أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فلورنس غزلان - كيف يرى الأستاذ والمفكر اللبناني - كريم مروة - الوضع اللبناني الحالي من خلال الوضع العربي والعلاقة مع سورية؟















المزيد.....

كيف يرى الأستاذ والمفكر اللبناني - كريم مروة - الوضع اللبناني الحالي من خلال الوضع العربي والعلاقة مع سورية؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1397 - 2005 / 12 / 12 - 11:06
المحور: مقابلات و حوارات
    


بود وهدوء وابتسامة ، التقيناه في باريس وكلنا شغف أن يوافينا برأيه وموقفه من الحدث اللبناني الساخن على الساحة العربية والدولية معاً ، وبروح النضج وسعة الأفق والرؤيا قال لنابصراحته المعهودة:ــ
أنا متفائل!! بالنسبة للوضع اللبناني نعم متفائل ،لكنه ليس التفاؤل الآني والمباشر ، انما تفاؤل للمرحلة المقبلة.. ويرى أن لبنان يمر اليوم بمرحلة انتقالية ربما تكون الأولى في تاريخ لبنان منذ الاستقلال! ويجيب على التساؤل بلماذا الأولى حسب تقديره؟
لأن لبنان تعرض منذ تأسيسه لاشكالية وجود من قبل السلطات السورية المتعاقبة قديماً وحديثاً، فعندما تأسست الجامعة العربية وتقدم الموقعين للتوقيع عليها واعتبار لبنان دولة كباقي الدول العربية ...رفض آنذاك جميل مردم التوقيع واعتبار لبنان دولة!! لكنه لاقى اعتراضاً عربياً متمثلا بالملك عبد العزيز آل سعود ووجه كلامه للسوريين قائلا: أن عليكم القبول بالأمر الواقع فلبنان بالعرف الدولي له خصوصية مميزة!!
وعلى الرغم من توقيع سورية لكنها أبدت تحفظها، ..وظل هذا الموقف قائماً مع تعاقب السلطات على سورية وحتى وحدتها مع مصر فترة حكم الرئيس المرحوم عبد الناصر ..والى اليوم ، مازال لبنان يعاني ولم يعترف به ككيان، وينظر اليه من " الشقيقة الكبرى" ككيان مصطنع باعتبار أنهم يشيرون أن المنطقة خضعت للتقسيم حسب اتفاقية" سايكس بيكو"، التي قسمت العالم العربي ، لكنه يعتبر أن ماتم لم يكن تقسيماً لأن التقسيم يتم لوحدة قائمة وآنذاك لم تكن الدول العربية موحدة ، فبعد سقوط الدولة العثمانية ، كانت المنطقة مقسمة لولايات صغيرة تتبع كلها وبرمتها الأستانة.. وسماه " تقاسما " وليس تقسيماً، ثم قارن بين لبنان والأردن قائلا: لماذا لايعتبر الأردن كيانا مصطنعاً؟ ويعتبرون لبنان كيانا مصطنعا؟ فالأردن لم يكن له وجود الا بعد الحرب العالمية الثانية وخروج الملك فيصل من سورية بمنحه حكم العراق ، ونشوء المملكة السعودية باندحار الهاشميين وانشاء امارة شرقي الأردن ! منذ ذلك التاريخ تكرست الطائفية في لبنان والحكم في لبنان من منطلق تقاسم الحصص الحكومية على أساس الانتماء الطائفي... وما اتفاق الطائف بعد الحرب الأهلية وموافقة الجميع عليه الا امعانا في تكريس الطائفية أيضاً، بميثاق الطائف أطلقوا
لغة العيش المشترك، وهذا يعني أن هناك عدة شعوب تتعايش مع بعضها ، وهذا بحد ذاته خطأ ، لأن الشعب اللبناني شعبا واحدا .
ثم انتقل بحديثه عن ا لوصاية السورية والتي كرست الطائفية أكثر، بتشجيعها على انشاء قوى شعبية مثل حزب الله وحركة أمل موالية، وتعتبر أن قوة لبنان من وحدته مع سورية! وتؤمن بالوصاية
فان لم تكن سورية فهي ايرانية...
ـــ الأزمة في لبنان اليوم وما زاد في تأزمها منذ التمديد للحود ..والحماقات التي ارتكبت بالاغتيالات منذ مروان حمادة حتى مي شدياق مرورا بمقتل الحريري..أدى الى خروج اللبنانيين في 13 آذار تحت شعار الحرية ـ الاستقلال ـ السيادة...في ساحة رياض الصلح ... وهذه الشعارات المطروحة من المعارضة تم تبنيها ..وان دل هذا على شيء فانما يدل على أنه آن الأوان للمجتمع اللبناني أن يخرج من محنته ..، بل وطرح واقع أنه مجتمع مختلف عن السابق.. شعور عفوي مختلط بين مواقف واعية تدعو للتحرر والاستقلال ومواقف مرتبطة بطوائفها، لا لوم لنا عليها فنقص الوعي الثقافي والسياسي هو الدافع ... لكن نزول المواطنين للشارع بهذه القوة ورغبته بانشاء وطن مختلف ...يأتي من هذا الشعور الواعي ، والباعث على تفاؤلي بأن المرحلة الانتقالية ـ رغم مايعترضها من تعقيدات وصعوبات ـ فانها تعطي على الأقل ديمقراطية توافقية، ورغم أن هذا لايعني هدفنا ..فالديمقراطية التي نريد لاتقوم على أساس الانتماءات الطائفية، وانما الانتماء للوطن اللبناني... لكن هذه التوافقية بحد ذاتها ومايطرح على الساحة من تباين في المواقف ..عون وحزب الله بموقفه المتشدد الى جانب الموقف السوري برفضه للمحكمة الدولية.. والسبب يعود الى عدم فتح باب المحاكم ، والتي يمكنها أن تكون سيف ذو حدين يهدد سيادة واستقلالية لبنان
يتبعه رفض حزب الله تسليمه للسلاح وانضوائه تحت لواء الجيش ..فهذا يعني وجود جيشين في بلد صغير مثل لبنان!! في حزب الله يوافقون على الطائف بينما يرفضون القرار 1559 !! مالفرق؟؟ اتفاق الطائف لايعترف بسلاح خارج اطار سلاح الدولة ، والقرار 1559 ماهو الا ترجمة لاتفاق الطائف!!
حتى الرئيس لحود يتخوف من دخول الجيش للجنوب !! هل هذا منطق رئيس جمهورية ؟ لكن ولاءه االسوري هو الدافع وراء هذه المقولة ، وكلها يدفع لعدم الاستقرار في لبنان ..
ــــ أما لو انطلقنا للحديث عن الوضع العربي عامة ، فكل الأنظمة الموجودة في جوهرها أنظمة قمعية أستبدادية ، والحريات النسبية الموجودة هنا وهناك مثل الانتخابات الأخيرة في مصر! جاء نتيجة للضغوط الأمريكية المطالبة بالاصلاح ...أي بتدخل خارجي ...واصلاحات نسبية وضئيلة تمويهية...لهذا يبقى لبنان على الدوام ، وحتى ابان الوصاية السورية...فهناك واحة من الحريات ..حرية صحافة وأحزاب ..وتظاهر ...يبقى مثال لاوجود له عربياً، وتخوف الأنظمة العربية الآن وخاصة بعد 14 آذار من تواجد ديمقراطية حقيقية ليست ذات بعد طائفي .. يسبب تخوفا لكل هذه الأنظمة وعلى رأسها القريبة منا سورية... وهنا أعود لتفاؤلي ..." سورية اليوم" ضعيفة أمام الضغط الخارجي ... المجتمع الدولي يتدخل ..ونعلم جيدا أنه يتدخل من أجل مصالحه ...وخاصة الأميركان ...الذين يخشون الهيمنة الاسلامية ... والتي ساعدت هذه الدول الاستبدادية على تواجدها ...لتخيف بها الأميركان...لهذا تتقاطع مصالحنا مع مصالح المجتمع الدولي ... هناك من يسأل كيف نطالب بديمقراطية تطالب بها أمريكا؟؟؟ وهل الديمقراطية التي نريدها لوطننا هي الديمقراطية التي تريدها أمريكا؟؟ بالطبع لا، ديمقراطيتنا مختلفة وتخيف أمريكا..
ـــ أما قوى التغيير في العالم العربي ، وعلى رأسها الشيوعيين ..فهي تعاني من تراجع فكري وسياسي ، خاصة بعد سقوط الاتحاد السوفييتي وفشل الأحزاب الشيوعية في فهم واقعها...أي أن المعنيين جميعا بالتغيير في العالم العربي من قوى يسارية وتيارات قومية أو دينية مستنيرة ...كلها قوى ضعيفة تعاني من الشرذمة ..وغير مهيأة للتغيير ...لكن المرحلة تتطلب منها استعادة دورها ..بفهمها ودراستها لواقعها ووضعها برامج عمل وسياسة تفي بفهم المرحلة .. وان شرذمة وضعف هذه القوى هو مايزيد من حدة القمع والاستبداد في الأنظمة العربية ...لكني مع هذا أظل متفائلا ، وأقول ـ ليس لبنان الوحيد المهيأ للخروج من أزمته نحو الديمقراطية ...لكن هناك أيضا دول عربية أخرى مرشحة ...ولا أنكركم أن للمجتمع الدولي دوره في هذا ..ولبنان منذ الأزل يتأثر بشكل نسبي و مطرد بضغوط الدول الكبرى ... حسب تمكنه من سيادته وحريته....... وهاهي على سبيل المثال الجزائر تخرج من محنتها نحو آفاق أكثر حرية وديمقراطية، بعد مرورها بحقبة دموية رهيبة...
ــــ السودان بدأت مشكلته بالحل رغم أزمة النظام لكن مايقوله لنا السودانيون ، ان الحال أفضل وفي تطور وتقدم ملموس رغم معاناتهم من حرب طويلة ، لكن الضغوط الأجنبية ساعدت على خروجهم من أزمتهم أيضا بشكل أكثر ايجابية .
ــــ أما العراق :ـ فلم يتم التغيير الا بالتدخل الخارجي ، انما لاتوجد امكانية عند القوى الديمقراطية وغيرها لاستلام دور هام في السلطة، لكن مظاهر اقبال العراقيين على الانتخابات يشير لرغبة في الخلاص، ربما لاينبع من صوت واع لمن ينتخب وماهو الهدف؟ ...لكنها حركات عفوية قابلة للتطور ، وهناك مطالبة يومية برحيل القوات الأميركية التي تتكبد خسائر فادحة ، ونعلم جيدا أن أمريكا لن تخرج بهذه البساطة .. ورغم الاشكاليات الموجودة على الساحة ، انما بالمحصلة ستكون النتيجة ايجابية .
ــــ المشكلة الحقيقية في المنطقة تكمن في فلسطين:ـ
فالشعب الفلسطيني متروك ومنسي من العرب ، والعرب مهزومين ..لكن اسرائيل أيضا تعاني من هزيمة أمام الفلسطينيين ...
منذ عبد الناصر هذا الانسان الوطني الذي حمل مشروعا قوميا كبيرا ...لكنه مات قبل أن يتمكن من تحقيقه ، كونه قضى بنفسه على كل الشروط، التي تمكنه من تحقيق مشروعه.. وذلك عندما ضرب القوى اليسارية ، كما ضرب الديمقراطية أيضا.. وبقية الدول ملكية كانت أم جملوكية ، تقف موقف المتفرج من القضية الفلسطينية وعلى رأسهم سورية التي قالت نقبل بما يقبله الشعب الفلسطيني" يعني لن نكون ملكيين أكثر من الملك "
موقفي بصراحة من المقاومة الفلسطينية ، أقوله على الملأ .. أنا مع المقاومة التي لاتقتل مدنيين
لست مع العمليات الانتحارية اطلاقا ، فهذه العمليات تضر بمصلحة ومستقبل الدولة الفلسطينية وحياة الفلسطيني اليومية أكثر من اسرائيل ! وقد سبق وناقشت الكثير من رجال الدين شيعة وسنة
وسألتهم عن وجود العمليات الانتحارية تاريخيا في الاسلام من أين جئتم بها ؟؟ وهل هناك عمليات انتحارية أو ذكر لمثيل لها في الاسلام؟؟ فالكل أجمع ان لا وجود لها ولا أساس ديني يدعمها... وأعطى مثالا على هذا قصة حدثت مع الامام علي في معركة الجمل حين سأله أحدهم:
"أأقتحم ؟؟ فأجابه لكنك ستموت فأنا لا أسمح لك بهذا ..فرد عليه الرجل ..فداك ياسيدي ..لكنه أعاد عليه ..ان كان فيه موتك فاني أرفضه ...أريد ك أن تقاتل وتعود سالما لأهلك."...
اذن هذه العمليات الاستشهادية لا أساس لها من الصحة الدينية ، وباعتقادي أن الخلل في القضية الفلسطينية يأتي من : ــ عدم وجود دعم عربي
ــ الداخل والسلطة الفلسطينية ضعيفة
ـ العالم وسياساته كلها تدعم اسرائيل ولا تدعم قضيتنا
اذن ..طالما أنا لسنا مع انفسنا ، فكيف سيكون العالم معنا؟ وباعتقادي أن بناء دولة فلسطينية سيأتي متأخرا جدا ...لكن وان أتى على مراحل ...فالمهم البداية ..هذا الموت لن يؤدي لاقامة دولة فلسطينية...
علما أني أعرف كما تعرفون أن الكثير من الفلسطينيين والعرب مازال يعتقد بتحرير كامل التراب الفلسطيني...ولا يتراجع عن هدفه هذا ...لكن بلغة المنطق والعقل نسأل كيف؟؟؟ وكل المعطيات أمامنا تقول بعدم توفر أي امكانية لهذا في البعد المنظور ...يعتقد أنه من الأفضل القبول بداية بدولة صغيرة ...لأننا نعيش في عالم وعصر لسنا فاعلين فيه ولسنا أقوياء لنفرض منطقنا على العالم...ولنا في الأجيال الشابة خير أمل للخروج من كل المحن والأزمات المستعصية.
.......تم اللقاء في الثامن من الجاري 2005



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحب بعد الزواج
- أربعة شمعات نشعلها اليوم للحوار.. قائلين معاً كل عام وأنت بأ ...
- من حلمي سقطت كلمة
- أين تتقاطع المصالح الأميركية مع المصالح السورية، لتوقيع صفقة ...
- الدلعونة هي شعار المرحلة!
- نفاق
- الخيانة الزوجية
- بيان اعلان دمشق....وماذا بعد؟؟
- أنا ومريم
- ماهي مواصفات المرأة المطلوبة قبل الزواج في المجتمع العربي- س ...
- ابنة البعث.. عضوة في - مجلس الشعب السوري - تخطب ود ابن لادن، ...
- طفلة في ميزان التاريخ
- قراءة لبعض النقاط التي وردت في خطاب الرئيس السوري - بشار الأ ...
- أنت......أنا ......نحن
- ماهي أسباب أحداث الشغب في ضواحي المدن الفرنسية، وماهي النتائ ...
- في وطن الحكايات
- أنخاب الحياة
- المفتاح -الحل - بيد رئيس الجمهورية السورية
- لن أبقى هنا
- هل يقدم النظام الشعب السوري أضحية لينقذ أزلامه؟!!


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فلورنس غزلان - كيف يرى الأستاذ والمفكر اللبناني - كريم مروة - الوضع اللبناني الحالي من خلال الوضع العربي والعلاقة مع سورية؟