أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خالد حسين سلطان - تعليقات على ما ورد في كتاب جاسم الحلوائي ( موضوعات سياسية وفكرية معاصرة ) / الجزء الثالث والأخير















المزيد.....


تعليقات على ما ورد في كتاب جاسم الحلوائي ( موضوعات سياسية وفكرية معاصرة ) / الجزء الثالث والأخير


خالد حسين سلطان

الحوار المتمدن-العدد: 5203 - 2016 / 6 / 24 - 01:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


السيدة ثمينة ناجي يوسف كتبت هذا للتاريخ حتى لا يأتي مزوري التاريخ ليتلاعبوا بماضي الحزب الشيوعي ؟
تقول السيدة ثمينة ناجي يوسف في كتابها سلام عادل صفحة 68 والقول لسلام عادل : ان أخطاء الحزب عام 1959 التي هي في جوهرها ترتكز على الفهم الخاطئ لطبيعة البرجوازية الوطنية بما في ذلك عدائها للشعب، وكذلك لوزنها آنئذ في الحياة السياسية في البلاد. نقول لتتعكز عليها السلطة لتستر حقيقة اغراضها المعادية للشعب وحقوقه وحرياته الديمقراطية .
- اليس هذا المقطع رد على دعوى الحلوائي الافتراضية في - و- ( فالثورات عبر مراحل التاريخ البشري ) ليجعل منها مرحلة البرجوازية الوطنية.
- تشير السيدة ثمينة ناجي يوسف في كتابها (( سلام عادل )) صفحة 105 : فقد اصدر الحزب الشيوعي في الثاني والعشرين من اب 1961 بيانا بعنوان ( حول الوضع في كردستان ) نقتبس من البيان ما ورد في صفحة 107 من كتاب السيدة ثمينة :
- وهي تعلم ( جماهير كردستان ) جيدا بان حقوقها القومية هي جزء من الحقوق الديمقراطية المهضومة للشعب العراقي بأجمعه، ولا يمكن تحقيقها دون كفاح مشترك وثيق ضد الاستعمار وضد الاقطاع وضد السياسة الدكتاتورية التي تفرض الان على البلاد، وهي تعلم كذلك بان الأزمنة الراهنة في كردستان هي جزء من الازمة السياسية والاقتصادية العامة في البلاد .
- هل بعد هذه الوثائق المبينة أعلاه والتي تصف الحكم القاسمي (( دكتاتورية عسكرية فردية معادية للشعب العراقي ))
هل لديه شيء يحتج على بيانات الحزب الشيوعي ؟
ثانيا - يقول الحلوائي في - هـ - في مقاله ( فهناك من لا يكتفي بتحميلها مسئولية الحكم العسكري الفردي الذي انتهى بانقلاب شباط الفاشي في عام 1963 فحسب )
- يلاحظ القارئ الكريم بان الحلوائي يتجنب تسميتها دكتاتورية عسكرية فردية معادية للشعب، حسب بيانات الحزب الشيوعي العراقي الواردة في الجزء الثاني من كتاب السيدة ثمينة ناجي جاء ما يلي : سلام عادل يقيم انقلاب 8 شباط
قدم سلام عادل تقييما لانقلاب شباط في اخر رسالة كتبها حملت عنوان ( ملاحظات أولية الى لجان المناطق والالوية ) :
ان انقلاب ( الردة ) في 8 شباط قد بدأ فكريا وسياسيا واقتصاديا منذ أواسط 1959 حينما تصرف قاسم بما يشبه الاستسلام للقوى السوداء التي اخذت تسترجع المواقع واحدا بعد آخر، في الجيش والدولة وفي الحياة الاقتصادية والمجتمع ومنذ ذلك الحين فان الخط البياني لتفاقم التهديد الرجعي وتفاقم أخطار الردة، وقد تموج لعدة فترات صعودا ونزولا، ولكن كخط عام بقي يتصاعد، وفي 8 شباط 1963 اسقطت الرجعية الفاشية السوداء حكم قاسم واستولت على الحكم .
- وللحقيقة فان الحلوائي، ثبت تقييم سلام عادل عن انقلاب 8 شباط 1963 ولكن في الصفحة 123، في ذيل مقال اخر بعنوان ( انقلاب 8 شباط الفاشي - 1963 ) كالاتي :
اخر ما كتبه سلام عادل
(( بعد أيام قليلة من الانقلاب، قدم سلام عادل تقييما اوليا للانقلاب، وزع على لجان المناطق واللجان المحلية ودعاه ( ملاحظات أولية ) وكانت هذه اخر رسالة يوجهها الى الحزب، ويقول سكرتير الحزب فيها ما يلي :
- ويورد نفس المقطع الأول الذي ذكرناه أعلاه من تقييم سلام عادل أعلاه، ليس لدينا على المصدر الذي ذكرناه كما سلف، ولم يذكر الحلوائي مصدره، وليس هذا مهما - ولكن لماذا يتجنب ذكر المقطع الذي يلي المقطع الأول - ونثبته كما ورد في الصفحة 168 و 169 من الجزء الثاني من كتاب السيدة ثمينة ناجي ( سلام عادل ) وكالاتي :
ان قاسم الذي أعاد الروح للقوى الرجعية وغذاها، ودافع عنها، اتهم كل من ينبهه للتآمر ولخطر الرجعية بالخيانة، ولذلك فان الكثير من قواه الخاصة قد فقدت تدريجيا الامل في إمكانية استمرار حكمه وفي جدوى الدفاع عن ذلك الحكم، بحكم عقليتها البرجوازية المتساومة، وفي اللحظات الحاسمة سلمت أجهزتها وسلمت نفسها لقوى التآمر السوداء متخاذلة جبانة وأعلنت الولاء للمتآمرين .
- انتهى المقطع الثاني - ليلاحظ القارئ - ان قاسم الذي أعاد الروح للقوى الرجعية وغذاها، ودافع عنها، اتهم كل من ينبهه للتامر ولخطر الرجعية بالخيانة، ولذا فان قواه الخاصة فقدت الامل في استمرار حكمه ... الخ
- هذا المقطع الغاه الحلوائي من تقييم سلام عادل لانقلاب 8 شباط .
لماذا ؟ لان قاسم أعاد سلوكه الانقلابي العسكري، حيث يريد الحلوائي جعله ثورة وليس انقلابا كما ورد في - أ - مكرر - من مقاله موضوع البحث .
- وبعد ان ادرج المقطع الثالث مباشرة بدمجه مع المقطع الأول من تقييم سلام عادل وكالآتي :
واستولت على الحكم (( الى نهاية المقطع الأول )) ... وعندما انفجرت جماهير الشعب الكادح للوقوف بوجه المتآمرين بعزم وإصرار ووعي عظيم، اصطدمت لا بالعناصر الرجعية المتآمرة من أجهزة الجيش والدولة فحسب، بل جابهت قمع عدد غير قليل من أعوان قاسم نفسه ممن كان يعتمد عليهم والذين فضلوا الركوع امام الرجعية وتسهيل مهمتها في استلام الحكم والوقوف ضد المقاومة الشعبية الباسلة .
ثم يهمل الحلوائي المقطع التالي المهم جدا في تقييم سلام عادل كالآتي :
- ان مشكلة قاسم واجهزته والقوى التي تدين له بالولاء هي مشكلة البرجوازية الوطنية كطبقة، ونقاط ضعفه المدمرة هي نقاط الضعف المدمرة في الطبقة التي ينتمي اليها ويمثلها .
ولقد ظهرت هذه الصفات تبعا لوضع القوى الاجتماعية في بلادنا ولشروط النضال فيها، ونقصد بذلك بالضبط عمق واتساع الوعي الجماهيري الديمقراطي الثوري والقوى النسبية التي تتمتع بها الرجعية وضعف البرجوازية الوطنية .
- ان هذا المقطع يفند ما يريد ان يبني عليه الحلوائي من تنظيرات عن دور البرجوازية الوطنية كطبقة، وان مرحلتها بعد ثورتها في 14 تموز 1958 مستمرة - لهذا رفعه من ما أورده من تقييم سلام عادل .
ويلخص بقية المقال متجنبا ذكر أي شيء يعيق مشروعه الفكري المنهار سلفا .
ثالثا - نورد المقابلة التي اجراها طالب الدراسات العليا، والدكتور لاحقا عبد الفتاح علي مع وزير داخلية ( قاسم ) العميد الركن ( احمد محمد يحيى ) سنة 1994 والواردة في صفحة 11 من كتابه الصادر في أربيل عام 2010 بعنوان (( من أرشيف جمهورية العراق الأولى - الحركة الشيوعية في تقارير مديرية الامن العامة 1958 - 1962 )) لأهمية المقابلة وتخص موضوع - الانقلاب العسكري ــ وكالاتي :
لماذا كان ( قاسم ) واثقا من نفسه حتى أواخر أيامه ويصرح بان اقدامه ثابتة جيدا وانه سيضرب بسرعة وبشدة عند مواجهة الخطر ؟
أجاب احمد محمد يحيى : يا اخي هذا شأننا نحن العسكريون، ( وبصوت منخفض ) نحن خربنا العراق نخفي ضعفنا ونستر عليه، ولا نقبل التنازل او نعترف بهزيمة، وفي كل تصرفاتنا نعتقد اننا في ساحة المعركة، والله تفكيرنا لا يخرج عن بزاتنا العسكرية، واذا كان ( قاسم ) قد صرح فعلا هكذا في أواخر أيامه، فهو غبي، لم يكن يزن ويقدر الأمور وهو يدري بالذي كان يدور من حوله، فقد كانت وزارة الداخلية من أوائل من حذرته بوجود مؤامرة لقلب نظام حكمه، واخر تقرير حملته له بهذا الخصوص كان قبيل 8 شباط 1963 بأيام . انتهى .
هل من تعليق لتوضيح ما بينه وزير داخلية قاسم مما حل بهذا الشعب وتخريب العراق وبعد ان رأى بعينه مجازر شباط 1963 وحروب صدام واحتلال الكويت والحصار الجائر ليقوم بتقييم ما جرى حتى 1994 تاريخ المقابلة، فهل للحلوائي بعد هذا ان يدعي انها (( ثورة )).
رابعا - ان الحلوائي يناقض نفسه بنفسه في مقاله ( أثورة كانت ام انقلابا عسكريا ؟ )
- في القسم - د - يذكر ( والسبب في ذلك يعود الى شكل الحدث الذي اخذ شكل انقلاب عسكري، وتحول الى ثورة شعبية في لحظة تاريخية واحدة ) .
نقبل هذا التحول في شكل انقلاب عسكري الى ثورة شعبية في لحظة تاريخية واحدة - ورغم كل التحفظات على هذا التحول .
ولكن كيف عادت لتصبح ( حكم عسكري فردي ) كما في - هـ - من مقال الحلوائي : ( فهناك من لا يكتفي بتحميلها مسؤولية الحكم العسكري الفردي الذي انتهى بانقلاب شباط الفاشي في عام 1963 )
- يلاحظ حول الانقلاب الى ثورة في لحظة واحدة ولم يذكر الزمن ثم أعاد ( مسؤولية الحكم العسكري الفردي ) اليس هذا كلام متناقض ثم يوقع نفسه في شرك عندما يقول في - و - ( خلافا للانقلاب العسكري الذي لا مشروعية له ) .
فاذا لم تكن للانقلاب العسكري مشروعية، فكيف جعلت من شكل الانقلاب العسكري، في لحظة تاريخية واحدة - ثورة شعبية ؟
اليس هذا نفيا لكل ما قمت من بناء يا حلوائي ؟
الخلاصة - نأخذ كل ما جاء به الحلوائي في القسم - و - من مقاله ولا نعيده بالكامل بل ( الحدث - تحديد طبيعة ( ثورة ، انقلاب عسكري ) ليس خلاف شكلي، وانما جوهريا، فالثورات عبر مراحل التاريخ ) ومن يريد ان يعيد النص - و - بالكامل فليس هناك مشكلة لدينا
- المهم اصبح جوهريا - وثورات عبر مراحل التاريخ -
يقول لينين : (( ان الديالكتيك بالمعنى الدقيق هو دراسة التناقض في جوهر الأشياء نفسها )) عن ( يوجين فارغا في كتابه القضايا الاقتصادية السياسية للرأسمالية ) تعريب احمد فؤاد بليغ - دار الفارابي بيروت / صفحة 23.
فما هي قوانين الديالكتيك الماركسية - العمومية الثلاث :
- قانون تحول الكم الى كيف والعكس بالعكس
- قانون تداخل الاضداد
- قانون نفي النفي
هذه القوانين عملت في جوهر 14 تموز 1958 الى أواسط 1959 مجتمعة او منفردة والتي أدت الى تفجير جوهر - الثورة - أواسط 1959 لتتحول الى انقلاب ... حسب تقييم سلام عادل أعلاه وأيضا أصبحت مشكلة البرجوازية الوطنية كطبقة .
فهل للحلوائي ان يضيف من شيء على ما اوردناه من تفاصيل ليعيد لنا بعد اكثر من نصف قرن - ليجعلها (( ثورة البرجوازية الوطنية )) أليس الأفضل له ولأمثاله ان يسكت ويترك هذا الشعب لمصيره المؤلم .
بغداد / 23 ــ 6 ــ 2016



#خالد_حسين_سلطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليقات على ما ورد في كتاب جاسم الحلوائي ( موضوعات سياسية وف ...
- تعليقات على ما ورد في كتاب جاسم الحلوائي ( موضوعات سياسية وف ...
- المناضل الشيوعي العراقي عبد السلام الناصري في ذمة الخلود
- شاكر السماوي ... والاحتضار الأخير للحزب الشيوعي العراقي / ال ...
- الشهيد الخالد حسين عبد النبي الطائي
- جبار الغزي . . . الشاعر ذو الروح الغريبة *
- كبس وكر سري شيوعي عراقي ( وثيقة )
- - طريق الشعب - في ثماني صفحات
- ولادة في غرفة اعدام
- شاكر السماوي ... والاحتضار الأخير للحزب الشيوعي العراقي / ال ...
- المناضل الشيوعي العراقي ناصر عبود ( ابو خالد ) في ذمة الخلود
- الشهيد الخالد فلاح تقي حسن الصراف
- الشهيد الخالد سلام عادل في ذاكرة العراق
- سلامات . . . أبا ياسر
- شاكر السماوي ... والاحتضار الأخير للحزب الشيوعي العراقي / ال ...
- عادل حبة يسرق والطريق تنشر دون تدقيق او تمحيص
- الفقيد المناضل عبد الرزاق غصيبة ... سيرة ذاتية /2
- الفقيد المناضل عبد الرزاق غصيبة ... سيرة ذاتية /1
- من أعماق السجون . . . نقرة السلمان . . . قيود تحطمت
- الى العريف المخضرم السيد شوكت خزندار


المزيد.....




- صوفيا ملك// لنبدأ بإعطاء القيمة والوزن للأفعال وليس للأقوال ...
- الليبراليون في كندا يحددون خليفة لترودو في حال استقالته
- الشيوعي العراقي: نحو تعزيز حركة السلم والتضامن
- كلمة الرفيق جمال براجع الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي ال ...
- الفصائل الفلسطينية تخوض اشتباكات ضارية من مسافة صفر وسط مخيم ...
- الجيش اللبناني: تسلمنا مواقع عسكرية من الفصائل الفلسطينية
- مباشر: حزب النهج الديمقراطي العمالي يخلد ذكرى شهداء الشعب ال ...
- مظلوم عبدي لفرانس24: -لسنا امتدادا لحزب العمال الكردستاني وم ...
- لبنان يسارع للكشف عن مصير المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا ...
- متضامنون مع «نقابة العاملين بأندية هيئة قناة السويس» وحق الت ...


المزيد.....

- نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد / حامد فضل الله
- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خالد حسين سلطان - تعليقات على ما ورد في كتاب جاسم الحلوائي ( موضوعات سياسية وفكرية معاصرة ) / الجزء الثالث والأخير