أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - -استفتاء الأدباء العراقيين من المنافي العالمية /مهدي علي الراضي:المنفى خارج الوطن و داخله - 8-15















المزيد.....

-استفتاء الأدباء العراقيين من المنافي العالمية /مهدي علي الراضي:المنفى خارج الوطن و داخله - 8-15


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1390 - 2005 / 12 / 5 - 11:34
المحور: مقابلات و حوارات
    


لم يشهد الوسط الثقافي العراقي على مر السنين هجرات جماعية، ونفياً قسرياً للأدباء والفنانين والمفكرين، كما حدث للمثقفين العراقيين خلال حقبة الحكم الدكتاتوري البائد الذي جثم على صدور العراقيين طوال خمس وثلاثين عاماً، مسَّ فيها الضر كل العراقيين الذين لم ينسجموا مع سلطة البعث القمعية، ولم يتماهوا مع نظامها الفاشستي، والذي حاول بالترغيب والترهيب أن يروّض الذاكرة الجمعية للناس ويدمجها في مشروعه القمعي القائم على مُصادرة " المُعارِض "، وتهميش " المُختلِف " وإقصاء " الكائن غير المُدَجّن " والعصي على الذوبان والانصهار في الفكر الاستعلائي " الشوفيني " الذي كان يراهن على خلخلة الثوابت الأخلاقية، والإجهاز عليها، ومحوها من الوجود، ليؤسس لتقاليد فارغة اسماها"قومية " تارةً و"ايمانيّة " تارة اخرى ، الأمر الذي أفضى إلى شيوع ظواهر قمعية متعددة في آنٍ معاً، منها النفي، والاقتلاع القسري، والتهجير العرقي وما إلى ذلك. ولم تقتصر الهجرة أو اللجوء على المثقفين العراقيين حسب، وإنما امتدت لتشمل قرابة أربعة ملايين مواطن عراقي لم يستطيعوا " التكيّف " مع أطروحات النظام الشمولي الذي سرق الوطن في رابعة النهار، وزجّ العراق في سلسلة من الحروب العبثية، وأثث الفواصل الزمنية بين حرب وأخرى، بالمقابر الجماعية، والاغتيالات، والتصفيات الجسدية، فلم يكن أمام المثقفين العراقيين سوى الهجرة واللجوء إلى المنافي الأوروبية والأمريكية والكندية والأسترالية. إن نظرة عجلى إلى ضحايا الأنظمة النازية والفاشية والشمولية تكشف لنا عدداً قليلاً من الكتاب والأدباء المنفيين الذين اضطروا لمغادرة أوطانهم أمثال برتولد بريشت، وتوماس مان، وهاينرش مان، وأينشتاين، وأنا سيغرز الذين فروا من نازية هتلر، ورافائييل ألبرتي، وبابلو بيكاسو، وفرناندو أربال الذين هربوا من فاشية فرانكو، وسولجنستين، ونابكوف الذين تملصوا من النظام الشيوعي الشمولي، وهناك أسماء أُخر لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة غادروا أوطانهم بسبب القمع والمصادرة الفكرية أمثال الصيني غاو سينغ جيان، والتشيكي ميلان كونديرا وسواهما. أما المثقفون العراقيون من قصاصين وروائيين وشعراء وفنانين ومفكرين وإعلاميين فقد بلغ عددهم بضعة آلاف غادروا العراق مضطرين إلى المنافي البعيدة تحت مسميات عديدة من بينها، لاجئٌ، و مُهاجِرٌ، ومهجَّرٌ،، ومُغتربٌ، ومنفيٌّ، وهاربٌ. وللوقوف عند هذه الظاهرة ارتأت " الصباح الجديد " أن تقوم باستفتاء عدد من الكتاب والأدباء العراقيين الذين يعيشون في مختلف المنافي العالمية لاستجلاء أبعاد تجاربهم الأدبية، وما تمخض عن التلاقح بين الثقافة العراقية والثقافات الأخر الآوية للمثقفين العراقيين.

*أتصنِّف نفسك أديباً مُهاجِراً، أم مُهجَّراً، أم مُغترباً، أم منفيّاً، أم لاجئاً، وهل أن ما تُنجزهُ من نصوص إبداعية، مُستوحىً من الوطن أو" عش الطفولة، ومستودع الذكريات " بحسب غاستون باشلار، أم ناتج عن المخيّال الإبداعي للمكان الجديد بوصفة مَهجراً، أو مُغترَباً، أو منفىً لا يعتمد على صياغة المفهوم القائل " هذه بضاعتكم رُدّت إليكم "؟ وكيف تتعاطى مع مخزون ذاكرتك الفردية الماضوية " القبْلية " المُهددة بالتلاشي والانطمار نتيجة لتراكم الذاكرة البعْدية التي تتأسس في المنافي أو المُغترّبات الجديدة؟

-تشكلت لدي الرؤيا عندما بدأت الدخول الى عالم الادب لم يكن في حسباني ان اكون قاصاً او روائياً او مسرحياً لانني عشت في وسط شعبي يسوده الشعر الشعبي وكان زملائي آنذاك عريان السيد خلف وكاظم اسماعيل الكاطع وكريم العراقي وجمعة الحلفي ولم يكن بيننا من يكتب القصة سوى فاضل الربيعي وكنت بين هؤلاء بمثابة المتذوق ولا اقول الناقد مع اني كنت اكتب النقد في مجلة ”الثقافة“ ومع هذا حاولت جاداً او بصبر كبير ان اكتب القصة. قد يسأل السائل ما علاقة هذا الكلام بالسؤال المعني هل انت مهاجر ام مغترب ام مهجر؟ من خلال دخولي عالم القصة وجدت نفسي مغترباً بشكل لا يمكن تصوره ذلك لان الكاتب عندما يشعر بالفجوة الكبيرة بينه وبين السلطة وبينه وبين المجتمع فأنه يغترب حتماً وشاءت الظروف انني نجحت لحدما في اثبات وجودي في الساحة الابداعية التي قدمتني بدورها الى الواجهة. وهذه الواجهة التي استطيع ان اقول انها كانت معبري الى المهجر خاصة بعد فوزي بالجائزة الاولى عن مسرحيتي السجن. ويعود الفضل في نشرها الى الدكتور مالك المطلبي الذي هو نفسه من اصر على تعييني في مؤسسة السينما والمسرح وهو ايضاً من شجعني على الاغتراب. قد يكون هذا الكلام فيه بعض الالتباس والغرابة كيف يساعدني على مجال التوظيف والعمل ويشجعني بالمقابل على الهجرة ولكن هناك عاملاً اكثر اهمية من كل هذا فقد شاءت الظروف ان اتعرف على المفكر الكبير الشهيد عزيز السيد جاسم وعلى الشاعر الكبير حسب الشيخ جعفر وعلي القاص المبدع جمعة اللامي الذي اعتبره استاذي وعلى المرحوم القاص موسى كريدي والاستاذ سليم عبد القادر السامرائي وغيرهم. خلال هذه الفترة صدرت لي مجموعة مسرحياتي ”حلم يوم ما“ وابان صدورها تسنت لي الفرصة ان ازور دمشق عام 1978 ومنذ ذلك الوقت قررت ان لا ابقى في العراق بعد ان رأيت الاجواء الثقافية هناك وخصوصاً في بيروت. وفي احدى جلساتنا قررنا انا وجمعة اللامي تحديدا ان نفاتح بعض الادباء، من المقربين الينا وهم انفسهم الذين ذكرتهم سابقاً انه اذا تعرضت الحركة الوطنية العراقية وخصوصاً الحزب الشيوعي للقمع فاننا سنخرج من العراق تضامناً معها وقد اوفينا بوعدنا وخرجنا وكان ذلك نهاية السبعينات ومن يومها تقاذفتنا المنافي من بلد الى بلد.
*كونك لاجئاً أو منفياً أو مُقتلعاً من الجذور، كيف تقيّم علاقتك بالوطن أو المعادل الموضوعي للمكان القديم، هل هي " علاقة ثأرية قائمة على التشفّي، وتصفية الحسابات " كما يذهب الدكتور سليمان الأزرعي، أم هي علاقة تفاعلية قادرة على تحويل التجارب السابقة واللاحقة إلى وعي حاد يتخلل تضاعيف النص الإبداعي المكتوب في الأمكنة الجديدة؟

- حقيقة انا لا اعرف في الاقل على المستوى الشخصي كيف اقيم هذه العلاقة ذلك لان الوطن كما يقول الامام علي الوطن حيث يكون القلب... فكيف يكون لنا وطن ونحن نشاهد خرابه ودماره منذ صدام الى الخراب الذي يعشعش فيه كما ينخر العث في الخشب لذا لا يمكن ان اقيم كل هذه المراحل او اختزلها باسبوع... بعد رحلة عذاب دامت لاكثر من ربع قرن سيما ان الوطن يمر بمحنة خراب على كل المستويات. اجتماعية كانت ام اقتصادية ام انسانية فهل يعقل ان اشاهد وانا في عصر التكنلوجيا الهائلة ان يذبح الانسان في بلدي كما تذبح الشاة ؟! وهل يعقل ان ارى افواج الجياع والمشردين وهم يجوبون الشوارع بحثاً عن لقمة العيش في النفايات وهي والحمد لله كثيرة؟! وهل يعقل ان ارى اتحاد الكتاب العراقيين وهو اشبه بزريبة خيل في بلدٍ يعوم على بحر من النفط والمياه،واللصوصية؟
وهل يعقل . ان ارى شاعراً ومناضلاً مثل كاظم عيلان الدراجي يجوب الشوارع وهو لا يملك قوت يومه في الوقت الذي ينعم فيه رادحو ومداحو صدام ونظام القتلة بالخيرات والاموال ولا يزال البعض منهم متنفذاً وكأن النظام لم يتغير وكأن العراق لم يخرب وهذه هي احدى اهم مآسينا ان لم تكن اهم فواجعنا.
*هل تعتقد أن بامكان اللاجئين والمهجرين والمغتربين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا قادرون على التماهي في المجتمعات الجديدة الآوية لهم، أو التكامل معهم من دون أن يتعرضوا إلى مسخ مدروس أو تشويه متعمد أو تذويب قسري أو أن المرء ينقلب إلى غيره، أو " يزدوج ويفقد وحدته النفسية" كما يعتقد المفكر عبد الله العروي؟

-انا باعتقادي ان المناخ الجيد يولد اجواء جيدة فالادباء والكتاب والفنانون الذين تسنح لهم الفرصة على العيش في البلدان المتطورة والتي يسودها نظام ديمقراطي وحضاري بامكانهم ان يلعبوا دوراً مهماً في تحريك الجو الثقافي والابداعي اذا سنحت لهم فرص الدخول الى المؤسسات المعنية بالشأن الادبي مثل وزارة الثقافة والمؤسسات الاعلامية الاخرى وانا شخصياً لحد يومنا هذا لم اسمع ولم ابلغ ولا ارى حتى بصيص امل بأن الدولة قررت اوعزمت على خطوة في هذا السياق.
*على مدى خمس وثلاثين سنة شهد العراق في حقبة الحكم الدكتاتوري البائد ثلاث هجرات ثقافية كبيرة، هل تعتقد أن المشهد الثقافي العراقي قد أثرى من خلال هذه الهجرات، وأفاد منها، أم أنه فقد بعض خصائصه، وسماته، ونكهته المحلية، وما الذي أضافه المبدع العراقي المنفي إلى المشهد الثقافي العراقي؟

-باعتقادي ان هذا السؤال فيه بعض الالتباس البسيط وهو اننا اصبحنا نعيش في الشتات فالمنافي كثيرة وكبيرة منها ما هو داخل الوطن ومنها من هو خارجة فالداخل يعيش حالتين متناقضتين حالة ادباء الواجهة اعني ادباء السلطة وادباء الصمت الذين يعيشون على الهامش وهؤلاء هم منفيو الداخل وهناك بالمقابل ادباء المنفى وهؤلاء ايضاً ولاءتهم متعددة ومتنوعة كل واحد فيهم يغني على ليلاه فمنهم من ابدع واصبح ظاهرة عربية وعالمية وفيهم من بقي اسير نفسه وحزبه والامثلة كثيرة على هذا. خذ على سبيل المثال الشاعر الكبير مظفر النواب او سعدي يوسف او عبد الوهاب البياتي او رياض النعماني او غائب طعمة فرمان او فاضل العزاوي وغيرهم. في الشق الثاني ان المبدع العراقي قدم الكثير للمشهد الثقافي العالمي بدليل ان الموسوعات والدوريات ودور النشر تشهد على ذلك سيما بعد ان دخل الانترنيت عالم النشر.
* من المعلوم ان رواية ( العراقي المهجور ) للكاتب مهدي علي راضي فازت بجائزة دار ”Bood Locker“ للاعمال الروائية، وشارك في المناقشة عدد كبير من الروائيين والكتاب من مختلف قارات العالم، وذلك بواسطة” الانترنت “ الذي يمكن ارسال الكتاب بالنسختين الاصلية والانكليزية عبره. تحدث الكاتب مهدي علي الراضي المقيم في ولاية ميتشغان قائلاً:” ان هذه الرواية هي عمل عراقي واقعاً وخيالاً وحساً وهي جزء من فجيعة العراقي او رسماً لبعض ملامحه المهمومة والحزينة المتلاحقة “.
اما القاص زعيم الطائي فقد كتب عن هذه الرواية مقالة قال فيها:” لقد قدم لنا مهدي علي الراضي تنويعاً روائياً قل مثيله وفق جدلية دلالية ولغة ذات صياغة خاصة توضح ذوات الشخصيات .
كما اجاد مترجم الرواية في توصيلها الى اللغة الاخرى “.
ويقول الدكتور قحطان المندوبي ـ استاذ الدراسات العربية في جامعة ميتشغان وكاتب مقدمة الرواية” ليس العمل الادبي انعكاساً لواقع اجتماعي من وجهة نظر” لوسيا جولدمان “ في البنية التوليدية، وانما صياغة متلاحمة لمطامح هذه الواقع المصالح من حكايات متوالية يبتدعها الكاتب “.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر كريم ...
- رسام الكاريكاتير الجنوب أفريقي زابيرو جونثان شابيرو ينال الج ...
- استفتاء الأدباء العراقيين: زهير كاظم عبّود: إن العراق حاضر ف ...
- الإرهاب الأسود يغيّب المخرج العالمي مصطفى العقاد الذي روّج أ ...
- تقنية - الوسائط المتعددة - في مسرحية ( أين ال - هناك -؟ ) تم ...
- فلاديمير بوتين أول رئيس روسي يزور هولندا بعد ثلاثة قرون: هول ...
- عزلة البلَّور
- د. نصر حامد أبو زيد يفوز بجائزة - ابن رشد للفكر الحر - لسنة ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر باسم ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية: د. حسين الأنص ...
- الناقد عدنان حسين أحمد ل - الحوار المتمدن -: أنا أول من يخوّ ...
- المخرج المسرحي المغربي الزيتوني بو سرحان ل - الحوار المتمدن- ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر سنان ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية - الحلقة الثان ...
- الروائي العراقي محمود سعيد ل -الحوار المتمدن -:الرواية الجيد ...
- الروائي محمود سعيد ل - الحوار المتمدن -: المقلٍّد دون المقلّ ...
- اعتقال سبعة أشخاص بتهمة التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية في هول ...
- لا بد للديمقراطية أن تنبع من الوطن ذاته، لأنها ليست حبة نبتل ...
- البرلمان الهولندي يدرس اقتراح منع ارتداء الحجاب الكلي في الد ...
- وزيرة الهجرة والاندماج الهولندية تقترح منع ارتداء البرقع


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - -استفتاء الأدباء العراقيين من المنافي العالمية /مهدي علي الراضي:المنفى خارج الوطن و داخله - 8-15