الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد كريم الناصري - الأغنام خلف قائدها.. وقائدها خلف الحمار...! | ||||||||||||||||||||||||
|
الأغنام خلف قائدها.. وقائدها خلف الحمار...!
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
بالأمس بايعوا علياً وغداً ينتخبون معاوية..!
- وهل للإصلاح من سبيل؟ - القَلبُ بريء حتى تَثبت إدانتهُ..! المزيد..... - وزارة الصحة في غزة تكشف عن آخر حصيلة للقتلى خلال 295 يوما من ... - قتلى وعشرات الجرحى في هجوم صاروخي بالجولان.. وإسرائيل تتهم ح ... - الرئيس الإسرائيلي: حزب الله -قتل بوحشية- أطفالا في الهجوم عل ... - حزب الله ينفي ضلوعه باستهداف مجدل شمس الذي أدى لمقتل وإصابة ... - إيطاليا: إعادة فتح -طريق الحب- في الأراضي الخمس بعد سنوات من ... - هل كانت أوكرانيا تخطط لضرب العمق الروسي دون علم أمريكا.. اتص ... - إسرائيل تتوعد برد قاس وحزب الله ينفي مسؤوليته عن استهداف مدن ... - أردوغان: تركيا تنتظر اعتذارا من محمود عباس - وزير الداخلية الإسرائيلي: الرد على قصف مجدل شمس لن يكون أقل ... - مجازر غزة..هل يسعى نتنياهو لإطالة الحرب؟ المزيد..... - فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس - The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي - تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى - الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد - هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت - قبو الثلاثين / السماح عبد الله - والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب - ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي - ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي - الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد كريم الناصري - الأغنام خلف قائدها.. وقائدها خلف الحمار...! |