أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - منال خميس - حوار مع الشاعر سامح كعوش















المزيد.....

حوار مع الشاعر سامح كعوش


منال خميس

الحوار المتمدن-العدد: 1397 - 2005 / 12 / 12 - 09:27
المحور: مقابلات و حوارات
    


الشاعر سامح كعوش : دعونا لا نحكم على المجرّبين ، بل على مضمون تجاربهم . ثم ّ لا نحكم على مضمون تجاربهم ، بل نقرأ ما خفي منها لتكتمل الكتابة ُ بالكتابة ِ عليها .

حاورته / منال خميس
يعتبر نفسه ضحيةً صارت جلادا ً لذاتها حين فقدت كل قدرة ٍ على مواجهة جلاديها المتعددي الوجوه و الأسماء ... كتب عن الحب و العزلة و عن الغربة والحرف و السفر والأمكنة ، ذاكرة مدنه كئيبة ، بليدة " مثل شمس لا تفتح عينيها" ، سماؤها ليست له ولا النجوم .. هي ذاكرة ظلام وضباب لأمكنة مستعارة وأشخاص عابرين في مساءات متثائبة كسولة ... صدر مؤخراً ديوانه الأخير " سريران وكفى" ومعه كان لنا هذا الحوار الذي تركزت أغلب أسئلته حول تجربته الخاصة المتعلقة بهذا الديوان ، وعن تجربته الكتابية بشكل عام .
* في ديوانك الأخير " سريران وكفى" تركزت مفاهيم الوحدة والبعد والسفر والغربة ، حيث تشظت هذه المفاهيم وانتشرت في اغلب نصوص الديوان فالنوم والنعاس وردتا ( 28 مرة معا) ، التعب ورد(17 مرة) الموت ورد (ثلاثا واربعين مرة) الحزن والبكاء(ثلاثا وثلاثين مرة) .
على ما سبق أتوافق على أن يُطلق عليك ( شاعر الفرح الفارغ والمعاناة الباكية ) ؟
الآخرون أحرار في إطلاق التسمية التي يودون عليّ ، وإن كنت ُ أحبذ تسمية الكاتب و كفى ، و في ذلك إصرار أيضا ً على تسمية نصي نصا ً لا شعرا ً أو نثرا ً أو غيره . و إذا كان لا بد من إضافة متمم لهذه التسمية فأنا شاعر الفراغ و المعاناة . و قد تحمل التسمية تناقضا ً لذيذا ً ، فأنا أصير بهذا المعنى شاعر الفرح الباكي و المعاناة الفرحة . شاعر النعاس الجميل الذي ينتج أحلاما ً هوليودية ، صنيعة سوريالية هذه الحياة التي تأخذ مني الكثير و لا تعطيني إلا التعب ، فألف شكر للفراغ .
• في بعض مقاطع الديوان شعرت كأن السكين الذي يذبحك هو جزء منك ، فأحياناً تلعب دور الضحية وأحياناً دور الجلاد ، هل هي الرغبة في جلد الذات مرة والواقع المفروض مرة أخرى ؟؟
أصدقك ِ القول أنني لا ألعب ُ دورا ً و لا أمثله ، و إن كنت ُ ضحية ً بكل تأكيد ، و ما المعاناة التي تصرخ في كل سطر من الكتاب ، إلا الدليل الناصع على هذه المذبحة الاحتفالية التي أقيمها في نصّي . نعم ضحية ٌ أنا ، ضحية ٌ صارت جلادا ً لذاتها حين فقدت كل قدرة ٍ على مواجهة جلاديها المتعددي الوجوه و الأسماء . أنا ضحية الأشياء الغبية التي تتذاكى ، و ضحية هذا الكم المتراكم من الأخطاء المتقنة الإخراج . أنا كل واحد ٍ فرد ٍ يشبه ُ اسما ً و يلتحفه كسماء ، لكن هذا الاسم لا يقيه مطر الآخرين ، أو غبار أقدامهم " رأسي كالكرة الأرضية ِ ، أزيحوا غبار أقدامكم عن زجاج وجهي " .
• وفي مقاطع أخرى يبدو صراعك الداخلي مسيطراً عليه سيطرة واعية احياناً و لا واعية أحياناً اخرى ، الصراع بين عاطفة وعقل في علاقات الحب والألم التي تختلف و تتواتر شدتها ، وفي تحجيم أو تجسيم أو اختزال لمضامين ورموز الماوراء للمعنى المباشر للاشياء كالتعب واالعادية والتفاهة والعبث ، الأم والوطن والحلم ، المرأة الحبيبة و المرأة العابرة ... الخ هل هي اعادة تشكيل مستمرة للحياة وللاشياء لديك أم ماذا؟
لا وجود للعقل خارج العاطفة عندي ، و العقل هو الدماغ المفكر فقط ، أما العاطفة فهي روح الفكرة ، وروح اللغة و روح الشكل . و الماوراء يصير ُ فراغا ً آخر ، لا يعنينا منه إلا كونه فراغا ً كونيا ً لا يعنينا في شيء ، لهذا نختزله ُ و نحجمه ُ و إن اختلفت الطرق التي ينتهجها كل ٌّ منا . العقل هو الآخر ، و الآخر هو الغريب الذي يخاطبني من خارج ، من بعيد ، من خارج الصورة التي تتشكل لونيا ً بعيدا ً عن الممزوج في عيني ّ من فرح اللون و زواجه بالصوت و الصورة في جسد كلمة . وأنا أحاصر هذا الآخر بفيض عاطفتي و عميق مشاعري التي تصنع وجهي أمامه كي أكون قادرا ً على مواجهته بثورية الموقف السوريالي و العبثي أحيانا ً ، ضد كل ما هو عاقل . في هذه المواجهة تصير التفاهة سلاحا ً ، و الترهل ُ موقفا ً ، و العبثية ُ عقيدة ً . و أسلحة الشاعر / أنا في هذه المواجهة صورة أم ، ووجه حبيبة ، و بقايا وطن ، يشبه حلما ً في أعماق لا وعيي الذي أتسلح به ضد العقل المتفوق لهذا الآخر / الغريب .
• طاقة الحياة والأمل التي تتجسد في نص كـ " حلم" شعرت بهذا النص كأنك تلملم بعضك بعلو، لأرتد عن الفكرة في النص الذي يليه " أعوي وحدي" لأجدك متشظياً بخوف درامي مريع وهكذا اغلب نصوص الديوان هل هي تصفية حسابات مع النفس كرقيب أول عليك؟
اعتدت ُ أن أتشظى لأكتشف لذة الفراغ ، الموت الافتراضي . أقول " أيها الموت أرني جمالك َ في عمري ، جرّبني " . هذا الموت منه نجبل ُ شمس الحياة . و ربما كان لظروف ولادتي في مجاهل هذا اللجوء القاتم ، وعيشي في خضم الحروب المتعددة الوجوه الـ بلا قلب ، أقول " الموت صار اعتياديا ً ، حيادياً ، صار صديقا ً . و الحياة هي رغبة الاتحاد بالوجود ، في أبسط أشيائه ، فإذا أعطانا الموت هذه الفرصة ، فلما نعارض الموت حين يصير طاقة حياة و أمل ؟ .
• ذاكرة الحرف لديك تناقض ذاكرة المدن فهي حرّة طليقة لا تقفل أبوابها بعكس ذاكرةالمدن فهي كئيبة ، بليدة " مثل شمس لا تفتح عينيها" ، سماؤها ليست لك ولا النجوم .. هي ذاكرة ظلام وضباب لأمكنة مستعارة وأشخاص عابرين في مساءات متثائبة كسولة .......... لماذا ؟
ذاكرة الحرف ، ذاكرة الطفولة في لهوها و عبثها و جماليتها التي تتجلى في ألف شكل و لون ، ترسم لي قوس قزح . ذاكرة الحرف أغنية الطفولة في سباقها مع الفراشات و الطفل الذي يتنشق عبير الزهر و رائحة المريمية و الصعتر و البخور . أما ذاكرة المدن فهي الانحياز السلبي ضد المدينة و كل مسمياتها المريضة بالتثاؤب القاتل ، بالفجاجة و السذاجة المركزة لتصير وعيا ً اجتماعيا ً ضاغطا ً على قلبي و مستلبا ً وجودي ليصير إشارة مرور ، أو صورة ً على حائط غرفة / علبة سردين . أجل ، المدينة ذاكرة ٌ مريضة ٌ بالقتامة ، و الضباب ، و الأمكنة المستعارة التي ليست لنا ، لأن وجوهنا ليست لنا والسراب صديق قلوبنا .
• في الديوان " سريران وكفى " تبدو القصيدة لديك أنثى وأنت لم تسقطنا في أي موقع أخير يعلو على ألأنثى ، لأنه يبدو ألا موقع أخير لديك غيرها وأنك لا ترغب بغير سريرين لك ولها.. من هي .. رغم أنك ربما لا تعرفها بضمان سؤالك الأخير في الديوان " من أنتِ "؟
الوجود كله ابن ُ أنثى ، و كل ابن حواء يشبه أباه آدم في علة وجوده ، فلولاها لما كنا ، و لما كان لنا لذيذ العيش في أحضانها . دونها نصير ذئاب وحدتنا المريضة بالعواء . الأنثى أم ٌّ ، وطن ٌ ، أرض ٌ ، و تربة ٌ خصبة ٌ تتسع لجراحنا ، و أفراحنا . الأنثى ربة عشق بدءا ً بأنانا ، عشتار ، افروديت ، نفرتيتي ، كليوباترا و انتهاءا ً بحبيبة ٍ ينتظرها قلبي و لا تتحقق . هي لا تجد الجواب عن سؤالي المريض هذا " من أنت ِ ؟ " . ملامحها تظهر ُ في كل نص من نصوص الكتاب ، بل و أرسمها بأوضح صورة ممكنة ، ربما لتهتدي بالصورة كل حسناء تقرؤني فتبدؤني عشقها الوردي .
• في بعض نصوصك تدعو بصفاء الى الحب كشكل يمكن أن تتجسد داخله مدينة الأحلام الكبيرة والأمنيات
بعيدا عن صراعات ،سؤالي :هل تؤمن بوجود تزامن في حياة كاملة بين الشعر كنظرية وخيال جامح والحياة بمحدداتها جميعها؟
الحياة دون حب تموت ، تختنق بنا و لا تتسع لأعمارنا المحترقة . و تنتظر أن نأمرها باحتواء العشق، و الإبقاء عليه دافئا ً في صدورنا لتصير أرحب بالحب . تصير عيوننا أجمل به ، تتسع لترى جمال العالم مختصرا ً بحرف . الحرف الذي يصير " حاء " الحب و الروح و الحلم ، و يتسع ليصير معجم لغة ٍ أو مدينة فاضلة لا يسكنها إلا العشاق و المحبون . فيها أنهار خمر و عسل ، و وحي ٌ كثير . أما التزامن فلا يمكن أن يتحقق في خضم هذا المأزق الذي اسمه ُ الحياة . التزامن لا يكون الا في احلام المجانين ، قيس ليلى أو روميو جولييت ، أو ورد ديك الجني الذي مزجها لتصير في خمره ِ حلاوته ُ و نضارته المتجددة . قبلها في الحب كنت ُ أبني أحلاما ً وردية ، لكن في التجربة ، صرت ُ أقطف ُ شوكها بعيني ّ لأنزف َ كلاما ً محموما ً و نصوصا ً مبعثرة .
* الحب شديد الأخلاقية برأيك هل يضيء النص لديك أم أنه انساني أكثر مما يلزم ؟
الحب اكتمال بين روحين ، ولا يمكن إلا أن يكون إنسانيا ً صرفا ً ، يعني أن نحب بلا عقد و لا تسميات . أن نعيش هذا العشق في دفقه اللاواعي خارج حدود الأشياء التي تتشابه لتصير تكرارا ً مملا ً و رتابة ً قاتلة ً باسم الإنسانية البعيدة كل البعد عن انسانيتها . أجل الحب يضيء القلب فيضيء النص ، و تشع العينان به بريق َ إبداع ٍ و خلق ٍ ربانيا ً سماويا ً يعيدُ خلق الأسماء و السماوات و الأشياء من جديد . أن أحب يعني أن أتجلى ملاك نور ٍ لتصير هي ملاكي العسل ، لتضيء كما سماء ، كما قمر بكاء ، ترتاح إليه أرواحنا القلقة فتصير نجوما ً أو غيوم صيف . الحب شديد الأخلاقية لأنه إعادة اعتبار للأنثى المسمومة بلُعاب الأفعى و حلاوة التفاحة ، ثم المدفونة كفنها ورقة توت و خطيئة أمي .
* الشعر حين يفلت من قضية محددات الشاعر الشخصية ويبتعد عن اليومي بصوره الضيقة والتافهة يبدأ بطرح عالم من مئات العوالم ... أولاً كيف يأتيك الشعر؟
الشعر وجع الكلام في عجزه عن مقاربة وجع البشرية جمعاء ، لا مكان للفردية و الشخصية في الشعر . الشعر تجربة جماعية مكررة معادة ، ليس فيها من جديد إلا المحددات الشخصية التي تجعله أكثر فرادة في فرديته و تعبيره عن شيء أبلغ و أكثر عمقا ً في حياة الشاعر / موت الحالة . و في موت الحالة الشعرية نمو و تراكم ، حتى تصل تجربة الشاعر فيها الى ما يشبه البعث ، يعني ، أقصد أن أقول أن الشعراء يتقمصون تجارب من سبقهم من المبدعين ، و يرقون بها بما يشبه رقصا ً جماعيا ً لا مكان للرقص المنفرد فيه ، في سمفونية العزف الجماعي بأروع تجليات التوحد الإنساني في الإبداع الفني اللغوي الجمالي .
ثانياً : في احد نصوصك " لو موت أيضاً " تتجلى الغربة في كل مقاطع النص قلت : لو حقيبة للمسافر الذي يركب الريح .... ليحتمل البكاء " . ماذا تعني الغربة بالنسبة لسامح كعوش ؟
الغربة كذبة ُ الافتراض ، لا غربة الا غربة الروح . الغربة غرفة وهمية نمكن جدرانها متذرعين بالوحدة و الشوق و الحنين ، إلا أن الحقيقة هي وجودنا في هذا الافتراض الذي يحافظ على خصوصيتنا و تميزنا ، و أحيانا ً به نحفظ قلبنا الذي يهوى الوجع ليصير قلبا ً . أقول هذا لأنني أعتقد بالروح التي تجتاز المسافة ، المسافة الكذبة . المسافة خرافة و الانتظار صار ورديا ً ، لا حقائب تتسع للذاكرة الحافلة بالنساء و الفرح و الابتسامات البريئة من كل غاية . لا حقائب للدمع الذي ينز من العينين كما نهر بركات و اغتسال و طهور . إنه فرح المسافة في الانتقال من فرضية الألم إلى ألم الافتراض. كلاهما واحد ٌ ، الغربة رغبة ، و بكاء ٌ لا ينهمر .
* الكتابة بكل أنواعها اصبحت تملأ العالم على الكثير من البياض والفراغ ... باعتقادك هل هذا استهلاك للحرف والمعنى؟ أم نحن في اطار مشهد متجدد ذي علامات واشارات تعبر عن ضجيج هذا الزمن وايقاعاته؟
الكتابة صارت احتفاليات تحد ٍّ للحياة ، قد يكون بعضها صادقا ً ، بينما يكون الآخر وهم انفعال و اصطناع وجع . لكن ، من الذي يحصر حق الملكية الفكرية للألم ؟ و من الذي يجرؤ على الادعاء أنه أكثر تأثرا ً من آخر ؟ الجواب أنه لا أحد يستطيع الادعاء بأن الموت لاحق ٌ به وحده ُ كما لا يستطيع أحد الادعاء بأن الشمس تطلع لتشرق على وجهه وحده دون العالمين . لا أحد يدعي امتلاك الحرف و المعنى ، و مهما مزقوا هذا المعنى أو تلاعبوا بعذرية هذا الحرف ، فإنه ينفتح على آفاق ٍ جديدة ٍ و يتسع ليصير مشاعا ً لكل تجريب . و بخاصة في هذا الزمن الحافل الحامل تعب العيش المأزوم المهموم . أقول : دعونا لا نحكم على المجرّبين ، بل على مضمون تجاربهم . ثم ّ لا نحكم على مضمون تجاربهم ، بل نقرأ ما خفي منها لتكتمل الكتابة ُ بالكتابة ِ عليها .
* مثل " غودو" الشاعر دائماً في انتظار ما .. سامح كعوش في انتظار ماذا ولماذا ؟
أنا ...
لا ...
أنتظر ُ ...
أحدا ً .
***************************
سامح كعوش مواليد صيدا ، لبنان ، 16 ايلول 1969 ، شاعر و ناقد أدبي .
كتب في جريدة الكفاح العربي بيروت ، و جريدة نداء الوطن بيروت ، له نصوص و كتابات متفرقة في العديد من الدوريات و الصحف اللبنانية .
له : سنجاب في المدينة ، دار الحداثة ، بيروت 1998
غريب دم 1993
هذا الليل سيطوي جراحاتي 1991
سريران و كفى ، دار مختارات ، بيروت 2005



#منال_خميس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد ل ...
- في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوري ...
- ألم الظهر - قلق صامت يؤثر على حياتك اليومية
- كاميرا مراقبة توثق لقطة درامية لأم تطلق كلبها نحو لصوص حاولو ...
- هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
- خبير عسكري: اعتماد الاحتلال إستراتيجية -التدمير والسحق- يسته ...
- عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائي ...
- الطريقة المثلى لتنظيف الأحذية الرياضية بـ3 مكونات منزلية
- حزب الله يبث مشاهد استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية بصواريخ -ن ...
- أفغانستان بوتين.. لماذا يريد الروس حسم الحرب هذا العام؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - منال خميس - حوار مع الشاعر سامح كعوش