أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - ما بين داعش والله.














المزيد.....

ما بين داعش والله.


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5310 - 2016 / 10 / 10 - 00:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدين عند داعش والله
هل كان يعلم الله ورسوله أن الإسلام (الدين عند الله) سيصير منافع عائلية ومصالح فئوية أو دين إرهاب وقتل ؟
منذ بدء مشوار التناحر والصراع علي ورث تركة النبي في ثقيفة بن ساعدة وحتي اليوم إستغل الإسلام العامة من أتباعه أبشع إستغلال كي يحقق للحكام ورجال دينه غرضهم السلطوي والدنيوي
إذا كان الله لا يعلم أن دينه يصير يوماً مرجعية للإستغلال وللفوضي والفساد والإرهاب والإجرام تحت رايات لا إله إلا الله و الله رسول محمد ( راية داعش) إذن من كٓتب عنه أنه أحسن الخالقين باع بضاعة غير مطابقة للمواصفات الإلهية المكتوبة: ( فتبارك الله أحسن الخالقين ..المؤمنين 14) ...!!
بماذا نصف البائع أو كاتب الإعلان الذي روج للبضاعة المغشوشة؟
رابط يتناول المادة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=397575



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رصاصة في عقل الله....!!
- داعش وحمير الله..!!
- هل الوحي ( القرآن) كلام الله؟
- وسائط الهداية للإسلام
- ربكم هو رب داعش..
- الزهايمر الإسلامي...!
- النبي الإفتراضي وخمر الجنة...!!
- بيادة السيسي أرحم من شرع محمد( داعش مثلاً).
- أضحية الإسلام ..(المسلم)..!
- إستِنطاع أديان( الإسلام نموذج).
- ماذا تفعل لو آمنت أن دينك من الله؟
- إبحث عن تٓخٓلُفْ المسلمين في أسباب النزول..!
- الإسلام وأزمة الضمير..!!
- عن الشذوذ والإرهاب والإسلام..
- المناضلة نوال ونضال الرجال...!!!
- المفهوم الحقيقي للإسلام..!!
- الدين لله والوطن لطائفة من المسلمين
- الحجاب الخلّاقْ.. فوضي إسلامية.
- الحمد لله علي نعمة التدجين ( الإسلام مثال).
- الكافر يرفع إيده...!!


المزيد.....




- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - ما بين داعش والله.