|
الملا المحتال: سر مثلث برمودا وجود مصنع أسلحة للإمام المهدي في هذا المثلث!؟
عادل محمد - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 5326 - 2016 / 10 / 28 - 12:09
المحور:
كتابات ساخرة
"طالما الأبله موجود، المفلس لا يعجز" - مثل فارسي "حدث العاقل بما لا يعقل فإذا صدق فلا عقل له" - مثل عربي
رحلة الإمام المهدي العجيبة والغريبة من البئر في سامراء، إلى الجزيرة الخضراء، ومثلث برمودا
كتاب يتطرّق إلى فرضية كون وجود الجزيرة الخضراء (اللتي يسكنها الإمام المنتظر -أرواحنا لتراب مقدمه الفداء) موجودة في مثلث برمودا لتطابق بعض العلامات والدلائل وللأسرار المتعلقة بمثلث برمودا. يتحدث المؤلف عن مسلسل الأحداث في مثلث برمودا والتحقيقات العلمية وقصص الصحون الطائرة وقصة الجزيرة ويقارن بينهما ويضع الفرضية في إطار مشوِّق ….مثير ….ومخيف!!!! ولكم بعض المقتطفات: (… وكان من عادته انه لا يقيم عندهم الا ثلاثة أيام فأقام اسبوعا وأوصل الميرة الى أصحابها المقررة لهم,فلما أخذ منهم خطوطهم بوصول المقرر لهم عزم على السفر وحملني معه وسرنا في البحر. فلما كان في السادس عشر من مسيرنا في البحر رأيت ماءً أبيض فجعلت أطيل النظر إليه فقال لي الشيخ واسمه محمد : مالي أراك تطيل النظر الى هذا الماء؟؟ فقلت له:اني أراه على غير لون ماء البحر!!! فقال لي: هذا هو البحر الأبيض… وتلك الجزيرة الخضراء ! وهذا الماء مستدير حولها مثل السور من أي الجهات أتيت وجدته وبحكمة الله تعالى ان مراكب أعدائنا (ولقد ذكر الطيار أنه شاهد جسما مجهولا طائرا .. وانه استطاع أن يرى نجما أكثر لمعانا من ألمع النجوم ولكن ذلك النجم كان يتحرك بسرعة تبلغ ضعف سرعة طائرته النفاثة , وعندما حاول مطاردته اختفى فجأة ! واكّد خمسة من المدنيين رواية الطيار وكانوا على الأرض يراقبون هذه المطاردة)اذا دخلته غرقت وان كانت محكمة ببركة مولانا وامامنا صاحب العصر عليه السلام) أتمنى لكم قراءة نافعة ومفيدة وتقربا أكثر إلى المولى (صاحب العصر والزمان) أرواحنا لتراب مقدمه الفداء.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
غاليتي (_.•«¤°- خادمة المؤمل -°¤»•._)
جعلكِ ربي من نصرة أملنا الموعود
والذي يعتقد الكثيرون أن هذه الأرض المباركة
يقطنها مولانا الحجة المنتظر إلهي سهل مخرجه
وقد قرأت في صغري قصص كثيرة ما زالت خالدة في ذهني
عن سر مثلث برمودا وفقد الكثير من الطائرات من دون عودة
وهذا كتاب آخر عن هذا الموضوع
ليتزود أكبر عدد من المتصفحين منه
الجزيرة الخضراء ومثلث برمودا
الجزيرة الخضراء
بين المثلث والجزيرة:
قد طرحنا نحن أيضاً هناك فرضيات والتي قلنا فيها باحتمال أن تكون هذه البقعة هي نفسها الجزيرة الخضراء المباركة التي سنعرض قصتها في هذا الفصل. ولكي نعرف تفصيلاً ما هي قصة هذه الجزيرة المباركة بوجود الإمام المهدي عليه السلام فسننقل – أنا وأنت – في هذا الفصل الجديد من بحثنا إلى ما قبل سبعة قرون مضت لنعيش مع أهل ذلك الزمان الغابر فنتعرف على رجل منهم يسكن العراق مجاوراً للغري الشريف ويدعى الشيخ زين الدين علي بن فاضل. وكان هذا الشيخ قد ذهب إلى منطقة ما من المحيط الأطلسي قد تكون مثلث برمودا وقد تكون غيرها ، إلا أنه رضوان الله تعالى عليه قد أعطانا وصفاً لتلك المنطقة التي زارها سنة 690 هجرية نجده متشابها ومتطابقة تمام التطابق مع كثير من الأوصاف التي ذكرت لمثلث برمودا من قبل العديد من الطيارين والملاحين أو العلماء ، ومنها على سبيل المثال ما ذكره قائد سرب الطائرات الخمسة – والذي تعرضنا لقصته بالتفصيل فيما سبق – حين ضل الطريق ودخل منطقة المثلث. فكان من جملة ما قاله في مكالمته مع برج المراقبة العبارات التالية : وحتى البحر لا يشبه نفسه!.. يظهر اننا ندخل مياهاً بيضاء!.. و.. اننا نمر فوق جزيرة صغيرة!.. ثم كان آخر ما تلفظ به: لقد ضعنا نهائياً!..!.. نفس هذه العبارات سنسمعها من فم الشيخ زين الدين علي بن فاضل حين يصف لنا في رحلته تلك المنطقة التي وصلها وذلك عند ما ذهب مع أستاذه إلى الأندلس ومن الأندلس خرج مسافراً برفقة قافلة تجارية إلى أرض البربر ( بلاد المغرب ) ومن بلاد المغرب حيث كانت هناك جزيرة لبعض المسلمين من الشيعة تسمى جزيرة الرافضة مطلة على الأطلسي – كما سنرى – انطلق في مركب خاص راح يمخر به عباب المحيط الأطلسي حتى وصل إلى بقعة كبيرة من المياه البيضاء ، قال عنها في قصته : – فلما كان في السادس عشر من مسيرنا في البحر رأيتُ ماءً أبيضاً! فجعلت أطيل النظر إليه. فقال لي الشيخ وأسمه محمد: ما لي أراك تطيل النظر إليه؟ فقلت: إني أراه على غير لون ماء البحر!. فترى التشابه كبيراً – من خلال هذا النص – بين قول الشيخ زين الدين ( إني أراه على غير لون ماء البحر ) وبين قول قائد السرب ( وحتى البحر لا يشبه نفسه ) وكذلك بين قول الشيخ ( رأيت ماءً أبيضاً ) وبين قول قائد السرب ( إننا ندخل مياهاً بيضاء )!. ثم إنك ستسمع جواب الشيخ محمد على سؤال الشيخ زين الدين حول سبب اختلاف ماء البحر حين يقول له: – هذا هو البحر الأبيض.. وتلك الجزيرة الخضراء! وهذا الماء مستدير حولها مثل السور من أي الجهات أتيته وجدته وبحكمة الله تعالى إن مراكب أعدائنا إذا دخلته غرقت وإن كانت محكمة ببركة مولانا وإمامنا صاحب العصر عليه السلام!. وهنا أيضاً نجد التشابه واضحاً بين جواب الشيخ محمد في قوله ( وتلك الجزيرة الخضراء ) وبين تأكيد قائد سرب الطائرات الخمس ( إننا نمر فوق جزيرة صغيرة )!. كما يجب أن لا نغفل عن الخبر الذي ذكره الشيخ محمد في جوابه حول غرق مراكب أعداء الإمام إذا دخلت المياه البيضاء وإن كانت محكمة، وبين الواقع الذي عليه المثلث اليوم من غرق البواخر والسفن واختفاء الطائرات وغيرها فيه مهما كانت متطورة أو متقنة ومحكمة!. ولكن ليست كل طائرة وباخرة تغرق وتختفي فقد وجدنا بعضها لا يصيبها شيء رغم مرورها في منطقة المثلث كما مر بنا في ( ص: 31 ) مما لا نجد له تفسيراً هنا إلا أن يكون هذا البعض – من البواخر والطائرات – مما لا يصدق عليه كونه من مراكب أعداء الإمام وإن كان مالكة كافراً، لعلة من العلل أو لسبب من الأسباب كأن يكون في داخلها مسلم مثلاً أو شيء آخر لا نعلمه!. ويتضح لنا هذا في مفهوم جواب الشيخ محمد ( إن مراكب أعدائنا إذا دخلته غرقت وإن كانت محكمة ببركة مولانا صاحب العصر عليه السلام ) مما يعني أن المراكب التي لا يصدق عليها كونها من مراكب محضة للأعداء لا يصيبها شيء ولا تغرق! فهو لم يقل ( إن كل مركب إذا دخلها يغرق ) أو ( إن المراكب إذا دخلته غرقت.. ) بل خصص الغرق والتلف والدمار بالمراكب التي يصدق عليها كونها ( مراكب أعدائنا ) !. ولقد مر بنا في فصل ( مثلث برمودا ) من الباب الأول من هذا الكتاب ما حد ويحدث للطائرات والسفن والبواخر على اختلاف أنواعها وتعدد جنسياتها من الكوارث والحوادث الغريبة والغامضة التي استعرضناها هناك جملة وتفصيلا مما لا نحتاج معه هنا إلى إعادة. وهو عين ما أخبر به الشيخ محمد في جوابه: – إن مراكب أعدائنا إذا دخلته غرقت وإن كانت محكمة ببركة مولانا صاحب العصر عليه السلام. نعم.. كل هذا سنقرأه في قصة الجزيرة الخضراء والبحر الأبيض ولكن من دون أن نحكم على نحو القطع واليقين بأنها مثلث برمودا لأن مثل هذا الحكم متروك أمره للزمن! وإنما نقول هنا فقط – كما قدمنا في ما مضى – بالتشابه بين المسألتين الأمر الذي جعلنا نميل إلى احتمال ذلك واستقرابه والله العالم. في بحار الشيخ المجلسي
وقصة هذه الجزيرة المسماة بالخضراء موجودة في بحار الشيخ المجلسي رضوان الله تعالى عليه. وبحار الشيخ المجلسي – عزيزي القارئ – ليست مجموعة من البحار المعروفة التي تقع على الأرض وتحيط ببلدانها كالبحر الأحمر أوالأبيض أو الكاريبي! بل هي مجموعة من بحار العلوم التي جمعها ذلك الشيخ الفذ المدعو محمد باقر المجلسي من أمهات المصادر ومئات الكتب الفريدة التي ذكرها في مقدمته وبين خصوصياتها وطرقه إلى أصحابها. وقد اشتملت بحاره هذه على مختلف العلوم الإسلامية المتعلقة بأصول الدين وفروعه، ولا نغالي إذا قلنا عنها بأنها موسوعة علوم!. وتقع هذه الموسوعة الإسلامية في خمس وعشرين مجلداً ضخماً من المجلدات القديمة الكبيرة ذات الطبعة الحجرية. وقد طبعت في السنين الأخيرة، فأصبحت هذه الموسوعة في طبعتها الجديدة الحروفية ( 110 ) أجزاء من القطع الوزيري، طبع منها 104 مجلدات! وقد اختار لها الشيخ المجلسين عليه الرحمة اسم ( بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ) . ومن أعماق هذه البحار استخرجت قصة الجزيرة الخضراء وحاولت أن أقدمها للقارئ الكريم بعد أن وضعت تحتها بعض الهوامش التي يتطلبها عرض القصة التي دارت أحداثها في العقد الأخير من القرن السابع الهجري بينما نعيش اليوم ونحن على أبواب القرن الخامس عشر من الهجرة النبوية الشريفة. وليكن معلوماً هنا بأن الذي يجب أن لا يغيب عن البال هو أن الشيخ المجلسي ليس أول من وجد هذه الرسالة ورواها في بحاره كما قد يظن ذلك بعض من لا دراية له بهذه الحكاية! وإنما قد سبقه إلى ذكرها بعض كبار علمائنا المحققين، نذكر منهم في هذه العجالة العلامة السند القاضي نور الله المرعشي صاحب ( إحقاق الحق ) و( مجالس المؤمنين ) المستشهد بالهند من قبل أن يولد الشيخ المجلسي بثمانية عشر عاماً حيث ذكر شطراً منها في ( مجالسه ) الذي شره في تأليفه عام 982 هـ وانتهى منه في عام 990 هـ. فقد قال هذا القاضي الشهيد رحمة الله عليه عند تعداده للأماكن المخصوصة بالأئمة الطاهرين وشيعتهم في المجلس الأول ما ترجمته: ( الجزيرة الخضراء والبحر الأبيض: وهي جزيرة تقع في بلاد البربر في بحر الأندلس، يقطنها الإمام صاحب الزمان عليه السلام وأولاده وأصحابه، وبين الأندلس وساحل البحر المذكور مسيرة خمسة عشر يوماً. وإن مقدار مسيرة يومين من بداية تلك المسافة صحراء مقفرة لا يحصل فيها ماء، وأما سائل الطريق فعامر والقرى فيه كثيرة ومتصلة. وعلى ساحل البحر أيضاً موضع على شكل جزيرة يسميها أهل الأندلس بجزيرة الرفضة، لأن سكان تلك الجزيرة كلهم شيعة إمامية، وإن أمتعتهم الضرورية تجلب إليهم من الجزيرة الخضراء حيث يقيم الإمام صاحب الزمان عليه السلام، من قبل وكيل الناحية المقدسة في كل عام مرتين! يحملها إليهم في السفن على البحر الأبيض المحيط بتلك الناحية المقدسة ويقسمها على أهالي تلك الجزيرة ويعود. وقد ساعد التوفيق أحد صلحاء الشيعة في الأزمنة السابقة لأن يصل إلى ذلك الموضع. وقد روى تفصيل تلك القصة الطويلة الشيخ الأجل السعيد الشهيد محمد بن مكي قدس الله روحه وهو أحد أعاظم فقهاء الشيعة الإمامية بإسناده عن الرجل الصالح المشار إليه وحرّرها في بعض أماليه. كما أورده السيد الأجل العظيم الشأن الأمير شمس الدين أسد الله التستري رحمه الله تعالى في رسالته التي صنفها بأمر السلطان المغفور له صاحب قران في حكم ومصالح غيبة الإمام صاحب الزمان عليه السلام. ويظهر من تلك القصة أن للإمام عليه السلام في تلك الناحية المقدسة أولاداً وأصحاباً يشتغلون في مساجدهم ومنازلهم بالطاعة والعبادة وتعليم وتعلم المسائل الدينية. وقد وقف خارج البقعة المقدس جنود العساكر على أهبة الاستعداد كلهم ينتظرون فرج آل محمد ) . هذا ونحيل ذكر الباقين من العلماء – وخصوصاً الشهيد الأول الذي روى تفصيل القصة بإسناده عن علي بن فاضل وحرّرها في بعض أماليه كما أشار القاضي هنا – إلى الفصل الثاني من هذا الباب والباب الثالث من هذا الكتاب حيث درسنا فيهما هناك هذه الرسالة سنداً ومتناً، دراية ورواية، بعناية تامة ورعاية هامة فراجعهما وأغتنم ما فيها من فوائد وعوائد. الرسالة .. وقصة الجزيرة
وهذه هي القصة كما أوردها الشيخ المجلسي رضوان الله تعالى عليه في ( بحاره ) من دون تعليق أو إشارة أو شرح سوى قوله رحمة الله عليه ” وجدت رسالة مشتهرة بقصة الجزيرة الخضراء في البحر الأبيض أحببت إيرادها لا اشتمالها على ذكر من رآه، ولما فيه من الغرائب. وإنما أفردت لها باباً لأني لم أظفر به في الأصول المعتبره، ولنذكرها بعينها كما وجدتها: ---------- رابط فيديو: واخيرا تم اكتشاف لغز مثلث برمودا https://www.youtube.com/watch?v=AIyZhZ3CYPk
#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الطبيب والمؤرخ البحريني، والإنسان النزيه والمتواضع، ذو عقل ن
...
-
إذا كان خامنئي دليل قوم سيهديم إلى دار الخراب
-
لطفي بوشناق يحيي أولى حفلات مهرجان البحرين الدولي للموسيقى
-
ما بين خالد بن الوليد.. وبابك خرّم دين!
-
الأغنية الإيرانية الحماسية -بچه هاى البرز- (أولاد البرز)
-
جنون وفنون الطاغية خامنئي
-
بين إسقاط وسقوط الطائرة -يو- 2-.. ما أشبه الليلة بالبارحة
-
مقتطفات من رباعيات عمر الخيّام... غناء الفنان عليرضا قرباني
...
-
لعنة آية الله منتظري تلاحق أذناب الخميني
-
“حاجي” نموذج من البحرينيين البسطاء والطيبين
-
الأغنية الإيرانية الوطنية الجميلة -با توام- (أنا معك)
-
هزيمة جيوش عصابات الملالي أمام إرادة الشعب السوري!
-
ذكرى نشر موضوعي الأول في الحوار المتمدن
-
قصيدة وأغنية -أيام غريبة عزيزتي، أيام غريبة-
-
مولانا جلال الدين الرومي: من أنا؟!
-
مجموعة أغاني من روائع الموسيقى التقليدية الإيرانية
-
أحمدي نجاد وروحاني.. توأمين خرجا من رحم ولاية الفقيه!
-
أغنية -أنا غلام القمر- غناء الفنان الإيراني الكبير داريوش
-
أقدم للقراء الأعزاء -سمفونية منظومة مولانا- الرائعة
-
-المرتزقة- على أشكالها تقع
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|