هلوسات ثائر

أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 5308 - 2016 / 10 / 8 - 21:31
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

لم ولن أفرح بموت بيريز لأنه لم يمت برصاص العرب ....عندما يموت عدوكم برصاصكم يحق لكم أن تفرحوا أيها العربان...أه أشتقنا الى بطولات ليلي ودلال المغربي وجورج حبش.
...............................................
لست أدرى أذا كنا أحياء أم أموات فهذا زفير وشهيق الذي يخرج من صدورنا لا يحمل ألا الألم والمعاناة.
.............................................
لقد أنهيت قراءة هذا الكتاب الرائع الثري بمعلومات حول رجل من رجال الأصلاح والثقافة في الجزائر الشيخ عبد الحميد أبن باديس الذي يجرى الأن محاولة الأنقضاض على مكتسباته وتهميش رجال المدرسة الباديسية .....لكل أعداء العربية فى وطني الحبيب ان أبن باديس غرس فينا حب الجزائر واللغة والأسلام وأن أى محاولة التهديم هذه الأركان لن يقبل بها أبناء هذا الشعب.
...............................................
-لا تحزن ياصديقي أستمتع بالحياة فأنت في ريعان شبابك
- وهذا الذي يحزنني أنني عرفت الشيخوخة في عز شبابي
..............................................
ما أجمل الليل لا تشاهد فيه كائنات تثير قرفك عن بعض البشر أتكلم.
..............................................
ينسخون مناشير الرجال لتى تتحدث عن الرجولة ...لكنهم يفرطون في رجولتهم من أجل رغيف الخبز.....قالك خايف على خبزتي...تبا لك.
............................................
الحب يسمو فوق كل المعتقدات و الأيدولوجيات .....أنا أحب أذن أنا أنسان
...........................................
أشتهي حربا من أجل الحرية يقول ملك الموت فيها ..لم أشهد حرب مثلها قط
............................................
يا صديقى لا تحزن على غدر الزمان وأنما أبكى على ولادتك في هذا زمان
.............................................
علمتني الحياة أن لصوص الأوطان يكرمون بالأوسمة واليناشين أما من يسرق رغيف خبز من أجل أن يسد جوع أطفاله فتوضع حول عنقه حبل المشنقة.
...............................................

#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات