أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - تمارا سعد - يا سادة الجمال:- لا مجال فيه للجدال














المزيد.....

يا سادة الجمال:- لا مجال فيه للجدال


تمارا سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1398 - 2005 / 12 / 13 - 09:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


نُغنى على ليلاه ، نطلب فيه العزاء وهو على قيد الحياة هوذا هو بموجود حنانُ وحبُ ذكاءُ وفيضُ أماناً نورُ وحقُ ونعمة الوجود!!!
صديقى فى هذه الحياة وما لدربى معيناً سواه. يفيض فى قلبى بحور التسامح وأغفر بها كل الجحود.
إذا اليأس مزق أحلامى يلقى لأحلامى بطوق النجاه، ينيرُ حياتى فى كل أتجاه وما معه يوماً ضللت الطريق .
ويوم صادفنى صراع القلوب فأمسك بدمعى نسيمه العجيب وعصف بأمواجه بعيداً بعيد وعلى الشط أرسى سفينة حياتى بحبه العجيب.
إذا سُقيت بالظلم وطوقت بالظلام شمس الجمال تملئنى سلام وكم من حلول لكل الأمور أراها طبيبى فى كل الآلام!!!
شمس الجمال أشرقت فى السماء وعلى الأرض علت فوق الجبال والأنهار، الأرض يكسوها الخضار ونبصر فيها الثمار لا مجال للجدال شمس هوذا هو الجمال نبع الحياة.
الجمال قوة، شلال من الحب لها مآسورين وبها آسيرين الدهشة فيها والحنين !!

الجمال يلزم أن يكون آسير سلامه عجيب نعاهده نعتنقه شمس الجمال لا تعرف الغروب تنير الدروب تلملم أشلاء القلوب وما من معيناً لنا سواه.

أنظروا شمسه أشرقت توجت نور العيون ليس فينا من جميل والآخر أصله قبيح لكن فينا من قدير تنظر جماله كل العيون والثانى عاجز ضرير نفسه لا تعرف الجميل.
شمس الجمال أصل الوجود بالحب والعطف دوماً تجول. إذا ما بدأت طريقى فى الحياة تساند دربى تعمق فكرى تسمو بنفسى لحب الخلود. طريقى ونورى ونبض حياتى صادقت الجمال ونعمة الصديق.



#تمارا_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كومنده بك المغرور أيه حكايته مع الغرور ؟؟؟


المزيد.....




- بدولار واحد فقط.. قرية إيطالية تُغري الأمريكيين المستائين من ...
- عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بش ...
- فُقد بالإمارات.. إسرائيل تعلن العثور على جثة المواطن الإسرائ ...
- واتسآب يطلق خاصية تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل إسرائيلي في الإمارا ...
- إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام المختفي في الإمارات
- هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيين
- هآرتس: كاهانا مسيحهم ونتنياهو حماره
- -مخدرات-.. تفاصيل جديدة بشأن مهاجم السفارة الإسرائيلية في ال ...
- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - تمارا سعد - يا سادة الجمال:- لا مجال فيه للجدال