رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 5220 - 2016 / 7 / 11 - 04:25
المحور:
الادب والفن
لا اُسمّيها الآن ..!!!
رائد عمر العيدروسي
إنّها أخّاذه .! , إنّها جداً جداً شَهيّه .. واشهى من المشهّيات .. وهي الذُّ من الملذّاتْ .. مهووسٌ أنا بها ..أكادُ التصق بها .! , اهوى بكلِّ هوىً كي لا اُفارقها .. بما يفوقُ الهيام والغرام تتلخّصُ رَغَباتي بها .! , وبسببها غدوتُ لا اترك البيت تعلّقاً وتشبّثاً بها , لكنّها رغمَ حبّي , ورغم اندفاعي نحوها , فأنها لئيمه , وغير حليمه .. علاقتها بي غير مستديمة , لا تمتلكُ شيمه .!
معَ كلِّ ذلك , ورغمَ ذلك , اُحبُّها , بكلِّ فنون الجنون .. جعلتني مفتون .. حتى لو وَسَمتني بملعون ..!
إنّها , إسمها : - .!
#رائد_عمر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟