|
النقد والنقد الذاتي
محمد علي الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 5292 - 2016 / 9 / 22 - 22:23
المحور:
الارشيف الماركسي
النقد والنقد الذاتي "يعتبر النقد والنقد الذاتي من المميزات البارزة التي تميزنا عن الاحزاب السياسية الاخرى.لقد قلنا ان البيت يجب ان ينظف دائما والا تراكم فيه الغبار وان وجوهنا يجب ان تغسل دائما والا تلطخت بالاوساخ ونفس الشيئ يقال عن عقول رفاقنا واعمال حزبنا ...اما بالنسبة الينا فان الوسيلة الفعالة الوحيدة لصيانة عقول رفاقنا وكيان حزبنا من تاثير الاقذار والجراثيم السياسية بمختلف انواعها هي ان نفحص عملنا بانتظام وان نعمم الاسلوب الديمقراطي في الفحص فلا نخاف من النقد والنقد الذاتي"(الحكومة الائتلافية 24 افريل 1945-المجلد الثالث- ماو) ينبغي الاشارة الى نقطة اخرى بخصوص مسألة النقد داخل الحزب وهي ان بعض الرفاق لايعنون في نقدهم بالمسائل الكبرى بل يحصرون كل اهتمامهم بالمسائل البسيطة وهم لايفهمون ان الغاية الرئيسية من النقد هي التنبيه الى الاخطاء السياسية والتنظيمية.اما فيما يتعلق بالعيوب الشخصية فلا داعي الى توجيه اللوم الكثير الى الرفاق بسببها ذلك اذا كانت هذه العيوب لاتمت بصلة الى الاخطاء السياسية والتنظيمية ثم انه اذا تفشى مثل هذا النقد فسيتركز كل الاهتمام داخل الحزب على النقائص الصغيرة وعندئذ يصبح كل واحد هيابا شديد الحذر في الشؤون التافهة وينسى مهمات الحزب السياسية وهذا امر شديد الخطر"(حول تصحيح الافكار الخاطئة في الحزب –ديسمبر 1929-المجلد الاول –ماو) " ان النقد يرمي الى رفع قدرة الحزب الكفاحية في سبيل تحقيق النصر في الصراع الطبقي وانه لايجوز استخدامه كوسيلة للتهجم على الاشخاص"(نفس المصدر) أسلوب عمل ممارسة النقد و النقد الذاتي : النقد و النقد الذاتي أسلحة حادة بها نقوي بناء الحزب ايديولوجيا ونعزز وحدته وننمي قدرته القتالية . موضوعيا،ان التناقضات داخل الحزب هي انعكاس للتناقضات الطبقية والتناقضات بين القديم و الجديد فى المجتمع . ويشكل النقد والنقد الذاتي الأدوات الأساسية من خلالها يخاض الصراع الداخلي للحزب وتحل التناقضات الداخلية بصورة صحيحة . طوال المرحلة التاريخية الاشتراكية ،بما أن الطبقات والتناقضات الطبقية والصراع الطبقي لا تزال موجودة فإن الأفكار القديمة والثقافة القديمة والعادات القديمة للبرجوازية و للطبقات المستغٍلة الأخرى تؤثر فى أعضاء حزبنا و تنخر فى جسمه كل يوم وكل دقيقة . للنضال ضد هذا المرض المعدي الذى يتعرض له جسم حزبنا جراء الغبار والجراثيم السياسية للبرجوازية و لمقاومة تفسخ عناصر الحزب ، ينبغى أن نخوض صراعا ايديولوجيا و أن نهزم كافة الأفكار غير البروليتارية بالأفكار البروليتارية و على الصراعات الداخلية فى الحزب أن تتبع طرقا سديدة فى حل المشاكل الايديولوجية صلب الشعب .لا يجب أن نكون مؤذين و لا ان نستعمل القبضات أو الأسلحة وللفصل فى هذه الخلافات ، ينبغى أن نستعمل حصرا طرق النقاش والاقناع و النقد والنقد الذاتي . ينبغى أن نتأكد ونراعي أن النقد والنقد الذاتي يستخدمان لتطوير الأشياء الايجابية وتخطى النقائص وتصحيح الأخطاء و هكذا على أساس خط صحيح ، نوطد وحدة الحزب ونعززها. يمثل النقد والنقد الذاتي بالنسبة للشيوعيين سلاحا أساسيا ل" التخلص من الكليل واستيعاب الناضر " ايديولوجيا وإعادة تشكيل نظرتهم الى العالم . بما أن الأصول الطبقية لأعضاء حزبنا مختلفة و ينحدرون من شرائح شعبية مختلفة و يعيشون فى مجتمع فيه طبقات وأفكار برجوازية و قوة العادات القديمة فإنها تؤثر باستمرار على أعضاء الحزب وتنهش صفوفه . فى ذهن عديد الرفاق لا تزال هنالك أفكار غير بروليتارية الى حد معين . فقط بمسك هذا السلاح- سلاح النقد و النقد الذاتي و العمل الشاق بإمكاننا إلحاق الهزيمة بالأفكار المتنوعة غير البروليتارية و صد إفساد ايديولوجية البرجوازية و ايديولوجيات جميع الطبقات المستغٍلة الأخرى . إضافة الى ذلك ، بحكم أن معرفتنا للعالم الموضوعي محدودة بالضرورة ، من الصعب تجنب النقائص و الأخطاء فى عملنا . الممارسة المتواترة للنقد والنقد الذاتي لأجل عرض الأخطاء و النقائص التى تظهر فى عملنا ، ستمكننا من كنس المثالية و تلخيص تجاربنا بهدف مواصلة التقدم . هذا ما سيسمح لنا بالقيام بعملنا بشكل أفضل و أن نقوم بمساهمات أكبر فى الحزب و فى صفوف الشعب. لقد اولى الرئيس ماو دائما أهمية كبيرة للنقد و النقد الذاتي . فقد أشار فى مقاله "حول تصحيح الأفكار الخاطئة فى الحزب" :" إن النقد داخل الحزب هو سلاح لتقوية منظمات الحزب و رفع قدرته القتالية ." [م1].ان حركة التصحيح فى يانان سنة 1942 كانت حركة شاملة فى التربية الماركسية و كذلك حركة نقد و نقد ذاتي واسع النطاق . إثر تحرير البلاد كافة ، قاد حزبنا مرة أخرى عديد حركات التصحيح . و أثناء الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى ، استعملت الجماهير بمئات الملايين سلاح التعبير الحر عن وجهات النظر و الملصقات و المعلقات و النقاشات الواسعة و التبادل الشامل للتجارب الثورية قصد تعرية الزمرة من أعضاء الحزب أتباع الطريق الرأسمالي . بتلك الطريقة كشفت الجماهير مراكز قيادات برجوازية مثل ليوشاوشى و لين بياو و نقدت أخطاءنا و نقائصنا فى العمل وهكذا عززت على نحو كبير وحدة الحزب عبر حركة نقد لين بياو و تصحيح أسلوب العمل و عبر النقد العميق للجرائم المعادية للثورة و للترهات التحريفية لزمرة لين بياو المعادية للحزب ، راكم جميع أعضاء الحزب الكثيرفى تجربتهم فى صراع الخطين وشحذوا وعيهم فى علاقة بممارسة النقد و النقد الذاتى و توطدت بالتالي عادة الحزب المجيدة فى النقد و النقد الذاتى . من أجل أن نكرس النقد والنقد الذاتى على الوجه السليم ، يجب أولا أن نطبق بوعي مبدأ "وحدة- نقد- وحدة". و هذا يعنى أنه علينا أن ننطلق من إرادة الوحدة وأن نقيم تمييزا واضحا بين الصحيح و الخاطئ ، عبر النقد والصراع ، وعلى هذا الأساس الجديد ، نبلغ وحدة جديدة لما نضطلع بالنقد والنقد الذاتي ، يجب أن نناضل ضد موقفين إثنين : الأول يتمثل فى الحديث عن الوحدة وحسب دون نقد أو دون النضال ضد الأخطاء والنقائص . والرفاق الذين يتخذون مثل هذا الموقف يودون تجنب التناقضات . حيال الصراع يلتزمون الصمت ولا يدحضون وجهات النظر الخاطئة ، حينما يستمعون إليها و لايعارضون أعمالا ضارة بالحزب حينما يرونها :" مهما كانت الظروف لا يتخذون موقفا بهدف تجنب مزيد التعقيدات" ان التصرف على هذا النحو مثل "الشيخ الحكيم" تصرف خطير. والموقف الثانى هو الحديث عن النقد و الصراع وحسب ، مع غياب إرادة الوحدة مع الرفاق الذين قاموا بأخطاء . إن الرفاق الذين يتخذون مثل هذا الموقف يصدرون أحكاما متسرعة وتهم عشوائية . وهذه الطريقة ليست غير قادرة على حل أي مشكل فقط وإنما تضر أيضا الرفاق ووحدة الحزب . لقد علمنا الرئيس ماو أنه :"يجب على الناقد أن يبني كلامه على الأدلة والبراهين ،ولأن يركز نقده على الجانب السياسي."[م1ص163 ] .عندما نمارس النقد والنقد الذاتي يجب أن نبحث عن الحقيقة إنطلاقا من الوقائع وأن نقنع الناس بحجج معقولة ، ويجب أن نقوم بهذا بانتظام وفى الوقت المناسب ولا ننتظر حتى تتراكم المشاكل ثم نحاول أن نصحح كل شيئ مرة واحدة .ان إتباع هذه الطريقة يمكن أن يقود الى خسائر ثقيلة. بينما التدخل فى الوقت المناسب يفضي الى التقليص فى الخسائر . يتعين أن ننقى كافة حياة التنظيم باستعمال سلاح النقد والنقد الذاتي على نحو عميق كي تظل الحياة التنظيمية للحزب ملؤها النشاط. . وينبغى على الرفاق قادة منظمات الحزب على جميع المستويات أن يساهموا فى حياة المنظمة على نفس درجة مساهمة الأعضاء العاديين ، عليهم أن يستمعوا بتواضع لوجهات نظر ونقد العناصر الأخرى وأن يضطلعوا بانتظام بالنقد الذاتى وبذل الجهد للقيام بالعمل على أفضل وجه ممكن. فى سبيل ممارسة النقد والنقد الذاتي ، يتعين على الذين ينقدون أن يطبقوا مبدأ : "قل كل ما تعرف ،و قله بلا تحفظ " .إذا كانت لديهم مقترحات عليهم تقديمها ،و إذا إكتشفوا نقائصا و أخطاءا ، عليهم أن ينقدوها . أما بالنسبة للذين يتم نقدهم ، فعليهم أن يضعوا نصب أعينهم قضية الحزب وأن يعملوا وفق مبادئ :" لا ذنب للقائل ، فليكن قوله تحذيرا للسامع" و " إن كنت مخطئا فصحح خطأك ، وإن لم تكن مخطأ فخذ حذرك من الخطا"و انصت بتواضع للنقد الذى يوجهه الآخرون. يتعين أن نتجرأ على قبول الحقيقة و تصحيح أخطاءنا . و حتى وإن كان النقد الذى يقوم به الآخرون لا يتطابق مع الواقع أو إذا كان تحليل أو نقد لايقام عن وعي وافر ، يتعين بعد الانصات اليه بصبر وأن نحتفظ منه بالجيد وألا نوبخ الناقد . و أكثر حتى ، يتعين ألا نستعمل هذا تعلة لرفض النقد . ولا يجب أن نبتسم حين يوجه إلينا مديحا و لا يجب أن نغضب عندما ننقد أو حتى أن نتصرف مثل " نمر لا يستطيع أحد لمس مؤخرته". بعض الرفاق ،عندما يرتكبون خطأ ويتم نقدهم ، لا يسعون إلى استخلاص الدرس على نحو ايجابي وإنما بالعكس ، يفكرون أنه لا يمكنهم بعد "رفع رؤوسهم عاليا" و يصبحون سلبيين ولامبالين فى عملهم ،مما لا يزيد إلا أخطاءا للأخطاء السابقة .أما بالنسبة للرفاق الذين بعد نقدهم يضمرون الحقد و يبحثون الثأر من الذين نقدوهم ، فإنهم يقومون بأمر ممنوع صراحة فى الانضباط الحزبي ، أمر علينا أن نحذر منه بصرامة. و كوادر الحزب ينبغى أن يكونوا منضبطين بخاصة مع ذواتهم وأن ينشطوا كنماذج قدوة للجماهير و أعضاء الحزب . عندما ينقدون أحد ا ما ، عليهم طبعا أن يدافعوا عن المبدأ كما عليهم أيضا أن ينتبهوا الى الطريقة : التحقيق و البحث عن الحقيقة فى الوقائع وعدم التحدث أو العمل بخفة أو نتيجة شائعات أو معاقبة إنسان ما دون سبب . بشأن النقد الموجه من أعضاء الحزب و الجماهير ،يجب أن يتحلوا برحابة صدر بروليتارية وأن يستمدوا منها مادة لتربيتهم السياسية وأن يصححوا نواقصهم و أخطائهم و أن ينجزوا عملهم بصورة جيدة . فى سبيل ممارسة النقد و النقد الذاتي ، ينبغى أن " نشرٍح" ذواتنا بصرامة . يعلمنا ماو :" إن نضال البروليتاريا و الشعوب الثورية من أجل تغيير العالم يتضمن إنجاز المهمات التالية : تغيير العالم الموضوعي و فى الوقت نفسه تغيير عالمهم الذاتى – تغيير مقدرتهم على إكتساب المعرفة و تغيير العلاقات بين العالم الذاتى و العالم الموضوعي ". حتى نغير عالمنا الذاتي الخاص ،يجب أولا أن "نشرِح " بصرامة أنفسنا . فى كل الأشياء ينشطر الواحد الى إثنين . و هذا صحيح كذلك لما نتفحص ذواتنا : بينما من الضروري إعتبار نقاط قوتنا و إنجازاتنا ، يجب أن نتذكر حتى أكثر نقاط ضعفنا و نواقصنا . و فقط بتفحص نقائصنا و أخطاءنا بانتظام ، يمكننا كأعضاء فى الحزب الشيوعي أن نحافظ دوما على أسلوب العمل بيقضة و تواضع و أن نفهم على الوجه الصحيح ذواتنا لكي نتمكن من تقدير قيمتنا الحقيقية . لو لم نعرف ذواتنا ، لن يمكننا أن نطبق على ذواتنا مبدأ ازدواج الواحد و لو رأينا مكاسبنا دون نقائصنا فإننا لا محالة نؤول الى عدم التبصر. لو لم نحلل نقائصنا و أخطاءنا و نتخلص منها سنضر بأنفسنا و كذلك بالثورة . فقط بممارسة النقد بانتظام و بوعي نستطيع تجنب التحول الى معجبين بأنفسنا برغم الإطراء ، وتذكر نقائصنا حين نحرز إنتصارات ولا نغدو متعجرفين أمام النجاح ولا محبطين أمام الإخفاقات ونستطيع أن نظل دائما فطنين ومتشبعين بالروح الثورية العالية والارادة القوية للنضال الثوري ولا نتوقف أبدا فى طريق مواصلة الثورة و نعُود أنفسنا على أن نصيرعناصرا بروليتارية متقدمة بأتم معنى الكلمة. (من كتاب المعرفة الاساسية للحزب- شنغاي-الصين 1974) ترجمة ونسخ= محمد علي الماوي 22 سبتمبر 2016
#محمد_علي_الماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدخل القومي
-
تونس:هل تحوّلت الجبهة الشعبية الى مجرد رقم؟
-
الوضع بين الترميم الرجعي-الاصلاحي والتغيير الثوري
-
لنعجّل بالتحوّل الثوري للتناقض
-
من مواصفات الشيوعي
-
تونس : الحكومة الثامنة في كماشة التناقضات
-
معنى الوطنية
-
ما معنى ثورة ؟
-
الترودونيونية (الحياد النقابي)
-
حول الخطين المتعاديين في الحركة النقابية العالمية (فيليب كوت
...
-
البيروقراطية النقابية بين المساومة والمساهمة (الجزء الثاني)
-
البيروقراطية النقابية بين المساومة والمساهمة (الجزء الاول)
-
قراءة في شعار -الشعب يريد اسقاط النظام-
-
شعار -أرض حرية كرامة وطنية-
-
مقرر حول دور الحزب الشيوعي
-
مناورة حكومة -الوحدة الوطنية- (تونس)
-
ينبغي علينا ان ندرس الفلسفة لنقوم بالثورة
-
رسالة حول ضرورة برمجة النشاط (من الارشيف)
-
ميزانية الدولة (ترجمة من كتاب الاقتصاد السياسي)
-
الحزب الشيوعي والبرلمانية (مقتطف) (المؤتمر الثاني للاممية ال
...
المزيد.....
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
المزيد.....
-
مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس
/ حسين علوان حسين
-
العصبوية والوسطية والأممية الرابعة
/ ليون تروتسكي
-
تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)*
/ رشيد غويلب
-
مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق
...
/ علي أسعد وطفة
-
من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين
/ عبدالرحيم قروي
-
علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري
...
/ علي أسعد وطفة
-
إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك
...
/ دلير زنكنة
-
عاشت غرّة ماي
/ جوزيف ستالين
-
ثلاثة مفاهيم للثورة
/ ليون تروتسكي
-
النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج
/ محمد عادل زكى
المزيد.....
|