أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - فلورنس غزلان - الحب بعد الزواج















المزيد.....

الحب بعد الزواج


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1395 - 2005 / 12 / 10 - 12:24
المحور: العلاقات الجنسية والاسرية
    


ـــ مالذي يعتري الحب بعد الزواج؟
ـــ لماذا يخفت وهجه واتقاده؟
ـــ من المسؤول عن هذا الخفوت؟
ـــ هل هناك من حلول وطرق يمكننا اتباعها
لتلافي الوقوع في المحذور؟

أسئلة عديد نطرحها غالباً على أنفسنا.. ونحار أمام الأجوبةعليها بصراحة وصدق..من هذا المنطلق سأحاول القاء الضوء على كثير من الجوانب الحياتية لنا، تتعلق بمجتمعاتنا العربية ، ويبقى على الدوام مثالي الأول هو المثال " السوري ". سأروي لكم مادفعني بالذات لاختيار هذا الموضوع....

التقيتها كالعادة على فنجان من القهوة في احدى المقاهي الباريسية المنتشرة، كانت باسمة مشرقة .. صديقة قديمة أكن لها كل الاحترام وتنضح وعيا وثقافة.. طرحت علي من لحظة وصولي فكرة مرافقتها برحلة الى بلجيكا.. اعتذرت بخجل ، وسألت أستفسر: كيف لي أن أرافقك فأنا أكره أن أكون عزولا بينك وبين زوجك...اطلقت ضحكة رنانة وقالت : لاعليك عزيزتي فجاكي هي رفيقة رحلتي وستكونين الثالثة، أي أن الرحلة ستكون نسائية بحت!! قلت : وزوجك أيهون عليك تركه أسبوعا وحيدا بدونك؟؟ هزت رأسها ضاحكة ...لا ياصديقتي ...سيكون فرحا جدا بدوني ...سيغادر هو الآخر لبلدته الحبيبة ، والتي يفضلها على أي ركن من أركان المعمورة ...سيذهب الى مدينته " روان " حيث قضى حياته الدراسية وسيكون بصحبة رفاق الأمس وسينساني وأنساه لأيام، وبهذا نعود يملؤنا الشوق والحب ...نجدد ثوب الحب قبل أن تعتريه روتينية الحياة وقساوة العمل والضجر من الأحاديث المتشابهة كل يوم...لابد أن يتجدد الحب ياصديقتي ...لايجوز أن أبقى كاتمة على نفسه وروحه بشكل متواصل وهو كذلك...لهذا سيعيش كلانا أسبوعه كما يروق له دون الاحساس بتأدية واجب أسري وزوجي ...سيعود كلا منا للآخر لأنه بعد هذا الأسبوع سيعرف أنه يحتاجه ووجوده معه هو الضروري في حياته كي تستمر!! .
الى هنا وتوقفت عن سماعها ، لأن رأسي ذهبت بعيدا ...الى وطني " سورية" والمرأة وعلاقتها بزوجها وتساءلت بيني وبين نفسي ...من يفعلها عندنا؟؟ وهل لديهم طريقة ما لتجديد الحب؟؟ هل يحاولون فعلا الابتعاد لفترة عن بعضهم للترويح واضفاء روح الحاجة لدى كلا منهم للآخر؟؟؟ مئات الأسئلة دارت برأسي
ومن هنا قررت أن أكتب اليكم عن الحب بعد الزواج.....
ـــ الحب ، بقدر ماهو علاقة روحية..علاقة تفاهم وتناغم، علاقة أحاسيس ومشاعر، تبادل عواطف وجدانية
تقربها الكلمة الحلوة وتغذيها.. تزيد من لمعانها وتضفي عليها وهجا وألقا ناعماً وتتبعها اللمسة اللطيفة والبسمة
ثم يكملها الحب الجسدي فيزيد من نضارة الوجوه وألق الأيام ويشعل العلاقة لتصبح حاجة كلا منا للآخر رجلا وامراة هي الأساس والمقياس، لكن بنفس الوقت تأتي الكلمة القاسية والنابية والجارحة لتضفي على العلاقة نوع من الرهبة وانعدام الرغبة بينهما ، بل الانكماش والجفاء ..والتهرب حتى من اقتراب المرأة من الرجل ...وأقول هذا باعتبار الرجل على الدوام هو محور الحوار ومديره في مجتمعاتنا الشرقية وباعتبار أن المرأة العربية وتربيتها ...تمنعها دوما من الافصاح عن مشاعرها ، فأن يبدأها الرجل بذلك يسقط حاجز الوجل بينهما فتبادله المشاعر الرقيقة بمثلها مما يزيد من التواد والتحاب ، من التآلف والتعاطف والتكامل ، ويقوي الرابط الزوجي ...اذن هذه الكلمة الحلوة ...هي المفتاح للتواصل ...أو للجفاء... أما ممارسة الحب ، لأني أفضل هذه العبارة على كلمة الجنس... ممارسة الحب عند المرأة الشرقية لا تأتي الا تتويجا لتبادل المشاعر
وتقارب الأرواح والتفاهم في شؤون الحياة ومشاركة كلا منهم لهمومها وتعاطفه معه ...وبقدر ما تكون ممارسة الحب حاجة فيزيولوجية للرجل فهي أيضا بالنسبة للمرأة، وان ماتزال مجتمعاتنا تنكر عليها هذا الحق وتؤطره وتحصره في قوا لب مرسومة ومعدة لتضفي عليه نوعا من الوقار يفقده معناه ومحتواه غالبا
مع أنه منتهى الانسانية ...ان ترافق كما سبق وقلت، بكلمة وهمسه ورقة لا أن يمارسه الرجل ويأتي زوجته كما تؤتى الدواب... فقط لافراغ محتواه.... وأن تؤدي هي واجبها نحوه لأن الله سيحاسبها يوما على رفضها له كونه بعلها وحقه عليها أن تمارس الحب معه حتى لو كانت متعبة أو مريضة!! ...أو نافرة من سلوكه وطريقته ولا تجرؤ على البوح والقول...أو أن طريقته لاتعجبها ولا تثير رغبتها ...الخ...مما يؤدي الى تهربها وتعللها بشتى الطرق ...لأن الحب في غالب الأسر يؤدى اما كواجب ...أو يصبح كابوسا يضغط على المرأة
وغالبا ماتغتصب الكثير من النساء من أزواجهن يوميا ولا يجرؤن على الافصاح ...ويستمر بها الحال حتى تسقط صريعة المرض ...اما العصاب أو الاكتئاب ...أو أن يتلبسها الجان!! وما الى ذلك...من تفسيرات
وربما يؤدي الى طلاق يبحث فيه عن أسباب أخرى للتعمية والتغطية على الحقيقي منها....
ــ لماذا يلجأ بعض الرجال لاظهار الحب عن طريق العنف؟؟ لأنه في أعماقه اما يعتقد أن المرأة تفضل هذا !
أو أنه يريد اخضاعها والسيطرة عليها لاظهاره.. باعتقاده لرجولته! ...لكني أسميها فحولته...ويقرن الحب بالخوف ..فان خافته وهابته ..فهذا يعني أن تحبه كرجلها!! حاميها وبعلها الأعلى منها درجة!.. حتى في أفضل المجتمعات وفي الطبقات المثقفة ، فمازال الكثير من الرجال يعتقد أنه يفوق المرأة نتيجة لخلفية ثقافية تربوية ذكورية، في مجتمع بطرياركي يعيش فيه وان يبث ويقول وينطق بقناعات مغايرة، لكنه يمارس ماربي عليه.
منطلقا من أسطورة حواء وآدم... حتى اللحظة الراهنة ...حواء المخاتلة المراوغة!...
لهذا أوجه الآن قولي لك سيدتي المرأة....
ــ كوني واضحة ..صريحة عبري عن مشاعرك دون خجل قولي ماتريدينه بصراحة وصدق..لاتتبعي طرق اللف والدوران... ربما سيستغربك في البداية ، لكنه سيحترمك ويقدر وضوحك فيما بعد ويرى فيك صراحة يفتقدها في المرأة حوله .. واعلمي أن صراحتك سيدتي تعني حبك له ، صدقك في مشاعرك وتعبيرك عنها تعني تفضيلك له واختيار قلبك له لاتقدمي نفسك وكأنك دمية لمتعته فقط..فكري بأنك انسانة وأنك تحتاجينه أيضا .. لأنك زوجته وحبيبته ولست... أمه أو أخته ...كي تكوني مختلفة أنت من يعيش ويقاسمه كل شيء ...أنت نصف الكل ... وكلاكما الحياة..........أنت وهو ...تصنعان ال نحن...تصنعان الأسرة ..تصنعان الحب .
ــ استمعي له ...اسأليه عن يومه ...شاركيه همه الحياتي في العمل ...مع زملائه ورؤسائه... شاركيه المسؤولية الأسرية ..
ـــ.كوني على اطلاع عن كل شيء يتعلق بحياتكما...لاتقولي أبدا أو يوماً ..هذا من اختصاص زوجي!! لاتقولي لاأدري كيف تدفع فواتير البيت ، أو كم يبلغ المصروف الشهري....
ــ كوني حاضرة في حياته بجزئياتها...وليكن حاضرا في حياتك أيضا بتفاصيلها........
ان شعرت يوما أن الروتين ياخذكما ...اطرقي أمامه فكرة الذهاب للسينما مثلا ...الى المسرح ...الى نزهة ولو قصيرة ...وحدكما دون الأولاد.......تدبري الأمر ويمكنك هذا لو شئت.........
ــان كان زوجك مثقفا واعيا ...شاركيه الكتاب ...ناقشيه الرؤيا الحياتية ...لاتجعلي من نفسك آخر القائمة في حياته.......
ــ.كوني في أول السطر من كتابه اليومي ...وليكن أول همك الحياتي أيضا....
ــ كوني متجددة في شكلك ، لا من أجله فقط بل من أجلك أيضا..حين تنظرين في المرآة تكوني راضية عن نفسك محبة لها...
ــ لاتتركي تفاصيل الحياة ترهقك بالتافه منها... كوني الأقوى وتسلحي بالمعرفة والاطلاع لتتغلبي على صعوباتها، ولا تخجلي من طلب العون عند الضرورة، فليس عيباً أن نحتاج النصح والارشاد ليس من صديق بل من مختص وطبيب..
ـــ أرجوك سيدتي ..كوني مختلفة ، فأنت اليوم تتعلمين وتعملين ، لاتجعلي للتوافه السطحية من الحياة أهمية كبرى في حياتك ...ابتعدي عن الأقاويل والاشاعات، وعن تقليد الأخريات والصرعات..كوني أنت
وأنت فقط ..لاتلبسي ثوباً لايليق بك..ولا جلدا غير جلدك.. لا تقلدي السينما والفن وأهله..لا تأخذي من الحياة قشرها وسطحها....ادخلي بعمق الأشياء وعمق الأحداث ، كوني فاعلة لا مفعولة...
ـــ ان كنت تملكين طاقة ما ، فحاولي استغلالها وابرازها، لكن بطريقة لاتثير حفيظة زوجك ، فلا تنسي أنك أمام رجل في مجتمع ذكوري تحكمه العادات...دعيه يدعم مشاريعك ومواقفك في الحياة ، ويشجع اهماماتك
ويشجع فيك حماسك، كونك أنت المهم والأهم عنده...
ـــ كوني له الملهم والمحرض على تقدمه في عمله وابداعاته ..دون أن توجهي له النقد الجارح أو المؤثر ، وخاصة تشبيهه بأحدهم ، او مقارنته به..
ــ لاتنتظري مبادرته دوما...كونه الرجل! ..بادري أنت في لفتة رقيقة في خطوة باتجاهه عندما تحسين بعداً ما
أو جفاء من طرفه ...رجالنا، يعتقدون أن الخشونة هي الأفضل ، فلا بأس، كوني المرأة الأنثى الرقيقة دوما
وعلميه أنت ..أنت معلمته ليصير رقيقا ويحترم الرقة فيك وفي نساء الأرض قاطبة...هذا ان كان لديه الاستعداد ، لأن هذه الأساليب ربما لاتنفع مع الكثيرين ..أي عندهم نوع من الاستعصاء الطفولي ...حينها أعذرك لو انفجرت أو هربت أو هاجرت وعزفت عن كل ماينتمي للزواج ....
ــ الحب ياسيدتي ، يمكنه العيش والتجدد لو أردنا له ذلك، والارادة من الطرفين ، وحتى اللحظة لم اتوجه بشيء للرجل ..وكوني الأنثى ، وكي لايقال اني منحازة... توجهت قبل كل شيء للمرأة كونها دائما وأبدا المسؤولة عن ضمور الحب وذبوله بعد الزواج في العرف الاجتماعي العربي!!..لكن يمكنني أن أطرح على رجالنا بعض الأسئلة... وليجيب عليها بينه وبين نفسه ...من أجل زوجته وحياتهما معا فقط...

ــ منذ متى لم تخرج مع زوجتك لمقهى أو مطعم وحدكما...وحتى نزهة قصيرة؟ ...كي لايقال ان الوضع المادي هو المعوق...
ــ منذ متى لم تفكر باصطحابها لرؤية فيلم نزل حديثا وأخذ سمعة؟ ...الخ..
ــ هل تذكرت عيد ميلادها هذا العام ، فاهديتها وردة؟
ــ هل تذكرت عيد زواجكما ...فحضرت لها مفاجأة ..حسب الامكانية والمقدرة ...والتقيتما معا واستعدتما لحظات الحب والوله السابقة؟؟
ــ هل تفكر بين فترة وأخرى أن تبقى مع الأولاد، وتتركها تذهب وحدها مع صديقة أو بعض الصديقات ..تروح عن نفسها؟
ـــ هل تنتقد صداقاتها، وتطلب منها تحديدها أو الغاء بعضها لأنها لاتعجبك، أو من حياة الماضي وحياة العزوبية؟؟
ــ هل تتدخل باختياراتها للباسها وتبدي رأيك بكل صغيرة وكبيرة مع ملاحظاتك الدائمة، كونك زوجها ويجب أن ترتدي مايعجبك فقط! ، دون حساب لذوقها ورؤيتها.؟ وهل تسألها رأيها بثيابك بالمقابل؟
ــ هل تخرج منك كلمة محبة وغزل بين فترة وأخرى ، أو تلاحظ قصة شعرها الجديدة، وفستانها الأنيق
أو قوامها الممشوق ، أو أي نقطة جميلة فيها تثيرك وتؤثر بمشاعرها؟
ــ ان أعجبتك رواية أو ديوان شعر ..هل تحضره لها وتطلب منها مشاركتك قراءته ونقاشه معا ...؟
ــ حتى في أمور الحياة العامة ، هل تناقشها شأن البلد وتسألها رأيها في الأوضاع السياسية؟؟ أم تعتقد ان هذا شأن رجالي فقط؟؟
ــ هل تسألها عن عملها، ومتاعبها فيه؟ وتطلعها عن عملك لتشاركك همومك؟؟
ــ هل تعرف مستوى اولادك في المدرسة، وتحصيلهم العلمي وعلاقتهم بأساتذتهم.. أم ان هذا من اختصاص المرأة فقط؟؟
ــ لو خرجت لسهرة مع الأصحاب ، هل تعرف من هم واين تذهبون ..فيما لو احتاجتك وجدتك؟؟ أم أن هذا ليس من مصلحة علاقة المرأة بالزوج فهو السيد ولا يحق لها أن تعرف كل شيء...لكن يحق لك معرفة أين تذهب ومع من ؟؟ ومتى تعود وتحدد لها بالساعة والدقيقة..؟؟
ــ هل تحترم عملها ومردودها منه، وتساعدها في أمور المنزل وتشاركها مسؤولياته اليومية؟
ــ هل تبدي احتراماً لها ولرأيها ولعملها ولجمالها أمام الآخرين ، دون خجل أو اعتبارات لعيب اجتماعي يكبلك .؟ ...كن على يقين سيدي الرجل أن في هذا سعادة كبيرة لها ، ويزيد من قربها واحترامها أكثر لك.
ـــ هل تبدي امامها الكثير من الاعجاب والهوس أحيانا باحدى الجميلات ، او الممثلات.. لدرجة تجرح شعورها، بينما ترمقها باندهاش لو أعجبت بأحدهم؟؟
ـــ هل تقارن جسدها وجمالها بأخريات، وتطلب منها أن تكون على شاكلتهن، والا فانها لاتحبك ولا تكترث لمشاعرك، ناسيا مشاعرها وأنوثتها التي تريدها أن تنسلخ عنها لارضائك؟
ـــ هل تساومها باسم الحب ، القيام أو التصرف ضد قناعاتها وعلى حساب كرامتها كانسانة من أجل علاقاتك أحيانا بالأهل أو الأصدقاء ، أو من أجل مصلحتك في العمل؟.. وربما تقوم به وترضاه..لكن اسأل نفسك ماهي نتائجه فيما بعد على حياتكما؟!
ان استرسلت فهناك الكثير من الأسئلة يمكن للمرأة أن تطرحها على زوجها أو على نفسها...وفي الحالتين:ـ
أرجو أن يجيب كلا منكم بصدق وصراحة..وأن يتحاور كل طرف مع الآخر في أبسط المشكلات وأدقها
وألا يترك الأمور تتراكم ويقول في نفسه..(.يلا ماشي الحال وللمرة الجاية)...هذا النوع من الأجوبة اللامبالية
تترك بلاوعي منا آثارها في أعماق النفس ويأتي عليها اليوم الذي تخرج فيه دفعة واحدة ، اما بشكل رد فعل عنيف ، او نعبر عنها بالمرض الجسدي الشكل ...أو الانطواء .. أو انهيار الحياة الزوجية وانعدامها ، وهذا مالا نريده من طرحنا للموضوع .
اذن الوضوح والحوار والصراحة هي السلاح الأفضل للحل ..لكني أرجو ان نتحلى بروح الصبر في الحوار والنقاش وبروح حضارية لا سلطوية لا بروح الفرض والاكراه في حل المشكلات........
ربما لم استطع قول كل ما أريد عن الحب، فالموضوع له جوانب عدة ورؤيا ربما مختلفة بين الناس .لكن من يدري فربما نتحدث فيه ثانية؟! أو نثيره داخل الموقع ، لتقول المرأة رأيها فيه ...ويطرح للنقاش



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أربعة شمعات نشعلها اليوم للحوار.. قائلين معاً كل عام وأنت بأ ...
- من حلمي سقطت كلمة
- أين تتقاطع المصالح الأميركية مع المصالح السورية، لتوقيع صفقة ...
- الدلعونة هي شعار المرحلة!
- نفاق
- الخيانة الزوجية
- بيان اعلان دمشق....وماذا بعد؟؟
- أنا ومريم
- ماهي مواصفات المرأة المطلوبة قبل الزواج في المجتمع العربي- س ...
- ابنة البعث.. عضوة في - مجلس الشعب السوري - تخطب ود ابن لادن، ...
- طفلة في ميزان التاريخ
- قراءة لبعض النقاط التي وردت في خطاب الرئيس السوري - بشار الأ ...
- أنت......أنا ......نحن
- ماهي أسباب أحداث الشغب في ضواحي المدن الفرنسية، وماهي النتائ ...
- في وطن الحكايات
- أنخاب الحياة
- المفتاح -الحل - بيد رئيس الجمهورية السورية
- لن أبقى هنا
- هل يقدم النظام الشعب السوري أضحية لينقذ أزلامه؟!!
- نواح الدم


المزيد.....




- سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024 الجريدة الرسمية بعد أخر ال ...
- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع ...
- المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف ...
- جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا ...
- في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن ...
- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...
- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...


المزيد.....

- الجندر والجنسانية - جوديث بتلر / حسين القطان
- بول ريكور: الجنس والمقدّس / فتحي المسكيني
- المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم / رشيد جرموني
- الحب والزواج.. / ايما جولدمان
- جدلية الجنس - (الفصل الأوّل) / شولاميث فايرستون
- حول الاجهاض / منصور حكمت
- حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية / صفاء طميش
- ملوك الدعارة / إدريس ولد القابلة
- الجنس الحضاري / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - فلورنس غزلان - الحب بعد الزواج