أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد ياسين الهلالي - التهديد بالقتل ..سلاح الحوزة الصامتة














المزيد.....

التهديد بالقتل ..سلاح الحوزة الصامتة


احمد ياسين الهلالي

الحوار المتمدن-العدد: 5208 - 2016 / 6 / 29 - 18:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التهديد بالقتل ..سلاح الحوزة الصامتة
احمد ياسين الهلالي
يعلم أبناء الشعب العراقي وخصوصاً مقلدة سماحة السيد الشهيد الصدر الثاني (قدس الله سره) وخصوصاً المقربين منه المعانات الكبيرة والوشاية العظيمة التي كان سماحته يتعرض لها من قبل السيستاني وحاشيته وابناءه وقد ازداد ذلك العداء بعد عزم سماحته على اقامة صلاة الجمعة المباركة التي اعتبرها السيستاني ببدعة وباطلة لانها لاتجب الصلاة الا بحظور الامام (عليه السلام) تهرباً من تلك الصلاة التي ربما تكشف عمالته وافلاسه وعورته العلمية واتذكر كيف تعامل مع سماحة السيد الصدر عندما ذهب لدعوته لاقامة الصلاة وكيف ترك ضيفه جالساً وصعد الى غرفته مستهيناً به ورافضاً لمشروعه حيث ان في تلك اللحظة قد عكس اخلاقه وخباثته ومدى حقده وكراهيته لمرجعية السيد الصدر . فمرجعية السيستاني لايعرفها في وقتها ألا ثلاث حيث تصدوا لها ورفضوها وحاولوا كشفها للناس ,لذلك وبعد اقامة صلاة الجمعة المباركة فقد اعلن السيستاني حربه بتعاونه مع الدولة في تصفية أولائك الرموز الدينية الذين اصبحوا خطرا على السيستاني والحكومة لذلك وبعد تصفية الشهيدين الشيخ الغروي والشيخ البروجردي اعلان سماحة السيد الشهيد في صلاة الجمعة وقال مامعناه (ماثنى ألا وثالث ) وكان رضوان الله تعالى ينعى نفسه وهو يعرف ان الثالث سوف يكون هو وبالفعل حدثت الجريمة وقتل السيد الصدر . هذه الامور وغيرها نراها يعيدها اليوم الى الاذهان ويكشفها سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من خلال محاضرته التي القاها مساء يوم الجمعة الموافق 18 رمضان 1437هـ الموافق 24 حزيران 2016 من محاضرته الرابعة من مبحث "السيستاني ماقبل المهد الى مابعد اللحد" و هي المحاضرة الثانية و الأربعون ضمن سلسلة محاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي ( حيث علق قائلا بعد ان كشف العديد من جوانب الكذب والخداع والنفاق في هذه المحاضرة المميزة وقال (فناصبني السيستاني وأصحابي وأتباعي وأضمر لي العداوة، فناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الأول واضمروا له العداوة واظهروا له العداوة، فناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الثاني وأضمروا وأظهروا له العداوة، وناصب السيستاني الشيخ الغروي فأضمروا وأظهروا له العداوة حتى أدوا به إلى الموت، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الشيخ البروجردي وأضمروا وأظهروا له العداوة حتى قتلوه، وهكذا في باقي العلماء الذين تآمروا عليهم وما زالوا يتآمرون على الآخرين، إذن من يرفض الرضوخ لهم ومن يظهر علمه ولا يسلب نور الإيمان ولا يدع الجهاد ولا يدع أمر الله فسيجد العداوة من هؤلاء، سيجد الحرب من هؤلاء، سيجد التشويه من هؤلاء والتشويش والتآمر والمكر والكيد من هؤلاء،) لذلك فان ماتعرض له سماحة السيد الصرخي الحسني من قصف داره وقتل انصاره وحرقهم والتمثيل بجثثهم ماهوا الا ضريبة الوقوف بوجه الباطل والانحراف وعلى رأسهم تلك العمامة المنحرفة والعميلة التي قتلت وما زالت تقتل ابناء هذا البلد بفتواها وأمولاها واعلامها المزيف المخادع .
وهذا رابط المحاضرة الكامله للطلاع والفائدة
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1049162091#post1049162091



#احمد_ياسين_الهلالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الواقع كما شهدناه ..لا..كما سمعناه من علماء السوء
- منهم خرجت الفتنة واليهم تعود ..السيستاني انموذجا
- العراقيين بين كم الافواه ورصاص الدولة
- المرجع العراقي.. التي تفردت لقتل الأبرياء في كربلاء والرمادي ...
- كُشفَ المستور ..وعُبدَ الطريق بمشرع خلاص .. فماذا ينتظر الشع ...
- تظاهرات الشعب العراقي و نقض الغزل


المزيد.....




- الملكة رانيا تعايد الأميرة إيمان والأمير الحسين يعايدها بصور ...
- رصدها -صائد أعاصير-.. شاهد منازل تطفو بعيدًا في مياه جراء عا ...
- تفجير -البيجر- في لبنان.. مسؤولون يكشفون التفاصيل: إسرائيل ز ...
- مصر.. ضجة وغضب بسبب فيديو لأطباء يتحرشون بفتيات مريضات والدا ...
- هجوم صاروخي وبالمسيرات: روسيا تستهدف مدينة إزميل الأوكرانية ...
- سوريا تتحول إلى ملاذ للفرار من الحرب!
- شاهد.. تفاعل كبير مع فيديو لهاريس تبدو في -حالة سكر-.. فما ...
- قائد الحرس الثوري الإيراني: لو اجتمع كل شياطين العالم لما تم ...
- صواريخ الخنجر الروسية دمرت طائرات F-16 الأمريكية وماذا أيضًا ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير 4 بلدات جديدة في دونيتسك والقضاء ع ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد ياسين الهلالي - التهديد بالقتل ..سلاح الحوزة الصامتة