المسكوت عنه: تجنيد المرتزقة في العراق!

تحية للزميل شاكر الناصري
اخ شكر ينطبق عليك المثل اهل مكة ادرى بشعابها
انت من اهالي الناصرية وتعرف عن اهلها كل شئ مقارنة بالذين يكتبون من عتاة الطائفين وهم من مدن اخرى.انت تنقل الحقيقة كما تراها وليس كما يروي لك احد.اما هذا اللي معلق صورة جيفاراوكل تعليقاته تنضح منها روح العنصرية والطائفية المقيتة والتي لاتجمعه لا عن بعيد ولا عن قريب بجيفارا ولا بماركس فهو مجرد اسلامي طائفي يتقنع باسماء هؤلاء العظماء
اخ شكر اكيد مقالك راح يثير غرائز زنابير الطائفية بشتمك ونعتك بالبعثي او بالطائفي الداعشي.هذا يذكرنا ايام زمان بالنظام الصدامي البعثي المقبور بان يصف كل معارض له بانه خائن ومجرم وغير وطني ومعادي للثورة والحزب والقائد المغوار صديم ومعادي للعراق والامة العربية وصهيوني معادي للقضية المركزية القضية الفلسطينية وغيرها من التراهات واليوم الاسلاميون .
وحماتهم من المطبلجية يسلكون نفس السلوك
لافرق بين دواعش السعودية وقطر ودواعش ايران كلهم يشربون من كاس ظلامي وارهابي ورجعي قذر واحد وهوالاسلام وهدفهم واحد وهو اشاعة التخلف والارهاب والجهل والتخريب ومقاومة التمدن والتحضر
تحية لك استاذ شاكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق مع اخي إسماعيل انه لا فرق بين دواعش السنه او دواعش السيعه الكل يشرب من ذاك الاناء القذر المعروف بالإسلام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محبـــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــلام
همزين ما طلع واحد او كَال ابن الشجره ال... ههههه
تحية لك و لنافذتك الكبيرة التي فتحتها على هذه الجريمة الكبيرة
الخوف ليس من هذه الحالة او المنتسبين لها من المتطوعين لاسباب كثيرة منها غسيل الدماغ و البطالة و اليأس لكن الاعظم و الاخطر انهم بدأوا منذ زيارتي في عام 2012 و قبلها في تجنيد من هم في سن العشرة اعوام لتشكيل كتائب التمهيد و القصد هو التمهيد لظهور -المهدي- وهي -الممهدون- و هنا خطورة كبيرة
لكن البعض العازفين على اوتار الطائفية و المساهمين فيها و الممهدين لها من الجانب الاخر و بالذات سقط المتاع لم يشيروا الى ما يقوم به الطرف المجرم الاخر عندما زاروا قريتهم و لمسوا تشكيل فرق المرتزقه التي قام بها اعمامه و ابناء اعمامه...الصديق جيفار لا يقصد المس بك انما يقصد الكلاب اللاعقة لفضلات المحتل و الساكتين على ما فعله اهليهم و اعمامهم في بلدتهم و المتباكين زوراً على الوطن و العلمانية و المدنية
تحية لكم شاكرنا العزيز و الى المزيد فما قلته حرص و حق و ما قاله البعض ضغينه و انتقاص و رقص على خيبتهم
دمتم بتمام العافية

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك اخ اسماعيل..الاوضاع المدمرة والمنهارة في العراق جعلتنا نواجه الكثير من هذا وامثاله..ابواق طائفية تعشق الدم والحرب والخراب..اما ان نقول الحقيقة ، كما هي، او نصمت ونتحمل ما تفعله قوى الارهاب الاسلامي من جرائم وتدمير.
تقبل محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ عبد الرضا حمد جاسم..
وقائع كثيرة تجعلنا نتلمس الخطر الكبير الذي يتهدد العراق..مليشيات منفلتة وقوى طائفية تواصل التحشيد والتلاعب بحياة الناس وبأمنها ومصيرها..ودفعها نحو هاوية مخيفة، الاحتراب والكراهية المعلنة والشكوك..
كل تيار او مليشيا تسعى لايجاد تشكيل اخر تقوم بتربيته وتدريبه.. الممهدون واحدة من هذه التشكيلات حيث يتم يتعلم الاطفال الكراهية على اصولها والتدريبات التي يخضعون لها تجعل المستقبل قاتما وموحشا، فالعراق سيكون لساحة حرب يقودها هؤلاء..
تقبل محبتي واعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ شاكريبدو ظهر لك من هو جيفارا المزيف.ثق لم اكن اتوقعه. ذكرني عندما كان الفلاحين يريدون اخراج الجرذان من المغارات يقومون بسقي الحقول بالماء فتمتلا المغارات بالماء فتخرج الجرذان مذعورة من مغاراتهاهربا من الماء مبللة وينطبق المثل على صاحبنا الجريذي .اقول له انا مناضل شيوعي يعرفني زملائي ورفاقي من عاصروني في فترة العمل العمل في اتحاد الطلبة في كلية الزراعة في ابوغريب ابان السبعينات ويعرفني رفاقي خريجي بلغاريا واتحداه ان يتعرض لسيرتي امام اي منهم ماعدى من مروا ترانزيت في بلغاريا وناكري الجميل .واتحداه ان يتفوه بكلمة ضدي امام اي رفيق في الدانمارك سواء من لازال في التنظيم الحزبي او خارجه.لعلمه ان عمامي وابناء قريتي لازالوا شيوعين ولحد هذه اللحظة وقدموا كوكبه من المناضلين الشجعان ضد النظام البعثي المقبور ولعلمك ابن عمي وزوج اختي حاليا عضو في محلية الحزب الشيوعي في ديالى .حيث قام دواعش الشيعة بتفجير بيته وبيوت كل الشيوعين بالذات بعد ان تم سرقة كل ممتلكاتهم وتم حرق بساتيننا.القاعدة وبعدها دواعش البعث قتلوا وخطفوا كوكبة من ابنائهم الشيوعين واعدموهم وهم مناضلين شجعان

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياجيفارا المزيف ان ابناء عمومتي اشرف منك ولم يكونوا يوما ماخدم للامريكان ولالغيرهم من المحتلين الاخرين.لا لشئ الا لانهم مناضلين شيوعين حقيقين وليس مزيفين.اخبارك وصلت عندما ذهبت مذعورا اثناء هجمت البعث على الحزب عام 1979 راكضا الى مديرية الامن في الناصرية وتقدم براءتك من الحزب في حين كان العشرات من المناضلين الشيوعين الشجعان من ابناء الناصرية يصمدون ويستشهدون في زنزانات الاعدام ولم يتنازلواعن حزبهم ومنهم المناضل ابوكريم مسؤول محلية الناصرية انذاك.انت اخر من يتكلم باسم جيفارا وماركس .انت رفيق بعثي والشاهد الحوار المتمدن عندما كتبت رسالة تحت عنوان رسالة للرفيق بشار الاسد .ابو البراميل وبشار لايختلف عن صدام لانهم رضعا من ثدي واحد وهو البعث الفاشي .لعلمك انا ارسلت تعليقك الى احد الرفاق والزملاء اللي تعرفهم فقال لي اتركه ولا تنزل لمستنقعه الطائفي .لم يسلم من شتائمك اي شخص في هذا الموقع من خلال تعليقاتك السوقية وكتاباتك التافه والانشائية والمضحكة وكان يفترض بالموقع ان يرفض نشر اي تعليق واي كتابات سخيفة لك .كثير من الكتاب المحترمين تركوا الموقع من شتائمك السوقية
انت مريض وكلك عقد نفسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل شاكر, يبدو ان الاخ جيفارا تصور انك من البو ناصر, وهو لايعرف ان هؤلاء كانوا اول ضحايا صدام, اغتال الحاج سعدون الناصري في نهاية 1958 . تتذكر يا استاذ شاكر كيف كان الايرانيون يرسلون لمحرقة الحرب العراقية الايرانية الاطفال والشيوخ ليفتحوا حقول الالغام بينما يقف الحرس الثوري في الخلف, فهم كشيوخ الوهابية لا يصدقون بجنات النعيم . بالاضافة الى تجنيد اطفال العراق فقد جندت ايران اللاجئين العراقيين في سوريا مستغلين فقرهم وقد قتل الكثير من هؤلاء دفاعا عن بشار. مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ سليم عيسى...اطراف الحرب وقواها تستغل كل شيء لادامة الحريق ونزيف الدم. لايهمهم ان كان الضحية طفل او امراة او رجل كهل، المهم ان يتحول الى قطعة حطب تديم الحريق..
تقديري واعتزازاي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ شاكر الناصري

تحياتي لكَ والى أهل الناصرية الطيبين

كتبنا و مانزال نؤكد على المليشيات الاسلاموية هي دولة داخل دولة , وهم مرتزقة . لكنني اعتقد ان الشباب ليسوا مرتزقة بل من الذي يجندهم هم المرتزقة.
وشهادتك الواقعية تؤكد هذا.

لكن السؤال: اين دور التيار الديمقراطي المدني ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ عبد الحسين سلمان
شكرا لاهتمامك..اعتقد ان الغياب هو الصفة الحقيقية للتيار الديمقراطي المدني عن مقاربة مثل هذه القضايا وغيرها الكثير.
وللاسف، يمكن القول ان لادور لهذا التيار مطلقا..
في هذه القضية فان كل المليشيات، كلها، مارست جريمة تجنيد الشباب باشكال ومغريات كثيرة، المال، الجنس، الثأر، البطولة...الخ
من يقبل القتال في بلد آخر مقابل المال، فحكمه وتوصيف انه مرتزق إسوة بغيره من المرتزقة الذين ينتشرون في هذا العالم..وهناك الكثير من القصص التي تعكس مدى اجرامهم ودمويتهم..
للاسف، كل الظروف التي تحدث في العراق تدفع الالاف من الشباب نحو مصير مجهول، لامستقبل، لا عمل..ولم يتركوا لهم فرصة اخرى للعيش سوى الانخراط في الجيش، الشرطة او المليشيات ..
تقبل محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

متى يطلع هالمهدي ونرتاح! لو بيقنا نحن وأنتم أهل الجنوب إسماعيلية مو أحسن؟!
وكان لازم يعني تقتلون عقيل وتغثون لحسين عشان يدعي عليكم!!! د أمزح هههه
في البحرين هنا العكس حيث ثبت تورط الكثير من الجمعيات السنية وعلى رأسهم برلمانيين سنة بالدليل المصور في سوريا بتجنيد السنة البحرينيين للقتال بسوريا!
لكن الحكومة هنا دائما تلصقها بنا وتتهمنا (نحن الشيعة)، في الطالعة والنازلة! وأنتم تعرفوننا نحن البحارنة لسنا أهل حروب!
الله يستر لا يستغلون هذا الموضوع ويدعون أننا نزور كربلاء لأجل التدريب بالعراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ها قد بدأت الأقلام المأجورة
تدريب على الإرهاب في الزيارات الدينية
http://www.akhbar-alkhaleej.com/14016/article_touch/34550.html

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أود ان اذكر من نسوا او تناسوا ان النظام السوري قام بدعم جميع العصابات الارهابية , من زمر ابو مصعب الزرقاوي الى عزت الدوري وغيرهم ممن اوغلوا بسفح دماء ابرياء العراقيين منذ عام 2003 حتى عام 2011 وكان دور النظام السوري يشبه الى ابعد الحدود دور تركيا اليوم بدعم داعش, اذ قام النظام السوري بتقديم مختلف الوان الدعم اللوجستي بايواء عصابات الارهاب وتسهيل قدوم واقامة الارهابين المجندين وتوفير اماكن التدريب وحصولهم على الاسلحة والمعدات وتسهيل تسللهم الى العراق عبر الحدود مع سوريا...
يبدو ان الطائفية تسرع الاصابة بالخرف المبكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---