أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ابداح - الحرب والخوف - واقع اللاجئين السوريين في مخيمات اللجوء- الجزء الثالث















المزيد.....


الحرب والخوف - واقع اللاجئين السوريين في مخيمات اللجوء- الجزء الثالث


محمد ابداح

الحوار المتمدن-العدد: 5275 - 2016 / 9 / 4 - 00:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الهروب من الجحيم :
من وسط الظلام وعلى وميض القصف والقنابل، بخطوات متعبة مثقلة ، مثخن بالجراج ، تمكن أول لاجئ سوري من شق طريقه إلى الحدود الأردنية ، تلاه مئات العائلات ، ثم الآلاف، ومن هنا بدأت الحكاية .
مخيم الزعتري هو مخيم اللاجئين السوريين الذين قدموا إلى الأردن بعد شهر يوليو 2012 من الأحداث التي رافقت الحرب السورية التي اندلعت في عام 2011. و أقيم المعسكر حوالي 20 كيلومترا إلى الشرق من مدينة المفرق شمال شرق الاردن في محافظة المفرق .
هذا التقرير ليس الأول وليس الآخر حول وضع اللاجئات السوريات في مخيم الزعتري الأردن، وحالات الاغتصاب وإساءة استخدام السلطة وابتزاز النساء جنسيا في مقابل الطعام، والتهديد بالقتل، والحديث عن استخدام الزواج حجة لاجبار الفتيات على الخروج من المخيم ومن ثم ممارسة البغاء، كان من أسوأ ما يمكن أن تلاقيه الفتيات السوريات، كذلك قضايا التحرش الجنسي من العمال في المخيم مع بعض النساء.
هذا التقرير وغيره الكثير، قدم إلى مبعوثي الامم المتحدة لحقوق الإنسان، ووسائل الإعلام المحلية والدولية، البعض قد صدم من المعلومات الواردة في التقرير ، كما تم رفع هذا التقرير إلى عدد من السفارات في البلدان المتبرعة بتقديم المساعدات.
نادية (18 عاما)، والحديث عن قصتها، حيث حاول أربعة عمال نظافة اغتصابها داخل حمامات المخيم قالت: (أنا أخشى على نفسي على البقاء هنا، فقد كان كابوسا ... تخيلت تلك لحظات، عندما كنت أصرخ وأتوسل لسكان الخيام المجاورة، لتخليصي من عمال الصيانة اللذين قاموا بتمزيق ملابسي وطرحوني ارضا) ... واستطردت قائلة: هرع عشرات الشبان في المرحاض، وبدأوا يضربون المعتدين مع أيديهم والركل بأقدامهم، قبل تتدخل قوات الأمن الموجودة في المكان ...
وقالت سلمى (29 سنة): (صدمت من كثرة المضايقات الجنسية التي نتعرضن لها في المخيم، لقد تحولت حياتنا لكوابيس يومية)، وتكمل: (جئت هنا واحده من بين مئات اللاجئين ... نشاهد مركبات محملة بالأطعمة ومياه الشرب تدخل للمخيم فنفرح لذلك ونستقبلهم بابتسامة، لكن سرعان ما تزول تلك الابتسامة حين يبدأ بعض - من يفترض أنهم جاؤوا لمساعدتنا- باطلاق التصريحات الجنسية وكأننا فتيات للبيع!!، وفي بعض الأحيان الأمور تتطور إلى مضايقات جسدية، يجب أن يكون هناك رقابة من الامن ...).
فاطمة (23 عاما) تتحدث عن مشاهد مروعة من الفتيات قدمت لهم طلبات للزواج العرفي مقابل ترحيلهن من المخيم وضمان الإنفاق عليهن، علما بأن معظم هذه الزيجات كانت من خلال وسطاء، وكثير منها يكون الهدف منه الدعارة. تقول: (ما زلت أتذكر ذلك جيدا ... دخل رجل المخيم مع السيارات الفاخرة والتذرع بها لتقديم المساعدة، لكنه سرعان ما بدأ بالتقاط الصور للفتيات، حيث بدأ رفيقه بتقديم المال، في محاولة الاقتراب من فتيات كن يطلبن الأغذية والمياه). وعندما سألتها لم أنها لم تعلم الشرطة؟ قالت: (فعلت ولكن الشرطة تقول: لا يمكن منع الناس من دخول المخيم لتقديم المساعدات)، وأكملت : (هناك الكثير من الرجال يأتون إلى هنا بحجة تقديم الطعام والشراب، ولكن سرعان ما يتبين أنهم ليسوا سوى مزيد من وسطاء الزواج وجدوا طريقهم إلى المخيم، وبعضهم يدخل كعمال الإغاثة .. ولكن يحاولون إغواء الفتيات، والمشكلة تنمو جنبا إلى جنب مع نمو المخيم الأردني ... ويرجع ذلك في جزء منه بسبب الفقر و اليأس الذي يعيش تحت وطأة العديد من عائلات اللاجئين ...انتهى).
معظم الناس يعتقدون أن مخيمات اللاجئين تعني بعض الخيام والمواد الغذائية والماء، أو بعض مستلزمات النظافة والبطانيات . بين واحدة من أهم العناصر في حقوق " اللاجئين هو الشعور بالأمان ، وليس مجرد أكل و شرب. هذه المهمة هي مسؤولية البلد المضيف ، عن طريق تأمين المخيم من أي مخاطر داخل أو خارج المخيم ، على سبيل المثال ، غالبا ما تقع حوادث التحرش الجنسي داخل المخيم من قبل السكان المحليين ، الذين يدخلون تحت ذريعة تقديم المساعدات ، مما تسبب في اشتباكات عنيفة بين اللاجئين والسوريين و السكان المحليين ، و هذا سبب يدعو لذلك يدخل في وقت لاحق الأمن لتطويق المشكلة.
وفقا لشهادة زينب ( 25 عاما ) قالت: (تسلل بعض الشباب الأردني للمخيم وقاموا بتصوير الفتيات ، مما أثار غضب الآباء الذين اشتبكوا على الفور مع هؤلاء، واتسعت دائرة الاشتباك إثر مشاركة العشرات من الطرفين، مما استدعى تدخل قوات الأمن الأردنية ...).
على الرغم من المعاناة المتشعبة لعشرات الآلاف من اللاجئين السوريين في الأردن، والتي لا تتوقف عند التحرش، قفزت إلى الواجهة العديد من حالات زواج لفتيات سوريات دون السن القانونية، مقابل مبالغ صغيرة من المال، وهو وفقا لمعظم التشريعات يعد جريمة يعاقب عليها القانون، ويشار إلى أن المبالغ النقدية التي تدفع كمهور للزواج من فتاة سورية في المخيم تبلغ مائة دينار أردني (150 -$-)، للذي يريد أن يتزوج، وعلى الشاب الراغب في الزواج التوجه إلى أحد المخيمات ليختار عروسا بمئة دينار فقط!!. ومما يسهاهم في زيادة المشكلة هو سعى بعض الآباء إلى سترة بناتهم، وقبول الزواج دون شروط، استنادا لآراء أو ما يسمى (فتاوي شرعية) لبعض رجال الدين، والتي تسمح بزواج القاصرات، والزواج يحدث داخل المساجد من خلال عقد مدني، بعيدا عن سيطرة القانون، بحجة مساعدة الفتيات السوريات، وسرعان ما وجدت الشباب وكبار السن الذين يرغبون في الزواج من فتيات سوريات على أساس أنهم لاجئون وهم بحاجة إلى مساعدة، وظروف المعيشة صعبة ومخاوف من تعرضها للاغتصاب، تلك الظروف السيئة اضطرت الآباء السوري لتزويج بناتهم في سن مبكرة، ولأن تحديد سن الزواج القانوني في الأردن مقرر بموجب قانون، يلجأ الآباء إلى تزويج بناتهم بعقد مدني غير رسمي وغير المسجل لدى السلطات مما يفقد الزوجة حقوقها مستقبلا.
حيث ينتشر في المخيمات وسطاء زواج غير شرعيين، وهو ما يحدث الآن في مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن وتركيا ولبنان، حيث الفتاة السورية تي تباع تحت اسم الزواج، داخل المخيمات العديد من سماسرة الزواج لاختيار الفتيات (جميلة وشابة) حيث الرجال ضعف سنهم، والسبب في ذلك هو الحالة السيئة للاجئين السوريين، لكسب وحفظ بناتهم من خطر المخيمات، والتي يمكن أن تصل إلى الاختطاف والاغتصاب وسوء الأحوال المعيشية في الداخل، ان الزواج بسورية لا يكلف العريس سوى استمارة ودفع مبلغ نقدي لسماسرة الزواج قبل الحصول على زوجة في غضون دقائق معدودة!.
الشيء الخطير هو فتاوي رجال الدين والترويج والدعوة لهذا النوع من الزواج، بحجة حماية الفتيات القاصرات من التشرد والاغتصاب. ولكن لا يوجد قانون لحمايتهم وضمان حق الزوجة. رجل أردني من العمر 70 عاما متزوج من فتاة سورية 12 سنة .. !!! والزواج المبكر تحت سن 18 عاما لا يزال ينمو ليس في مخيم الزعتري فقط ، ولكن في تركيا ولبنان ومصر والعراق وغيرها.
سميرة (19 عاما) تفضل العودة إلى (جحيم المخيم) - حفاظا على كرامتها، بعد زواجها من مواطن أردني وإجباره لها للعمل في الدعارة، ناهيك عن الزيجات التي تأتي من قبل العريس إلى داخل المخيمات يتزوج من فتاة من سوريا، وبعد أسبوع من مغادرة بحجة تجهيز الأوراق المالية، ولكن لا يعودون، وكانت النتائج أن زيادة في إعداد العرائس القاصرات، وقد ينتهي الزواج حتى على الأرجح للتخلي عن زوجة، أو إجبارهن على العمل في الدعارة .. والخوف من أن تستغل شبكات الدعارة محنة السورية واستهداف الأنشطة اللاجئين، تماما كما فعلت خلال الأزمات السياسية في العراق والبوسنة.
مخيم الزعتري .. مأساة تفوق الوصف، وحالة مثل أن معاناة النساء والأطفال السورية مزدوجة، والنساء اللاتي أجبرن على ترك وطنهم وجدن أنفسهن في الخارج أمام محنة أخرى، تسعى لاستغلال وضعهن في مشروع الزواج برسم الإكراه والألم والمعاناة ..
الآلاف من النساء الحوامل المصابات في مخيم الزعتري في الأردن يمتحن ظروف قاسية، ومعظمهن ليسوا قادرين على تأمين الضروريات من الغذاء والدواء.
مع عدم وجود تقارير دقيقة توضح مدى تأثير الحرب على معدلات المواليد السوريين ، نتيجة انعدام الدراسات المعنية بهذا الشأن، فلا يمكن توقع أرقام دقيقة، ولكن من المؤكد أن أعداد كبيرة من المواليد السوريين تأتي كل يوم في ظل ظروف صعبة للغاية، على حد سواء داخل سوريا البلد أو في دول اللجوء.
ولكن الحياة في ظروف مخيم الزعتري ليست هي المشكلة الوحيدة التي تواجه النساء الحوامل، وأيضا عدم وجود نظام غذائي سليم وعدم وجود الحد الأدنى من النظافة تعتبر أهم المشاكل التي تواجه النساء الحوامل في الزعتري، حيث يقتصر الطعام الذي يحصل عليه اللاجئون على الخبز، والأطعمة المعلبة والحبوب ، ولكن أنها لا تتضمن أي من الخضار أو الفاكهة أو اللحم أو الجبن أو منتجات الألبان.
ويترتب على ذلك سوء التغذية والذي يؤدي لمشاكل صحية تواجه المرأة الحامل والجنين، وتبيت الأم غير قادرة على إرضاع طفلها.
الحمامات الجماعية المستخدمة من قبل سكان المخيم تفتقر إلى النظافة وكميات غيركافية من المياه، وبالتالي فإن النساء الحوامل عرضة للعدوى مما يتسبب بتشوهات الاجنة.
كذلك فإن عدم لجوء عائلات اللاجئين السوريين إلى وسائل تنظيم الأسرة خلال ظروف الحرب واللجوء، لقلة الوعي والجهل، وأحيانا ثمة من يريد تعويض أبناءه المفقودين، والبعض الآخر يأمل أن تضع الحرب أوزارها والعودة إلى سوريا في غضون أشهر الحمل.
التوصيات:
إذا كان لنا أن نشير إلى المخاطر والصعوبات الحالية التي تواجه اللاجئين السوريين ، وإلى خطورة الآثار المترتبة على استمرار العيش في مخيمات لأكثر من خمسة ملايين سوري، فإننا نؤكد على التوصيات التالية:
لا ينبغي فصل مشكلة اللجوء للأسباب الكامنة وراء أن هؤلاء اللاجئين أجبروا على ترك منازلهم واللجوء خارج اوطانهم دون معالجة هذه الأسباب من خلال وقف جرائم النظام السوري المتسبب في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في سوريا ، ولسوف تبقى مشكلة اللجوء في تزايد.
ويتعين على المجتمع الدولي تولي مسؤولياته تجاه اللاجئين، لا سيما وأنه يتحمل مسؤولية تصاعد الانتهاكات الخطيرة التي أدت إلى أزمة اللجوء، من خلال تجاهل المجتمع الدولي لهذه الانتهاكات، وعدم قدرتها على القيام بأي مواقف حقيقية لردعها.
الحاجة إلى بذل مزيد من الجهود من جميع منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية لتوثيق الانتهاكات ضد اللاجئين في مختلف دول العالم والحياة والظروف التي يتعرضون لها، والتركيز بشكل خاص على معاناة الأطفال والنساء و الجرحى وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
من المهم الإشارة إلى ضرورة توثيق الشهادات الشفوية للاجئين حول الانتهاكات التي تعرضوا لها قبل مغادرتهم لسوريا، وهو ما دفعهم للجوء، وتحمل الظروف المعيشية الصعبة في المخيمات، وتسجيل هذه الانتهاكات هام لاعمال العدالة ومعاقبة مرتكبي جرائم حقوق الإنسان، وهو حق الأجيال القادمة في سوريا لمعرفة حجم الوحشية التي تعرض لها اسلافهم.
ينبغي لجميع وسائل الإعلام المختلفة، تسليط المزيد من الضوء على معاناة اللاجئين السوريين وعلى جميع الجهات ذات العلاقة تخصيص المزيد من الموارد، لذلك علينا جميعا محاولة تحسين الظروف المعيشية للاجئين، أكثر من أي وقت مضى.
نيابة عني وكل زملائي العاملين في الأونروا، نناشد جميع منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية تنفيذ التنمية المستهدفة للاجئين والمشاريع التعليمية، وخاصة الأطفال، من أجل إكسابهم الخبرات والمهارات الحياتية لمساعدتهم على استثمار اللجوء إيجابيا، وتوفير لهم الأدوات اللازمة لتجاوز هذه المرحلة الصعبة.
------------------------
- تم تغيير أسماء الشهود بناء على طلبهم.
محمد ابداح



#محمد_ابداح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب والخوف - واقع اللاجئين السوريين في مخيمات اللجوء- الجز ...
- الحرب والخوف - واقع اللاجئين السوريين في مخيمات اللجوء- الجز ...
- توحيد قوانين الميراث في دول الاتحاد الاوروبي
- حِج واصمت !
- العيش تحت سقف الكذب
- عاصفة الحزم والحلم السعودي
- الصفر العربي
- لا تعجبي من صمتي
- على صفحة الذاكرة
- ميلاد الشيطان
- التديّن .. هذا العالم الجميل !
- عيون القلب
- القيم الأخلاقية
- القيم الدينية
- التطرف الفطري
- للحرّ خيارات
- أسرع من نكاح أم خارجة
- تغذية الشر
- الخضوع الفكري
- أدركتُ النجوم


المزيد.....




- كازاخستان تحسم الجدل عن سبب تحطم الطائرة الأذربيجانية في أكت ...
- الآلاف يشيعون جثامين 6 مقاتلين من قسد بعد مقتلهم في اشتباكات ...
- بوتين: نسعى إلى إنهاء النزاع في أوكرانيا
- -رسائل عربية للشرع-.. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تش ...
- برلماني مصري يحذر من نوايا إسرائيل تجاه بلاده بعد سوريا
- إطلاق نار وعملية طعن في مطار فينيكس بالولايات المتحدة يوم عي ...
- وسائل إعلام عبرية: فرص التوصل إلى اتفاق في غزة قبل تنصيب ترا ...
- الطوارئ الروسية تجلي حوالي 400 شخص من قطاع غزة ولبنان
- سوريا.. غرفة عمليات ردع العدوان تعلن القضاء على المسؤول عن م ...
- أزمة سياسية جديدة بكوريا الجنوبية بعد صدام البرلمان والرئيس ...


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ابداح - الحرب والخوف - واقع اللاجئين السوريين في مخيمات اللجوء- الجزء الثالث