احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 5228 - 2016 / 7 / 19 - 15:01
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
بسم الله الرحمن الرحيم
بقلم/احمد الحمد المندلاوي
ذاكرة التواصل الإجتماعي/ق6
مع الأخوة المتابعين لمرايا مندلي /10
** بعد ما نشرتُ في صفحتي الخاصة على الفيسبوك (صورة غلاف مجلة مرايا مندلي- العدد:10 لسنة 2016م)،يوم 16/7/2016م .. و أنا رئيس تحرير لها..
وعند ذاك سجّل إخوتي الأعزاء إعجاباتهم اللطيفة و الكريمة،هنا نذكر قسماً منها ،مع وافر الشكر و التقدير لهم :
7- الحاج ميكائيل حسين ، من بغداد – الشعب :
** نورتَ يا مبدع (يا ابن أختي العزيز)على ما تقدمه من أجل إحياء تراث مدينتنا الحبيبة مندلي ؛وإعادة ذكرياتها في أذهان من تغرب و أصبح بعيداً عن فواح عطر نسماتها التي تعيدنا الى الماضي الجميل.
8- الأستاذ محمد درويش ، من بغداد – جميلة :
** الله يوفقك ،و نشكرك على تعلقك بوطنك و موطن الأجداد مندلي ؛وبوركتم.
9- الأستاذ علي شامار القره لوسي ، من بغداد – جميلة :
** بالتوفيق ..كيف نحصل على نسخة منها؟؟ استاذنا الفاضل.
10- الأستاذ خالد جبار ، من مندلي :
** المزيد من التوفيق ..
11- الأستاذ سليم فاني ، من بلدروز – دور مندلي :
** بارك الله بجهودكم ..أستاذنا الغالي.
12- الأستاذ رحمن الباوي ، من أمريكا – شيكاغو :
** إتصال هاتفياً ..بالتوفيق ..و النجاح ؟؟ استاذنا الكريم.
13- الأستاذ احمد الياور- رئيس قسم الخط و الزخرفة /معهد الفنون الجميلة / بغداد :
** و نحن منتظرون ..(يقصد نسخة من المجلة).
14- الأستاذ سمير اسماعيل ، من بغداد – جميلة :
** وفقكم الله لخدمة مندلي و أهلها..
وفقكم الله و رعاكم.. يا طيبون.
مع تحياتي / أخوكم احمد الحمد المندلاوي
19/7/ 2016م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟