|
التشريع الهدام لإله الإسلام
منال شوقي
الحوار المتمدن-العدد: 5150 - 2016 / 5 / 2 - 09:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
بداية أعتذر عن طول المقال و هو ما لم أجد منه بُد فرجاء التحلي بالصبر في قرائته . . الإسلام لم يُحَرِم العبودية بل وضع القرآن و كذا أحاديث محمد قواعدهما و أحكامها حتي أن فقهاء المسلمين قد خصصوا للعبودية فرعاً خاصاً بها يُدرسونه بعنوان فقه العبيد و الجواري . و قد إتخذ محمد نفسه العبيد و الجواري و لم يعتقهم بل كانت لزوجاته أيضاً جواري و منهم علي سبيل المثال لا الحصر أبو مويهبة، وأنيسة، وفضالة، وطهمان، وأبو أيمن، وأبو هند، وأنجشة وهو الذي قال فيه صلّى الله عليه وآله وسلّم: «رويدك يا أنجشة، رفقاً بالقوارير» وصالح، وأبو سلمى، وأبو عسيب، وعبيد ، وأفلح ، وريفع ، وأبو لقيط ، وأبو رافع الأصغر، ويسار الأكبر . و يسوق المسلمون دفاعاً عن العبودية في الإسلام حثجتين يبرران بها عدم تحريم إله الإسلام للعبودية أولهما : أن الإسلام جعل عتق الرقبة كفارة لبعض المعاصي و ثانيهما أن العرب كانوا قد جُبِلوا علي إتخاذ العبيد و الجواري فكان في تحريمهما مشقة علي هؤلاء بعد إسلامهم . أما عن مسألة الكفارة فإن الإسلام لم يُغلِق الصنبور الذي هو منبع العبودية فمعلوم أن إمتلاك العبيد يكون عن طريقين إما بأسرهم في الحروب و تقسيمهم علي المحاربين كغنائم و الجهاد كما نعلم من عصب الإسلام بل لولاه ما كان إسلام و إما بشرائهم من أسواق النخاسة و في كلتا الحالتين فإن فإن ذرية العبد و الأمة بعد إمتلاكهما ملك لمالكهما و تخيل عزيزي القارئ - و هذا ليس خيال - بمزرعة عبيد أو مفرخة عبيد كمزرعة الدواجن يمتلك فيها المسلم العبيد و الجواري فيزوجهم و ينتظر إنتاجهم من الأطفال ليضيفه إلي ثروته فيبيعم لاحقاً في الأسواق بالرأس كلما إحتاج إلي المال كما يقول أبو الشيخ العَلامة المُحَدِث إسحاق الحويني . فمن يمتلك فقط ثلاثة عبيد و ثلاثة جواري أي ستة رؤوس يستطيع أن يضاعفهم في خمس سنوات لعدد 21 عبداً و جارية يملون لديه بلا أجر لقاء إطعامهم كما يُطعم أي مُربي للمواشي حيواناته الداجنة . أما عن إعتياد العرب علي إمتلاك العبيد فبئس الحجة التي تجعل من الإله طرفاً منصاعاً لما إعتاد عليه الناس فيتهاون معهم كأي مُفاوض لا يريد أن يخسر الوهيته فيعمد إلي إستمالتهم بأن يتغاضي عن بعض دينه الذي يُريد أن يحببهم فيه في الوقت الذي لم يتهاون فيه مثلاً مع عبادتهم للأصنام رغم إعتيادهم عليها و لا مع كثير من عادتهم التي لا تصب في مصلحة محمد و دين محمد ، فإن كان قد حرم الخمر بالتدريج كما يقول المسلمون فلماذا لم يفعلها مع العبودية أيضاً بنصوص قرآنية قاطعة ؟ فإن كنت أيها المسلم لا تمتلك عبيداً و جواري اليوم فليس بفضل دينك و ربك بل بفضل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان و الذي جرم العبودية و أجبر حكومة بلدك علي تجريمها و معاقبة المتعاملين فيها . . إكتشف الطب النفسي حديثاً حالة مرضية تُسمي Genetic sexual attraction أو الإنجذاب الجنسي الجيني ( الوراثي ) و هي حالة قد يُصاب بها أباء و أبناء كانوا إنفصلوا كعائلة منذ أن كان الإبن أو الإبنة أطفالاً صغاراً ثم يحدث أن يتلاقيا بعد سنوات طويلة و قد صار الطفل شاباً أو شابه فيحدث إنجذاب جنسي لا إرادي بين الطرفين و كما يقول الطب النفسي و علم الإجتماع إن نشأة الطفل مع أمه أو نشأة الطفلة مع أبيها يُكَون ما يُشبه المناعة ضد إشتهاء الطرفين بعضهما البعض جنسياً في حين أن إفتراقهما منذ الطفولة المبكرة للإبن أو للإبنة يُعزز و بقوة لظهور إنجذاب جنسي شديد بين الطرفين في حال إلتقيا ثانية و سواء علما بصلة القرابة بينهما أو لم يعلما فالأمر سيان و لا يستطيعان كبح مشاعرهما تجاه أحدهما الأخر . قد يبدو الأمر صادماً لنا و لكن له ما يفسره و يجعله مفهوماً بعد سماع شهادة هؤلاء المرضي أو الضحايا إذ أنهم ينفون تماماً وجود أي مشاعر أبوة أو بنوة تجاه بعضهما البعض بل يصفون حالة من العشق و الإنجذاب الجنسي كذلك الذي يكون بين أي رجل و امرأة . بداية إكتشاف الطب الحديث لهذه الظاهرة كانت في نهاية السبعينات حينما نشرت أسترالية كتاباً بعنوان أنا أمه و لكنه ليس إبني و فيه تتحدث عن لقائها بإبنها الذي كان قد إنفصل عنها بعد أن منحته لعائلة أخري تبنته بسبب صغر سنها حينها و عدم وجود مصدر دخل ثابت لها فكان القرار بالموافقة علي أن تتبناه أسرة قادرة مادياً و تستطيع تأمين حياة مناسبة له . تقول الكاتبة : إن مشاعر الحب تتولد تلقائياً بعد أن يكبر الطفل و يصبح بالغاً لأن هذا الطفل يشبهك في تصرفاتك و ردود أفعالك فالتشابه الجيني الكبير يُحدث تقارباً عاطفياً لا يجد ما يمنعه لأن مشاعر الأمومة و البنوة كانت قد تلاشت مع الزمن أو لم تنمو من الأساس لأن حياة واحدة لم تجمع الطرفين ، فالأب البولوجي لم يري إبنته تكبر أمام عينيه و كذلك الأم البيولوجية لم تري إبنها يكبر أمام عينيها و تضيف أنها نادمة جداً - رغم علاقة الحب بينها و بين إبنها كامرأة و رجل - علي أنها تخلت عنه في طفولته . الحالة ليست الوحيدة و يوجد العديد منها في أمريكا علي سبيل المثال . . ما علاقة هذا بالعبودية التي لم يُحرمها الإسلام ثم أليس الإسلام كان محقاً بتحريم التبني ؟ في الحقيقة يبدو هذا الطرح منطقياً جداً و قد خُدِعت أنا نفسي للوهلة الأولي حين نظرت للأمر بسطحية عززها في عقلي إختفاء العبودية في عصرنا و لكن و لأكون أمينة مع نفسي في نقدي لتشريعات الإسلام و أحكامه عليّ أن أعزل التشريع الإلهي عن التشريع البشري فأحرم بذلك الإله من فضل ليس له و بذلك أكون حيادية و موضوعية و بالتالي أستطيع أن أعدد أقارن بنزاهة بين التشريع الإلهي و التشريع البشري لأقف علي إيجابيات و سلبيات كلاً منهما و مخاطر هذا أو ذاك علي المجتمع . . لا شك أن ظاهرة الإنجذاب الجنسي الجيني ليست مقبولة أخلاقياً و تظر بشكل أو بأخر بالمجتمع و لكن المجتمعات الحديثة حين إنتبهت لوجودها سارعت بعلاجها بعد دراستها و معرفة أسبابها ، فالأم العزباء الأن في الولايات المتحدة و كندا و أستراليا لها إمتيازات ليست لغيرها إذ تؤمن لها الحكومة راتباً شهرياَ لها و لطفلها إن كانت لا تعمل و لطفلها فقط إن كان لديها مصدر دخل خاص بها و راتب الطفل يكفيه تماماً إلي جانب أن منظمات المجتمع المدني و الجمعيات الخيرية تمنحها كوبونات لشراء الحليب و الحفاضات لإبنها مجاناً من السوبر ماركت إن كان دخلها ضعيف و بالإضافة إلي ذلك فإنها تحصل علي مصاريف وضع طفلها في حضانة أطفال إن كانت مازلت تدرس و بالتالي فإن وجود طفل في حياة الأم العزباء لا يمثل عبئاً عليها علي الإطلاق بل يُعد مصدر دخل لها و لذا فإن إحتفاظها به في صالحها ، بل إن لها الأولوية في كندا في الحصول علي شقة مدعمة ذات إيجار زهيد بينما تحصل علي سكن مجاني في إستراليا هكذا تعامل البشر مع المشكلة و هكذا وجدوا لها حلاً و في أسوء الظروف فإن المنظمات الحكومية لحماية الطفل تشترط لقاءات دورية بين الطفل و أبويه في حالة تبنيه من طرف أسرة ثانية لينشأ بين الطفل و والديه علاقة أبوة / بنوة طبيعية قدر المستطاع . . نعود الأن لمناقشة الوضع في الإسلام ، و صحيح أن الإسلام قد حرم التبني مما يبدو للوهلة الأولي حلاً جذرياً للمشكلة يحمد المسلمون عليها و علي نعمة الإسلام ربهم و لكن الإسلام حرم التبني فقال القرآن : إدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم . و لنفترض أننا نعلم والدي الطفل و دعوناه بهما أي سميناه بأسميهما ثم وضعناه في ملجأ أو دار رعاية فهل يكفي هذا كي نتجنب ظاهرة الإنجذاب الجنسي الجيني حين يكبر الطفل ؟ إن الحالات التي تم الكشف عنها - بإرادة أطرافها - كانت لأباء أو لأبناء بحثوا عن عائلاتهم بعد سنوات طويلة من الفراق و رغم علم الأب بأن هذه الشابة إبنته و علم الأم بأن هذا الشاب إبنها لم يمنع ذلك في إنحذابهما لبعضهما جنسياً و لا أري حلاً في الإسلام لذلك إلا أن يبتعد الطرفان عن بعضهما للأبد فلا يتواجدان أبداً في مكان واحد و بذلك يمتنعان عن ممارسة الجنس معاً و لكن ماذا عن المشاعر العاطفية و الحب و الشوق الذي سيظل في الوجدان مهما حاول الشخص الفرار منهم ؟ إن صراعاً مدمراً سينشأ بين الرغبة و العشق الجامح و بين حرمانية العلاقة مما سيكون من نتيجته صراع نفسي مدمر و إحتقار للذات و شعور مستمر بالذنب و بالتالي حالة من الإكتئاب و العزلة تؤدي لحياة مُدمرة إن لم تقود للإنتحار . أما الطامة الكبري فتكون حين يُجبَر الطرفين جبراً علي الإنفصال في مرحلة الطفولة المبكرة للإبن أو الإبنة و هذا ما يُكرس له الإسلام تكريساً يجعل من حدوثه أمراً شائعاً و متكرراً إذا نحن نحينا تشريعاتنا الوضعية جانباً و حرمنا الله الذي ليس له أي فضل فيها من الإستفادة منها ، و لنري كيف . . إن إنجاب طفل خارج إطار الزواج في الإسلام كارثة كبري نظراً لحد الزنا سواء بالرجم أو بالجلد و حتي في غياب تنفيذ هذه الحد في بعض الدول فإن مفاهيم كإبن الحرام و الحمل السفاح حتي و إن كانت المرأة عزباء يجعلها لا تتردد في التخلص من طفلها بمجرد ولادته و ما أكثرها حوادث العثور علي طفل حديث الولادة أمام مسجد أو ملجأ أو حتي في مقلب قمامة بينما تلك المسميات المشينةو الإحتقار المجتمعي الذي يرافق الطفل و الأم مدي الحياة ليست موجودة في المجتمعات الغربية فلن يتخلص أبداً رجل و امرأة من طفلهما لأن مأذوناً و إثنين من الشهود لم يأذنا لهما بممارسة الجنس معاً و بالتالي فمن الوارد جداً أن يلتقي الإبن بأمه أو الأب بإبنته و يحدث بينهما تجاذب جنسي جيني رغماً عنهما إذ لن يعرفا حينها صلة القرابة التي تربط بينهما و من أشهر الأمثلة علي ذلك قصة نسب عمر بن الخطاب و الوارد في كتاب مثالب العرب لصاحبه أشهر النسابين العرب محمد بن السائب الكلبي و كتب أخري (1 ) كالتالي نفيل ( جد عمر ) زنى بصهاك ( جدة عمر ) = فأنجبت الخطاب ( أبو عمر ) الخطاب ( أبو عمر ) زنى بصاهاك ( أمه وجدة عمر ) = فأنجبت حنتمة ( أم عمر ) الخطاب ( أبو عمر ) تزوج بحنتمة ( إبنته ) = فأنجبت عمر فإذا علمنا ما كشفه الطب النفسي حديثاً عن الإنجذاب الجنسي اللاإرادي للأقارب من درجة الأولي في حال إنفصالهم في مرحلة الطفولة المبكرة للإبن أو الإبنة لأمكننا تفسير إتجذاب الخطاب لأمه و لإبنته و معاشرتهما جنسياً دوناً عن غيرهما علي الرغم من فرق السن بينه و بين أمه صهاك رغم أنها كانت حبشية سوداء . و كانت الجارية صهاك قد تخلصت من الخطاب بعد ولادته مباشرة بإلقائه في مزابل مكة خوفاً من سيدها عبد المطلب ثم حدث أنها تخلصت كذلك من إبنتها منه - أي الخطاب - و هي أخته في ذات الوقت بنفس الطريقة و التقطها هشام بن المغيرة الذي تبناها ثم رأها الخطاب ( أبيها و أخيها ) فأعجبته ( إنجذاب جنسي جيني ) فخطبها من هشام بن المغيرة و تزوجها فولدت له عمر . . شجع الإسلام أيضاً علي إنتشار ظاهرة الإنجذاب الجنسي الجيني عندما لم يُحرم العبودية و لكي نتخيل المأساة علينا أن نجرد الله - كما أسلفنا - من فضل هو ليس له فإن لم نكن نُباع اليوم و نُشتري كعبيد فالفضل كل الفضل في ذلك للإعلان العالمي لحقوق الإنسان و للأمم المتحدة و لا أنكر أن العبودية كانت إرثاً بغيضاً لكل شعوب الأرض و يبقي الفضل في نبذها لارتقائنا الفكري و الإنساني و الذي لم يبلغه الله حينما أتم علينا نعمته فرضي لنا بالإسلام - بكل ما فيه من تشريعات و قوانين - ديناً أبدياً صالحاً لكل زمان و مكان و بالمناسبة فالعبودية لم تنتهي في السعودية إلا منذ أربعين عاماً تقريباً و مازال بعض السعوديون من ذوي البشرة الفاتحة يعايرون ذوي البشرة السوداء من أبناء جلدتهم بأن أجدادهم كانوا عبيداً حتي وقت قريب ، بل قصور العائلات المالكة في الخليج لا تخلو من الجواري اللاتي يعاشرهن الأمراء و الشيوخ بملك اليمين . . كان المسلمون حين يغزون قبيلة أو بلد يتخذون من أسراهم عبيداً و جواري يُقسمونهم فيما بينهم كغنيمة و كان من الوارد بل من الحتمي أن يفرقون بين الرجل و وزوجته - إن لم يقتلوه - لأن زواج الجارية و العبد يبطل في الإسلام بمجرد أن يقعا في الأسر فيحل بذلك فرج المرأة المتزوجة لمن وقعت في سهمه من المسلمين و بتشتيت العائلة بأن تُباع المرأة لرجل و زوجها لأخر و إبنها لثالث و إبنتها لرابع فلنا أن نتخيل الكارثة التي يمكن أن تحدث إن إلتقي أحد الأبناء حين يكبرون بأحد الأباء علي ضوء ما يُعرف علمياً بظاهرة الإنجذاب الجنسي الجيني ، فهذه العائلة التي تَفَرق أفرادها قسراً لن يكون بينهم أي مشاعر لأبوة أو لبنوة كتلك التي تنشأ بين أفراد عائلة سوية نشأ أطفالها في رعاية والديهما و تحت أعينهما مما يُعزز لانتشار ظاهرة الإنجذاب الجنسي الجيني في المجتمع ليس بين طبقة العبيد فقط بل و الأسياد أيضاً إذ قد تفترق أم عن إبنها ذو السبع سنوات كما قال فقهاء الإسلام بجواز بيعهما كلاً علي حده و يُعتق الطفل حين يكبر بتحرير الرقبة بينما تلد أمه من سيدها طفلة تلتقي يوماً بأخيها لأمها فينكحها علي بركة الله . و ليس صعباً علي كل أن نتخيل حالات و أمثلة لا حصر لها من إختلاط الأنساب . . فأي مجتمع مريض ينخر فيه سوس الإسلام و يبتلينا بأجيال من متخلفين عقلياً و يعانون عيوباً و تشوهات خلقية كونهم نتاج علاقات جنسية بين أقرباء من الدرجة الأولي في الوقت الذي يتعجب فيه السواد الأعظم من الشعوب الغربية من زواج أولاد العمومة عند المسلمين و الذي أصبح في الغرب مُحرماً إجتماعياً فهم يرون أن أبناء العمومة كالأخوة لا يجوز الزواج بينهم . . المصادر http://www.dailymail.co.uk/…/I-m-love-son-want-baby-Mother-… . https://en.wikipedia.org/wiki/Genetic_sexual_attraction . http://www.gsaforums.com/ . (1 ) ابن الأثير في السيرة النبوية 1 / 153 الاستيعاب لابن عبد البر 4 / 291. كنز العمال 6 / 345 , حلية الأولياء 1 / 52 تاريخ الخلفاء للسيوطي : 144 هو النسابة الكلبي ( محمد ابن السائب الكلبي ) صفحة 88 من كتابهِ مثالب العرب . . http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php… . أعتذر عن الأخطا اللغوية إن وُجِدت فليس لدي الوقت و الصبر للمراجعة .
#منال_شوقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المغالطات في التشبية و الإستدلال عند ذاكر نايك 1/2
-
يا هؤلاء أنا أري الله في الزهور و أنتم ترونه في القبور
-
المجد لك محمد ولد امخيطر
-
دينك علي راسي و لكن !
-
هل عليكم حرج إن تحممتم في بيوتكم ؟
-
أزمة الله مع النسوان
-
و هل كان محمد ليسأل و هو المُجيب !
-
القرآن يزدري الأديان
-
أرباح الله البنكية من الرؤوس
-
كنت لأختار القناطر لا تورنتو
-
و إنك لنصاب كبير
-
و الله خير الماكرين
-
هل تجدان صعوبة في بلع حذائي ؟
-
الأزمات النفسية للملحدين 2/2
-
عقلى الصغير و الإله الأصغر
-
تمثيلية نصف المجتمع
-
إدخلوا الإسلام يا مسلمين
-
يوميات إمرأة مسلمة (2)
-
إرهاصات نبوة محمد (1)
-
يوميات إمرأة مسلمة
المزيد.....
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|