أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الاعتصام ياعصام














المزيد.....

الاعتصام ياعصام


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 5139 - 2016 / 4 / 21 - 10:19
المحور: كتابات ساخرة
    


انفض سامر الاعتصام الاول ولحقه سامر الاعتصام الثاني وتمخض الجبل....
يبدو ان الامر يحتاج الى دراسة متأنية كما قال احد المنظرين من اولاد الملحة.
الكتل السياسية بكل اطرافها تلعب بالعراق كما لو كان "عزبة اللي خلفوهم" ولكن ولد من اولاد الملحة صاح وسط القوم:لاتتعجلوا ففي التأني السلامة.
أي تأني ياهذا ،هل تريدون ان ننتظر قرنا آخر لتأتينا السلامة؟.
في اجمل تعليق وردني امس من شاب بحراني لخّص فيه ماتعيشه هذه الامة ،اذا بقي لها مقومات الامة.
قال:
أستاذي محمد، قصتك تذكرني بقصة أحد المراجع أيات الله هنا بالبحرين، حيث اكتشفنا أن رصيد واحد له ببنك البحرين فقط يساوي 6 مليون دينار! احتج عليه بعض الشباب وواجهوه في مجلسه، قالوا سيدنا! عندك 6 مليون في رصيد ببنك البحرين مجمده لماذا لا توظف هذه الأموال تعمل منها عمارات تؤجرها على الشباب المتزوج جديدا، بسعر رمزي أو محلات تؤجرها عليهم إلخ، فكر قليلا (كنت حاضر المجلس إذ إني أقرب له) قال أنا مخليها مجمده بالبنك لين يطلع المهدي يتصرف بيها!!
طبعا، بعد المهدي كلهم صمتوا وأكلوا خر...!
قمت أنا متسائلا يعني لين طلع المهدي سوف يسحبها من البنك ويشتري بها أسلحه من أمريكا أو الصين أو ماذا؟ كلهم غضبوا علي، وكفروني!
هكذا فليدعي نائبكم أنه سوف يضعها للمهدي وليس للشعب وشوف منهو يرفع بوجهه عين؟!
المهم، اليوم الغوغل كاتب عن النحات محمد غني هناك صفحة ويكيبيديا إنجليزية عنه، وليس هناك أي شيء بالعربي، فهل هناك ممن يكتب عنه ولو تعريف فهو فنان عظيم، كنت بأيام دراستي ببغداد أذهب مع أحد الأصدقاء من (أولاد الملحة الكوفيين ممن كان يعمل معه على حد تعبيرك!) لتشييد نصب الغرير من أعمال محمد غني، (بأوامر صدام) هههه".
لانزعل ابدا هذه حقيقتنا وعلينا ان نعترف اننا خارج التاريخ.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صلوا على النبي رجاءا
- يافؤاد وامعتصماه
- مستر -ايفاد- والعملاق عوج بن عنق
- عبعوب كربلاء ونهب خيمة الصدر
- بيتهوفن وانا وعباس البياتي
- بازار الطاسة والفتاوى
- اعضاء مجلس محافظة كربلاء -كاعدين- على الرصيف
- الزم حدودك يامفتي بدأت تعتدي على الله
- اقرأوا ماذا -يخرط- حنش والسراي
- حين تنقلب ياء الحمايات الى راء
- العريضي ايدز ديني متنقل
- هل يهتم الله بنا حقا؟
- هل نزل العراق الى مابعد الهاوية
- الآف البرقيات من حوريي المسلمين ترسل الى اخوانهم في الارض
- اكو اقسى من هذه الغصة ياناس
- جينات عراقية غلط
- مؤخرة العطية افضل من انتحار ام جوعا
- سؤالان غبيان
- بنت محمود واولاد الملحة
- عن صلاة الاستسقاء والشيطان المشاكس


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الاعتصام ياعصام