أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد هالي - -تيمة الجمال- من خلال حوار فايسبوكي مع المبدع عادل المتني، و الشاعر السوري عبد الله سليط















المزيد.....


-تيمة الجمال- من خلال حوار فايسبوكي مع المبدع عادل المتني، و الشاعر السوري عبد الله سليط


محمد هالي

الحوار المتمدن-العدد: 5191 - 2016 / 6 / 12 - 22:18
المحور: الادب والفن
    


محمد هالي: لدينا أغنية في المغرب بلغتنا العامية تقول: "و فاينك يا الحبيب، فاينك؟"
عادل المتني: في القلب، كروح تائهة
عبد الله سليط: ولدينا اغنية تقول بين الايادي مشغول وفاضي، من حق أي حامل فكر كعادل المتني العزيز أن يسرح في سماوات الفكر ويسهب في انخطافاته ليستكشف النجوم
محمد هالي: قد تسقط في الوضوح، فحين تنمحي الروح، يجب أن يظهر الجسد، مادام يشبه الحزن الذابل القابل للسقوط ، و هو متعلقا بالروح، و هي هاربة سابحة في فضاء غريب، تتقمص البكاء من حلم الجسد الفارغ، و هي تخور في غيها، لا ترغب في الشمس، لان الروح اختفاء، و الشمس وضوح، و من يعانق الشمس يعانق الجسد، و من يعانق الغيم، يحاول ان يصطاد الروح، لأنها فكرة لا ترغب في ارادة الظهور، لهذا يعبر الجسد عن عجزه، ليفر بالروح، لأن هي حياته بعد الفناء، في الحقيقة أنانية الجسد في البقاء اختصرتها الروح،
عادل المتني: الروح ريح، الجسد شجرة
عبد الله سليط: هههه سأكون مشاكسا اليوم لأرفع وتيرة الموج كي يفيض البحر بما اكتنز من درر،
يا سيدي، أعترض على فكرة اختفاء الروح، فالروح تتخفى، ولا تختفي، والجسد خزينة تلك الروح التي تمتنز دررها وجواهرها، ولا وجود للروح الا بالجسد، و ألهنة الروح لا بقاء للجسد الا بالروح، فالروح و الجسد هي اقنومين ثالثهم الخالق يجتمعان في ثالوث اقدس فالهنة الروح التي لم يسبر كنهها احد هي ثالث الثالوث
محمد هالي: انتظار الجسد تتجلى في انتظار الروح
عادل المتني: الروح عطر الجسد
عبد الله سليط: بل أكثر من عطره، الروح هي ديمومة الجسد، ومن غيرها يفنى، دعني اشاكسه لأخرج كنوزه
محمد هالي: حين تتصيد الريح الشجرة، تحاول الإنحناء تارة، و الانتصاب تارة أخرى، فتضحي ببعض الوريقات من أجل الخلود، في حين أن الريح لم تجن من الشجرة سوى الحركة، في حين الشجرة تجني منها التخلص من الاوراق الذابلة ، فتحصل النظافة بنبع وريقات نظيفة جديدة تبتسم بالاخضرار، لهذا قوة الشجرة اقوى من الروح – الريح، أما العطر هو عبارة عن ريح سابحة في الهواء، لا يتسم بالخلود، في حين أن نسل الشجرة و الجسد باق يواجه عطر الريح، و الروح.
عادل المتني: الريح من سلالة الفلاسفة
عبد الله سليط: يا صديقي هذا يصح لو تطابق المثلان الروح والريح او الروح والعطر وما يليهما
العطر هو انفاس الورد وليس روحه
محمد هالي: و الشعراء أيضا
عادل المتني: الشاعر شجرة الخلود
عبد الله سليط: أما الروح فهي كائن هلامي الهي غريب الاطوار، والاشكال شديد الغموض، قليل التأنسن، ليس في الطبيعة ما يشابهه
محمد هالي: و الخلود محته الشجرة حسب الاسطورة الحوائية و الآدمية
عادل المتني: الشاعر بذرة اللغة
عبد الله سليط: اما الشاعر فهو شجرة الدر منه العطاء الوفير وبحروفه الكنوز البراقة وبصورها والوانها روح الشاعر متزاوجة مع روح الفكرة، الشاعر تربة اللغة، والحروف بذارها
ويستقي الضوء من شمس الحدث
محمد هالي: اللغة لعنة تصيب الشاعر، فيفبرك الكلمات من أجل محو الواقع، معتقدا أنه يصطاد الروح، فيكون في وهم اللغة معتصما في قوالب الاستعارة ، محاطا برموز، و علامات من صنع اللغة عادل المتني: بربي انك جميل
عبد الله سليط: أيعقل أن تكون اللغة لعنة الشاعر؟ أليست اللغة غبار الطلع وسلسبيل المعرفة، والشعر عبر العصور؟
الجمال يختلف عن الممتع، و الحسن، و النافع، فكانط شرح هذا بتفصيل في كتابه ملكة نقد الحكم: الجميل حسب رأيه كلي و ذاتي
عادل المتني: كيف؟
عبد الله سليط: قد يختلف الجميل عن الممتع، ولكن لا يختلف معه، فالطعام ممتع، وقد لا يكون جميل، والجمال ممتع، وقد لا يكون طيبا، والاثنان ممتعان ويغنيان احدهم الروح، وثانيهم الجسد، وتشترك الروح والجسد في حصادهما أحيانا
محمد هالي: العقل النظري حسب رأيه يهتم بما هو حسي مادي، و المعرفة في هذا المجال ممكن التوصل اليها عن طريق الضرورة، و الواقعية، اي باستعمال الفهم و التجربة، العقل و الممارسة اعتمادا على الرياضيات و الفيزياء ، أما في مجال العقل العملي المعرفة غير مضمونة لأنها تعتمد على التجريد الانساني لكونها بقضايا الميتافيزيقا، و الموضوع الذي يهمك و هو نقد ملكة الحكم و هو الذي يناقش فيه مسألة الذوق و في هذا يحدد الابداعات الفنية، و العبقرية ، و الجلال، و الممتع، و النافع، و الجميل ...أي كل ما يتعلق بالأحكام البشرية، لنتوقف على مفهوم الجميل: مثلا فالجميل عنده هو الذي يتسم بالكلية و الذاتية، بمعنى اذا قلت : هذا الشيء جميل، علي ان اقتنع مع ذاتي بانه جميل ، و بأن هناك اتفاق جمعي بانه جميل ، اي الذات و الجماعة متفقان(الموضوعية) كما أن هذا الجميل يخلو من كل معرفة، لهذا فهو يختلف عن الممتع، و عن الحسن، و عن النافع فالممتع ذاتي و الحسن موضوعي اما النافع فهو يتوخى منه غرض ما، لهذا فالجميل يختلف عن كل هذه الاحكام السابقة عادل المتني: مهمة الفيلسوف تعقيد المبسط
عبد الله سليط: أحسن عادل المتني انت فعلا عقدت المبسط هههههههههههههه
محمد هالي: لكي تستفيدا من الجمال و تتمتعان به بروح كانطية
عادل المتني: ههههه ... سأفقأ عين كانط
عبد الله سليط: وأنا سأفقأ له الأخرى، لما ينزع الفيلسوف للقبض على أذنه من الخلف
محمد هالي: سترى عشيقتك جميلة حينما أتفق معك على جمالها، و أنت مقتنع بجمالها تحبها لذاتها لأنها جميلة لذاتها
عادل المتني: الجمال نسبي لا مطلق ، المطلق حلقة فارغة
عبد الله سليط: بل أرى عشيقتي جميلة من خلال تفاعلها مع أهوائي، وحاجاتي، وما أصبو إليه فهناك كثير ممن اتفق على جمالهن أكثر من عشيقتي، ولكني حصرا أراها الأجمل، لأني أرى بها مالم يراه الآخرون، من بواطن الجمال الخاضع لمعاييري الخاصة فالسادي يرى الخانعة اجملهن والماسوشي يرى المستبدة أجمل وهكذا الخ
محمد هالي: كانط يؤكد على إطلاقية الجمال، لهذا عقد مفهوم الجمال، و جعله فكرة صورية مجردة، فلقي ردا من بيير بورديو و هو يتفق معكما لقوله: بان الجمال نسبي
عادل المتني: حتما، الجمال ثقافة وموروثا اجتماعيا، يتطور .. ويتبدل .. يهبط .. وينزل
عبد الله سليط: وانا اتفق مع برديو وعادل المتني بما اتى به كانط لم يعقد معايير الجمال فحسب بل وضع له القوالب الجامدة، والمقاييس الثابتة، وهو مالم تتفق عليه أراء وتجمع عليه العقول
محمد هالي: اذن انتما تتفقان مع الفلسفة الواقعية، الجمال يتحدد حسب موقعك الاجتماعي فالفقير قد يرى الجمال في آنية بسيطة من الفخار.
عادل المتني: لا، غير صحيح، الفقراء متذوقون للجمال كالأغنياء
عبد الله سليط: تماما بلا شك، فالقمر شكل جمالي يفوق الشمس، ولكن لا قيمة له في الوجود الطبيعي المتحرك المنتج، ما هو الا مرآة للشمس، تعكس نوره، وتبتلع أشعتها المفيدة، لاحظ أن كل قناديل الليل لا تغني عن ساعة شمس
محمد هالي: صحيح بما تصرحان به
عادل المتني: الجمال ثقافة ذاتية ذات طابع جمعي
عبد الله سليط: نعم ثقافة ذاتية ولكن قد لا يفوز بالجمع ويبقى جمالا باختصار الجمال هو ما سلب الالباب، وفتن العقول
محمد هالي: و هذا ما قلته
عادل المتني: لكن ليس مطلقا
عبد الله سليط: اذن نحن متفقون ولو تناثرت بعض التفاصيل المتخالفة بيننا
محمد هالي: اذن أنتما كانطيين بروح واقعية
عادل المتني: أنا نسبي
عبد الله سليط: كيف نكون كانطيين و نحن من يخالفه
محمد هالي: النسبية حطمت العالم
عادل المتني: ديالكتيكي
عبد الله سليط: سأختلف هنا مع عادل بقدر ما اختلفت النسبية مع الديالكتيك، واجنح للأبقى منهما
محمد هالي: الجدلية سبب الفتن
عادل المتني: ما أراه اليوم جميلا، غدا قد يكون قبيحا بنظري
عبد الله سليط: صدق عادل وصدقت
محمد هالي: و الصراعات تؤمن بالتحول و التبدل ، انكما تحركان الاحساس لينقلب على الذوق
عادل المتني: ثبات الجمال أمام العين يقتله
بد الله سليط: التحول والصراع كالبيضة والدجاجة، أحدهما ينجب الآخر والعكس صحيح
محمد هالي: و حركة الجنون حينما ترى الجمال في قصيدة
عادل المتني: الجمال لذة الدهشة في شهوتها المطلقة
عبد الله سليط: أما الجمال فلا يثبت فكل المعايير والمعطيات تتغير دوما ليعيش الجمال معها حالة التغير ذاتها، هنا اقول أنك رتلت وعادل بخّر
محمد هالي: و حركة دؤوبة من أجل الميل لا شعوري، من أجل المتعة، و الفرح، و الاستحسان، انه ارتياح للتذوق، هو صورة للحكم المنغرس في هوى لا محدود
عادل المتني: الجمال هو السلام الداخلي
عبد الله سليط: يا عيني عليك يا أستاذ عادل على هذه الخلاصة، الجمال سلام داخلي
محمد هالي: : و الهدوء الدافئ اتجاه اللذة
عادل المتني: كل ما يحقق هذا الفعل جميل.. باستثناء الحالات المرضية
عبد الله سليط: هو الجمال بشكل أو بآخر، وهو السلام الداخلي ذاته وهو الدهشة عينها
محمد هالي: اذن الجمال ارتياح من الألم
عادل المتني: يمكن الجمع بين الألم والسلام
عبد الله سليط: الالم حالة شاذة، والارتياح منه هو الحالة الطبيعية، والجمال هو حالة إبهار فوق العادة
وهذه خلاصات
محمد هالي: أتقصدان بأن تصنيف الجمال يدخل ضمن السلام؟ لكن لا يمكن الجمع بين الجمال و الالم؟ عادل المتني: الاحساس بالجمال شعور داخلي
عبد الله سليط: اتفق مع الاستاذ عادل ، انه شعور داخلي، ولكن يحتاج الى تصالح مع الذات، ومعرفة بالدهشة، والمام بالفرح، وهؤلاء من مخازن الذاكرة يستنبطون
محمد هالي: الاحساس مادة، و الجمال روح
عادل المتني: يمكن لمريض بالسرطان مثلا أن يشعر بالسلام الداخلي والألم معا
عبد الله سليط: اختلف معكما هنا، الاحساس روح، والجمال مادة، ولا مكان للفرح في مستنقع للأسى
جدلية المتناقضات تفاعل، قد ينتج الخير كما قد ينتج الشر
عادل المتني: كيف الاحساس مادة والجمال روح؟
عبد الله سليط: اتفق معك هنا، واؤكد على ما قاله الاستاذ عادل
محمد هالي: سؤال معلق من أجل الجمع بين الصورة و الشيء، انه الهذيان ينتابني في بعض الاحيان فتختلط المعاني فتنقلب الصور، انه مرض اللغة حينما تعجز عن التبليغ، لهذا فالجمال حينما يسقط في النسبية يفزع روح كانط
عادل المتني: الجمال انعكاس لترددات المادة
محمد هالي: لو سمعكما كانط لأعدمكما، الجمال تصور
عبد الله سليط: ههههههه افحمك الاستاذ عادل انت و كانط، ليذهب هو وسيفه، هههههههههههههه
عادل المتني: صف لي شيئا جميلا غير مادي
محمد هالي: حور العين
عادل المتني: هههههههه
واني
في عيونهن
ذبت،
كالملح يذوب في شهوة البحر،
ونمت على صدورهن،
كانهمار الحليب من يافع نهد.
عبد الله سليط: الجمال هو كل ما يقع تحت تأثير الحواس الخمسة، لينتقل عبر الاعصاب الى المخ فيبهج الروح:
لمّا الارض
من غير شمس
تعيش،
والندي يدفع
للقمر خشيش،
والكون ينزل
عالصبح تحشيش،
وجبريل ينزل عالأرض
درويش،
والشمس تقطع
للكواكب فيش،
وكون ميت،
صعب قوم ،
وعيش،
وصير جثة،
و بالأرض مطروح،
بنسى عيونك ،
والقلب مفتوح..



#محمد_هالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الارض و المطر- من خلال حوار فايسبوكي مع الشاعر عبد الله سلي ...
- حوار مع الشاعر ايوب مرعي ابو زور
- حوار مع المبدع عادل المتني: الشعر و الفلسفة
- -الفلسفة و الشعر- من خلال حوار مع الشاعر السوري عبد الله سلي ...
- حوار فايسبوكي مع الشاعر السوري مرة اخرى (8)
- حوار فايسبوكي مع الشاعر السوري عبد الله سليط (7)
- حوار فايسبوكي مع الشاعر و الفنان عادل المتني(6)
- اثنان في واحد
- حوار فايسبوكي مع الموسيقار و الفنان كاردو بيري
- اليسار المغربي و التعليم أم التعليم بدون يسار؟
- صرخة مجنون العرب
- حوار فايسبوكي مع الشاعر عادل المتني(4)
- حوار فايسبوكي مع خالد الخياطي (3)
- كاترينا أو سوريا كما تصورتها قصيدة عادل المتني(4)
- حوار فايسبوكي مع الشاعر عادل المتني (2)
- -كاترينا- المتنية أو سوريا كما تصورها الشعر(3)
- -كاترينا- المتنية أو سوريا كما تصورها الشعر(2)
- -كاترينا- المتنية أو سوريا كما تصورها الشعر
- حوار فايسبوكي مع الشاعر عادل المتني
- -غربة الأوتاد- المتنية صرخة من أجل تعرية الفضيحة (الجزء الأخ ...


المزيد.....




- القائمة القصيرة لترشيحات جوائز الأوسكار 79
- فيلم صيني بيلاروسي مشترك عن الحرب العالمية الثانية
- -آثارها الجانبية الرقص-.. شركة تستخدم الموسيقى لعلاج الخرف
- سوريا.. نقابة الفنانين تعيد 100 نجم فصلوا إبان حكم الأسد (صو ...
- من برونر النازي معلم حافظ الأسد فنون القمع والتعذيب؟
- حماس تدعو لترجمة القرارات الأممية إلى خطوات تنهي الاحتلال وت ...
- محكمة برازيلية تتهم المغنية البريطانية أديل بسرقة أغنية
- نور الدين هواري: مستقبل واعد للذكاء الاصطناعي باللغة العربية ...
- دراسة تحليلية لتحديات -العمل الشعبي الفلسطيني في أوروبا- في ...
- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد هالي - -تيمة الجمال- من خلال حوار فايسبوكي مع المبدع عادل المتني، و الشاعر السوري عبد الله سليط