدو محمد بن بورحيم.وهما في نفس العنوان .وليكن في علم القراء الكرام ان هدا الشخص الدي نتحدث عنه اسمه الحقيقي هو ايت حدو محمد بن احمد بن احمد رئيس جمعية ومرشح بالدوار المدكور .استغل هدا الشخص امية وجهل المواطنين بالدوار وانتهز الفرص واستغل الاموال العامة التي تعود للجمعية بل ازد على دلك كله انه يرتزق باسم هده الجمعية ويتصل بالتجار الكبار قصد مساعدة الجمعية لكن هده المساعدات لاتدخل الى رصيد الجمعية او الى حساباتها بل يدخلها في جيبه ويوهم الناس بالاكاديب تلوى الاكاديب.علما انه هو المكلف بمشروعين يعودان للعامة.الماء والطاحونة حيث ان مدخول هده المشروعين يتجاوز 35 الف درهم في كل تلاتة اشهر .فاين ادا تدهب هده الاموال...فهو يعطي تفاصيل عن الحسابات ولا يكشف عنها ابدا ولايعرف الناس مصير هده الاموال.وهنا يتسائل اغلب الناس كيف لهدا الشخص الدي لاعمل له ولا مهنة كيف استطاع ان يكون لنفسه مشاريع مثل مشروع..حظيرة الدواجن..ودار كبيرة باسمه ومن الاسمنت والحديد الغالي الثمن.ويسافر هو واسرته من اموال العامة..السفر الى اكادير وطنجة ومراكش وفي اي وقت وحين.ترى كيف يمكن للسلطات ان تقضي على هؤلاء.

#الحسن_اعبا (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات