أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كوسلا ابشن - من السبايا الامازيغيات الى السبايا الايزيديات













المزيد.....

من السبايا الامازيغيات الى السبايا الايزيديات


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 5127 - 2016 / 4 / 8 - 23:21
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


من السبايا الامازيغيات الى السبايا الايزيديات


اعتبرت الغنيمة الهدف الرئيسي لغزوات الاعراب المسلمين , و أهم عنصر في الغنيمة هو السبي ( النساء والاطفال), لاهمية السبي من الناحية النفسية والاجتماعية والاقتصادية, ولهذا ركز عليه النص المحمدي في اكثر من سورة وأية.
" وإنْ خفتمْ ألاّ تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكمْ من النساءِ مثنى وثُلاثَ وربُاعَ فإنْ خفتمْ ألاّ تعدلوا فواحدةً أو ما ملكتْ أيمانكمْ ذلكَ أدنى ألاّ تعولوا " النساء, الآية 3 . وفي نفس السورة, الاية 25: " ومن لم يستطيع منكم طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم ". "والذين هم لفروجهم حافظون، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين" المؤمنون, الاية 5و6. وفي سورة الاحزاب, الاية50 , يحلل محمد لنفسه الدعارة الاسلامية "يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك".
ما ملكت ايمانكم, حسب كاتب القرآن, هن السبايا من استعبدن بسبب الغزوات البربرية الاعرابية, واصبحن جاريات في خدمة اسيادهن في اشباع رغباتهم الجنسية, وهن محرومات من ابسط الحقوق الانسانية, باعتبارهن في ملكية المالك وجزء من غنيمته التي احلها وأباحها الرب الاعرابي لأتباعه من المحمديين.
محمد اباح وحلل لنفسه السبي ونكاح المسبيات " وما ملكت يمينك مما أفاه الله عليك", فقد غنم محمد صفية بعد قتل زوجها وأبيها وأخيها و كل رجال قبيلتها في غزوة بني قريظة, كما غنم جويرية بنت الحارث بعد قتل زوجها واهلها, في غزوة بني المصطلق, وقد ملك محمد من ملكات اليمين ريحانة ومارية وغيرهما. النصوص القرأنية واضحة في اباحة السبي ولم تقننه ولم تمنعه من محمد الى البغدادي.
سبي النساء والصبايا اباحه الاسلام وحلله بأيات مسلمات ثابتة, تجيز في كل زمكان للبرابرة الاعراب غزو اوطان الشعوب الغير العربية ونهب الخيرات و قتل الرجال وسبي النساء والاطفال, و داعش الا نموذج القرن 21 , للعبودية الجنسية تنفيذا لأوامر محمد المتوفي سنة 632م, وتطبيقا للتعاليمه اللاواقعية والارهابية.
الاسلام لم يمانع ان يملك المسلم سبايا كجزء من الغنيمة بل باركه واحله , ولذا نجد ان "الحضارة" العربية الاسلامية, ماهي الا تاريخ غزوات الاعراب وغنائمهم, وكمية الخيرات المنهوبة وعدد القتلى في صفوف الشعوب المغزية و أهم عنصر في الغنيمة, عدد السبايا المسبيات, اللواتي صنعن " الحضارة" العربية الاسلامية, المتمثلة في الموسيقى والرقص والغناء والشعر والدعارة, حتى ان اكثر خلفاء الاسلام ابناء الدعارة المحللة.
من السبايا صانعات " الحضارة" العربية لعب السبي الامازيغي دور مهم في بناء "حضارة" الغناء والرقص والدعارة المقدسة, المسيئة للبشرية وللذات الانثوية, هذا الدور يرجع الى العدد الكبير للسبي الامازيغي, الذي كان من بين اهداف الغزو الاعرابي لشمال افريقيا, مما يدل عن القيم العالية والسمحاء لامة "أشرف" الخلق في استعباد البشر لهدف النكاح و المتاجرة.
اشار القيرواني الى ان غزوة عقبة للمغرب, بعد قتله للاهالي ونهب ثروات البلد " أصاب نساء لم يرى الناس في الدنيا مثلهن, فقيل ان الجارية منهن كانت تبلغ بالمشرق ألف دينار ونحوها", وذكر جورج مارسييه في كتابه "البربرية الإسلامية " ان عقبة بن نافع الفهري ارسل من السبايا البربريات إلى دار الخلافة بدمشق ما عدده ثمانين ألف, كما ارسل حسان بن نعمان, ما عدده خمسة وثلاثين ألفا, أما النساء البربريات فكن مشهورات في قصور الخلفاء والأمراء ، فكانت إحداهن تباع بما لا يقل عن ألف قطعة ذهبية " (السيوطي , تاريخ الخلفاء) .
السبي الامازيغي لم يتوقف رغم اعتناق ايمازيغن لتعاليم محمد, لان الهدف من غزو بلاد ايمازيغن لم يكن لنشر الاسلام بقدر ما كان لهدف نهب ثروات ايمازيغن وسبي بناتهم, وهذا ما تجلى في غزوة موسى ابن الكلب, رغم اعتناق معظم ايمازيغن للاسلام أنذاك, ورغم انهم لم يقاوموا حملة ابن الكلب التطهيرية, الا ان هذا الاخير بطش بهم واذلهم وسبى بناتهم, واشار بن كثير (البداية والنهاية) الى العدد الضخم من سبايا الامازيغيات بقوله: "بعث موسى ابنه مروان على جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس، وبعث ابن أخيه في جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس أيضا من البرير، فلما جاء كتابه إلى الوليد وذكر فيه أن خمس الغنائم أربعون ألف رأس قال الناس: إن هذا أحمق، من أين له أربعون ألف رأس خمس الغنائم ؟ فبلغه ذلك فأرسل أربعين ألف رأس وهي خمس ما غنم، ولم يسمع في الاسلام بمثل سبايا موسى بن نصير أمير المغرب", ويقول ابن الأثير في ( الكامل في التاريخ ) " بلغت غنائم موسى بن نُصير, فاتح المغرب , سنة 91 هجرية , ثلاثمائة ألف رأس سبي , بعث خمسها الى الخليفة الوليد بن عبد الملك , أي ستين الفا".
سبي الامازيغيات كان مطلب من مطالب تجار الرقيق في المستعمرات العروبية, الخلفاء والامراء, الراشدين, الامويين والعباسيين, ولهذا يلاحظ ان رغم مرور عقود عن احتلال شمال افريقيا, او ما أصطلح عليه نشر الاسلام, ودخول ايمازيغن في هذا الدين " افواجا", لم تتوقف الغزوات الاعرابية الهادفة لسبي البنات والاطفال, وهذا يأكد هدف غزوات المرضى النفسانيين من خلفاء وعامة و تجار الرقيق وحاجتهم للبضاعة الثمينة (السبايا الامازيغيات) في قصور الاعراب وفي اسواق النخاسة المدرة لارباح طائلة .
عن ابن أبي شيبة في المصنف: حدثنا أبو سفيان الحميري حدثنا خالد بن محمد القرشي، قال: "قال عبد الملك بن مرون، من أراد أن يتخذ جارية للتلذذ فليتخذها بربرية، ومن أراد أن يتخذها للولد فليتخذها فارسية، ومن أراد أن يتخذها للخدمة فليتخذها رومية" (تاريخ السيوطي).
على ما يبدوا ان قصور عبد الملك بن مروان كانت تعجوا بالجواري من كل الاثنيات ومن كل الدول المغزية, وبمعاشرتهن الدائمة صار متخصص بمهامهن وخصائصهن, من هي للولد ومن هي اللذة ومن هي للخدمة.
المعقد ابن مروان احتاج للسبايا الامازيغيات من اجل التلذذ, و الاموي هشام بن عبد الملك, بعث الى عامله عن افريقية (بلاد ايمازيغن) يطالبه بإرسال المزيد من السبايا الأمازيغيات الى دمشق من اجل التلذذ والولد, وكان هذا نص رسالته:
" أما بعد, فإن أمير المؤمنين لما رأى ما كان يبعث به موسى بن نصير إلى عبد الملك بن مروان رحمه الله، أراد مثله منك، وعندك من الجواري البربريات المالئات للأعين الآخذات للقلوب، ما هو معوز لنا بالشام وما ولاه. فتلطف في الإنتقاء، وتوخ أنيق الجمال، عظم الأكفال، وسعة الصدور، ولين الأجساد، ورقة الأنامل،وسبوطة العصب، وجدالة الأسوق، وجثول الفروع، ونجالةالأعين، وسهولة الخدود، وصغر الأفواه، وحسن الثغور، وشطاط الاجسام, واعتدال القوام، ورخامة الكلام, ومع ذلك, فأقصد رشدة وطهارة المنشأ, فأنهن يتخذن أمهات أولاد والسلام "
من كتاب (الدولة الأغلبية 800-909 )التاريخ السياسي, لصاحبه الاستاذ الدكتور محمد الطالبين, تعريب الدكتور المنجي الصيادي , ص, 39.
السبايا الامزيغيات وصمة عار في تاريخ ما سمي ب"الحضارة" العروبية الاسلامية, بنات بريئات, اجملهن سقن جواري للدعارة الحلالية بقصور الخلفاء والامراء الاعراب المسلمين, والباقية سقن كالبهائم لاسواق النخاسة بدمشق والبصرة والمدينة ومكة, ليمتلك مصيرهن تجار الرقيق الاعراب المسلمين, خير أمة اخرجت للناس, تقتل, ترهيب, تنهب وتسبي. هكذا شرف واكرم محمد وتعاليمه المرأة والولدان, بالسبي والدعارة الحلالية واغتصاب الاطفال. عدم التحريم النصي للفعل الاجرامي (ملك اليمين) واغتصاب الاطفال, و بالاحكام الثابتة المكرسة للسبي المعاصر, وغياب نصوص قانونية تجرم الافعال اللااخلاقية واللاانسانية, تبيح السلطات العروبية في بلاد ايمازيغن في العصر الحالي وتحت شتى المسميات (النكاح العرفي , النكاح المصياف وغيرهما ), ممارسة الدعارة الحلالية واغتصاب الاطفال, وخصوصا للسياح القادمين من بلدان العربان لاسترجاع ذكريات اجدادهم مع السبايا الامازيغيات, وفضائح العربان حاليا تسجل على اليوتوب مفخرة لهم وانتصارعظيم لهم , اما الفضيحة الكبرى السكوت عن العبودية الجنسية ودعمها السلطوي, وأغربها اقدام الفاسد الاكبر محمد ابن الحسن بالعفو التام عن العروبي المسلم العراقي صالح الدين مغتصب 11 طفل وطفلة, رغم الادانة الشعبية للجريمة اللااخلاقية واللاانسانية.
السبي الحلالي المعاصر مستمر باستمرار وجود نصوص مقدسة محمية بالألة الحديدية السلطوية العروبية الاستعمارية.
في الشمال الافريقي السبي الامازيغي مستمر في حلته المعاصرة السلمية, تمارسه سلطة كولونيالية معترف بها من طرف اسيادها الامبرياليين, اما في الشرق الاوسط فقد برز حاليا سبي على النمط الاعرابي القديم, سبي غير العربيات وغير المسلمات وخصوصا السبي الايزيدي (كوردستان), غنيمة داعش في حربها لتأسيس الخلافة العربية الاسلامية المعاصرة.
ما تقوم به التنظيمات الارهابية الاسلامية وعلى رأسها داعش ما هو الا اعادة ذهنية عهد الاعراب وتطبيق النص المقدس كما طبقه جيل العصر الذهبي, فلا خلفاء الراشدين ولا بني امية ولا بني العباس حرموا الغزوات ولا حرموا السبي, ولا وجود لنص مقدس الغى او حرم الغزوات والسبي. او نسخ أيات الغزو او السبي.
داعش الارهابية بمساعدة المشيخات الاعرابية وتواطئ جهات محلية, استطاعت في فترة قصيرة ان تستولي على منطقة مهمة من العراق وسوريا وتسبي النساء والاطفال, اقتداءا بافعال "اشرف" الخلق محمد وسنته المقدسة وتعلن داعش في هذه المنطقة قيام دولة الخلافة.
القرن 21 سجل نكسة تاريخية في حياة البشرية المعاصرة بالرجوع الفعلي الى النمط العبودي المشرقي للقرون الوسطى, سبايا الايزيديات بالخصوص يسقن الى اسواق النخاسة للبيع والشراء كالبهائم على طريقة الخلفاء الطالحين للعهد المظلم من تاريخ شعوب الشرق الاوسط, اسواق النخاسة الداعشية تنظمها المحاكم الاسلامية وتقوم بادارتها لعمليات عقود البيع والشراء بشكله الحلالي الاسلامي وتحدد اثمنة السبايا حسب السن والجمال فقد اشارت بعض الوثائق الى ان سعر الطفلة الصغيرة ما بين سنة الى 9 سنوات يبلغ 200 الف دينار عراقي, وطفلة بين 10 و 20 سنة فيبلغ سعرها 150 دينار, اما المرأة بين 40 سنة و50 سنة فسعرها يبلغ 50 الف دينار عراقي.
اعدامات جماعية لغير العرب ولغير المسلمين, جرائم اغتصاب وحشية ترتكب ضد النساء غير العربيات وغير المسلمات, سنجار تقدم انوثتها الطفولية البريئة لبرابرة القرن 21 لاحياء عهد الخلافة بجواريه وغلمانه, عهد الظلام والتحجر الفكري والكراهية للاخر, عهد الغزوات والقتل والنهب والسبي.
ايزيديات غنائم غزوات داعش, يبعن ويغتصبن, ويقدمنا كهدايا لكل عربي ومسلم انظم لداعش في دار الخلافة, للاستمتاع بالعبودية الجنسية. مرت اكثر من سنة من عذاب ومآسات المسبيات و القوى المقسمة للعالم مستغلة للظروف المآساوية في المنطقة للمساومة على مصالحها الاقتصادية والسياسية دون التعامل الانساني و مراعات الظروف اللاانسانية للمقهورين والمقهورات تحت رحمة رصاص ونخاسة داعش, اما القوى الظلامية الاسلامية من جهتها تقدم كل الدعم المادي والمعنوي لمؤسسي دار الشر الاسلامي الجدد, و منظري الارهاب الاسلامي الداعمين للحملة البربرية الداعشية ولغزواتها الجنسية, مستدلين على المرجعية المحمدية الارهابية والمتخلفة (نتاج النمط العبودي للقرن 7) لتبرير الممارسات الارهابية والعبودية لحثالة المجتمعات المعاصرة و بفتاوي فقهاء الظلامية المستهدفة للعقل المؤمن الجامد, غير الجدلي وغير المحلل للفتاوي الساذجة المطالبة من الانسان المعاصر الايمان المطلق بالمنتوج النظري والمادي للمجتمع الاعرابي للقرن 7, لاعطاء الشرعية الثابة للاسترقاق والعبودية الجنسية, وهكذا تأمر الفتاوى بتقبل الواقع الداعشي الجديد وعلاقاته الاجتماعية, فمثلا الفقيه ياسين العجلوني افتى بشرعية اتخاذ السوريات ملك اليمين (سبايا), كما اصدرت فتاوى عديدة من داعش او من خارج مؤسسة داعش تبرر السبي وتحلله استنادا على ان الاسلام لم يحرم سبي النساء (ملك اليمين), و هذا صحيح ولا جدال فيه بحكم ان النص القرآني الثابت, غير قابل للتغيير عبر الزمان والمكان, وان ما يقوم به داعش يستمده من كتابه المقدس, تعاليم محمد الارهابية المتخلفة والمهينة للذات الانسانية.
القضية الجوهرية ليست القضاء على داعش فحسب, فقبل داعش برزت القاعدة على مسرح الاحداث وقبلها الاخوان وتنظيمات "جهادية " شتى, كلما اختفى تنظيم ارهابي, يخلفه تنظيم ارهابي جديد وبنفس المرجعية الاعرابية الارهابية, فالقضاء على الارهاب والظلامية والاسترقاق لا ينتهي بضرب الفاعل الارهابي ومموله المادي فحسب, بل ينتهي بتصفية منابعه الفكرية, بقطيعة ابستمولوجية مع التراث العربي الاسلامي وليس مجرد نقده, والبحث عن البديل الذاتي المتمثل في التراث العقلاني وتنويري المحلي القادر على تخليص الشعوب المقهورة المعرضة للاغتراب الثقافي والتاريخي والحضاري في مستعمرات العروبة القهرية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
الخلاص من العبودية والارهاب الداعشي واسائر ملته لا يأتي بالهروب والملاجئ والحلول الترقيعية الآنية, فالبديل الواقعي هو مقاومة هيمنة التراث الرجعي الارهابي الكولونيالي, واقتلاعه من تربة لم تنتجه ولم تساهم فيه, بل فرض عليها بالقوة, وارساء اسس الخصوصية المحلية الثقافية والحضارية الكفيلة للتصدي لكل انواع الارهاب المادي والايديولوجي وبناء مجتمعات حداثية بخصوصيتها الحضارية.



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلجيكا تدفع ثمن التسامح والتساهل مع العقل الارهابي
- الفرنكوفونية والعروبية, وجهان للغزو الثقافي الاستعماري
- الاسلام وديسبورا الشمال الافريقي بأوروبا
- حوار الاديان ام صراع الاديان
- جروح الريف لن تندمل الا بالاستقلالية
- اغتيال الطالب عمر خالق مناضل الحركة الثقافية الامازيغية بموق ...
- المنتقدين للعرقية هم عبيد لاْسوء المذاهب العرقية
- ذكرى 19 يناير, بين التحقير -الاوباش- والمقابر الجماعية
- السنة الامازيغية رمز القوة في عصر الخنوع
- العرقية, النظرية والممارسة
- الغزو او الفتح النتيجة هي الاحتلال
- من هم عملاء الصهيونية في شمال افريقيا؟؟؟
- سياسة التسامح غير مجدية مع اعداء الانسانية
- السلطة الكولونيالية العروبية وتقرير مصير لقبايل
- عقيدة القتل والكراهية
- العودة الى ارض الاجداد حق طبيعي وانساني
- ال علوي سلطة احتلالية
- يشترون الموت بأموالهم
- موقف الشوفينية العروبية المشرقية من الامة الامازيغية
- اللعبة الانتخابية وشرعنة الكولونيالية


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كوسلا ابشن - من السبايا الامازيغيات الى السبايا الايزيديات