أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلى ابادير يوسف - رسالة مفتوحة من الأقباط المتحدون بزيورخ إلى قمة منظمة المؤتمر الإسلامي في مكة اليوم














المزيد.....


رسالة مفتوحة من الأقباط المتحدون بزيورخ إلى قمة منظمة المؤتمر الإسلامي في مكة اليوم


عدلى ابادير يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1394 - 2005 / 12 / 9 - 11:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سمو الملك عبد الله ملك المملكة العربية السعودية
السادة الملوك والرؤساء المشاركين

بعد التحية - نرجو من سيادتكم أن تناقشوا وتتدارسوا بصراحة هل كسب الإسلام من قيادات التطرف والقتل والكراهية أمثال الشعراوى والقرضاوى والزرقاوى والغنوشى وبن لادن والظواهرى وملحقا تهم (أساتذة التطرف والإرهاب) وفبارك الفتاوى من 11/9/ 2001 للان .
ونرجو ونطمع في معالجتكم العملية لمشاكل الإسلام الوهابي الدموي الشرس الذي جعل كلمة مسلم في العالم اجمع مرادفا لإرهابي متطرف اي وجهان لعملة واحدة ، وحيث أن العالم مل من الكلام الإنشائي الخالي من المضمون نأمل في ترككم للشعارات مثل ( سماحة الإسلام لا إكراه في الدين والدين يسر لا عسر - من شاء أن يؤمن فليؤمن ومن شاء أن يكفر.........الخ ) لان التطبيق العملي لوهابيتكم هو العكس على خط مستقيم مما جعل هذه الشعارات أكاذيب مريرة يئن منها العالم اجمع من قتل واغتيال واسلمه جبرية وإرهاب واضطهاد وسجن للمخالف في العقيدة ومثال ذلك مصر التي غزاها الإسلام الوهابي بدولاراته وأصبحت تابعة للوهابيين وما يعانيه الأقباط معروف للعالم اجمع من قتلهم وهدم كنائسهم وحرمانهم من الوظائف وخطف بناتهم بقيادة أمن الدولة الوهابي واختراق الاكليروس والشعب باليهوذات الخونة....الخ
وأصبحت السعودية الوهابية هي الوباء المدمر الذي اجتاح مصر وخربها .
ولذا فنحن نتسأل هل ستكون هناك في مكة ألان صحوة ضمير وصحوة أخلاق بالإقلاع عن الكذب والرياء والنفاق والتضليل الإعلامي في كل البلاد العربية والإسلامية ؟ وقبح قوم يقولون مالا يفعلون !
أم ستستمرون في طواحين الكذب والإنشاء للاستعداد لفرصة قادمة للانقضاض على العالم الكافر ؟
وعليه فنحن الأقباط المتحدون نصر أن هناك حلين لا ثالث لهما وهما .
1 – محاولة تغيير فكر الإسلام الوهابي الدموي الشرس من قتل وحرق وتدمير للأخر ودور العبادة لان عقيدة وفكر الإسلام الوهابي قائمه على استحلال دم وشرف وعرض ومال الغير وهابى .
2 - أن يدرس المؤتمر اقتراح كبير أقباط المهجر ورئيس مؤتمر زيورخ سبتمبر 2004 وواشنطن نوفمبر 2005 ( المرفق طية ) بإقامة مدينة في الربع الخالي للم شمل الإرهابيين في العالم اجمع الذي تمولهم السعودية إلى يومنا هذا ولإغلاق منابع تمويل الإرهاب بالبتر ودولار الوهابي والكف عن شراء النفوس بالفلوس والرشاوى وخاصة أولو الأمر في العالم اجمع فكل مؤامراتكم و أعمالكم أصبحت مكشوفة للعالم اجمع .
ومهما يكن عندا مريء من خليقه
وان خالها تخفى على الناس تعلم
أملين لكم التوفيق والرشد والخروج من طواحين الهواء حتى يصدقكم العالم الذي عرفكم في سبتمبر 2001 ومدريد ولندن وتايلاند و القلبيين وروسيا والعراق وبقاع العالم المختلفة وكفانا كلام وإنشاء وشعارات جوفاء فالعالم يعيش مع الحقيقة والأمر الواقع ولن يؤمن بالمقالات المضللة الكاذبة اكثر من ذلك.
وسيرى العالم اجمع هل نفع الإخوان المسلمين وفكرهم وجناحهم السري للقتل والإرهاب الإسلام والمسلمين أم اضر بهم ضررا بليغا .
وانك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء .
مهندس
عدلي ابادير يوسف
رئيس مؤتمر الأقباط المتحدون بزيورخ سبتمبر 2004 ورئيس مؤتمر الأقباط المتحدون بواشنطن نوفمبر 2005 وكبير السن لل1.5 مليون قبطي في المهجر .



#عدلى_ابادير_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة إلى سمو الأمير عبد الله ولى عهد المملكة العربية ...
- زيارة طويل العمر الأمير عبد الله لمصر اليوم


المزيد.....




- الشرطة الألمانية تنفي أن تكون دوافع هجوم ماغديبورغ إسلامية
- البابا فرانسيس يدين مجددا قسوة الغارات الإسرائيلية على قطاع ...
- نزل تردد قناة طيور الجنة الان على النايل سات والعرب سات بجود ...
- آية الله السيستاني يرفض الإفتاء بحل -الحشد الشعبي- في العراق ...
- بالفيديو.. تظاهرة حاشدة أمام مقر السراي الحكومي في بيروت تطا ...
- مغردون يعلقون على التوجهات المعادية للإسلام لمنفذ هجوم ماغدب ...
- سوريا.. إحترام حقوق الأقليات الدينية ما بين الوعود والواقع
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة ليست حربا بل وحش ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- وفاة زعيم تنظيم الإخوان الدولي يوسف ندا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلى ابادير يوسف - رسالة مفتوحة من الأقباط المتحدون بزيورخ إلى قمة منظمة المؤتمر الإسلامي في مكة اليوم