أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - كديما - وأحلام شمعون بيريس في السلام















المزيد.....

كديما - وأحلام شمعون بيريس في السلام


تيسير خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1397 - 2005 / 12 / 12 - 11:06
المحور: القضية الفلسطينية
    


عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية
عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

في بيان انسحابه من حزب العمل وإعلان دعمه لارئيل شارون ،زعيم الحزب الاسرائيلي "كديما " ،برر شمعون بيريس خطوته تلك بسعيه الى تحقيق السلام بين اسرائيل والفلسطينيين . شمعون بيريس ،عاثر الحظ دائماً ، أو في أغلب الاحيان في سنواته الاخيرة قال بعد عودته من رحلة " مباراة لكرة القدم من اجل السلام في " برشلونه" : " ان ارئيل شارون هو الشخص الوحيد القادر على تحقيق السلام ، وهذا ما اقتنعت به من خلال مباحثاتي معه " . أضاف شمعون بيريس انه على ثقة بأن شارون مصمم على المضي قدماً في العملية السلمية التي سوف يبدأها فور الانتهاء من انتخابات الكنيست " .
خطوة شمعون بيريس وصفها البعض بأنها هزة ارتدادية لهزتين ضربتا الساحة الحزبية والسياسية في اسرائيل . الاولى هزيمته في حزب العمل وتفوق عمير بيرتس عليه في الانتخابات لرئاسة الحزب ، والثانية انسحاب شارون من حزب الليكود واعلانه عن تأسيس حزب جديد هو حزب " كديما- الى الامام ". الهزة الاولى وضعت حزب العمل على طريق البحث عن هويته بعد أن تحول على أيدي عدد من قادته وفي مقدمتهم شمعون بيريس الى " ليكود ب " ، والهزة الثانية تركت الليكود محطماً واعادته الى سيرته الاولى كحزب يميني متطرف بحجم " حيروت " القديم .
"هزة " شمعون بيريس الارتدادية راقت للبعض ووجد فيها غطاء لسعيه الدؤوب نحو السلطة ، كما هو حال حاييم رامون وداليا ايتسك وغيرهما من الذين فقدوا الامل في حزب العمل وقفزوا الى عربة في قطار الحزب الحاكم في اسرائيل ، تبنوا كما فعل شمعون بيريس مواقفه من الاستيطان والعمليات ضد الفلسطينيين وخطة فك الارتباط احادية الجانب . هؤلاء لم يقدموا للرأي في اسرائيل ولا لشعوب المنطقة بضاعة انتهت صلاحيتها ، كما يفعل شمعون بيريس بقدر ما عبروا عن تحول ذاتي جاء متدرجاً نحو اليمين ليوفر لهم موقعاً سياسياً في دولة طالما نظروا لها وتعاملوا معها باعتبارها دولة الاشكيناز .
يوسي سريد كان بين فئة السياسيين ، الذين لم يظهروا اعجاباً ولو بقدر محدود بخطوة شمعون بيريس كان على حق عندما غادر سوبر ماركت الافكار في حزب العمل ، غير انه أخطأ في انضمامه الى سوبر ماركت "كديما" لان جميع منتوجاته انتهت صلاحيتها ، . وللعلم فقط فان البضاعة التي يروج لها شمعون بيريس لا تقتصر على السلام وحده ، بل هي تشمل كذلك تسويق بضاعة "مثلت اقتصادي يربط اسرائيل والاردن والفلسطينيين والعمل على ان يتمتع هذا المثلث بمكانة خاصة لدى الاتحاد الاوروبي " .
وفي ضوء الهزة التي ضربت حزب العمل ، وتلك التي ضربت الليكود ، تلح علينا نحن الجانب الفلسطيني اسئلة كثيرة . ما هي التوقعات وما هي التحديات التي نقف أمامها وما هي تقديراتنا بشأن هذه التحولات السياسية والحزبية التي تجري في اسرائيل وتداعياتها على العلاقات الاسرائيلية – الفلسطينية واحتمالات التقدم على مسار التسوية السياسية للصراع ، وهل نحن امام انقلاب سياسي أم امام تجربة في اسرائيل تضاف الى سلسلة من التجارب التي مرت بها الحياة الحزبية والسياسية في اسرائيل . دون شك تشكل الحياة الحزبية في اسرائيل حالة فريدة قلما نشهدها في دول او مجتمعات اخرى .ومع ذلك علينا ان نلحظ ان التبدل في الحياة الحزبية وتشكلاتها في اسرائيل عادة ما يجري في سياق التكيف مع اعتبارات داخلية واخرى خارجية ، دون ان نغفل الاعتبارات الموضوعية والذاتية التي تتصل بالصراع والحراك السياسي في اوساط اقطاب الطبقة السياسية على أبواب الانتخابات المبكرة للكنيست .
الانتخابات المبكرة للكنيست ليست المناسبة الافضل او المدخل الانسب للتعرف على المواقف خاصة في اسرائيل . ففي سياق الحملة الانتخابية تعرض القوى المتنافسة والمتصارعة على مقاعد الكنيست مواقف لا تتطابق بالضرورة مع حقيقة ما تؤمن به . رغم ذلك علينا ان نلحظ منذ الان ان هامش التمايز بين اجندات القوى الرئيسية وبرامجها الانتخابية سوف تتداخل بقدر ما سوف تتباين وتختلف . فحزب العمل في سعية لاستعادة هويته الضائعة سوف يركز في اجندته وبرنامجه الانتخابي ومواقفه الدعاوية على القضايا الاجتماعية – الاقتصادية بالدرجة الرئيسية مثل " مكافحة البطالة والفقر والرفاة الاقتصادي وإعادة الكرامة للمسنين والضعفاء " . وهذا امر طبيعي بعد ان وصل عدد الفقراء في اسرائيل نحو مليون ونصف المليون نسمة أي نحو 22% من مجمل العائلات في اسرائيل . اما المقياس ، الذي يعتمده هذا الحزب بزعامة عمير بيرتس فهو مقياس في مؤسسة الضمان الاجتماعي لتعريف الفقر . في اسرا ئيل ليدخل في دائرة الفقر وفق هذا المقياس كل شخص يعيش بمفرده ولا يتجاوز دخله الشهري 385 دولاراً وكل زوجين دون اطفال ولا يتجاوز دخلهما 617 دولارا وكل عائلة من ثلاثة افراد ولا يتجاوز دخلها 817 دولاراً . في السياق نفسه سوف يركز حزب العمل بقيادة عمير بيرتس على الفجوات الاجتماعية التي اتسعت كثيراً في السنوات الماضية بحيث اصبحت مداخيل العشرة بالمئة العليا من العائلات الاسرائيلية تساوي اكثر من 12 بالمئة من مداخيل العشرة بالمئة الدنيا . مداخيل الفئة الاولى في ارتفاع مستمر ، حيث ارتفعت في العام 2004 بنسبة 2.5 بالمئة بينما مداخيل الفئة الثانية في تدهور حيث تراجعت في العام نفسه بسنبة 2.6 بالمئة .
ليس صعباً على حزب العمل بزعامة عمير بيرتس ان يخوض المعركة ضد الفقر والبطالة وهو يخاطب الفئات الضعيفة وهم في اغلبيتهم الواسعة من ابناء الطوائف الشرقية . غير ان هذا الحزب سوف يجد نفسه عالقا ًفي ازمة السياسة الاقتصادية ، التي تدفع تحت ضغط رأس المال المتوحش وضغط المؤثرات الخارجية نحو الخصخصة . فحزب العمل بزعامة عمير بيرتس يعارض بشدة خصخصة اجهزة الصحة والتعليم والبنى التحتية ، ولكنه يهرب من الاجابة عن خصخصة الشركات الحكومية مثل شركات الصناعات العسكرية والجوية والكهرباء ومصافي تكرير النفط وغيرها ، التي يعرضها حزب شارون – اولمرت للبيع في موازنة العام 2006 . وقد يجد هذا الحزب بزعامة عمير بيرتس نفسه عالقاً في مواجهة معالجة ناجحة للسياسة الضريبية امام ضغط الشركات واصحاب رؤوس الاموال والاستثمارات وهي الجهات التي انتفعت اساساً من الاصلاح الضريبي ، الذي قام به وزير المالية السابق بينامين نتنياهو .
على هذا الصعيد يمكن لحزب العمل بزعامة عمير بيرتس ان يجدف ضد تيار الرأسمالية المتوحشة ، الذي فاقم الاوضاع الاجتماعية – الاقتصادية وهو يسعى لكسب تأييد الطبقات الضعيفة وابناء الطوائف الشرقية ، التي شكلت الرصيد الانتخابي الدائم لحزب الليكود ولا زالت تشكل رصيداً مهماً للحزب الجديد بزعامة شارون –اولمرت وهو رصيد مخزون جذبته سياسيات وممارسات القوى الفاشية وشبه الفاشية على امتداد عقود طويلة . ذلك ليس طعناً بالطبقات الضعيفة ابناء الطوائف الشرقية ، فمثل هذه الظواهر سادت دول اوروبية عديدة في فترة صعود الفاشية فيها بفعل سلسلة من الاخطاء التي وقعت فيها احزاب يسارية وعمالية في تلك الدول .
اذا كانت هذه هي الاولوية في اجندة حزب العمل بزعامة عمير بيرتس ، فما هو موقع الاحتلال والتسوية السياسية والامن في اجندة هذا الحزب على ابواب تحولات سياسية تجري في اسرائيل وعلى ابواب الانتخابات المبكرة للكنيست ، قائد الحزب عمير بيرتس يرى ان الاحتلال يدمر ويفسد قيم الديمقراطية ويشجع العنف في المجتمع الاسرائيلي ويرى ان كل شيكل يذهب للمستوطنات (في الضفة الغربية ) هو على حساب التعليم والصحة والرفاه وبلدات التطوير " موطن الطبقات الضعيفة وابناء الطوائف الشرقية " هذا صحيح تماماً ولكنه قف امام مشكلة مركبة ،لأن هذا الموقف لم يتحول الى سياسة رسمية يتبناها حزب العمل وفي الوقت نفسه لم يتغلغل بعد في وعي ابناء الطوائف الشرقية ، حيث يراهن على ولائها "سيلفان شالوم "( القادم من اصول تونسية) ، وشاؤول موفاز (القادم من اصول ايرانية ) فضلاً عن حزب شارون – اولمرت الجديد والاحزاب الاصولية في اسرائيل . عمير بيرتس الزعيم الجديد لحزب العمل ، يدرك ذلك ، ولذا نجده يتلعثم ونجد مواقفه في صعود وهبوط عندما يتعلق الامر بسياسة واضحة من الامن ومن الاستيطان والكتل الاستيطانية وجدار الفصل العنصري فضلاً طبعاً عن القدس وقضية اللاجئين . صحيح ان عمير بيرتس على رأس حزب العمل ، يدعو الى تسوية سياسية متفاوض عليها للصراع ويعترف بالشريك الفلسطيني ، بيد ان الغموض او التردد في تظهير موقف متميز على هذا الصعيد من شأنه ان يحوله على راس حزب العمل الى بطة عرجاء .
وفي المقابل يقف حزب شارون – اولمرت الجديد ، حزب كديما – الى الامام .
استطلاعات الرأي العام في اسرائيل تشير الى تقدم هذا الحزب وتفوقه على خصومه السياسيين من اليمين واليسار الصهويني ، ويبدو انه سوف يحافظ على هذا التفوق .لهذا الحزب اجندة سياسية واضحة واخرى اجتماعية – اقتصادية يحرص كل الحرص على التمويه عليها وتحميل بنيامين نيتنياهو وما بقي من حطام الليكود المسؤولية عن تبعاتها وتداعياتها . على هذا الصعيد يقدم شارون نفسه للجمهور الاسرائيلي كجنرال في السياسة مثلما هو جنرال في العنف وساحة الحرب . ان القراءة السريعة لخطة الموازنة لعام 2006 يعد شارون بحفز النمو الاقتصادي بصورة مفتعلة ، أولاً عن طريق تقليص النفقات الحكومية واتاحة الفرصة للاستثمار امام القطاع الخاص لتوفير فرص عمل جديدة وثانياً من خلال المزاوجة بين خفض ضريبة الشركات وبين زيادة الضريبة على ارباح رأس المال من اجل تعويض خزينة الدولة عن خسائرها المتوقعة من خفض ضريبة الشركات .
اجندة حزب شارون – اولمرت الجديد الاجتماعية – الاقتصادية لا تحتل الاولوية في برنامجه بل هي خطة اعتراضية لاسترضاء الطبقات الفقيرة وابناء مدن وبلدات التطوير من الطوائف الشرقية وكسب تأييدها في معركة انتخابات الكنيست .اما الاولية في برنامجه فتحتلها اجندة الامن والاستيطان والجدار والحلول المرحلية طويلة الامد . خارطة الطريق التي تحدث عنها شارون هي في الاساس خارطة الطريق الاسرائيلية ، التي جرى تنسيقها مع الادارة الامريكية ووجدت صداها في الرسالة الشهيرة التي وجهها الرئيس جورج بوش الى الحكومة الاسرائيلية .
المفاوضات حول قضايا الوضع الدائم ، كما حددتها اتفاقيات اوسلو ليست مدرجة على جدول اعمال ارئيل شارون ، الذي يكثر الحديث عن عزمه على "بذل كل الجهود الممكنة للتوصل الى ترتيبات سياسية (ترتيبات وليس حلول ) مع الفلسطينيين " ، وفي سياق هذه الترتيبات يؤكد شارون ان "اسرائيل تعتزم الاحتفاظ بالكتل الاستيطانية في الضفة الغربية ( يهودا والسامرة) والاحتفاظ بغور الاردن باعتباره جزءاً من المنطقة الامنية لاسرائيل " وفي الوقت نفسه تفكيك بعض الجيوب الاستيطانية المعزولة .
وعندما يتحدث شارون عن ترتيبات سياسية مع الفلسطينيين وعلى اساس قاعدة المواقف المعروفة جيداً من الامن ( اسرائيل لا يمكنها ان تتخلى عن الاجراءات الامنية الضرورية ) ومن الاستيطان والكتل الاستيطانية والمجال الحيوي في غور الاردن وجدار الفصل العنصري والطرق الالتفافية والمعابر التي تمزق الضفة الغربية ومن القدس كذلك ، يصبح من الواضح ان هذه الترتيبات السياسية تنطوي على خطوات احادية الجانب بمعزل عن الجانب الفلسطيني الذي يرفض شارون ولاعتبارات تتصل بطبيعة الحلول والتسويات التي يسعى الى فرضها على الشعب الفلسطيني .انها ترتيبات سياسية في اطار الحلول المرحلية طويلة الامد ، والتي تقع الدولة الفلسطينية المؤقتة او ذات الحدود المؤقتة في بؤرة تركيز خارطة الطريق الاسرائيلية . هناك شئ هام تغير عند شارون واقطاب حزبه الجديد ظهرت ملامحه في الانفصال من جانب واحد عن الفلسطينيين في قطاع غزه حيث دخل مشروعة الاستيطاني مأزق لا سبيل الى الخروج منه سوى الخروج من القطاع . في الضفة الغربية يواجه مشروع شارون مأزقاً من طبيعة مختلفة يتصل في جانب رئيسي منه بحل عقدة التناقض بين يهودية الدولة ( دولة اليهود ) والتوازن الديمغرافي في اطارها ، الامر الذي يدفعه الى ما يسميه بالتنازل عن " حلم ارض اسرائيل الكاملة " بتطبيق خارطة طريق اسرائيلية ، تحاصر الفلسطينين في " دولة معازل " .
هل هذا يعني ان الطريق الى تسوية سياسية شاملة ومتوازنة للصراع مغلق حتى اشعار آخر . الامر يتوقف على عدة عوامل ، أولاً على الجانب الفلسطيني وما سوف تنتجه الانتخابات التشريعية الفلسطينية القادمة وعلى الخارطة الحزبية والسياسية التي سوف تنتجها الانتخابات المبكرة للكنيست الاسرائيلي وموقع حزب العمل الاسرائيلي بزعامة عمير بيرتس في اطارها ثانياً ، وعلى استعداد الادارة الامريكية لدفع شارون وحكومته القادمة الى التكيف مع نزوع اغلبية الرأي العام في اسرائيل نحو التسوية والتكيف مع أوضاع اقليمية ودولية تساعد هذه الادارة في الخروج من مأزق سياستها في المنطقة ثالثاً . ويبقى الثابت حتى الآن ان شمعون بيرس يستعجل تسويق بضاعة انتهت صلاحيتها على حد تعبير يوسي سريد .
******
10/12/2005



#تيسير_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقل المستوطنين من قطاع غزه الى الضفة الغربيه
- قرار حكومة اسرائيل يدمر فرص التسوبة
- يستقبل مندوبين عن - مركز كارتر- لمراقبة الانتخابات الفلسطيني ...
- استقبال مندوبين من -مركز كارتر- حول الانتخابات الفلسطينبة
- على الجهات المعنية في السلطة تحمل مسؤولياتها
- مقابلة صحفية مع وكالة معا الاخبارية المستقلة حول الاوضاع الف ...
- تيسير خالد : في لقاء مع لجنة المؤسسات في مدينة نابلس
- المجلس التشريعي: رواتب وتاعب
- المجلس التشريعي: رواتب ومتاعب
- الاعتداءات الاسرائيلية تضع التهدئة على حافة الانهيار
- الجدار ..اخطر مراحل المشروع الصهيوني الاستيطاني
- الاصلاح ومنظمة التحرير الفلسطينية
- ابو غريب : النموذج في دعاية القيم الاميركية
- انسحاب من قطاع غزه ام انسحاب من عملية السلام
- ثلاثة أعوام على اعتقال المناضل عبد الرحيم ملوح
- في الطريق الى واشنطن
- في الدفاع عن الطبقة العاملة والصناعة الوطنية
- -قوس قزح- بألوان إسرائيلية في رفح
- تحية الصمود إلى عمالنا البواسل في عيد العمال العالمي
- حكومة يمينية متطرفة بدون غطاء داخلي أو خارجي


المزيد.....




- التهمت النيران كل شيء.. شاهد لحظة اشتعال بلدة بأكملها في الف ...
- جزيرة خاصة في نهر النيل.. ملاذ معزول عن العالم لتجربة أقصى ا ...
- قلق في لبنان.. قلعة بعلبك الرومانية مهددة بالضربات الإسرائيل ...
- مصر.. غرق لانش سياحي على متنه 45 شخصًا ومحافظ البحر الأحمر ي ...
- مصدر يعلن موافقة نتنياهو -مبدئيًا- على اتفاق وقف إطلاق النار ...
- السيسي يعين رئيسا جديدا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
- ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام ال ...
- واشنطن تخطط لإنشاء قواعد عسكرية ونشر وحدات صاروخية في الفلبي ...
- هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
- تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - كديما - وأحلام شمعون بيريس في السلام