أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - العرب والأعراب وتاريخهم المتناقض















المزيد.....

العرب والأعراب وتاريخهم المتناقض


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5248 - 2016 / 8 / 8 - 17:58
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


العرب والأعراب وتاريخهم المتناقض

من مهازل ما أورده المؤرخون عن العرب وتأريخهم وعن سبب التسمية وعلاتها والظرف التاريخي الذي نشأت فيه التسمية، وأوردوا حكاية خرافية غير منطقية لا يقبلها العقل السليم وسوقوها من أن أول من تكلم بالعربية هو يعرب بن عدنان وصولا إلى إسماعيل بن إبراهيم، يعرب هذا كان قد سكن اليمن أو من أهل اليمن أصلا لا يتفقون على فكرة واحدة فقد كان يتكلم لغة أجداده الأرامية، ثم فجأة وجد نفسه يتكلم بلغة لا يفهمها أحد سواه ولأنه أسمه يعرب فقد أطلق الناس على لغته الجديدة (العربية) وليست (اليعربية) مثلا دون سابق مقدمات أو حتى لم يذكروا الكيفية التي صار في التحول نتيجة أختراع منه أو نتيجة تأثر لغته الأرامية بلغة القبائل المحيطة به، فنحت منها جميعا اللغة الجديدة، بل أكثر من هذا أنه أي يعرب يضاف لمسمى أخر يتناقض مع الزعم المتقدم بأنه أول العرب المستعربة التي تعلمت العربية من العرب العاربة التي أبيدت ولم يبقى منها أثر بعد أن جاء المستعربون أو ظهروا فجأة على مسار الأحداث.
إذا كان يعرب وذريته وقومه من بعده عرب مستعربة وأن العرب البائدة هم من أوجدوا وتكلموا العربية فكيف يقول المؤرخون أن أول من تكلم العربية هو هذا المستعرب، إذا هناك ملاحظات مهمة يجب إدراجها هنا لنتابع سير التحريف ونتحرى الخلل الفكري في القضية:
• لو أفترضنا صحة الرواية التي يزعمها المؤرخ من أن يعرب هو من قبائل اليمن السامية، التي أما هي من اليمن نتيجة هجرات قديمة أو جاء هو بالذات من مكان أخر تنتشر فيه الأرامية وبالتأكيد أما من العراق التاريخي (العراق وبلاد الشام وشمال الجزيرة)، وبالتالي فيكون العرب العاربة قد عرفوا العربية وتكلموها قبل أن يولد يعرب وأبيه وجده إسماعيل، لكن الغريب أن هذه النقطة مسكوت عنها ولم يثيرها أحد خاصة وأن المؤرخون يزعمون أن قحطان وعدنان أخوة أسسوا سلالتين كلاهما يتكلم العربية القحطانيون أهل اليمن وجنوب الجزيرة والعدنانيون الذين هاجروا شمالا وأسسوا مجتمعات وقبائل جديدة، وكلها تتكلم العربية وإن بلهجات محلية يجمعها الصوت العربي والبناء اللغوي الواحد.
• إذا كان عدنان وولده يعرب من ذرية إسماعيل بن إبراهيم النبي والمعروف عنه تأريخيا وروائيا أنه سكن مكة مهاجرا من العراق أصلا وأسسه سلاله جديدة بمصاهرة جرهم القبيلة العربية العاربة، التي زعم المؤرخون إنها أختفت وأبيدت ولم يعد لها ذكر، فكيف يكون يعرب يمانيا وأبيه عدنان، ولماذا عاد وهاجر إلى شمال الجزيرة ليؤسس الفرع العدناني من العرب وما السر من وراء هذه الانتقالة والعودة وما أسبابها هل هي تتعلق فقط للحاجة إلى أكتشاف أصول اللغة العاربة من أهل اليمن كما بزعم المؤرخون، فكانت جرهم تكفيه خاصة وإنها من أكابر القبائل الرئيسية من تصنيف العرب العاربة.
• بالرجوع إلى اللغات السامية المعاصرة والسابقة للعربية العدنانية القحطانية التي يزعمها المؤرخون نجد أن اللغة السومرية التي هي لغة إبراهيم جد عدنان ويعرب المزعومين، هي الأقرب تماما للغة العربية التي نتكلمها الآن والتي أكتملت تماما بنزول القرآن الكريم حسب القاموس السومري المنشور في دوائر المعارف اللغوية من كل اللغات اليمنية السابقة الحميرية والسبأية وما نشأ من لغات ولهجات أهل اليمن المدونة والمعروفة، هذا يؤكد لقضية مهمة أن العربية منشأها العراق التاريخي بحدوده القديمة التي تضم حاليا(العراق وبلاد الشام وشمال الجزيرة العربية).
وإن من ما هاجر من شعوب وقبائل وثقافات ولغات إنما الحقيقية هي هجرة من الشمال العراقي للجنوب اليمني تحت عوامل تأريخية وصراعات وجودية تؤكد أن كل العنصر السامي هو من العراق منه تفرع جنوبا وغربا حيث تخف حدة الصراعات في المناطق الغربية والجنوبية لابتعادها النسبي عن نقاط التوتر والنزاع الذي يمثله العراق جغرافيا بأعتباره مركز هذه الصراعات وعلتها بسبب الموق والجغرافيا والرمزية التاريخية، وما هجرة النبي إبراهيم إلا مثال لهذا الوضع وتأكيدا على نقض الفرضية التاريخية التي تقول أن أصل العرب من اليمن الذين هم هجين بين العنصر السامي وبعض السلالات المهاجرة والمحلية من دول الجوار والمحيط الإقليمي.
• في الرواية الدينية عن القرآن الكريم ورد النص التالي يقول سبحانه وتعالى ((وجاهدوا في الله حق جهاده، هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج، ملة أبيكم ابراهيم)) ال حج78، قال العلامة الحافظ ابن الجوزي في تفسيرها أحتمالين لا ثالث لهما أما أن هذا الخطاب للمسلمين، وليس إِبراهيم أباً لكُلِّهم، فالجواب: أنه إِن كان خطاباً عامّاً للمسلمين، فهو كالأب لهم، لأن حرمته وحقَّه عليهم كحق الولد، وإِن كان خطاباً للعرب خاصة، فإبراهيم أبو العرب قاطبة(كلهم) ، هذا قول المفسرين ، وقال العلامة المفسر البغوي في معالم التنزيل عند تفسير هذه الآية، قيل: خاطب به العرب كافة وهم كانوا من نسل إبراهيم. وقيل: خاطب به جميع المسلمين، وإبراهيم أبٌ لهم، بأعتبار أن كل المسلمين من الأديان الثلاث اليهودية والنصرانية والمحمدية هم إسلام وهو أول من سماهم مسلمين بملاحظة الفهم الثقافي للكلمة وليس الفهم النسبي العنصري.
• هنا يكون إبراهيم أبو العرب وبالتالي فهو عربي من قبائل عربية من منطقة تشتهر بالعربية كثقافة وليست كعنصر جنسي عرقي كما يزعم المؤرخون، في هذه النقطة اتفق نسابة العرب والعجم على أن جنس العرب سمو بذلك من اللسان وليس من النسب لرجل عليه مدار الاسم ” عرب يقول العلامة الفهامة ابن خلدون الحضرمي ( ت 808 ) في تاريخه ” ثم إن العرب لم يزالوا موسومين بين الأمم بالبيان في الكلام والفصاحة في المنطق والذلاقة في اللسان ولذلك سموا بهذا الاسم فانه مشتق من الإبانة لقولهم: أعرب الرجل عما في ضميره إذا أبان عنه” ج1 ص50 ، وإن كنت لا أحبذ هذا الفهم لأن التسمية أقدم من الفهم فلا يمكن أن يسمى قوم أو ثقافة نتيجة مصلح وجد لاحقا لوجود الأمة أو الثقافة، وأرجح أنهم سموا كذلك لأن اللغة السومرية هي أول لغة تكتمل فيعا عناصر اللغة المتكاملة التي أوجدت الإعراب عن المقاصد والإعراب في البناء اللغوي خلاف كل اللغات المعاصرة والسابقة، فيها الفاعل والفعل والحرف والتصريف للفعل على أكثر من وجهة أستنادا لكينونة الفعل وأنتسابه للفاعل والمفعول ومن وقع عليه وله وبه منه الفعل.
• إذا حكاية أن العربية ولدت من مفاجأة يعرب أو أن إسماعيل ع هو أول من فتق بالعربية لها أسباب تأريخية في فكر المؤرخين عربا وأجانب ولغايات وأهداف تتوحد في قضية الفصل بين العبرانيون على أنهم شعب الله المختار والمفضل وبين أسلافهم العرب وجدهم إبراهيم العراقي العربي وإليكم الدليل((المتعارف عليه عند الآثاريين ان اللغة القديمة كانت ((السامية)) ليس غيرها وهي أيضا لغة نوح عن جده آدم، ويعود وجود نوح الى جنوب أو سط السهل العراقي من حيث بدأ الطوفان ليعيد الاعمار، وبعد وفاة نوح يتولى الأمر ولده الأكبر سام حيث انه أسس لأمة تنتسب له (سام أور) أو بلد سام حسب القاموس السومري، وتقوم معه أول الحضارة السومرية.
كان لسام خمسة اولاد (عرب خشد) و(عاشور) أشور باللفظ الإنكليزي أو اللاتيني الذي منه نقل الاسم و(عرام) أو أرام أيضا لنفس السبب و(عيلام) أو إيلام (ولود)، ويعنينا في البحث (أربخشد) أو (عرب خشد) ويكون هو بعد سام صاحب الصولجان والتاج ويرسل أخاه آشور.. عاشور.. الى نينوى ليكون سيدا عليها وكذلك آرام الى حران شمال سوريا وعيلام الى أطراف فارس ولود المعلومات عنه شحيحة.
وبالطبع هذه مهمة الهية لتعريف الشعوب بوجود الله وتحضيرها بلغة آدم المنطوقة. وقوله تعالى.. {وانجينا نوحا والذين معه وجعلناهم خلائف …} اللغة الأم من آدم وصولا الى ابناء سام واربخشد (عرب خشد) هو جد العرب والكلمة ذات قسمين ومأخوذة توراتيا أرب. عرب…وخشد.. قصد.. ويصبح المعنى موطن العرب وكان عمر بن الخطاب، حين يكتب الى اهل الكوفة يبدأ رسالته الى اهل الكوفة رأس العرب وهذا ما اوردته كتب التاريخ، ولكن التوراتيين وعلماء التاريخ البروتستانت تعبث بالتاريخ باعتبار ان التوراة معصوم حرفيا ومن أربخشد كان شالخ وبالعربية هو صالح ومنه كان عابر ويكون هود على الاصح انه اخ أحدهم اما كونه أرسل الى قوم عاد فهؤلاء آراميين. وكذلك ثمود لم يكونوا عربا وايضا كانوا آراميين. تابع شجرة نسب آرام…ولكن كونهم اخوتهم كما ذكر القرآن بحكم اخوة أربخشد وآرام وخاصة ان الفترة كانت لا تتعدى جيلين فقط ومن حيث ذكر القرآن ايضا ان لوط أخاهم وهو ليس من سدوم وعمورة وكان جاء مع عمه إبراهيم.
ونستطيع هنا الربط ان النبوات والرسالات تخضع للإصطفاء الالهي من ذ رية العرب، واما عابر يتسلم السيادة بعده ابنه فالع.. القاسم. في اور جنوب العراق ويرسل اخاه قحطان. يقطان الى اليمن على ساحل البحر الاحمر ليساكن اهلها ويقوم بتحضير المنطقة ومن فالع يكون سروج ومنه رعو ومن ثم ناحور ومن ثم تارح..آزر..والاسم إذا تهجيت ان الحاء آخر الكلمة في السامية القديمة تصير اولها كما نقول يسوع اذا اعدنا الحرف الاخير للأول تصير عيسى وعند ابراهيم كما سماه القرآن مخاطبا قريش ملة ابيكم يبدأ التوزيع .ابراهيم كان من بابل وجده الاكبر أربخشد وبذلك يكون عربيا في الصميم ويصير عبريا نسبة الى عابر جده الاقرب وبعد هجرة ابراهيم كان مروره على نينوى حيث قصة النمرود وهم الآشوريين ومن ثم ذهابه الى حران وهم ابناء عمومته ايضا ويواصل مسيرته الى ارض كنعان حيث تبدأ قصة اسماعيل الذبيح بالتأكيد وبأمر الهي يضعه وأمه في مكة امرا الهيا حيث لا أح دويتم بناء الكعبة والتحضير لرسالة سماوية بعد اكثر من 2400سنةوهكذا يكون اسماعيل تكلم العربية الآكادية التي يتقنها ابراهيم والآشورية ايضا حيث ذهب الى نينوى والآرامية وسكنه في حران وساكن الكنعانيين في فلسطين من كل ذلك نهل اسماعيل ليتوجها اخيرا بزواجه من جرهمية ذات اصول عربية قحطانية، اي ان النبوة بدأت تتوضع في هذا الفرع الإسماعيلي.
اما الفرع الاسرائيلي كان من اسحاق ولم يكن فاعلا فيه بل كانت البشرى ليعقوب مباشرة وتوضع في ارض كنعان ويرسل ابراهيم ابنه يقسان الى سبأ وهو من زوجته قطورا الكنعانية ويتوضع الباقي منها في اراضي الاردن وصولا الى تيماء وكذلك يتوضع ابناء عيسو اخو يعقوب نزولا الى غزة وبئر السبع وينتشر ابناء اسماعيل بين تهامة شمالا الى تبوك، وهكذا اختلطت على الآثاريين التسمية العبرية مع العربية وخلاصة البحث ان الفرع الاسماعيلي نشأ في منطقة خالية من السكان وبذلك يكونون عربا في الصميم عاربة بدون اي مواربة، اما اهل اليمن فان قحطان ساكن مجتمعات لم تكن عربية ولكن طبعها هو بعروبته ويكونون عرب مستعربة اما الذين ابادهم الله تعالى ليسوا عربا وكأنما هذه المنطقة تخضع الى انبياء العرب.
• هذا العرض المبني على المنطق التأريخي ويعلل الكيفية التي أنتقلت بها السامية العراقية العربية من إقليم العراق التاريخي، حيث نشهد اليوم واقعا تبدل تغير وتلاقح وتصاهر ألاف المرات في هذه السبعة ألاف سنه من عمر الحضارة المرتبطة بالعرب وتأريخهم، ليأت العابث الأيديولوجي ليعيد وصف الأمور وترتيب تسلسلات غير منطقية ولا مترابطة الهدف منها فكرة أيديولوجية لا بد لها أن تسوق وأن تحقق أهدافها لأظهار أن العنصر الإسماعيلي من الفرع الإبراهيمي السامي شعب لا يستحق أن يذكر لأنهم أميون بمعنى لا قيم ثقافية ولا حضارية يمكن أنتاجها من هذا العنصر الخامل النسب، قال الله تعالى{وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195) وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (196) أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آَيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ (197) }هذه الآيات توضح ان لغة القران العربية والعربية كأمة متدينة وحضارية موجودة في زبر الأولين.
هذه المهزلة اللا منطقية سوقها مؤرخوا التوراة ليبعدوا عن عدوهم التأريخي العراق وشعبه الذي له الفضل في أكتشاف وأستخدام أول لغة متكاملة قادرة على أن تتعامل مع سعة المعرفة، وحاجات الفرد للمزيد من الوعاء الذي يحمل عظمة حضارة السومريين ، فهم أول من أبتكر اللغة المعربة التي تعرب إعرابا وفيها حركات وفاعل ومفعول وفعل كنظام لغوي متكامل، قبل أن يولد يعرب المزعوم بل حتى قبل ميلاد سيدنا إبراهيم ع بألف وخمسمائة سنه، كان السومريون العراقيون هم أصل العرب وأسلافهم وأسلاف بني إسرائيل معا عبر أسماعيل وإسحق، واللغة السومرية هي أم اللغات السامية كلها منها العربية والعبرية، بل هي لغة العرب العراقيون ومنها تعلمت الأعراب وقبائلهم لغاتها وأشتقت لهجاتها.
فالسومرية القديمة تحتوي في قاموسها المترجم عبر اللغة الإنكليزية عن طريق علماء الأثار واللغة والألسنية على ما يقارب أكثر من الثلث من كلماتنا العربية المنطوقة الآن برغم البعد الزمني الذي يمتد عبر سبعة ألاف سنه ... راجع القاموس السومري ستندهش بما فيه من مفردات عراقية عربية سائدة إلى اليوم منها مثلا (باب، بيت، ماعون، شباك، ثوب وثياب...) وغيرها من ألاف المفردات اللغوية المسمات اليوم بالعربية.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا ورائحة البحر
- رجالٌ هُويتُهم وَطَن ... قراءة نقدية في قصيدة الشاعر عبد الج ...
- الدين الإنساني وتحولات الوعي المتجدد
- العراق وخيارات المرحلة ح2
- العراق وخيارات المرحلة.ح1
- مقهى عبد ننه ... قراءة في تأريخ مدينة يسكنها وهج السياسة ويت ...
- من أفسد نواب الشعب
- الأيديولوجيا القذرة
- النقد الديني بين ضرورة المعيارية النقدية ووحدة الهدف من المم ...
- غضب .... ليس على وقع الجمر _ قصة قصيرة
- الدين الأجتماعي وقضية الحرية في المجتمع الإسلامي
- حروف للقاء ..... لقاء أخر بيننا
- العمامة والزي الديني توظيف للأنا المتضخمة وخداع للمؤمنين بأن ...
- هلوسات رجل مهزوم ..... لكنه يحلم
- أحلام الوطن البديل
- عوامل التغير وطريق الثورة
- العصر مفردة الزمن في دلالات النص الديني
- يوميات عاشق .... مسافر مع الحروف
- صندوق جدتي وسفينة نوح
- قوة الأصالة الأجتماعية ونجاحها في مواجهة التغيرات الفكرية وا ...


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - العرب والأعراب وتاريخهم المتناقض