|
الراهبة و السياسي
سيرين عماد بربيرو
الحوار المتمدن-العدد: 5196 - 2016 / 6 / 17 - 00:41
المحور:
كتابات ساخرة
لي عادة سيئة جدا . و هي التعاطف مع من يسميهم المجتمع بالمساكين كالفقراء مثلا اصحاب الاعاقات الجسدية او من"فشلوا " في دراستهم ... اقول سيئة لان الشعور بالشفقة يتحول الى شعور خانق بالذنب و الحاجة الملحة لمساعدتهم . أصبح الأمر مقلقا بالنسبة لي إذ أنني صرت أبكي لدى مشاهدة طفل صغير تائه ، شيخ يمشي بصعوبة أو حتى متسول يلاقي تجاهل المارة (إكتشفت لاحقا أنه متحيل ) يقتلني الشعور بالإثم و أحنق على نفسي لأنني بخير. أستاء من نفسي لأنني لا أتعذب. فأمضي ساعات أفكر في طريقة لتغيير الأمور إلى أن بادرني صديق يوما بالقول "مالك و ما لهم ؟ هل تعتقدين أنك مؤهلة للسعي لتغيير ظروفهم ؟ " لم أفهم تلك الجملة للوهلة الأولى إلى أن قرأت مقالا لطبيب نفسي حول الأم تيريزا يقول فيه أنها لم تكن "طيبة" و كل ما في الأمر أنها كانت تقوم بالأعمال الخيرية لشعورها بالذنب ... و شاهدت "زعيما" يتحدث عن ما يجب أن تقوم به دولة أخرى . طبعا كان يغلف كلامه بإدعاء النية الطيبة و بحثه عن مصلحة هذه البلاد ... إلا أننا نعرف أنه يبحث عن منفعة شعبه حسب تعريفه لها. هو مهم يجب أن تكون أهدافه مثله ، على قدر لا يستهان به من العظمة ... بلده مهمة مثله لا أدري مدى صحة كلام الطبيب النفسي من عدمها ... إلا أن السياسيين على قذارتهم و الأنقياء الذين يحلمون بعالم أفضل يمتلكان نقطة مشتركة " الإيمان بأن مبادئهم أو بالأحرى تصوراتهم هي التي يجب أن تطبق" يشعران بأهميتهما ... كل مشاكل العالم تاتي من شعور الناس باهميتهم المفرطة ترى غبيا يعتقد انه اهم من جاره فيسعى لإفتكاك ارضه ثم ياتي غبي آخر يقول لهم انه يريد تخليص اولادهم من عراكهم فيحدثهم عن شعارات يرى انها الانسب و يحلم في نفس الوقت باستغلال شعاراته لربح المال لانه إنسان عظيم و يستحق المال او لان مابونين درسوا معه قد حطموا ثقته بنفسه و هو يريد إثبات نفسه لهم . طبعا المابونين ليسوا شرطا . كل مشاكل العالم آتية من اننا نريد ان نطمئن انفسنا اننا اناس ممتازين ... يظن الناس ان من يصنفونهم كاخيار هم اناس طيبوا القلب لا يبغون شيئا سوى تخليص العالم من الهلاك . هذا غباء ! الأخيار هم مجموعة من المتعجرفين الذين يحلمون بالمجد و لم يجدوا سوى ما يسمى بالخير طريقا لهذا . قد يكونون ايضا مجموعة من المرضى النفسيين الحاملين لشعور أزلي بالذنب فيلجؤون إلى محاولة إنقاذ العالم لشفاء قلوبهم المريضة لا ادري لماذا اكتب هاته الكلمات . اتصور انها محاولة مني بان اكون محبوبة . إذ انني فشلت في نيل إعجاب الناس و لم اجد طريقة لاصبح مشهورة فإخترت الكتابة كوسيلة للفت الانظار لي اكتب سطرين من التفاهة الخالصة يتخللهما كلمتين لا يفقه معظم الناس معناها ثم انشرها و اتلقى ثناء يوهمني انني استحق الحب للحظتين تليهما عودة مؤلمة إلى الواقع . لا اظن ان مشاعر شبه كاتبة مغمورة مثلي تستحق ان تخلد على ورقة الكتاب ليسوا اصحاب رسالة و لا فنانين و لا حتى اناس ذوي ذكاء خارق كلما في الامر ان نرجسيتهم تجعلهم يظنون ان ما يخطر ببالهم يستحق الرواية إن كل مشاكل العالم متعلقة بنرجسيتنا ... تواضعوا يرحمنا و يرحمكم الله يا عباد الله .
تواضعوا لنستغني عن السياسيين و الانقياءعادة سيئة جدا . و هي التعاطف مع من يسميهم المجتمع بالمساكين كالفقراء مثلا اصحاب الاعاقات الجسدية او من"فشلوا " في دراستهم ... اقول سيئة لان الشعور بالشفقة يتحول الى شعور خانق بالذنب و الحاجة الملحة لمساعدتهم . أصبح الأمر مقلقا بالنسبة لي إذ أنني صرت أبكي لدى مشاهدة طفل صغير تائه ، شيخ يمشي بصعوبة أو حتى متسول يلاقي تجاهل المارة (إكتشفت لاحقا أنه متحيل ) يقتلني الشعور بالإثم و أحنق على نفسي لأنني بخير. أستاء من نفسي لأنني لا أتعذب. فأمضي ساعات أفكر في طريقة لتغيير الأمور إلى أن بادرني صديق يوما بالقول "مالك و ما لهم ؟ هل تعتقدين أنك مؤهلة للسعي لتغيير ظروفهم ؟ " لم أفهم تلك الجملة للوهلة الأولى إلى أن قرأت مقالا لطبيب نفسي حول الأم تيريزا يقول فيه أنها لم تكن "طيبة" و كل ما في الأمر أنها كانت تقوم بالأعمال الخيرية لشعورها بالذنب ... و شاهدت "زعيما" يتحدث عن ما يجب أن تقوم به دولة أخرى . طبعا كان يغلف كلامه بإدعاء النية الطيبة و بحثه عن مصلحة هذه البلاد ... إلا أننا نعرف أنه يبحث عن منفعة شعبه حسب تعريفه لها. هو مهم يجب أن تكون أهدافه مثله ، على قدر لا يستهان به من العظمة ... بلده مهمة مثله لا أدري مدى صحة كلام الطبيب النفسي من عدمها ... إلا أن السياسيين على قذارتهم و الأنقياء الذين يحلمون بعالم أفضل يمتلكان نقطة مشتركة " الإيمان بأن مبادئهم أو بالأحرى تصوراتهم هي التي يجب أن تطبق" يشعران بأهميتهما ... كل مشاكل العالم تاتي من شعور الناس باهميتهم المفرطة ترى غبيا يعتقد انه اهم من جاره فيسعى لإفتكاك ارضه ثم ياتي غبي آخر يقول لهم انه يريد تخليص اولادهم من عراكهم فيحدثهم عن شعارات يرى انها الانسب و يحلم في نفس الوقت باستغلال شعاراته لربح المال لانه إنسان عظيم و يستحق المال او لان مابونين درسوا معه قد حطموا ثقته بنفسه و هو يريد إثبات نفسه لهم . طبعا المابونين ليسوا شرطا . كل مشاكل العالم آتية من اننا نريد ان نطمئن انفسنا اننا اناس ممتازين ... يظن الناس ان من يصنفونهم كاخيار هم اناس طيبوا القلب لا يبغون شيئا سوى تخليص العالم من الهلاك . هذا غباء ! الأخيار هم مجموعة من المتعجرفين الذين يحلمون بالمجد و لم يجدوا سوى ما يسمى بالخير طريقا لهذا . قد يكونون ايضا مجموعة من المرضى النفسيين الحاملين لشعور أزلي بالذنب فيلجؤون إلى محاولة إنقاذ العالم لشفاء قلوبهم المريضة لا ادري لماذا اكتب هاته الكلمات . اتصور انها محاولة مني بان اكون محبوبة . إذ انني فشلت في نيل إعجاب الناس و لم اجد طريقة لاصبح مشهورة فإخترت الكتابة كوسيلة للفت الانظار لي اكتب سطرين من التفاهة الخالصة يتخللهما كلمتين لا يفقه معظم الناس معناها ثم انشرها و اتلقى ثناء يوهمني انني استحق الحب للحظتين تليهما عودة مؤلمة إلى الواقع . لا اظن ان مشاعر شبه كاتبة مغمورة مثلي تستحق ان تخلد على ورقة الكتاب ليسوا اصحاب رسالة و لا فنانين و لا حتى اناس ذوي ذكاء خارق كلما في الامر ان نرجسيتهم تجعلهم يظنون ان ما يخطر ببالهم يستحق الرواية إن كل مشاكل العالم متعلقة بنرجسيتنا ... تواضعوا يرحمنا و يرحمكم الله يا عباد الله . تواضعوا لنستغني عن السياسيين و الانقياءلي عادة سيئة جدا . و هي التعاطف مع من يسميهم المجتمع بالمساكين كالفقراء مثلا اصحاب الاعاقات الجسدية او من"فشلوا " في دراستهم ... اقول سيئة لان الشعور بالشفقة يتحول الى شعور خانق بالذنب و الحاجة الملحة لمساعدتهم . أصبح الأمر مقلقا بالنسبة لي إذ أنني صرت أبكي لدى مشاهدة طفل صغير تائه ، شيخ يمشي بصعوبة أو حتى متسول يلاقي تجاهل المارة (إكتشفت لاحقا أنه متحيل ) يقتلني الشعور بالإثم و أحنق على نفسي لأنني بخير. أستاء من نفسي لأنني لا أتعذب. فأمضي ساعات أفكر في طريقة لتغيير الأمور إلى أن بادرني صديق يوما بالقول "مالك و ما لهم ؟ هل تعتقدين أنك مؤهلة للسعي لتغيير ظروفهم ؟ " لم أفهم تلك الجملة للوهلة الأولى إلى أن قرأت مقالا لطبيب نفسي حول الأم تيريزا يقول فيه أنها لم تكن "طيبة" و كل ما في الأمر أنها كانت تقوم بالأعمال الخيرية لشعورها بالذنب ... و شاهدت "زعيما" يتحدث عن ما يجب أن تقوم به دولة أخرى . طبعا كان يغلف كلامه بإدعاء النية الطيبة و بحثه عن مصلحة هذه البلاد ... إلا أننا نعرف أنه يبحث عن منفعة شعبه حسب تعريفه لها. هو مهم يجب أن تكون أهدافه مثله ، على قدر لا يستهان به من العظمة ... بلده مهمة مثله لا أدري مدى صحة كلام الطبيب النفسي من عدمها ... إلا أن السياسيين على قذارتهم و الأنقياء الذين يحلمون بعالم أفضل يمتلكان نقطة مشتركة " الإيمان بأن مبادئهم أو بالأحرى تصوراتهم هي التي يجب أن تطبق" يشعران بأهميتهما ... كل مشاكل العالم تاتي من شعور الناس باهميتهم المفرطة ترى غبيا يعتقد انه اهم من جاره فيسعى لإفتكاك ارضه ثم ياتي غبي آخر يقول لهم انه يريد تخليص اولادهم من عراكهم فيحدثهم عن شعارات يرى انها الانسب و يحلم في نفس الوقت باستغلال شعاراته لربح المال لانه إنسان عظيم و يستحق المال او لان مابونين درسوا معه قد حطموا ثقته بنفسه و هو يريد إثبات نفسه لهم . طبعا المابونين ليسوا شرطا . كل مشاكل العالم آتية من اننا نريد ان نطمئن انفسنا اننا اناس ممتازين ... يظن الناس ان من يصنفونهم كاخيار هم اناس طيبوا القلب لا يبغون شيئا سوى تخليص العالم من الهلاك . هذا غباء ! الأخيار هم مجموعة من المتعجرفين الذين يحلمون بالمجد و لم يجدوا سوى ما يسمى بالخير طريقا لهذا . قد يكونون ايضا مجموعة من المرضى النفسيين الحاملين لشعور أزلي بالذنب فيلجؤون إلى محاولة إنقاذ العالم لشفاء قلوبهم المريضة لا ادري لماذا اكتب هاته الكلمات . اتصور انها محاولة مني بان اكون محبوبة . إذ انني فشلت في نيل إعجاب الناس و لم اجد طريقة لاصبح مشهورة فإخترت الكتابة كوسيلة للفت الانظار لي اكتب سطرين من التفاهة الخالصة يتخللهما كلمتين لا يفقه معظم الناس معناها ثم انشرها و اتلقى ثناء يوهمني انني استحق الحب للحظتين تليهما عودة مؤلمة إلى الواقع . لا اظن ان مشاعر شبه كاتبة مغمورة مثلي تستحق ان تخلد على ورقة الكتاب ليسوا اصحاب رسالة و لا فنانين و لا حتى اناس ذوي ذكاء خارق كلما في الامر ان نرجسيتهم تجعلهم يظنون ان ما يخطر ببالهم يستحق الرواية إن كل مشاكل العالم متعلقة بنرجسيتنا ... تواضعوا يرحمنا و يرحمكم الله يا عباد الله . تواضعوا لنستغني عن السياسيين و الانقياءلي عادة سيئة جدا . و هي التعاطف مع من يسميهم المجتمع بالمساكين كالفقراء مثلا اصحاب الاعاقات الجسدية او من"فشلوا " في دراستهم ... اقول سيئة لان الشعور بالشفقة يتحول الى شعور خانق بالذنب و الحاجة الملحة لمساعدتهم . أصبح الأمر مقلقا بالنسبة لي إذ أنني صرت أبكي لدى مشاهدة طفل صغير تائه ، شيخ يمشي بصعوبة أو حتى متسول يلاقي تجاهل المارة (إكتشفت لاحقا أنه متحيل ) يقتلني الشعور بالإثم و أحنق على نفسي لأنني بخير. أستاء من نفسي لأنني لا أتعذب. فأمضي ساعات أفكر في طريقة لتغيير الأمور إلى أن بادرني صديق يوما بالقول "مالك و ما لهم ؟ هل تعتقدين أنك مؤهلة للسعي لتغيير ظروفهم ؟ " لم أفهم تلك الجملة للوهلة الأولى إلى أن قرأت مقالا لطبيب نفسي حول الأم تيريزا يقول فيه أنها لم تكن "طيبة" و كل ما في الأمر أنها كانت تقوم بالأعمال الخيرية لشعورها بالذنب ... و شاهدت "زعيما" يتحدث عن ما يجب أن تقوم به دولة أخرى . طبعا كان يغلف كلامه بإدعاء النية الطيبة و بحثه عن مصلحة هذه البلاد ... إلا أننا نعرف أنه يبحث عن منفعة شعبه حسب تعريفه لها. هو مهم يجب أن تكون أهدافه مثله ، على قدر لا يستهان به من العظمة ... بلده مهمة مثله لا أدري مدى صحة كلام الطبيب النفسي من عدمها ... إلا أن السياسيين على قذارتهم و الأنقياء الذين يحلمون بعالم أفضل يمتلكان نقطة مشتركة " الإيمان بأن مبادئهم أو بالأحرى تصوراتهم هي التي يجب أن تطبق" يشعران بأهميتهما ... كل مشاكل العالم تاتي من شعور الناس باهميتهم المفرطة ترى غبيا يعتقد انه اهم من جاره فيسعى لإفتكاك ارضه ثم ياتي غبي آخر يقول لهم انه يريد تخليص اولادهم من عراكهم فيحدثهم عن شعارات يرى انها الانسب و يحلم في نفس الوقت باستغلال شعاراته لربح المال لانه إنسان عظيم و يستحق المال او لان مابونين درسوا معه قد حطموا ثقته بنفسه و هو يريد إثبات نفسه لهم . طبعا المابونين ليسوا شرطا . كل مشاكل العالم آتية من اننا نريد ان نطمئن انفسنا اننا اناس ممتازين ... يظن الناس ان من يصنفونهم كاخيار هم اناس طيبوا القلب لا يبغون شيئا سوى تخليص العالم من الهلاك . هذا غباء ! الأخيار هم مجموعة من المتعجرفين الذين يحلمون بالمجد و لم يجدوا سوى ما يسمى بالخير طريقا لهذا . قد يكونون ايضا مجموعة من المرضى النفسيين الحاملين لشعور أزلي بالذنب فيلجؤون إلى محاولة إنقاذ العالم لشفاء قلوبهم المريضة لا ادري لماذا اكتب هاته الكلمات . اتصور انها محاولة مني بان اكون محبوبة . إذ انني فشلت في نيل إعجاب الناس و لم اجد طريقة لاصبح مشهورة فإخترت الكتابة كوسيلة للفت الانظار لي اكتب سطرين من التفاهة الخالصة يتخللهما كلمتين لا يفقه معظم الناس معناها ثم انشرها و اتلقى ثناء يوهمني انني استحق الحب للحظتين تليهما عودة مؤلمة إلى الواقع . لا اظن ان مشاعر شبه كاتبة مغمورة مثلي تستحق ان تخلد على ورقة الكتاب ليسوا اصحاب رسالة و لا فنانين و لا حتى اناس ذوي ذكاء خارق كلما في الامر ان نرجسيتهم تجعلهم يظنون ان ما يخطر ببالهم يستحق الرواية إن كل مشاكل العالم متعلقة بنرجسيتنا ... تواضعوا يرحمنا و يرحمكم الله يا عباد الله . تواضعوا لنستغني عن السياسيين و الانقياء
#سيرين_عماد_بربيرو (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حوار مع ثائرة صغيرة
المزيد.....
-
مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” ..
...
-
مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا
...
-
وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص
...
-
شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح
...
-
فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
-
قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري
...
-
افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب
...
-
تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|