أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - تاج السر عثمان - تعقيب علي مقال عمرو محمد عباس















المزيد.....

تعقيب علي مقال عمرو محمد عباس


تاج السر عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5303 - 2016 / 10 / 3 - 10:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


تعقيب علي مقال عمرو محمد عباس
السبعينية : ماضي الحزب الشيوعي ومستقبله
بقلم : تاج السر عثمان
جاء في مقال عمرو محمد عباس أعلاه المنشور في كتاب صديق الزيلعي " سبعينية الحزب الشيوعي" و بصحيفة الميدان الغراء بتاريخ :الخميس 29 سبتمبر 2016م ، عرضا مبتسرا ،وغير صحيح للماركسية ، ولمسيرة المناقشة العامة في الحزب.
علي سبيل المثال لا الحصر ذكر الكاتب في معرض تناوله للماركسية مايلي: " تعتبرالماركسية أن المجتمع البشري في تطوره مرَ بخمس مراحل أو تشكيلات إقتصادية – إجتماعية ، تنقسم إلي مجموعتين كبيرتين : الاولي هي التشكيلات الطبقية المتناقضة ، وهي تشكيلة العبودية والإقطاعية والرأسمالية ، وهذه التشكيلات تقوم علي علاقة السيطرة وإستغلال الإنسان للإنسان ، لأنها قائمة علي الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج ، كما أن المشاكل الإجتماعية فيها خلال عملية التطور تحل بالنضال الطبقي المرير ، وعن طريق الثورات، والمجموعة الثانية : هي التشكيلات اللاطبقية القائمة علي علاقات التضامن والمساواة الإجتماعية ، وتضم مرحلة المشاعية البدائية والمرحلة الشيوعية ".
أي أن الكاتب يختزل تطور التاريخ البشري في لوحة خماسية أو خمس مراحل ، ويدعي أن ذلك هو مفهوم الماركسية لتطور التاريخ البشري، فهل هذا صحيح؟
حقيقة الأمر أن ماركس كان يقف ضد تعميم اللوحة الخماسية الخاصة بتطور الرأسمالية في اوربا أو تحويلها الي نظرية – فلسفية لمسيرة التاريخ البشري ، وكان يري أن دراسة التاريخ الاوربي ليست بديلا للدراسة الملموسة لكل مجتمع، لاكتشاف خصائص تطوره، دون نظرية تاريخية فلسفية مسبقة ، نحشر فيها كل تطور المجتمع البشري، بل تحدث ماركس عن نمط إنتاج في بلدان الشرق مختلف عن اللوحة الخماسية الخاصة باوربا ، أطلق عليه نمط الإنتاج الآسيوي..
وفي رد ماركس علي رسالة فيراز سوليتش حول التطور الرأسمالي في روسيا توضيح لهذه النقطة : جاء في رسالتها لماركس ( انت تدرك اذن عزيزي المواطن اى خدمة تقدمها لنا اذا عرضت لنا رأيك حول المصائر المحتملة لمشاعتنا الريفية وحول النظرية التي تفترض أن جميع شعوب العالم مكرهة بحكم الضرورة التاريخية علي المرور بجميع مراحل الانتاج الرأسمالي)( فيراز سوليتش: الي كارل ماركس في 16/شباط1881م).
وكان رد ماركس عليها ( ايتها المواطنة العزيزة: في معرض تحليل الانتاج الرأسمالي اقول ان النظام الرأسمالي يقوم في جوهره علي انفصال المنتج انفصالا جذريا عن وسائل الانتاج ، واساس هذا التطور انما مصادرة ملكية المزارعين ، وذلك الانفصال لم يتم بصورة جذرية الا في انجلترا ، ولكن جميع بلدان اوربا الغربية تجتاز المسيرة نفسها ، اذن(حتمية) هذه المسيرة التاريخية مقصورة بلا لبس علي بلدان اوربا الغربية)( كارل ماركس: رسالة الي فيراز سوليتش في 8/اذار/1881م).
وكان ماركس نفسه قد رأي أن من اللازم عليه أن يكافح ابان حياته بالذات هذا الانحطاط لفكره ، وقد كتب الي مدير صحيفة( اونيفشتي زابيسكي) رادا علي مقال لميخائيلوفسكي – في حوليات الوطن- ( هذا غير كافي بالنسبة الي ناقدي، فهو يشعر بأنه ملزم بتحويل مخططي التاريخي القائل بتكوين الرأسمالية في اوربا الغربية الي نظرية تاريخية فلسفية للمسيرة العامة التي يفرضها القدر علي كل شعب مهما تكن الظروف التاريخية المتواجدة فيها ، بحيث يتمكن في خاتمة المطاف من التوصل الي شكل من الاقتصاد يكفل اكمل تطور للانسان مع اكبر ازدهار للقدرات الانتاجية ، ولكن استميحه عفوا فهو يسبغ علي من الشرف والخجل معا اكثر مما ينبغي)( ماركس: رسالة الي شوكوفيسكي ناشر الونيفستي زابيسكي في نهاية 1871 ردا علي ميخائيلوفسكي احد قادة حزب النارودنيين).
اما انجلز فقد حذر مرارا وتكرارا في اواخر حياته من خطر تحويل المفهوم المادي للتاريخ الي وصفة تلصق بالاشياء قبل دراستها ، وسخر من اصدقاء المفهوم المادي لتاريخ الذين اتخذوا من هذا المفهوم ذريعة لعدم دراسة التاريخ( انجلز: رسالة الي شميدت في 5 أغسطس 1830م).
وخلاصة الامر أن المفهوم المادي للتاريخ يعني ضرورة الدراسة المستقلة للواقع بذهن مفتوح دون التقيد بتصور مسبق واستخلاص نتائج من الواقع، وهو ليس بديل لدراسة واقع وتاريخ البلد المعين لمعرفة خصوصيات تشكيلاته الاجتماعية، والتي تتشابك مع تقاليد وسمات وظروف ذلك البلد، وان الماركسية رفضت تعميم اللوحة الخماسية لتطور التاريخ الاوربي بطريقة متعسفة علي كل بلدان العالم، كبديل للدراسة المستقلة لكل بلد.
ثانيا: وصف الكاتب تجربة المناقشة العامة التي دارت في الحزب الشيوعي بأنها كانت" حوارا محدودا ذي طابع إتهامي "، فهل كان الأمر كذلك؟
لتوضيح ذلك من المهم عرض تجربة المناقشة العامة التي دارت في الحزب والتي كانت من أخصب الفترات في الممارسة الديمقراطية، فماهي ملامح تلك التجربة؟
في الحزب الشيوعي السوداني تجربة الحزب في المناقشة العامة:
استقر تقليد المناقشة العامة في الحزب منذ السنوات الباكرة لتأسيسه ، كان من نتائج المؤتمر الأول للحزب في أكتوبر 1950إشارة إلى ضرورة ربط العمل الفكري بالعمل الجماهيري واستقلال الحزب في نشاطه بين الجماهير وإعلان موقفه المستقل في كل المسائل من منابره المختلفة ورفض المؤتمر الاتجاه الذي كان يقول بدراسة النظرية أولاً ثم العمل الجماهيري ، علي أن يتواصل نشاط الحزب الشيوعي من داخل الأحزاب الاتحادية . بعد المؤتمر الأول وقع الصراع الفكري الداخلي ، وكان الأجراء فتح المناقشة العامة على صفحات مجلة الكادر ( الشيوعي فيما بعد ) طارحا على الأعضاء القضايا مدار الصراع وموقف الطرفين منها وكانت تلك أول مناقشة عامة تفتح في الحزب وتحولت المناقشة في مجلة الكادر إلى مناقشة تحضيرية للمؤتمر الثاني الذي انعقد في أكتوبر 1951 وحسم المؤتمر الصراع الفكري الداخلي لمصلحة نشاط الحزب المستقل وبعد الحكم الذاتي ، كانت ابرز الخطوات في عملية بنا الحزب هي آلتي جاءت في اجتماع اللجنة المركزية في مارس 1953 الذي أشار لضرورة بناء الحزب على النطاق الوطني ليصبح حزبا شعبيا وتحويل الحزب إلي قوة اجتماعية كبرى، وانعقد المؤتمر الثالث في فبراير 1956 من فوق حصيلة المناقشات العامة التي بدأت منذ دورة ل.م في مارس 1953 حول بناء الحزب ومهامه فـي
الظروف الجديدة التي نشأت بعد الحكم الذاتي ، وأجاز المؤتمر برنامج الحزب (سبيل السودان ..... ) كما أجاز اللائحة المعدلة واتخذ اسم الحزب الشيوعي السوداني وطرح شعار ( اجعلوا من الحزب الشيوعي قوة اجتماعية كبرى ) وانتخب المؤتمر لجنة مركزية من 31 عضوا .
وبعد المؤتمر الثالث اندفعت مشاكل جديدة بعد استقلال منها الديمقراطية ، الاستقلال الاقتصادي ، طريق التطور غير الرأسمالي ، النهضة الثقافية ، حماية السيادة الوطنية ، دفع الطبقة العاملة لاحتلال مواقع القيادة بالتدريج ،المصاعب التي نجمت عن الانحسار في الحركة الجماهيرية . وتم فتح مناقشة عامة حول تلك القضايا على صفحات مجلة الشيوعي.
قطع انقلاب عبود في نوفمبر 1958 تلك المناقشة .
أنعقد المؤتمر الرابع في أكتوبر 1967 وأجاز وثيقة ( الماركسية وقضايا الثورة السودانية ) ودستور الحزب والبرنامج ولخص الدستور (اللائحة) تجربة المناقشة العامة والصراع الفكري على النحو الآتي :
أ/ يدار الصراع الفكري داخل الحزب وفق المبادئ التالية :-
• حصره في المسائل المبدئية والابتعاد عن المسائل الشخصية .
• الاعتبار التام لمصالح الشعب والحزب.
• تأكيد سيادة روح العقل والمنطق والابتعاد عن الحدة والمرارة.
• الاحترام التام للنظام الداخلي .
ب/ لا يسمح بأي صراع غير مكشوف او غير معروف للأعضاء . كما لا يسمح بالاتصالات الجانبية أو السعي لكسب أي عضو او هيئة خارج القنوات التنظيمية .
ج/ أحيانا يتطلب الوضع داخل الحزب لحسم خلاف أو لاصلاح العمل أجراء مناقشة عامة يشترك فيها الأعضاء على نطاق محدود او عام .
 المناقشة العامة تقرر فتحها وتقودها اللجنة المركزية التي تحدد القضايا المطلوب حسمها والفترة التي تستغرقها وضوابطها .
 تنتهي المناقشة العامة بعد الفترة المحددة لها بالتصويت داخل الهيئة التي حددت لحسمها ويعتبر رأى الأغلبية هو السائد ما لم ترى هيئة أعلى غير ذلك .
وبعد انقلاب 25 مايو 1969 تم فتح مناقشة عامة في أغسطس 1969 حول طبيعة النظام الجديد وصدرت وثيقتين: وثيقة عبد الخالق محجوب ووثيقة معاوية ابراهيم، امتدت المناقشة لمدة عام أنعقد بعدها المؤتمر التداولي لكادر الحزب في أغسطس 1970 وحسم فيها المؤتمر الصراع الداخلي حول الموقف من النظام الجديد، وقررت اغلبية الكادر: تاكيد وجود الحزب المستقل والتمسك باستقلال الحزب الفكري والسياسي والتنظيمي ورفض ذوبان الحزب في السلطة.
وخلال فترة الديمقراطية الثالثة ، تم فـتح مناقشـة عـامة حـول عـمـل الحـزب
وسط النساء وبدأت تنشر حصيلة المناقشات على صفحات مجلة الشيوعي، ولكن انقلاب يونيو 1989 قطع الطريق أمام إكمال المناقشة العامة مثلما قطع الطريق أمام المؤتمر الخامس الذي شرع الحزب في التحضير له منذ دورة ل .م في اكتوبر 1985 .
: المناقشة العامة حول متغيرات العصر :
بعد الزلزال الذي وقع عام 1990 بانهيار منظومة الدول الاشتراكية في شرق أوربا والاتحاد السوفيتي افتتحت اللجنة المركزية مناقشة عامة حول متغيرات العصر وكان كعب أخيل في تلك المناقشة منذ البداية أنه لم يتم تحديد إطار عام لها وتحديد الفترة الزمنية وضوابطها وآلية حسمها وتم تصحيح مسار المناقشة العامة في دورة اللجنة المركزية في ديسمبر 1997 التي أجازت الإطار العام الذي شمل المحاور الثلاثة الآتية:-
• دروس انهيار التجربة الاشتراكية
• الماركسية ومستقبل الفكر الاشتراكي في ضوء معطيات العلم وتجربة الشعب السوداني.
• الحزب وتجديد برنامجه ولائحته واسمه والتقويم النقد ا-لتجربته وكونت اللجنة المركزية ثلاث لجان:
1- لجنة لتسير المناقشة العامة من مهامها إعداد تقرير ختامي للمناقشة العامة.
2- لجنة لإعداد مشروع البرنامج.
3- لجنة لاعداد مشروع اللائحة وصدرت وثيقتان وثيقة مبادئ موجه لتجديد البرنامج وهي مساهمة من السكرتير العام ووثيقة المدخل لتجديد اللائحة التي أصدرتها لجنة اللائحة وبدأت تنشر مساهمات الأعضاء في مجلتي الشيوعي وقضايا سودانية صدر منها الأعداد: من 156 إلى 171 وقضايا سودانية صدر منها 28 عدداً.
كما أصدرت لجنة التسيير رسالة للديمقراطيين وأصدقاء الحزب تدعوهم للمساهمة
في المناقشة العامة لتجديد الحزب وعقدت سمنارات متخصصة لمساعدة أعضاء الحزب في المناقشة العامة مثل: سمنار الاشتراكية ، سمنار الثورة العلمية أثارها على بلدان العام الثالث السودان نموذجاً، وسمنار التنظيم. كما أصدرت لجنة التسيير بياناً صحافياً ساعد في تنشيط الكتابة عبر الصحف حول المناقشة العامة وظهرت مساهمات كثيرة أدلت بدلوها في المناقشة العامة واهتمت لجنة التسيير بتلك المساهمات كما تابعت اللجــنة المركـزية في دورة يونيو 2000م وبعدها سـير المناقشـة
وتابعت اللجان عملها حتي تم انجاز التلخيص الختامي للمناقشة العامة وانجزت لجنة البرنامج مشروع البرنامج ولجنة الدستور مشروع الدستور ولجنة التقرير السياسي مشروع التقرير السياسي العام، كما انجزت لجنة التقرير التنظيمي مشروع التقرير التنظيمي وانجزت لجنة الكادر مشروع تقرير الكادر، وتم عقد المؤتمر الخامس في يناير 2009م الذي اجاز التقرير السياسي العام والبرنامج والدستور والتقرير التنظيمي وتقرير الكادر والتقرير المالي وتم نشرهذه التقارير علي الأعضاء.
في الختام تلك هي تجربة المناقشة العامة في الحزب والذي لم يوفق الكاتب في وصفها بأنها كانت محدودة ، وأجبر الحزب عليها ، وذات طابع إتهامي ، بل شكل أرقي لممارسة الديمقراطية في الحزب ، واستقرت في الحزب منذ السنوات الباكرة لتأسيسه ، وتم وضعها في دستور الحزب.






#تاج_السر_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاحوار بدون دفع النظام لإستحقاقاته
- الذكري الثالثة لإنتفاضة سبتمبر 2013م
- محطات في تاريخ الحزب الشيوعي السوداني
- نص خطاب تاج السر عثمان في الإحتفال بالذكري ال 70 لتأسيس الحز ...
- الذكري ال 27 لإنقلاب 30 يونيو 1989م
- تجربة إنقسام الخاتم عدلان
- الذكري ال 70 لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني (3)
- - 2-الذكري ال 70 لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني
- الذكري ال 47 لإنقلاب 25 مايو 1969
- الذكري السبعون لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني
- موقف الحزب الشيوعي من التأميمات والمصادرة في مايو 1970م
- في ذكري أول مايو : لمحات من نشأة ونضال الطبقة العاملة السودا ...
- دروس إنتفاضة مارس- ابريل 1985م
- في ذكري 8 مارس عام المرأة العالمي
- كيف نعقد إجتماعا ناجحا؟
- المفهوم الماركسي لتغيير الواقع
- 18 يناير ذكري اعدام الاستاذ محمود محمد طه
- تجربة الحزب الشيوعي السوداني في مقاومة إستغلال الدين في السي ...
- بمناسبة مرور 50 عاما علي مؤامرة حل الحزب الشيوعي السوداني
- مفهوم النقد والنقد الذاتي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - تاج السر عثمان - تعقيب علي مقال عمرو محمد عباس