نهاية أسطورة (أزلية المادة)

ـ ما هذه العبقرية الفيزيائية يا شيخ خليف ؟
هل تركت الحرب على المسيحية و المسيح و اصبحت فجاءة عالم فيزيائي تبحث في الميتافيزقيا و اسرار فيزياء الكون و عالم المادة و الطاقة و البك بانك ؟
من اين تفتقت كل هذه العبقرية المشيخية يا انشتاين ؟
خليك انت في المسجد تلقي محاضرات على المغفلين و قصص الانبياء و المرسلين و تثرم براسهم بصل و ثوم و اترك الفيزياء للعلماء فهي ليست من اختصاص الجهلاء .

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

صبوحي (بدون وردة)

هي ليست حرب على المسيحية, بل توضيح عوار ولا منطقية المسيحية, وأنا مستمر في نقد المسيحية.
أليس الأولى لك أن تعمل بنصيحتك وتهتم بكنيستك وخزعبلات مسيحيتك؟ أنصح نفسك, من أعجب العجب أن تجد مسيحي يحارب مع الإلحاد, أنه اللامنطق المسيحي (إبتسامة).

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كيف فلت الحجر الاسود من الثقب الاسود؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحية وبعد

إنه لأمر غريب أن يستدعي العلم لإثبات إنعدام المادة من لا يؤمن لا بكروية الأرض ولا بحركتها .

هل لك أخ خلف أن تشرح لنا كيف تنعدم المادة في الثقوب السوداء ؟

إن العدم هو اللاشيء على الإطلاق ، لا كتلة ولا طاقة ، من هنا الثقوب السوداء هي أيضاً مادة . وما يلتهمه الثقب لا ينعدم بل يذهب إلى مكان مادي آخر . أي أن العدم لا يمكن أن يوجد بدون مادة تحيط به ، هل لك أن تتصور عدم يحيط به عدم ؟

عندما تتمكن أخ خلف من إفناء الماده وتحويلها إلى عدم يمكنك أن تصرخ مبتهجاً إن أسطورة أزلية المادة قد سقطت . المادة نراها، نتعامل معها يومياً في تحولاتها من شكل إلى آخر .

بالحقيقة من سقط تحت ضربات العلم هو الخالق الأزلي الذي لا نراه ولا يظهر لأحد وهنا قمة الميتافيزيقية .

حتى الشياطين إن وجدت ستكون مادة ! قبل الانفجار كان هناك مادة وفي الثقوب مادة ، وحتى أنت ...... مادة وإلى المادة تعود. دون مادة لا وجود

سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهي موجودى هنا في موقعك
فلم تسخر من العلامة عبد الله خلف ؟
وكلامه ليس في التقنيات التخصصية انما في الافتراضات الفيزيائية
لم تتهم الاخرين بما ترتكبه ؟ و

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مصطفى خروب
- من قال لك أن المسلمين لا يؤمنون بكروية الأرض؟ هل تعلم أن علماء الدين يقولون بكروية الأرض منذ ظهور الإسلام، وقد ذكر هذا علماء المسلمين، هل تريد نقل أقوالهم، ركز نحن مسلمون ولسنا مسيحيون.
- إلى أين يذهب ما يبتلعه الثقب الأسود، مع ذكر المصدر.
- وهل عجزي (كمثال) عن إعدام المادة دلالة على عدم الفناء؟ كلام غريب.
- لماذا الكذب؟ يستحيل فيزيائيا إثبات وجود شيء قبل (10 أس -46 ثانية) من عمر الكون، وهذا كلام الفيزايائيين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى استاذى عبد الله خلف
وبارك الله فيك هذا المجهود المبارك

يقول «إدوارد لوثر كيسيل» في معرض ردّه على القائلين بأزلية الكون: (ولكن القانون الثاني من قوانين الديناميكا الحرارية يُثبت خطأ هذا الرأي الأخير، فالعلوم تُثبت بكل وضوح أن هذا الكون لا يمكن أن يكون أزليًّا، فهنالك انتقال حراري مستمر من الأجسام الباردة إلى الأجسام الحارة، ومعنى ذلك؛ أن الكون يتجه إلى درجة تتساوى فيها جميع الأجسام وينضب منها معين الطاقة، ويومئذ لن تكون هناك عمليات كيماوية أو طبيعية، ولن يكون هناك أثر للحياة نفسها في هذا الكون، ولما كانت الحياة لا تزال قائمة؛ ولا تزال العمليات الكيماوية والطبيعية تسير في طريقها، فإننا نستطيع أن نستنتج أنّ هذا الكون لا يمكن أن يكون أزليًّا وإلاّ لاستهلكت طاقته منذ زمن بعيد، وتوقف كل نشاط في الوجود، وهكذا توصلت العلوم – دون قصد – إلى أن لهذا الكون بداية، وهي بذلك تثبت وجود الله؛ لأن ما له بداية لا يمكن أن يكون قد بدأ بنفسه، ولابدّ من مبدئٍ، أو من محرك أول، أو من خالق هو: الإله)

قال تعالى
أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من أشهر الادلة على فناء المادة
من قانون الديناميكا الحرارية، فإنه قد جاء فيه: أنّ مكونات هذا الكون تفقد حرارتها تدريجيًّا، وأنها سائرة حتمًا إلى يوم تصير فيه الأجسام تحت درجة من الحرارة بالغة الانخفاض هي الصفر المطلق، ويومئذ تنعدم الطاقة، وتستحيل الحياة، ولا مناص من حدوث هذه الحالة من انعدام الطاقة عندما تصل درجة حرارة الأجسام إلى الصفر المطلق بمضي الوقت.. ولا شك أنه يدل على أن للمادة نهاية محتومة ستصير إليها

ومنها قانون تحطم الشموس، وفحواه: أن ذرات الشموس تتحطم في قلبها المرتفع الحرارة جدًّا، وبواسطة هذا التحطم الهائل المستمر تتولد هذه الطاقة الحرارية التي لا مثيل لها، وكما هو معلوم فإن الذرة عندما تتحطم تفقد جزءًا من كتلتها حيث يتحول هذا الجزء إلى طاقة، فكل يوم يمر بل كل لحظة تمر على أيّ شمس فإنها تفقد جزءًا ولو يسيرًا من كتلتها، ومعنى هذا بالضرورة أن سيأتي الوقت الذي تستنفد الشموس كتلتها نهائيًّا؛ أي: أنها تفنى
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جون كليفلاند كوتران
عالم الكيمياء والرياضيات يقول (تدلنا الكيمياء على أن بعض المواد على سبيل الزوال والفناء، ولكن بعضها يسير نحو الفناء بسرعة كبيرة والآخر بسرعة ضئيلة، وعلى ذلك فإن المادة ليست أبدية..).
فهذه الأدلة تدل على أن المادة ليست أزلية ولا أبدية، بل إنها مخلوقة وفانية، وبهذا تسقط دعوى الملاحدة في كون المادة هي الأصل، والحياة هي المادة

تحياتى استاذى عبد الله خلف
ولا تلتفت الى اصحاب الغل والحقد الاسود فعقولهم التى اتخذت من المخلوق الها تدل على فقر فكرهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

انت تؤمن ان محمد ركب علي ظهر معزة كبيرة وطار فوق مثلث برمودا
والآن خلعت عمامة المؤمن ولبست لباس عالم فيزياء وجاي تتفلسف علينا و تتحدث عن أزلية المادة... ممكن تشرح لنا فيزيائيا كيف ان ليلة القدر هي أفضل من الف ليلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والخناس الوناس الذي يوسوس في الثقوب السوداء
و ما هو رأيك فيزيائيا بالجن و العفاريت
و لماذا علميا اختار جِبْرِيل محمد لكي يتزوج زوجة ابنه بالتبني

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ مصطفى خروب من اين اتت هذه المادة؟ ومن اوجدها ؟ لو سمحت

انت نفسك من اين اتيت ومن اوجدك--- كبيركم يقول انه جاء من الام والاب وهذا اخر علمه فمن اوجد الام والاب الى ان تصل الى الاصل الذى اوجد الوجود كله
الا اذا كنت تعتبر ان المادة التى هى الاصل عندك هى الهك فيكون اسم الله بمفهومكم هو المادة

ان فكرة المادة فكرة قديمة جدا تحدث عنها القرآن
انقل اليك الاتى
أعداء الرسالات أغلبهم مادّيون ولذلك تراهم يتطاولون بالمادة وينكرون البعث واليوم الآخر ويرون الجزاء للإنسان قاصرا على متع الحياة الدنيا
وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ - وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالاً وَأَوْلاَدًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ-أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَكُنتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا أَنَّكُم مُّخْرَجُونَ - هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ - إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ

نظام الكون وترتيبه يثبت لك انه اى الكون كله اوجد من عدم والذى اوجده رتبه ونظمه بعلم وحكمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وبعد

- لا يجهل أحد كم عارض الفكر الإسلامي فكرة كروية الأرض مرتكزاً على تفسير علماء القرآن القدامى في معنى البسط والمد، إلى أن قبل فيها متأخراً وبمفعول رجعي معولاً على معنى دحاها وتكوير الليل في النهار . لكنك لم تقل لي هل الأرض ثابتة أم متحركة ؟ الاستاذ سلامه شعبان يقر بأنه ثابتة ! وبما أنك تستشهد بكلام الفيزيائيين فهم حسموا أمرهم لصالح حركتها .

- ما يبتلعه الثقب الأسود يذهب إلى جوفه ، كيف استنتجت أن المادة تنعدم داخله؟ قد تنعدم بشكل معين وتستمر في حالة أخرى .

- الأقرب للمنطق أن ما لا ينعدم لا يأتي من عدم . وبدون العودة للسببية التي أصبح موضوعها مجتراً في هذا المنتدى ؛ من الأهون أن أقبل بمادة أراها لا تنعدم من القبول بإله لا أراه مطلقاً وتنسب إليه الاتيان من العدم

- أن تستعمل القيمة الناشئة عن مبدأ الريبة ونظرية الشك لهايزنبرغ ، فهذا لا يعطيك حق تأويل النتيجة بأنها إنعدام الوجود المادي قبل هذه الفترة الزمنية المتناهية جداً في الصغر ، كما أن كلمات عمر الكون لا معنى لها عندما نتكلم عن مادة أزلية ، قد تكون بدء مرحلة جديدة من التشكل المادي لا أكثر .

سلام وإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ثانياً: كيف أستنتجت أن المادة تنعدم داخل الثقب الأسود؟ هذا كلام الفيزيائيين يا شاطر.

ثالثاً: نعيدها لك ثانيةً (يستحيل فيزيائيا إثبات وجود شيء قبل (10 أس -46 ثانية) من عمر الكون، وهذا كلام الفيزايائيين).

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قدماء العلماء والمفسرين اقروا ان الارض كروية وانقل اليك ما قاله العلماء القدامى
قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189

قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة

قال النيسابوري في تفسيره 5/208

قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية

قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
ان الارض كروية

جاء في تفسير البحر المحيط 7/80

- قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح

قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:

- كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي

قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:

- الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.

وغيرهم الكثير
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ما خلقه الله خلقه بكن فيكون اى انه خلق الكون كله بما فيه من عدم وبالتالى الذى خلقه من عدم سيفنيه مرة اخرى الى العدم ولا يبقى الا وجه الله الذى اوجد كل الموجودات بكلمة كن

يقول الشيخ محمد متولى الشعراوى
وهو الذى يبدؤاالخلق ثم يعيده
فكأن (هُوَ) مدلولها (الله) وهو كما نعلم ضمير غيبة، والحق سبحانه غَيْب عن الأنظار، ومن عظمته سبحانه أنه غيب، فلو كان مُدْركاً مُحسَّاً ما استحق أنْ يكون إلهاً، وكيف نطمع في إدراكه سبحانه ونحن لا نستطيع أن ندرك بعض مخلوقاته؟

فالمعاني التي خلقها الله لتسوس حركة الحياة: كلمة الحق، العدل، الحق الذي يقف القضاء كله ليؤيده ويُعلنه، والعدل الذي يحكم موازين الحياة؛ ليوازن بين الشهوات وبين الحقائق، هذه المعاني لا تُدرَك بالحواس، فهل رأيتم العدل؟ هل سمعتم العدل؟ هل شممتم العدل؟... الخ

إذن: فالمعاني العالية لا يمكن أنْ تُدرك لأنها أرفع من الإدراك؛ لأن بها يكون الإدراك، أيكون المخلوق للحق أسمى من أنْ يُدرك، ويكون الحق سبحانه موضعاً للإدراك

فإذا سمعت (هُوَ) فاعلم أنها لا تنصرف إلا إلى الإله الواحد الذي من عظمته أنه لا يُدرَك

هل علمت الان لماذا لاتستطيع رؤية الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وبعد

- نظرية الموت الحراري التي استشهدت بها تعود لأواسط القرن التاسع عشر وهي تتكلم عن تساوي الحرارة في جملة الكون المعزولة وما ينتج عنها من تأثيرات على الوضع الحالي للكون كالحياة وشكل مواد وغيرها ، ولا تتحدث أبداً عن فناء المادة .

-يجب أخذ أزلية المادة بحركتها وصيرورتها لا بجمودها بإنتظار الله القادر على تحريكها، هذه الحركية الأزلية ليست خطية بسيطة وانما متعرجة ومعقدة ، فيها إنفجار وإنشطار كما فيها إندماج وإنصهار. أي أن لهذا الكون بدايات لا واحدة وكل بداية هي لحالة معينة لا بداية لوجود من العدم .

- أجمع المفسرون على أن كلمة دحاها تعني بسطها ومدها وبعد أن ثبتت بما لا يقبل الشك كروية الأرض قلتم دحاها جعلها كالأدحية. لم تقل لي بعد هل الارض ثابتة أم متحركة ؟

- الحق ،العدل، كلمات لا تشم ولا ترى.... صحيح لأنها بحاجة إلى العقل الواعي الناتج عن المادة الواعية كي تدركها وبدون العقل لا وجود لهذه الكلمات المعنوية ، أي أنها نتاج الفكر تماماً كما فكرة الله الخالق التي هي فكرة تزول بزوال الفكر.

على إفتراض أن الأرض قد خلت من أي فكر واعٍ هل يبقى هناك مفهوم للإله ؟

سلامات أستاذ سلامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقوال العلماء
المادة تستحدث وتفنى فالمادة في كل أشكالها المعينة ليست أزلية بل هي قابلة للتحول والتحلل إلى مواد وطاقات أخرى وكل ما يتحول ويتحلل ليس بأزلي بل هو بالضرورة حادث , فالمادة المعينة حادثة فانية
والمادة المعينة هي التي يمكن أن نشاهدها أو نعرف أثارها ونتعامل معها في حياتنا اليومية أو في المجالات العلمية , بخلاف المادة الفلسفية الذهنية التي لا وجود لها في الواقع
فلو مات إنسان فإنه يفنى وقد يقول قائل إنه تحول إلى مواد أخرى , ولكن هذه المواد الأخرى أيضا تفنى
حتى لو قال أنها أيضا تتحول إلى مواد أخرى , ولو أصر أن هذه المادة لا تفنى فهو يتحدث عن المادة الذهنية التي لا وجود لها في الواقع , وإلا إذا أردنا أن نعزي أم مات طفلها , فهل نعزيها بأن طفلها تحول إلى مادة أخرى ؟ لا
لأن الذي فقدته وفنى هو طفلها , مادة معينة في صورة معينة وخصائص معينة , وهذه المادة قد فنيت وانتهت , وليست بأزلية , وما يقال عن الإنسان يقال عن كل مادة أخرى , لأنه بزوال الخصائص زالت تلك المادة , فهذه المادة التي لا تفنى لا وجود لها إلا في الأذهان ولا نتعامل معها في الواقع

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وإذا أفترضنا أن فناء كل واحد هو تحوله إلى شكل آخر , فهذا يعني أنها معتمده في وجودها على غيرها لأن تحولها من شكل إلى آخر يدل على أنها ليست مستغنية بذاتها !! بل معتمده على غيرها .
وكل ما نستطيع قوله أن كمية المادة في العالم ثابتة وليس أن المادة لا تستحدث ولا تفنى , لأن المادة في كل شكل من أشكالها المعينة ليست أزلية , بل هي قابلة للتحول والتحلل, وكل ما يتحول أو يتحلل فهو بالضرورة حادث , إذن فالمادة المعينة حادثة

ويسبح بعض الملحدين في بحر من الخيالات أن هناك ذرات سابحة في الفضاء قبل مقدم هذا الكون العظيم المتقن , وأن هذه الذرات لم يخلقها إله ولم يحركها محرك , وهذه الذرات في هيامها التقت ببعضها البعض , لتكون الجزئيات , ومن الجزئيات تكونت العناصر , وهكذا حتى تطورت هذه الكائنات فأصبحت بالصورة التي نشاهدها , وأصبح هذا الكون العظيم والتصميم الذكي محض الصدفة

وهذا الافتراض أشبه بقرد يخبط على آله كاتبه ليخرج لنا المعلقات السبع
فالالحاد أعتمد على دعوتين قبل مقدم الفيزياء الحديثة هما أزلية المادة وطول المدة والتي جعلت من الممكن أن يتكون الكون بمحض الصدفة , ثم جاءت نظرية الانفجار العظيم فأبطلت

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالالحاد أعتمد على دعوتين قبل مقدم الفيزياء الحديثة هما أزلية المادة وطول المدة والتي جعلت من الممكن أن يتكون الكون بمحض الصدفة , ثم جاءت نظرية الانفجار العظيم فأبطلت هاتين الحجتين الأساسيتين التي أعتمد عليهما الإلحاد في العصر الحديث , إذ أنها تقتضي أن هذا الكون بما في ذلك الزمان والمكان له بداية مطلقة , أي أن للزمان بداية وكذلك للمكان بداية وللمادة بداية .

فنظرية الانفجار العظيم تسلم بأن للكون هذا بداية وأنه ليس كونا أزليا , ومن هنا سقطت دعوى الملحدين القائلين بأزلية الكون

بالمناسبة انا لااؤمن بالانفجار العظيم ولكننى اؤمن بالفتق الذى حدث قبل خلق الكون والسموات والارض
لانه من الغير معقول ان تكون البداية انفجار
فالله عز وجل سمى البداية بالفتق اى ان السماء والارض كانتا رقتا ففتقناهما وهذا ما تسمونه الان الانفجار العظيم

والقرآن ايضا كما بين البدايات بالفتق بين النهاية بالانفجارات والزلزلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

. نراك تدافع كمحام موكل عن كاتب المقال العلامة خليف
وماخذ التعليقات طول و عرض و كانك انت كاتب المقال و صاحبه عاجز عن الرد ، ولا تكتف بتعليق واحد و انما بجملة تعليقات متتالية ، فلماذا لا تكتب مقلا خاصا بك تظهر عبقريتك الفيزيائية للقراء ، ربما نجد لجنة جوائز نوبل تعترف بك انشتاين المسلمين و تأخذ جائزة نوبل في الفيزياء الاسلامية .
قل لنا ايها العبقري ، باي سرعة انطلق محمد الى السماء السابعة في بغلته المجنحة ؟ هل كان بسرعة الصوت ام بسرعة الضوء ؟
وهل كان يلبس قناع الاوكسجين للتفس في السموات البعيدة في رحلته ام يستمد الاوكسجين من جبريل او البراق ؟
وهل تنطبق النظرية النسبية لآنشتاين على سفرته في عامل الزمن ام لا ؟
ننتظر اجابتك ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل عبد الله خلف هو الوحيد الذى له الحق ان يسمح لنا بالتعليقات على صفتحه وليس من حقك ان تتدخل فيما لايعنيك
اما عن رحلة الاسراء والمعراج
انسى فيها كل العلوم الدنياوية وانسى الفيزياء والكيمياء وكل ما يخطر ببالك بامور العلم فالمعجزات الالهية خارج كل ما تسأل عنه نهائيا
هنا نتحدث عن القدرة الكلية لخالق الكون والذى اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون الذى جعل خلق ادم من تراب وهو لم يكن شيئا قبل ذلك والذى خلق المسيح من ام دون اب
اليس هذا الاله بقادر على ان يأمر بمعراج سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الى السموات العلى بالامر فقط ؟
وياريت تقول لى كيف تنزل الملائكة وتصعد الى السموات ؟
سؤالك لايقوله الا ملحد لايؤمن بوجود اله خالق عظيم وهذا ما يصل اليه اغلب اصحاب فكرة الاله الابن او الاله المخلوق المولود
سؤالى الاخير هل الناسوت صعد للسماء بانبوبة اكسوجين ؟
ننتظر اجابتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1 - الوجود الفيزيائي : الوجود الفيزيائي ليس مجرد مسألة من كمية الطاقة الموجودة في الكون ، بل هو مفهوم أعمق يتعلق بالكيفية التي يتفاعل بها المادة والطاقة مع الزمان والمكان والقوى الفيزيائية الأخرى .

2 - عدم الإثبات قبل 10^-46 ثانية من عمر الكون : هذا يرتبط بالحد الأدنى للزمن الذي يمكن دراسته بواسطة الفيزياء الحديثة بسبب قدرة الأجهزة والنماذج النظرية الحالية ، وهذا لا يعني هذا أن هناك -عدم محض- قبل ذلك الزمن .

3 - نظرية البداية والفناء : تصور بداية الكون من النقطة الفردية ( Singularity ) هو نموذج متقبل من قبل الفيزيائيين ، ولكنه لا يعني بالضرورة أن الكون كان -عدم- قبل ذلك ، حيث ان البحث العلمي مستمر لفهم الظروف التي سبقت الانفجار العظيم .

4 - الثقب الأسود وفناء المادة : الثقوب السوداء لا تُعتبر بالضرورة نهاية المادة الملتهمة ، حيث يُعتقد أن المادة التي تسقط داخل الثقب الأسود قد تظل محتفظة بطاقتها ومحتواها الكمي لا يفقد تمامًا ، على الرغم من أنه يظل من الصعب تحديد ما يحدث داخل الثقب بالضبط ، اقرأ عن التفرد لإينشتاين و ايضا اقرأ عن نظرية الأوتار .

مستواك هو بول البعير لا الفيزياء .

إرسال شكوى على هذا التعليق          0 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---