أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باقر جاسم محمد - حياة جديدة في كيريفاسو















المزيد.....

حياة جديدة في كيريفاسو


باقر جاسم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1400 - 2005 / 12 / 15 - 10:57
المحور: الادب والفن
    


حياة جديدة في كيريفاسو
الكاتبة الغانية إيفوا ثيودورا سوذرلاند*
Efua Theodora Sutherland
ترجمة / باقر جاسم محمد
أيمكن لنا أن نقول،
أيمكن لنا أن نطرح الأمر على هذا النحو،
أيمكن لنا أن نقول بأن عذراء كيريفاسو،فوروا، ابنة الملكة الأم مثل أيل، فهي رشيقة الأطراف؟ هكذا كانت، بشموخ رأسها و عينيها الرائقتين اللتين تنمان باتساعهما عن دهشة. و قد كانت سريعة المشي و حركاتها خفيفة؛ تخطو منبثقة على طول مجاز الماء مثل أيل يفر شاردا من دغل ، منبثقة تخطو على طول مجاز الماء كانت صورة لحواء وهي تمنحنا عملا فذّا. فلا أحد مر بها دون أن يلتفت لينظر إليها ثانية.
و أولئك الشباب من أهل قريتها قالوا بأن صوتها ، حين تتكلم، يشبه خرير نهر يجري بهدؤ تحت ظلال أوراق البامبو. قالوا أن ابتسامتها تتفتح ، أحيانا، مثل زنبقة على شفتيها ، وقد تبزغ مثل إشراقة شمس.
الفراشات لا تطير بعيدا عن الأزهار، فهي تتنشق الهواء قريبا، ولقد كانت فوروا زهرة قريتها... هكذا يمكن لنا أن نقول...
أيمكن لنا أن نطرح الأمر على هذا النحو: إن كل فراشات القرية من الرجال حاولوا التحليق قربها في كل دورة تقاطعت مع طريقها؟ الرجال قالوا عنها"يجب أ، تكون زوجة لي، و لي ، و لي ، و لي".
و لكن الشموس تشرق و تغرب، و الأقمار تتفضض و تموت، و كلما مرت الأيام، صارت فوروا أكثر فتنة. لكنها لم تصبح زوجةلأحد. إنها تبتسم للفراشات و تهز يدها يرشاقة لتحييها حين تبدأ، رشيقة، عملها اليومي:
"صباح الخير يا كويكو"
"صباح الخير يا كويزي "
" صباح الخير يا كودو "
وهكذا قالوا، حتى حين نبضت قلوبهم لها:
" متكبرة!
فوروا مغرورة... و غريبة جدا "
و هكذا قال الرجال لبعضهم حين تجمعوا :
" هنالك، تمضي فتاة غريبة، إنها ليسن متعجرفة فحسب،إنها لا ترفع صدرها بكبرياء قاتلة فقط، إنما هي الوحيدة في القرية التي تمتليء غرورا، و أي نوع من الغرور لديها؟"
ها قد حلت نهاية السنة مرة أخرى جالبة معها فصل المهرجانات التي تنظم لأجل جمع الذرة و اليام و الكاكاو. كانت هناك احتفالات و كانت هناك مقابلات مع العرائس أيضا. ثم حان الوقت الذي ينعقد فيه مهرجان أسافو. كانت القرية تغص بأصوات رجولية، و بأصوات الرمي و التصويب العالي، و بأصوات المجاميع المغنية التي تكبر كل حين. جاء أوان حفل اقتفاء الأثر و طمسه؛ فسارت جماعات الأسافو قدما باتجاه بيت الملكة الأم. و النساء يترقصن متهيجات حول الرجال و ناشرات أقمشتهن في طريقهم. " أوسي! " إنطلقت الصرخة، " أوسي! " موجهة إلى من أتصفوا بالرجولة من الكبار. تجمعوا مثل الفهود على الأغصان.
قبل أن تقرع الطبول...
قبل أن تقرع طبول الخطر، كن حذرا!
قبل أن تعوي الأبواق...
قبل أن تعوي الأبواق باكية، كن حذرا!
إنهم في الأعالي، إنهم ينطلقون، إنهم ينطلقون على العدو، و لكن الآن، لا دم بعد الآن، و لا إطلاق نار متبادل. لكننا ما زلنا فهودا فوق الأغصان، نحن من يزأر، و نحن من لا يجد لزئيره جوابا.
كانت هناك حالة هياج و فرح خارج بوابة ساحة الملكة الأم. " بلطف، بلطف... " حذّر قائد الأسافوا " ها قد جاءت الملكة الأم. " في طريقها نشرت جلود الأغنام الوديعة. و بلطف و كالنسيم ، تسير ملكتنا الأم, ينثر عليها وابل من الفضة... ينثر عليها وابل من الفضة لأنها السلام.
و هناك تقف الملكة الأم، طويلة ، جميلة، حيث كان الصمت سائدا.
" أية أخبار، أية أخبار جلبتم ؟ " بهدوء سألت.
" جئنا بجباه معفرة بالغبار من حفل اقتفاء الأثر، يا أمنا، جئنا بأقدام متعبة ثقبتها الأشواك. جئنا لنغتسل في برودة نهرك الدافيء. جئنا نعرض رجولتنا لحياة جديدة. "
هناك، وقفت الملكة الأم، طويلة و جميلة و هادئة، و قد وقف إلى جانبها حاملو المراوح. و تجمعت النسوة بالقرب. و واحدا فواحدا وضع الرجال بنادقهم عند قدميها، قالت بعد حين: " حسنا، لقد وضعت البندقية جانبا، لقد أسكت غضب البندقية في النهر. لتكن أسلحتكم، من الآن فصاعدا، عقولكم و كدح سواعدكم. "
" تعالين يا عذراوات، ويا كل النسوة. إلتحقن بالرجال في الرقص فهم يتقدمون عارضين أنفسهم من أجل حياة جديدة."
كانت هناك فتاة واحدة لم ترقص.
" ماذا يا فوروا؟ " ألحت الملكة الأم، " ألن ترقصي؟ "
" الرجال متعبون من استعراض رفات أجدادهم و بقايا أعمالهم المجيدة. وهذا ما يجب أن يجعلك تبتسمين. إنهم متعبونمن تكرار الكلام العقيم: نحن رجال، نحن رجال،"
" إنهم متعبون من الجلوس مثل نسور فوق أكوام من النفايات التي جمعوها عند جدران نصف مبنية كانت لأجدادهم. إبتسمي إذن، يا فوروا، إبتسمي. "
" جباههم، الآن، قد علاها الغبار حقا، وأقدامهم قد ثقبتها الأشواك. و يجب أن تكف كلمة ( أحب أرضي.) عن أن تكون كلاما عقيما. لنسر فوق البقايا. أرقصي، يا فوروا، أرقصي! "
" يا أمي، أنا لا أجده هنا. "
" من؟ من هو الذي لا تجدينه هنا؟ "
" هو الذي يجب أن تبنى معه الحياة الجديدة. إنه ليس هنا يا أمي. فوجوه هؤلاء الرجال فارغة، لا شيء مطلقا. "
" واحسرتاه، يا فوروا، واحسرتاه! ما الذي ستصيرين إليه، يا ابنتي؟ "
" في اليوم الذي سأعثر عليه فيه، يا أمّي، في اليوم الذي سأعثر عليه فيه، سآتي راكضة اليك، و ما يقلقك الآن ستكون له نهاية. "
" و لكن، يا فوروا، يا فوروا " ألحت الملكة الأم على الرغم من أنها تفهمت ابنتها قلبيا" منذ خمس من السنين قد أختتمت طقوس بلوغك، فأين هو طفل رحمك؟ تزوجت صديقتك مانان، و تزوجت صديقتك أيسي، و كلتاهما كانت طقوسهما معك. "
" نعم، يا أمي، لقد تزوجتا. و انظري كيف تدب خطواتهما بثقل فوق التراب. لقد مات ذاك البريق في عيونهما. و زوجاهما يشربان خمرة النخيل طول اليوم تحت ظلال أشجار المانجو. و يبعثرون النقود عبر طاولة الشرب كل يوم. ثم ، أليس هما من يبحثان عن زوجتين أخريين؟ الرجل الذي أنشده، كما أقول، ليس هنا. "
و بالصدفة، سمع رجل هذه المحاورة، و في الحال سمع الآخرون ما قالت فوروا. و في المساء سمع الناس أغنية جديدة في القرية.
" كانت هناك امرأة ، منذ أمد بعيد...
قل لتلك العذراء، قل لتلك العذراء،
كانت هناك امرأة، منذ أمد بعيد،
لم تكن تريد الزواج من كويسي،
لم تكن تريد الزواج من كواو،
لم تكن، لم تكن، لم تكن،
في احد الأيام جاءت مسرعة إلى البيت،
لقد وجدت الرجل، الرجل، الرجل،
قل لتلك العذراء، قل لتلك العذراء،
يبدو فتاها مثل زعيم،
لكنه تحول إلى ثعبان،
تحول إلى ثعبان،
و ابتلعها كليا"
و منذ ذلك الحين، كان هناك في القرية رجال ممن أداروا ظهورهم لفوروا عند مرورها بهم.
أيمكن لنا أن نقول،
أيمكن لنا أن نطرح الأمر على هذا النحو؟
أيمكن لنا نقول أنه حل يوم جاءت فيه فوروا، بأقدامها المسرعة، راكضة إلى أمها؟
تدفقت عبر بوابة الساحة الرئيسية، و هناك وقفت في الساحة، تغمرها المسرة، و قد أعقبها ماشيا رجل غريب؛ ثم وقف إلى جانبها في الساحة. وقف شامخا بطوله و قويا مثل عمود. قالت فوروا للملكة الأم التي أخذتها الدهشة:
" هذا هو يا أمي، هذا هو الرجل. "
ألقت الملكة الأم نظرة متمهلة على الرجل الغريب الواقف هناك مثل شجرة غابة، وقالت:
" أنت تحمل نور الحكمة فوق وجهك، يا بني ، فأهلا و مرحبا بك، و لكن من تكون، يا بني؟ "
" مرحبا يا أمنا. " رد الغريب بهدوء " أنا عامل. و يداي هما كل ما أملك لأقدمه لإبنتك، فهما كل ثروتي. لقد سافرت لأشاهد كيف يعمل الرجال في الأراضي و البلدان الأخرى. و عندي كل تلك المعرفة. و هذه هي قصتي. "
أيمكن لنا أن نطرح الأمر على هذا النحو؟
و كما هي القصة غريبة، كذلك كانت فوروا قد استسلمت للزواج من الغريب.
كان ثمة غضب في القرية، و كان هناك لغط معلن.
" الآن تأكل المتباهيات التراب. "
أيمكن لنا أن نقول،
أيمكن لنا أن نطرح الأمر على هذا النحو؟
و في الحال، تماما في الحال،بدأ الناس في كيريفاسو يهتمون بالغريب على نحو مختلف كليا. " من " قال البعض " هو هذا الرجل الذي حل بيننا؟ ذلك الذي يمزج العرق بالأغاني, و من يكون كدحه مسرة و حياة، فهو ممتليء و عزيز؟ "
" انظروا " قال بعضهم الآخر " إلى الحصاد الذي تهبه الأرض تحت عنايته التي لا تنقطع‍ . "
" إنه يأخذ التربة و يصبها على هيأة طابوق، انظروا إلى البيت الذي شيده، و كيف يزين البلدة حيث يتنصب. "
" انظروا إلى براعة أصابعه. سلال و قماش ملون، كراس بلا مساند و حصران. الرجل صنع كل ذلك. "
" وقد تحلق أطفالنا حوله مثل النحل، يحدقون فيه بإعجاب و حبور‍. "
و منذ ذلك الحين، لم يعد يرضيهم الجلوس طزل اليوم إلى طاولات الشراب تحت أشجار المانجو.
" انظروا ماذا فعل زوج فوروا‍ " صرحوا قائلين " ألا يمكن لأبناء هذه الأرض أن يفعلوا الشيء نفسه؟ "
و في الحال، بدأوا يبحثون عن الغريب ليتحدثوا معه؛ و في الحال، هم أيضا، بدأوا يكدحون، و حقولهم بدأت تعطي غلة كما لم تفعل من قبل، و النسوة يعملن بسرور في الحصاد، و روح جديدة بدأت تحرك القرية. و حين كانت البيوت المبنية بأهمال تختفي الواحد بعد الآخر لتحل محلها بيوت مبنية على طراز بيت الغريب، فقد بدا كما لو أ، قرية كيريفاسو قد ولدت في حلة جديدة.
الناس أنفسهم قد صاروا أكثر حيوية، و قد تملكهم شعور جديد بالفخر. فما عادوا يجمعون من الأرض ما يرغبون فيه من أجل جوع بطونهم و راحتهم الآنيين. لقد صاروا ينظرون نظرة جديدة، و يشعرون بها تسري في دمائهم. و بتعقل ، أخذوا يبنون مكانا جميلا لهم و لأبنائهم.
" أوسي! إنه وقت المهرجان مرة أخرى." " أوسي!" " لا مزيد من الدم. أباؤنا وجدوا لنا سبلا. نحن بناة الطرق . لقد دفعوا دماءهم ثمنا للأرض، و وجب أن نعمرها بقوتنا ، و نبدع فيها بعقولنا. "
في أعقاب الرجال، حملت النسوة و الأطفال، على روؤسهم،كل أنواع الإنتاج الذي قدمته الأرض لهم هبة، و كل صناعة يدوية أبدعتها أناملهم، ثمار موز الجنة الخضر، و الموز الأصفر، قد وسقت بشكل عناقيد في أطباق كبيرة من الخشب الأبيض، الباذنجان والطماطم، و ثمار نخلة الزيت الحمر التي أنضجتها الشمس قد جعلت أكواما في آنية طينية سوداء. البرتقال و اليام و الذرة قد ملأت آنية النحاس البراقة و اليقطين الذهبي.
هنا و هناك يحمل، الأطفال، بفخر، ما صنعته أياديهم من سلال و حصران صغيرة و لعب ملونة.
راقبت الملكة الأم الموكب يتجمع على أرض ملعب القرية الجديد الذي أكتسى بالخضرة الآن من الأمطار الموسمية. راقبت الناس ينبضون في رقص جماعي متوجهين إلى حيث تقف هي مع حاملي مراوحها خارج القصر الملكي. أبصرت الملكة الأم فوروا و حملها من الفحم النباتي الموسوق في أناء نحاسي كبير و قد زينته بالخباز، وهو يتمايل متراقصا مع جسمها، فملأت السعادة نفسها إذ ابنتها على تلك الحال.
بعد ذلك، أبصرت زوج فوروا. كان يحمل خروفا أبيض بين ذراعيه، و هو يغني بحبور مع الرجال. نظرت إليه بفخر. وها قد وصل الموكب إلى البيت الملكي.
" انظروا، " انطلقت صرخة قائد الأسافو " كيف أن الأفضل يتنصب شامخا فوق كل هذه الأرض. و كيف تقف ملكتنا الأم منتظرة و آملة أن تغسل عن جباهنا الغبار في برودة نهرها الهادىء! انشروا جلود الحملان الوديعة في طريقها. انشروا ما أنتجته الأرض أمامها. انشروا ما صنعته أياديكم أمامها، بلطف، بلمف. "
" و برشاقة، برشاقة و كالنسيم، تسير ملكتنا الأم، لأنها السلام. "
------------------------------------------------
The text is taken from
Jack Field(1977) A Study of Short Story. McCormick mothers Publishing Company. London.

* ولدت المؤلفة ايفوا ثيودورا سوذرلاند في غانا في العام 1924م. و درست في كامبردج في المملكة المتحدة و في مدرسة اللغات الشرقية و الأفريقيةفي جامعة لندن. وقد ألفت و نشرت عددا كبيرا من القصص القصيرة و المسرحيات و القصائد. أنشأت ستوديو غنا للدراما و أسهمت بدور أساس في تأسيس اتحاد أدباء غانا الذي صار ورشة الأدباء في معهد الدراسات الأفريقية في جامعة غانا. و تمثل قصصها، و منها هذه القصة، نمطا فريدا من المزج بين موضوعية السرد و غنائية الشعر. كما تعكس أثر البيئة المحلية ليس في الوصف الدقيق لمكونات البيئة الطبيعية و البشرية فحسب ، بل في أسلوب اللغة و ما يتضمنه من استعارات و مجاز. كما يمكن أن تكون هذه القصة إنموذجا لاستثمار الشكل الحكائي التقليدي في الثقافة الأفريقية.



#باقر_جاسم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأيديولوجيا و السلطة السياسية
- قريبا من الفن بعيدا عن السياسة
- نظرية الاحتمالات و نظرية المؤامرة
- الديمقراطية و الإصلاح السياسي بين الواقع و الطموح
- الكتاب المقدس: حول أصل اللغة و أختلافها
- أرسطو: حول الاستعارة
- من أغاني العاشق القديم
- أتألق دائما لأن مائي سيكون
- في أي الأرض...!؟ إلى جورج حاوي إنسانا
- مسألة ضمان حقوق المرأة في الدستور المنشود
- العمل السياسي ممارسة إنسانية الإنسان : رد على أسئلة الحوار ا ...
- الترجمة و حوار الحضارات / مقابلة مع الأستاذ باقر جاسم محمد
- حوار في مشكلة المصطلح في الكتابات الماركسية
- اليتم الكوني
- الفكر اللغوي الإغريقي:سقراط: حول الأسماء
- الماركسية: أهي فلسفة أم أيديولوجيا
- الوعي الذاتي المأزوم و الوعي الموضوعي الحر
- قوى اليسارو الديمقراطية و إمكانات العمل المشترك
- أهمية اللغة في الدستور العراقي المنشود
- جريمة الحلة : بين الحقيقة و الإدعاء


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باقر جاسم محمد - حياة جديدة في كيريفاسو