أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - حاتم بشر - 2- محاضرات في الإقتصاد السياسي للرأسمالية- المحاضرة التمهيدية:في ماهية الإنتاج الإجتماعي















المزيد.....

2- محاضرات في الإقتصاد السياسي للرأسمالية- المحاضرة التمهيدية:في ماهية الإنتاج الإجتماعي


حاتم بشر

الحوار المتمدن-العدد: 5282 - 2016 / 9 / 11 - 01:18
المحور: الارشيف الماركسي
    


”إن أي شخص يفكر بوضوح، ويسيطر تماما على أقواله، يمكنه أن يعبر عن نفسه بوضوح وبشكل مفهوم، أما الشخص الذي يعبر عن نفسه بشكل غامض ومدع، بالنسبة إلى أمور لا تمت بصلة الى حالق الأفكار الفلسفية أو إلى تعقيدات الصوفية الدينية، فإنه مجرد شخص غير قادر على أن يرى بوضوح، بحيث يكون لديه ألف سبب وسبب يدفعه لتجنب الوضوح. ولسوف نرى لاحقا أنه ليس من قبيل الصدفة أن يلجا العلماء البرجوازيون إلى استخدام لغة غامضة ومشوشة، للتحدث عن جوهر الاقتصاد السياسي وماهيته، وأن هذه اللغة إنما تعبر عن تشوشهم الخاص، كما عن رفضهم المغرض والمتكالب لتوضيح المسألة بشكل حقيقي.“
-روزا لوكسمبورغ-

تدور هذه المحاضرات على نظام الإنتاج الرأسمالي. ومن أجل التبصر بمجمل القضايا التي يتناولها علم الإقتصاد السياسي، والتي ترسم في ترابطها حدود حقله، لا بد لنا، أولا، من نبذة تمهيدية عن ماهية الإنتاج الإجتماعي. وقبل البدء أود التنويه إلى أمرين: أولهما وهو أنني على خلاف ما درجت عليه أدبيات الإقتصاد السياسي، من حيث أنها تستهل أبحاثها بتعريف هذا العلم، سوف نستنبط معا، القاريء وأنا، تحديد هذا العلم (ولا أقول تعريفه)، في نهاية المطاف. وثانيهما هو أنني سأورد في القسم الأخير ثبتا بأهم وأبرز المراجع التي اعتمدناها والتي ينصح بالعودة إليها للإستزادة.

تتكون عملية الإنتاج الإجتماعي من:
1-العمل. 2-مواد العمل. 3-وسائل العمل.
والـــعـــمـــل، في أبسط معانيه، يشير إلى ذلك النشاط الذي يقوم به الإنسان هادفا من وراءه إلى إنتاج الأشياء اللازمة لإشباع الحاجة البشرية بمختلف أشكالها. والإنسان ربيب الطبيعة، وهو يعتمد عليها ويستمد منها كل ما يحتاج إليه. لكن البشر لا يعثرون في الطبيعة على كل ما يحتاجون إليه في صورة جاهزة، لذلك يصبح لزاما عليهم أن يؤثروا في الطبيعة، أن يبذلوا نشاطا لإنتاج الأشياء اللازمة للحياة.
2-وتشتمل مـــواد الـــعـــمـــل على كل ما ينصب عليه أو يتجه إليه العمل الإنساني. وهذه قد تكون:
أ-"مباشرة": من معطيات الطبيعة العذراء كالمعادن المستخرجة من طبقات الأرض مثلا.
ب-أو مادة عمل سبق لها أن تعرضت لتأثير عمل الإنسان. ومع تطور العلم والتكنولوجيا يتسع على الدوام نطاق مواد العمل.
3-أما وســـائـــل الـــعـــمـــل فهي تلك الوسائط التي يستخدمها الناس في معالجة مواد العمل. أي أدوات العمل والمباني الإنتاجية والطرق...وغيرها من الظروف/الشروط التي لا يمكن أن تتم عملية الإنتاج بمعزل عنها. وتحتل أدوات العمل بالذات مكان الصدارة بين مجمل الوسائل، إنها "النظام العضلي والعمود الفقري" للإنتاج، على حد التعبير المجازي لماركس.
والآن، فإن مجموع مواد العمل ووسائل العمل يسمى وســـائـــل الإنـــتـــاج.
أما محصلة وسائل الإنتاج+العامل البشري= فهي تكون ما يعرف في الأدب الإقتصادي السياسي بالـــقـــوى الإنـــتـــاجـــيــة.
ومن البداية، ينبغي أن يكون الدارس على بصر بطبيعة العلاقة القائمة فيما بين قوى الإنتاج بعضها ببعض. بمعنى ألا يكتفي برصها إحداها في جوار الأخرى. بل أن يهتم بتحديد ما هي القوة الرئيسية الأساسية، وسائل الإنتاج أم العامل البشري الكادح؟ الإجابة هي العامل البشري. فإن"العامل، الكادح هو القوة الإنتاجية الأولى للبشرية كلها"-لينين-
العمل البشري هو "سبب" كل الثروة الإجتماعية. ووسائل الإنتاج "شرط" ضروري لعمل الإنسان. لماذا؟ لأن وسائل الإنتاج لا تستطيع أن تخلق الثروة بذاتها. وعلاوة على ذلك، فإن وسائل ومواد العمل لا تصبح من العوامل المادية لعملية الإنتاج "إِلاّ" بعد دخول العمل البشري عليهما.

القوى الإنتاجية الإجتماعية هي محصلة "وسائل الإنتاج" التي انتجها المجتمع فضلا عن "البشر" الذين يتولون تشغيلها. تلك القوى، من بين جملة أمور، هي "الواسطة" التي يؤثر المجتمع من خلالها في الطبيعة. وبناء عليه، فإن مستوى تطورها يعد بمثابة "معيار" لمدى سيطرة الإنسان وسيادته حقا على قوى الطبيعة.
والآن، هل تنحصر عملية الإنتاج، فقط، في القوى الإنتاجية؟
كلا، فقوى الإنتاج ليست أكثر من "وجه" واحد فقط لعملية الإنتاج. وأما الوجه الآخر فيتمثل فيما يعرف بالـــعـــلاقـــات الإنــتــاجــيـــة.
ففي عملية الإنتاج، يدخل الناس في علاقات، لا مع الطبيعة وحدها، بل وفيما بينهم أيضا..
كتب ماركس: "..انهم (الناس) لا يستطيعون مباشرة الإنتاج دون أن يتوحدوا على نحو معين، بقصد النشاط المشترك، ومن أجل تبادل نشاطهم. فإن الناس لكى ينتجوا، يلجون في علائق وصلات معينة. وفقط في اطار هذه العلائق والصلات الإجتماعية توجد علاقتهم بالطبيعة، ويكتسب الإنتاج مكانته".
إن هذه العلائق والصلات التي تقوم بين الناس في عملية الإنتاج، هي ما نسميه بالعلاقات الإنتاجية.
ولو نظرنا إلى الإنتاج على الصعيد التاريخي، لتبين لنا ”أنه لا يمكن أن يوجد انتاج بدون هذا الشكل أو ذاك من شكول الملكية. فالملكية شكل اجتماعي معين لتملك الناس ما يتم انتاجه، وفي مقدمته وسائل الإنتاج. فطبقا لنمط توزيع وسائل الإنتاج بين الناس، يتحدد نمط تملكهم لعائدات الإنتاج.“

وتنشأ علاقات متبادلة بين الناس على أساس امتلاكهم أو امتلاك غيرهم لوسائل الإنتاج. وهي ما نسميه بـعـــلاقات الــمــلــكــيــة.
الآن، فإن علائق الملكية، هي بالذات، التي تحدد نمط العلاقات الإنتاجية، بل وطبيعة الإنتاج ذاته.
ولو دققنا النظر إلى الجوانب الأساسية والجوهرية في العلاقات الإنتاجية في شتى المجتمعات، لوجدناها تنقسم إلى نمطين:
1-علاقات سيادة وتبعية. 2-علاقات تعاون ومساعدة متبادلة.
الأولى تنشأ على أساس الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج. بينما تقوم الثانية على أساس الملكية الإجتماعية لوسائل الإنتاج.
حسنا. لقد حددنا قوى الإنتاج. وحددنا علائق الإنتاج. وقلنا أن بينهما وحدة وثيقة. وإن وحدتهما، هي بالتحديد على وجه الدقة، ما نسميه بـنـمـط الإنـتـاج.
ويعتبر نمط الإنتاج بمثابة الأساس الذي تتقوم عليه حياة المجتمع بأسرها، والذي عليه ينبثق البناء الفوقي: أي مجمل الأفكار السياسية والأيديولوجية والمؤسسات اللازمة لها.
وإن نمط الإنتاج مأخوذا مع البناء الفوقي يكونان معا ما يسميه الإقتصاد السياسي بـ(ـالتشكيلة الإجتماعية-الإقتصادية) : كالتشكيلة العبودية، و الإقطاعية، الخ..الخ.
قلنا آنفا أن علائق الملكية تلعب الدور الحاسم في شكل نظام العلائق الإنتاجية الكائن. ولكن هذا ليس كل شيء. فإن علائق الإنتاج تتحدد تبعا لمستوى تطور القوى الإنتاجية. فإن التغير الذي يطرأ على القوى الإنتاجية، وبالذات أدوات العمل، (لكونها أكثر قوى الإنتاج ديناميكية وتبدلا)، يقود إلى تغير في مجمل الإنتاج الإجتماعي. فإن مسار تطور قوى الإنتاج يصطدم، عند مرحلة معينة من نموها، بالعلائق الانتاجية القديمة المتحجرة التي أصبحت تشكل عائقا يحول دون تطورها. (فمع تطور القوى الإنتاجية سقطت العلائق الانتاجية الاقطاعية وحلت محلها العلائق الرأسمالية..وهكذا).

لكن هذه العلاقة كثيرا ما يحيط بها سوء الفهم، شأنها شأن كل علاقة جدلية. فمن الضروري التوقف عندها بشيء من التفصيل.
إن ما سبق لا يعني أن العلاقات الإنتاجية تتبع اثر تطور القوى الإنتاجية بصورة سلبية ميكانيكية كما يعتقد أصحاب منطق السبب والنتيجة. كلا. فالعلائق الإنتاجية تمارس تأثيرا عكسيا على قوى الإنتاج بحيث تزيد أو تقلل سرعته. ومادامت العلائق الإنتاجية تتلائم مع طور أو مستوى معين للقوى الإنتاجية، فهي تدعم تطورها. وفقط عندما تغدو غير ملائمة، تستحيل على عقبة في وجه التقدم يستوجب إزالتها ثوريا، طالما أنها قد فقدت مبرر وجودها، و"أمست في غير محلها زمنيا-ماركس".
وإذن، فإن النزاع بين القوى الإنتاجية الجديدة وبين العلائق الإنتاجية القديمة، يعد "المحتوى" الإقتصادي الحقيقي للثورة الإجتماعية. وتقود تصفية العلائق القديمة واحلال اخرى جديدة الى تغيير انماط الإنتاج.
لقد أعلن كارل ماركس في صدر كتابه المركزي رأس المال، أن غايته القصوى من وراء كتابه هذا، إنما تتقوم في الكشف عن القانون الأساسي الذي يقود ويوجه حركة المجتمع الحديث. وقبل أن نصل إلى هذا القانون الذي كشفه ماركس، لا بد لنا أن نكون على بصر بما تعنيه عبارة "القانون الإقتصادي" أصلا.

إن القوانين الإقتصادية، بوجه عام، هي التعبير عن جوهر العلاقات الإنتاجية. إنها قوانين صيرورة(فناء وولادة) التشكيلات الإجتماعية الإقتصادية. وهي تتوافر على جملة من السمات:
1-فهي موضوعية: يعني أنها تنشأ على أساس علاقات انتاجية موضوعية تتحدد، لا تبعا لرغبات الافراد، بل على اساس مدى تطور القوى الانتاجية. ونسيان هذه السمة يؤدى إلى الاعتباطية الشخصية في الإقتصاد والسياسة.
2-للقوانين الاقتصادية طبيعة مؤقتة تاريخيا. بمعنى أنها تنشأ على أساس علاقات انتاجية معينة وتتحكم في هذه العلاقات، وتطورها، فتلغيها، فتلغي نفسها أيضا، وتكف عن المفعول مع ظهور علائق جديدة تحمل في ثناياه قوانينها الجديدة..وهكذا.
3-القوانين الإقتصادية تظهر عبر النشاط الإنساني.
4-في ظل الرأسمالية تشق القوانين الإقتصادية طريقها على نحو عشوائي. لأن التملك الخاص لوسائل الإنتاج وإشاعة الفرقة بين اعضاء المجتمع يضع البشر تحت رحمة الصدفة العمياء. وفقط عندما يتوحد الناس، "يصبحون سادة لعلاقاتهم وافعالهم-انغلز". فيتحكمون هم في القوانين، وليس العكس. وهذا لا يتحقق إلا بعد القضاء على طبقية المجتمع.
5-استخدام القوانين الإقتصادية في المجتمع الطبقي ذو طبيعة طبقية: الطبقة العاملة تستخدم القوانين في اتجاه الثورة، بينما تقاوم البرجوازية وتقمع متطلبات التقدم.
6-موضوعية القوانين الإقتصادية شيء. والتهويل السيكولوجي للموضوعية والرضوخ الأعمى لها وكأنها قدر محتوم شيء آخر تماما. هذا التهويل الذي يقيد المبادرة والابداع ويثبط الهمم ويقود الى السلبية ويحط من شأن قيمة النظرية الثورية.. الذي يشغل مساحة كبرى بين اليساريين..ما هو أساسه النظري؟ أساسه النظري هو الفهم الميكانيكي الساذج للقضية القائلة بأن الوعي هو انعكاس عن المادة.
7-تنقسم القوانين الإقتصادية إلى ثلاث فئات:
1-قوانين تنطبق فقط على تشكيلة اجتماعية-اقتصادية واحدة لا غير.
2-قوانين اقتصادية تنطبق على كافة التشكيلات في تعاقبها التاريخي دون استثناء(مثل قانون التوافق بين العلائق الانتاجية وطبيعة القوى الانتاجية مثلا) ، وغيره.
3-قوانين تنطبق على بعض التشكيلات ولا تنطبق على جميع التشكيلات(قانون القيمة الموجود في ظروف الانتاج السلعي مثلا).
هذا، ويدرس الاقتصاد السياسي فضلا عن كذلك:
1- قوانيين تسيير الانتاج والتوزيع والتبادل والاستهلاك على امتداد المراحل المختلفة لتطور المجتمع.
2-تفاعل العلاقات الانتاجية مع القوى الإنتاجية.
3-إن العلاقات الإنتاجية هي قبل كل شيء تعبيرا عن العلاقات القائمة بين الطبقات الاجتماعية، لذلك ينفذ الاقتصاد السياسي الى الأسس التي تبنى عليها الحياة الإجتماعية، متناولا المصالح الحيوية لشتى الطبقات. ولذلك فلا يوجد، ومن المحال أن يوجد، اقتصاد سياسي واحد لكل الطبقات..مهما غلف الاقتصاديون البرجوازيون كتاباتهم بغلاف "انساني عام".



#حاتم_بشر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاضرات في الإقتصاد السياسي للرأسمالية
- نقد المفهوم الميتافيزيقي للأزمة الرأسمالية
- كارل ماركس: دياليكتيك الهجرة إلى أميركا
- المادية الميتافيزيقية واللعب بالوقائع
- -الإنتهازية- بوصفها ركيزة للإمبريالية
- الدياليكتيك والإنتقائية (2)
- لينين: الدياليكتيك والإنتقائية(1)
- بأي معنى يمكن الحديث عن احتضار الرأسمالية؟
- هجوم جديد، بأسلحة عتيقة! (دفاعا عن الماركسية)
- نقد أغلوطة:”المجتمع ما بعد الصناعي”
- لماذا يتعين على الشيوعيين تأييد كل حركة ثورية؟
- رسائل انغلس: 2- إلى ”أرنولد روغ“.15 يونيو1842- ‹‹..لَستُ دُك ...
- كلمة لينين خلال الوقفة الإحتجاجية فيما تلا مقتل كارل ليبكنخت ...
- رسائل انغلس: (1) إلى جدّي.


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - حاتم بشر - 2- محاضرات في الإقتصاد السياسي للرأسمالية- المحاضرة التمهيدية:في ماهية الإنتاج الإجتماعي