إسم داعش يختفي ..يبقي الحلم...؟

شكراً مرورك الكريم ومساهمتك بالتعقيب
داعش لو لم يزرع رجل الدين داخل عقولهم الإجرام والإرهاب الديني بحق المختلف والآخر يختفي
داعش هو نتيجة مؤسسة دينية إرهابية مثل الأزهر (الغير شريف) الذي صمت منذ البداية وعندما سألوه هل داعش كافر. لم يكفرهم أحد وأعتقد لو أرادت المؤسسات الإسلامية تفسير أعمال داعش علي إنها كُفر بيّن ستجد ما بين ثنايا كُتبهم تفسير أو فتوي تكفرهم ..كُتب الإسلام سوبر ماركت يجد المؤمن ما يريد حتي ملاعبة والدخول بفتاة في عمر الطفولة داعش فكر دين شاذ وليس ظاهرة إجرامية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأديان الإبراهيمية مصدرها فكر واحد(رب واحد مصدر واحد إعتقاد واحد....ألخ) ولذا أعتقد أن الإختلاف في تداول رجالها دور الدين في حياة الشعوب
هناك شيوخ في أستراليا وأمريكا يتبنون منهاج فلسفة المسيحية الغربية الحديثة عند التفسير والفتوي مزج الفلسفة الوجودية بالغيبيات أما في شرقنا التعيس الفكِر الديني الإرهابي الإجرامي يستهوي حكام بلادنا ولذا يستقوي الحاكم دائما بالدين ورجاله الأغبياء
حتي لو كان الإسلام دين إنتشر ولا يزال في العصر الحديث بطريق الولادة والفرض ولكن يمكن لرجال الدين ( كالعادة) اللف والدوران بالكلمات وتفسيرها بمفهوم عصري مثلما إخترعوا عمر فتاة بالغة بدلاً عن طفولتها لزوجة النبي الأمي حتي ينكروا تهمته بالبيدوفيل
الشعوب الإسلامية في غالبيتها جاهلة تتلقي ما يصبه رجل الدين داخل فراغ العقول وتتناقلها الشعوب كما وكأنها تحمل برسيم ( علف) لإطعام باقي القطيع

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل هذه الاساطيل والجنود غير قادرة على تدمير داعش، فداعش ليست مجموعة رجال يحملون السلاح، داعش فكر وعقيدة، داعش حاضرة دائما في مساجدهم ومدارسهم وبيوتهم، داعش نائمة بين صفحات القران وكتب البخاري وابن تيمية، صحيح بإمكانك ان تقضي على داعش الصغيرة، اما داعش الام هذه فستظل حية ما دام هذا الفكر المحمدي الاجرامي موجود، وتوقع في أي لحظة ان داعش الام ستنجب دواعش أخرى اكثر إرهابا ووحشية انتقاما لإخوتهم من الرضاعة تحياتي لك اخ عدلي جندي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

داعش هي تجسيد حي لفكر الشر الكامن في الأعماق
الغزو والسرقة والإغتصاب بتصريح من إله
ليس فقط بل
حتي في نهاية المشوار يحصل المؤمن بذلك الفكر علي هداياه من النغج والنكاح ولآلئ منثورة وحُسْن الغلمان حتي الثمن مُقرف يلعب علي فترة عمرية تتسلط عليها غرائز بهائمية
الفكر يتغير بالفكر وليس بالقضاء علي الإرهابيين والمجرمين الذين قاموا بتجسيده في العصر الحديث
يظل الإرهاب الدين كامن حتي ظهور ظروف ملائمة طالما الفكر الديني لا يزال تحت رحمة ورعاية وحماية مؤسسات الدين مثل الأزهر.. الغير شريف
شكراً أخي مرورك الكريم ومساهمتك بالتعقيب
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---