هى عدوة هى

مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5140 - 2016 / 4 / 22 - 22:24
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

اعرف اننى تاخرت فى الرد ربما لم اعد احتمل مزيدا من الحديث .
لقد سرقوا منى اولادى اخبروها اننى سيئة لانى فقط اردت ان اكون انسانة حرة ليس عليه ان اكون نصف او وعاء او كيان صامت
.انا عايدة هكذا صرخت والان افعلها لااجد فائدة لهذا الصراخ الان حقا
لا اعتقد ان هناك فائدة عدوتى هى هى انها عدوتى الاولى التى ترفض ان تكون انسان تفضل ان تكون عباءه واى عباءه سوداء
انها لاتزال اسيرة تريد ان تكون تحت الظل عقلها قد تم محوه اراقب كلماتهن فاصاب بالضجر والاحباط منذ فترة لا استيطع المساس بالوانى اشعر اننى ساتوقف عن الرسم ستتحول ريشتى لخنجر يمزقنى كلما اراه اشعر بالغيره ممن يستطعن التحليق ولكنهن فقط فى مكان اخر
عايدة

#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات