|
X -MEN : شفرات هوليوودية تكشف اسرار الحرب الماسونية علي مصر
عمرو عبدالرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 5187 - 2016 / 6 / 8 - 23:46
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
العرب هم الجنس المستهدف بالابادة في منطقة الشرق العربى ، لصالح أجناس وأعراق أخري ( يهودية – فارسية – تركية – أنجلو ساسكونية ) .. وذلك عبر تحالف صهيو ماسوني عالمي ، يحاول هدم جميع الانظمة السياسية علي الخريطة ، لصالح قوة كبري ، حكومة موحدة ، تشكلت بالفعل وتسعي الان للافصاح عن وجهها القبيح ، ولكن هذه القوة الكبري ، لن تنجح في مسعاها الا إذا أسقطت " مصر " لا قدر الله .. وهو ما ذكره الرئيس/ عبدالفتاح السيسي – علنا - بقوله "لو سقطت مصر سيسقط العالم". فمصر هي قلب العرب ، وأهم جذور الجنس العربي ، وهي الدرع الحديدية للشرق بأكمله ، وهي جعبة السهام ( كنانة الله في أرضه ). وقد حاولت قوي الصهيو ماسونية العالمية اسقاط الشرق العربي بالربيع العبرى ، وصولا الي مصر . ولكن الثورة المصرية الأولي منذ عشرات السنين في 30 يونيو ، قلبت مائدة الشطرنج رأسا علي عقب ، بل ونجحت في قيادة تشكيل ما يمكن وصفها بجبهة عالمية ، تقف صفا شبه موحد ، في وجه الحكومة العالمية الموحدة - الصهيو ماسونية . هذه الجبهة – تكونت بقيادة مصر – نعم مصر ، ومعها كل من روسيا – فرنسا – ايطاليا – اليونان – قبرص – الصين – كوريا الشمالية – الامارات . ** المليار الذهبي .. الهدف ؛ صنع محور جديد للقوي المناوئة للمؤامرة الكبري التي تحاول تدمير الانسانية وتخريب حاضرها ومحو مستقبلها ، لصالح دولة اسرائيلية تحكم العالم من بين الفرات والنيل . وذلك بعد إبادة سبعة مليارات من البشر لصالح المليار الذهبي ( في مقدمته اليهود وعبيدهم ) من بقية البشر ، باستخدام الاسلحة السرية ( الكهرومغناطيسية) التي اعلن عنها رسميا، آشتون كارتر – وزير الدفاع الاميركي – العام الماضي من الصين ، وبالأوبئة القاتلة الموجهة عبر شركات الادوية الكبري ومنظمة الصحة العالمية الماسونية ، وباسلحة المناخ القادرة علي صنع التسونامي و الزلازل المدمرة ، وبعد محو كل الاديان والقضاء علي الإيمان بالله من علي وجه الارض . ** الاشارات قادمة .. هذه الاشارات نتلقاها من عمليات تدمير منهجية للدول الكبري والانظمة الراسخة والقوي الرئيسية التي سادت العالم علي مدي القرون القليلة الماضية ، بدءا بالثورات الاوروبية الكبري ( الفرنسية – الانجليزية – ثم الاميركية ) مرورا بالثورة البلشفية ، بهدف تدمير الامبراطوريات العظمي التي ولدت في قلب اوروبا من رحم عصور الظلام والتخلف التي سادت القارة العجوز لمئات السنين منذ سقوط الامبراطورية الرومانية ، قبل ان تقوم الامبراطورية الاسلامية التي حملت منارة الحضارة لألف عام ، فعلمت الانسانية ثنائية العلم والايمان ، في ابهي صورها ، حيث عاش اليهود والمسيحيين والمسلمين تحت الحكم العربي أجمل عصور الحريات الدينية، وكانت الاندلس النموذج الأعظم لهذه اليوتوبيا الواقعية . ** سايكس بيكو في القرن الماضي والحالي تواصل مخطط سايكس بيكو الصهيو ماسونى ، ليس ضد الشرق العربي فقط ، بل ضد العالم اجمع ، بدءا بثورات ربيع براغ ، الذي أطاح بالامبراطورية السوفييتية ، وأسقط بقاياها في حجر حلف النيتو – الذراع العسكرية لقوي الصهيو ماسونية العالمية . .. وصولا الي الربيع العربي الذي استهدف تخريب بلاد الشرق وفي القلب منها درة التاج ؛ مصر . ولو سار المخطط كما كان مرتبا له ، لكانت الان امريكا بدورها قد تفككت ولاياتها المتحدة ، الي دويلات ( كما يجري الان بالفعل تنفيذه بمطالب الاستقلال التي تسير فيها كالنار في الهشيم ، علي أن يتم تدمير القارة كلها ، بأسلحة هارب وكيمتريل ، اسلحة الجيل الرابع والخامس للحروب .. عبر اطلاق كارثة مناخية ، لإغراق امريكا الي الابد ، ولتقطع رأس النظام العالمي القديم.. لصالح الجديد بقيادة " اسرائيل الكبري " بوهمهم. ذلك ما نراه أيضا في اشارات هوليودية عديدة ، يمكن قراءتها عن طريق موقع جوجل إيرث ووسائل أخري، لكشف اسرارها المتبادلة بين قوي الماسون العالمية، تظهر فيها الرموز المصرية وكانها ايقونات ماسونية مزعومة ، في محاولة لإيهام العالم ان الاهرامات هي الرمز اليهودي الاكبر ، بزعم يهودي كاذب ، تماما ككذبة أن المصريين هم الفراعنة ، بينما الفراعنة هم الهكسوس الذين عاقبهم الله علي عصيانهم نبيه " موسي " – عليه السلام – ثم انتصر المصريون علي الفراعنة وطردوهم بقيادة الملك المصري العظيم / أحمس الاول . بينما المصريون لم يكونوا أبدا إلا موحدين بالإله الواحد، ولم يتعرض في ارضهم – ارض الرسالات السماوية - أي نبي للأذي أو التكذيب . = إننا نري نفس هذه الحقائق المعكوسة ، في افلام مثل؛ = آلهة مصر – GODS OF EGYPT أو ..................... = الجزء الاخير من فيلم الرجال إكس X-Men Apocalypse - Days of Future Past في هذا الفيلم نسمع صوت ( يوحي بأنه منسوب الي شخصية اسطورية عاشت منذ الاف السنين ). ويردد بقوله : لقد كانت لي اسماء كثيرة عبر التاريخ .. رع ( !!!!!!!!!!) – كريشنر – يهوه (اسم الله باللغة العبرانية – اليهودية القديمة).. ويصف الفيلم هذه الشخصية بأنها أول المتحولين في التاريخ ( الصورة تأتي علي الهرم الاكبر في مصر ).. والهرم معروف انه ضمن الرموز المصرية الاصيلة التي سرقها اليهود الماسون الاوائل ، ليجعلوها رموزا لثقافتهم المزيفة ومحافلهم العالمية . تقول الشخصية الاسطورية التي ترمز – جدلا للمسيخ الدجال : أن البشرية اضاعت مستقبلها عندما اتبعت قادة عميان .. انا الان هنا لأقودكم .. = (((((أتذكر الان عبارات غامضة مرسومة بجوار هرم ذو قمة سوداء في شوارع القاهرة مكتوبة بالانجليزية : WE LEAD . YOU FOLLOW !! أو : نحن نقود وأنتم تتبعونا !!))))) كما نري في هذا الفيديو: https://www.youtube.com/watch?v=AWXoroX7DtU ويواصل الصوت: كل ما أقاموه سوف يسقط . ومن رماد عالمهم سوف نبني عالما أفضل (هل يقصد بذلك عمليات اسقاط الانظمة السياسية واقامة النظام العالمي الجديد بقيادة المسيح اليهودي المزعوم؟؟ أو المسيخ الدجال القادم؟؟). ** ملحوظة: هناك شخصية رمزية مشتركة في الفيلمين في المشاهد الخاصة بمصر القديمة وهي العملاق ذو الاجنحة .. أو المخلوق المتحول !! = المهم الآن .. أن كل هذا توقف بقوة مصر وشعبها التي ايقظت العالم من وهم الحريات الزائفة والثورات المعلبة في صناديق باندورا التي تتفجر بالشرور فور فتحها رغم مظهرها الجذاب في البداية (حرية . مساواة . عدالة اجتماعية . كرامة انسانية ، إلخ). هي مصر التي ألهمت العالم أن هناك أمل في الانتصار علي اخطر عدو للانسانية منذ آدم عليه السلام قبل اربعين ألف عام ، مرورا بالحضارات الانسانية الاولي ، بداية بالمصرية القديمة قبل 26 الف عام ، وحتي قيام الساعة . تبقي مصر إذن هي أمل البشرية الوحيد للبقاء ... حفظ الله مصر. ** روابط فيديو ذات صلة:
https://www.youtube.com/watch?v=jJWrC5kPDHw https://www.youtube.com/watch?v=1tQN8CE_E2A https://www.youtube.com/watch?v=AWXoroX7DtU ** كاتب المقال/ محلل سياسي عضو المكتب السياسي لجبهة دعم الوطن المتحدث الرسمي لحملة احمي وطنك الأمين العام المساعد لحزب مصر القومي
#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مصر تتصدي لمؤامرة المليار الذهبى الصهيونية
-
نيجاتيف خالد يوسف وبيان النقابة السينمائي بامتياز !
-
الكلاب تنبح ومصر تحصد القمح
-
يحيى قلاش نقيب الاخوان و 6 ابريل وليس الصحفيين
-
داعش ( ISIS ).. إلي الجحيم
-
إلي سيادة الرئيس السيسي : هيبة الدولة مسألة حياة أو موت
-
مؤامرة داعش اخوان علي مصر
-
الشعاع الازرق والهارب يصنعان يوم القيامة الزائف
-
شفرة الشوبكي وسر الكومنت المحذوف !
-
هولوكوست ال CIA أشد وحشية من هولوكوست النازي - 2
-
هولوكوست ال CIA أشد وحشية من هولوكوست النازي - 1
-
إيران ( الفارسية ) تحاول إسقاط السعودية ( العربية ) بجريمة (
...
-
هيلاري الإخوانية تقود الولايات الأميركية - المتحدة - إلي الت
...
-
من ملوك مصر العظمي إلي المدعو الزائف الملك رقم 1 في العالم
-
عودة الكوماندوز ابوالنجا لإبادة أوكار حقوق الإنسان
-
زهور أوركيد السيسي .. تتفتح
-
محامية الشيطان وجلادوا الوطن
-
علماء مصر صنعوا المعجزة وقدموا للإنسانية مضاد لسلاح الكيمتري
...
-
أدلة فلكية لإثبات أن عمر الحضارة المصرية 26 ألف عام
-
بروتوكولات صهيون وأجندات هدم الدول ( 1 )
المزيد.....
-
إيران تعلن البدء بتشغيل أجهزة الطرد المركزي
-
مراسلنا في لبنان: سلسلة غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية
...
-
بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما
...
-
سيناتور أمريكي: كييف لا تنوي مهاجمة موسكو وسانت بطرسبرغ بصوا
...
-
مايك والتز: إدارة ترامب ستنخرط في مفاوضات تسوية الأزمة الأوك
...
-
خبير عسكري يوضح احتمال تزويد واشنطن لكييف بمنظومة -ثاد- المض
...
-
-إطلاق الصواريخ وآثار الدمار-.. -حزب الله- يعرض مشاهد استهدا
...
-
بيل كلينتون يكسر جدار الصمت بشأن تقارير شغلت الرأي العام الأ
...
-
وجهة نظر: الرئيس ترامب والمخاوف التي يثيرها في بكين
-
إسرائيل تشن غارتين في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بعشرات
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|