أسامة هوادف
الحوار المتمدن-العدد: 5243 - 2016 / 8 / 3 - 19:53
المحور:
الادب والفن
- ليس الموت سوى فزّاعة – سقراط.
- لا أعتقد أن أحدا يخشى الموت، بل مجرد لحظة الموت -
فرانسيس بيكون.
- فطعم الموت فى أمر حقير ... كطعم الموت فى أمر عظيم – المتنبي
- الحياة ليست نصرا، الحياة مهادنة مع الموت – غسان كنفاني
- نحبّ الموت متى كان الموت طريقا إلى الحياة – أنطوان سعادة
- ليس الموت بشيء، لكن أن تعيش منهزما مغمورا هو بمثابة الموت كل يوم – نابليون
- الجبناء يموتون مرات عديدة قبل موتهم، والشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة – نيلسون مانديلا
- عندما تكره المرأة رجلا لدرجة الموت فاعلموا أنها كانت تحبه لدرجة الموت – مارك توين
- الموت أفضل من حياة ليست سوى تكرار للتكرار – ديفيد لورانس
- في حضرة الموت لا نتشبَّث إلا بصحة أسمائنا – محمود درويش
- الخوف من الموت يزيد بنسبة مساوية لزيادة الثروة – ارنست همنغواي
- لا تخف كثيرا من الموت، بل من الحياة الناقصة – برتولت بريشت
- أول علامات بداية الفهم أن ترغب في الموت – فرانتز كافكا
- ومن لم يمت بالسيف مات بغيره ... تعددت الأسباب والموت واحد - ابن نباتة السعدي
- الموت فضيع، لكن الأفضع الإحساس بأن المرء سيعيش للأبد ولن يموت أبدا - أنطون تشيخوف
- الشخص الذي لديه فكرة خاطئة عن الحياة ستكون لديه دوماً فكرة خاطئة عن الموت – ليو تولستوي
- الكثيرون يفضلون الموت على أن يفكروا، وهذا في الواقع هو ما يفعلونه – برتراند راسل
- إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى .. الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء – محمد الماغوط
- لا يمكن أن يكون الموت صعباً فحتى الآن لم يفشل فيه أحد – نورمان مايلر
- أعترف لكم بأن المرء إذا لم يكتشف شيئا بإمكانه الموت دفاعا عنه، فهو غير جدير بالحياة – مارتن لوثر كنغ
-الموت يبدأ بالذاكرة، وموت الذاكرة أقسى أنواع الموت، ففي قبضته تعيش موتك وأنت حي، وترد وأنت لا تدري إلى الأمية. - نجيب محفوظ
#أسامة_هوادف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟