أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر كماش شناوة العلي - الخارجية العراقية وجواز السفر














المزيد.....


الخارجية العراقية وجواز السفر


حيدر كماش شناوة العلي

الحوار المتمدن-العدد: 5175 - 2016 / 5 / 27 - 17:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لابد ان يتسائل المواطن العراقي عن سبب عدم قبول اغلب دول العالم جواز سفره .
وبلأخص المواليد الشابه والحديثة من الغير معقول ان من مواليد عام 1970 وليومنا هذا لايعرف ما قيمت جواز سفره او معنا السفر والاطلاع على العالم .هل يعقل شعب حرم من هذه الفقرة المهمة من فقرات الحياة طيلة هذه الفترة . بسبب سلطاته المتعاقبة وغبائها وعبثها بمقدراتهم. لابد من صورة حل لهذه المأساة التي نعتاشها الى يومنا هذا. على وزير الخارجية ان يسعى لفك هذا الحصار عن العراقيين والخلاص من هذه العزلة كي يلتحقوا ببقية العالم ويواكبوا حظاراتهم وتطور شعوبهم السريع والنظر الى ماتحتويه بلدانهم من جمال وصناعة وبناء ونظام سير وحب وطن أيظا. حتى تتكون فكرة لدى المواطن ليحذو حذو من سبقه وهنا اريد ان اقول لقد بُنيه هذا العالم الحديث بأختلاط الافكار ليس من بلد واحد او بلدين لقد اشترك فيه الافريقي والاسيوي والاوربي والامريكي والاسترالي حتى ترى ان أغلب بلدان العالم في عصرنا هذا متشابهة من حيث العمران والشوارع والسيارات والأكترونيات والكهربائيات . ومثال على ذلك ان الولايات الامريكية المتحدة , نهظة هذه النهظة العملاقة التي لاتزال مستمرة عن طريق خلط جميع البشر تحت رايتهم وجعل منهم مواطنين ابناء بلد واحد ولهم حقوق كجميع مواطنيها من مسكن وعمل وتعليم وطب الخ . من خلال هذا الاختلاط تتكون روح المنافسة ليحاول الافريقي ان يكون افضل من الاسيوي والعكس صحيح والاوربي والامريكي كذلك فجعلت من بلادها رمزاً لباقي الامم. حيث نرى اشكال البشر المختلفة والملونة من الاصول العربية والاوربية والاسيوية والافريقية .بضل الراية والجنسية الموحدة وتراهم فخورين ببلدهم الامريكي يمكن لمواطنهم الذهاب الى اي بلد بالعالم دون تأشيرة دخول . عكس ما يحصل لنا بالضبظ .نحن لانستطيع السفر الى بلدان العرق أقصد بلدان جلدتنا العرب بسبب اهمال وزاة خارجيتنا بهذا الموضوع المهم والخطير وذلك لعدم كفاءة رجل هذا المنصب وأدارته او لأهماله. ليس من الصحيح ان نبقى محاصرين وننتظر مخلص يفتح لنا إفق لقد يأسنا ممن تربع على كرسي الخارجية واهماله لهذه القظية وقد أثبت العراقيين انهم شعب يحب الحياة ويتطلع الى أفاق جديدة من خلال محاربته للأرهاب والتصدي له وكذلك ليس لدينا شبكات ارهابية خارج العراق فلماذا هذه العتمة على العراق هل لوزير خارجيتنا ان يسعفنا بأجابة صائبة أم هو كذلك ليس له علم بما يشعر به المواطن وما يريد . وتناسى انه المسؤل عن هذه القظية . وفي النهاية لانستطيع ان نبني العراق ونحن بهذه العزلة منذُ اكثر من اربعة عقود وقد اعتاد اغلب شبابنا على ان الحياة هي عبارة عن حرب وحمل سلاح والتصدي للعدوا ,, لابد من حل لهذه الازمة ومحاولة دمج العراق بباقي العالم .
ملاحظة . لا يمكن تعلم لغة بالمدرسة او حفظها إلا عن طريق المحادثة والأختلاط
فلذلك الطلاب العراقيين يعانون من مادة الانكليزي وأغلب خريجين الجامعات لايجيدونها والسبب كذلك أعلاه في السرد



#حيدر_كماش_شناوة_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاريزما,,مقتدى الصدر كاريزمي
- لاشيء
- حزب الله والحشد ليس أرهاب يا عرب
- الى ذلك الحب اللعين
- انقضت الاربعينية تخيلوا ياعرب
- عويصة العالم والاسلام
- سيذكر التأريخ (مكه) في سنه من السنين لم تستقبل المسلمين فتوج ...
- ايها المتجهين الى بيت الله الحرام
- هجولة
- فيكه ماذا تعني(Fake)
- مظاهرات العراق (انتفاضة هادئة)
- الشمس احر في بلادي من سواها
- كل عام ونحن بائسون
- تراب الوطن غالي
- توصفه او تنصفه الحشد الشعبي تعجز له الكلمات (بسطال الحشد مقد ...
- بين العربية والانجليزية ..الى وزير التربية..بعد التحية
- اهل الانبار بين ضميرهم وانبارهم
- فيلم افاتار مستوحى من الاهوار
- رجال الدين هم الراعي الرسمي للفتنة الطائفية
- لازال الطائفيون يحاولون نهش الجسد العراقي


المزيد.....




- إلهام شاهين تعيش الطفولة مع -آخر العنقود- في عائلتها
- الشرع يوضح موعد أول انتخابات رئاسية في سوريا ورده على من طال ...
- فرنسا تستعد لمحاكمة طبيب متهم بالاعتداء جنسياً على أطفال تحت ...
- الحكم على جندي بريطاني سابق بالسجن 14 عامًا بتهمة تسريب معلو ...
- بوتين يقيل نائب وزير العدل من منصبه
- سموتريتش: لا يمكن إنهاء المعركة قبل تدمير حماس بالكامل واتفا ...
- حاكم المصرف المركزي: هكذا تبخر 21 مليار دولار في سوريا!
- ترامب: حققنا تقدما كبيرا في مسألة حل الصراع بين روسيا وأوكرا ...
- القضاء المصري يقضي بسجن بريطاني 3 سنوات
- روسيا.. تطهير أكثر من 350 كيلومترا من سواحل البحر الأسود بعد ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر كماش شناوة العلي - الخارجية العراقية وجواز السفر