|
ديمقراطيّة نوري المالكيّ , شؤون وشجون عراقيّة , منشورات فيسبوكيّة ... ج 2 .
شامل عبد العزيز
الحوار المتمدن-العدد: 5127 - 2016 / 4 / 8 - 20:26
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هذه مقتطفات من على صفحتي الرئيسيّة – الفيس بوك – بدون تاريخ وبدون تسلسل ومن الممكن أن تجدوا عبارات مكررة لنفس المضمون والفكرة وهي التي تتعلق بالشؤون والشجون العراقيّة – لذلك أرجو المعذرة .. الكذب في جميع الأديان والشرائع حرام ولكن العرب يكذبون ليل نهار خصوصًا السياسيين وبالأخص العراقيين الذين جاءوا للحكم بعد عام 2003 ومن يؤيدهم . سألوا ممثلة أفلام – بورنو – إيطاليّة : ماذا ستفعلين عندما تتقدمين في السن وتتركين التمثيل ؟ قالت سأعمل في مجال السياسة !!! من يظن أنني بصدد الاستهزاء أو التجريح لهذه الممثلة الجميلة الواثقة من نفسها فهو واهم – هذه أشرف بكثير من السياسيين العرب لا بل لا مقارنة .. * " غيض من فيض " .. أحد اولاد الشوارع حسب تعبير بول بريمر أول حاكم عسكريّ أميركيّ للعراق بعد عام 2003 ومن الذين جاءوا للحكم هو نوري كامل المالكي .. رئيس وزراء لدورتين متتاليتين بطريقة – ديمقراطيّة خصوصًا الدورة الثانيّة !!!!!!!!!!!.. المهم ... تاريخ نوري المالكيّ الطائفيّ معروف للجميع ومن أي منطقة ومن أي بيئة ومن أي مدينة وماذا كان يعمل وما هي مهنته الأصليّة وأنه قال في مقابلة تلفزيونيّة أنه لم يستطع في حياته شراء – بدلة – وجميعنا يعرف أين كان يعمل سواء في إيران أو سورية – منطقة السيدة زينب وماذا كان يأكل وأين يعيش – ولكن عندما وصل للعراق بعد عام 2003 وفي ظرف أقل من 10 سنوات أصبح من أغنى الأغنياء .. !! لا تسألوا كيف ؟ يرزق من يشاء بغير حساب !!! في فترة حكمه – 8 سنوات – جنى العراق مبلغاً قدره – 550 – مليار دولار أميركي من عائدات النفط وحسب صحيفة الفايننشال تايمز كان من الممكن أن يكون العراق بلداً مميزاً ومحصناً من أي طارئ ولكن الواقع الحاليّ يقول بأن خزينة العراق خاوية – على عروشها – ووصل الأمر بها أنها عاجزة عن دفع رواتب موظفيها .. يبدو أن هذا هو زهد – حزب الدعوة الإسلاميّ – الذي ينتمي إليه المالكي بل هو أمينه العام .. ما أكثر الزهاد في العراق ؟ * ( الحلقة المفرغة في العراق ) .. يا سادة يا كرام ذكرنا في أكثر من منشور بأن العراق يسير إلى الهاوية ولا زلنا على نفس الرأي .. من يظن بأن التشكيلة الوزاريّة التي قدمها رئيس الوزراء العراقيّ حيدر العبادي سوف تنقذ العراق مما فيه واهم جداً " هذه جاءت بعد خراب البصرة أو مالطا " كما يقولون – متأخرة جداً .. نعود ونقل نحنُ ندور في حلقة مفرغة ,, لا قيمة لأيّ تشكيلة وزاريّة ما دام هناك كتل سياسية أساسها المحاصصة والاستحقاق السياسيّ .. اعترضت هذه الكتل السياسيّة بعد يومين من تقديم التشكيلة للبرلمان على تسعة وزراء من أصل ستة عشر وزيراً... وقلنا سابقاً لا يهمهم خراب العراق وليذهب إلى الجحيم .. واليوم تم رفضها بالكامل فالكتل السياسيّة التي تقول نحن ضد المحاصصة أمام الإعلام هي نفسها التي خلقت المحاصصة ومن المستحيل أن يوافقوا على وزارة لا تقوم على أساس الاستحقاق . الحلّ وهذا ما سيرغمون عليه مستقبلا بطريقة أو بأخرى - هو حلّ الرئاسات الثلاث – الجمهوريّة – مجلس الوزراء – البرلمان – حكومة غير سياسيّة من خارج الكتل غير حزبية تقوم بإدارة الدولة لفترة محددة مدعومة من قبل نفس هذه الكتل من أجل العراق وليس من أجل مصالحهم – والأهم هو حلّ الدستور أس الفساد ومنبع الخراب .. أو أن تقوم الجماهير بدخول المنطقة السوداء وليذهبوا إلى الجحيم .. هذه أمنية حياتي اليوم .. سيبقّ الوضع كما هو عليه إن لم يكن أسوء ما دام يدورون في الحلقة المفرغة - .. يقولون لا بدّ من مراعاة الدستور والدستور هو أول بذرة فساد فكيف يصدر الإصلاح من فاسد ؟ العراق اليوم هو أسوء دولة ونال المرتبة الأولى في الفساد . لله درك أيّها العراق !! * ( ما أرخصكم ) ؟ في زمن الطاغيّة – صدام حسين – كان هناك من يكتب عنه من الصحفيين – عراقيين وغير عراقيين – يعيشون في مدن عربيّة وأجنبيّة - مقابل ثمن – كوبونات النفط – ظروف مغلفة يتم استلامها من السفارات العراقيّة - قسم من هؤلاء زاروا العراق وتم الاجتماع معهم من أمثال المصريّ مصطفى بكري و الفلسطينيّ عبد الباري عطوان والبريطاني جورج غالاوي وغيرهم .. ما أرخص هؤلاء وما أرخص كتاباتهم .. في زمن الديمقراطيّ – نوري المالكيّ – لم يتغير الحال بل زاد عن حده وبصورة أكثر بشاعة بحيث وصل الأمر إلى أن يدعي قسم من هؤلاء الذين لا يختلفون عن بكري وعطوان وغالاوي بأن نوري المالكيّ ديمقراطيّ – لا مثيل له – أيضاً هؤلاء زاروا العراق والتقوا بالديمقراطيّ الأوحد وخرجوا بظروف مغلفة وعند عودتهم لبلدانهم يزوروا السفارة العراقيّة بين فترة وأخرى لاستلام – المقسوم - .. !! بشرط أن يستمروا بالثناء على الديمقراطيّ الأوحد – هبة السماء – نوري الديمقراطيّ !!! من الأمثلة الحية على ديمقراطيّة المالكيّ أنه قال عند انتهاء دورته الثانية وفي محاولة منه لاغتصاب السلطة لفترة ثالثة - ما ننطيها – هذه لهجة عراقيّة – أي لا نُعطيها ويقصد رئاسة الوزراء ثمّ قال " أكو واحد يكدر يأخذها حتى ننطيها - ؟؟؟ هل هناك من يستطيع أن يأخذها ؟ من باب التحدي .. مثال أخر على ديمقراطيّة أبو عدي الجديد المالكي حول التظاهرات والاعتصامات قال سنقوم بفك هذه التظاهرات والاعتصامات بالقوة مع العلم أن التظاهر والاعتصام حق مشروع وفي الدستور الذي وقع عليه هو شخصياً .. هل هناك ديمقراطيّة أكثر من ذلك ؟ لا أظن !!! يقول المالكيّ " بين المتظاهرين أزلام النظام السابق وسؤالي لك " من هم أزلامك " ومن أي مستنقع ؟ كما قال أبن الروميّ " ما كُلَّ عين ترّ " .. بالمناسبة المالكي هو رئيس كافة المليشيات الوقحة وغير الوقحة وهو أس الخراب ,, عقدة نوري المالكي وكل من جاء للحكم بعد عام 2003 هو صدام حسين فهم يقلدونه في كل شئ حتى في ملابسه وخصوصًا المالكي في الزي العربيّ – اليشماغ والغترة والعكال – كذلك أولادهم يقلدون أولاده عدي وقصي – حالياً لدينا عدي نوري المالكي – حمودي - .. * شؤون عراقيّة " .. هناك فرق كبير بين أن تعيش الحدث وبين أن تسمع عنه فليس الخبر كالعيان كما يقولون .. هناك فرق كبير بين من يجلس وراء الشاشة الزرقاء ويكتب عن موضوع يجري على أرض الواقع فعلاً وهو بعيد عنه وبين من يرّ أمامه كل شئ حقيقي وواقعي ومرّة ثانية ليس الخبر كالعيان . سبب دمار العراق وخرابه ووصوله إلى ما هو عليه اليوم هو – المحاصصة – . من لا يعتقد اعتقاداً جازماً لا شك فيه بآن الذين جاءوا إلى السلطة بعد عام 2003 من أولاد الشوارع هم أس الخراب خصوصًا المالكيّ " طبعاً فوق الخراب الذي كان " فهو أمام خيارين لا ثالث لهما " إما مستفيد أو جاهل " . فكرة المحاصصة التدميريّة هي ببساطة على النحو أدناه : شيعة – سُنّة – أكراد ,, مع بعض الأقليات لتجميل الوجه الديمقراطيّ المزعوم في العراق الجديد .. من الحماقة أن نذكر بأن العراق بلد فيدراليّ – ديمقراطيّ – موحد ,, لا يصدق بهذه العبارة الشعاراتيّة سوى الأهبل فكل شئ في العراق يؤكد على العكس من ذلك والواقع خير دليل . من أين جاءوا بأن الشيعة هم الأغلبيّة ؟ هل هناك إحصاء عام بإشراف دوليّ نزيه ومنذ عام 2003 ولحد الان ؟ ما هو الدليل على أن الشيعة في العراق هم الأغلبيّة ؟ كم عدد نفوس العراق اليوم ؟ هل هناك دليل علمي على ذلك ؟ الدستور أول بذرة فساد في العراق وهو الذي قام بهذا التقسيم وهو تقسيم خاطئ من البداية حتى النهاية .. لا يجوز الخلط بين الطائفة وبين القوميّة . الشيعة والسُنة طوائف بينما الأكراد قوميّة . الصحيح هو إما عرب وأكراد وإما شيعة وسنة .. لماذا ؟ لأن الأكراد سُنّة فكيف يسلخونهم من مذهبهم ؟ السُنة العرب مع الأكراد الذين هم سُنّة إن لم نقل هم الأغلبيّة وهم أغلبيّة فعلاً فلنقل 50 % شيعة و50 % سُنّة .. إذن موضوع الكتلة الأكبر – الشيعيّة - موضوع خُرافيّ تدميريّ وما جرى في العراق منذ عام 2003 لحد الآن هو الدليل القاطع على صحة ما نقول .. شيعة السلطة وبمساعدة سُنّة السلطة والأكراد – أي المحاصصة الدستوريّة – دمروا العراق تدميراً كاملاً ولن يسترد عافيته إلاّ بعد عقود طويلة .. التشكيلة الوزاريّة التي أعلنها رئيس الوزراء العراقيّ يوم أمس ولو أنها جاءت متأخرة جداً ولكن من الممكن أن تكون الخطوة الأولى لعملية الإصلاح والتغيير ولكن بشرط أن يعقبها الكثير من الخطوات القادمة .. * " الكعكة العراقيّة " . السياسيون العراقيون – أولاد الشوارع – الذين جاءوا إلى السلطة بعد عام 2003 لا يهمهم خراب العراق وليذهب إلى الجحيم ولكن ما يهمهم هو الحصة – التي اسموها الاستحقاق – جميعهم دون استثناء .. أفشل وزيرين في الكون هما إبراهيم الجعفري وزير الخارجيّة وحسين الشهرستاني وزير التعليم العاليّ رفضا يوم أمس التغيير والاستقالة من منصبيهما .. سأقول لكم الفرق بين هؤلاء الأنذال أولاد الشوارع وبين إحدى الحكومات في العهد الملكيّ أي ما قبل 1958 : تلك الحكومة أي في العهد الملكيّ كان نصفها من الأكراد بما فيهم رئيس الوزراء ولكنهم كانوا فعلاً رجالات دولة وليس – طراطير اليوم - الاستحقاق السياسيّ غير ذا قيمة في مثل هذه الظروف التي سوف تُطيح بالبلد إلى الجحيم .. اليوم نصيب الأكراد أو حصتهم 20 % . في العهد الملكيّ حكم العراق 23 رئيس وزراء من عام 1921 لغاية 1958 أي مدة 37 سنة كان بينهم 4 رؤساء من الشيعة .. لتكن الحكومة شيعيّة بالكامل – سُنيّة بالكامل – كرديّة – مسيحيّة - يزيديّة ,, إلخ .. ثمّ ماذا ؟ هذا ليس مهمًا اليوم – المهم هو التخلص من الأحزاب الدّينيّة الطائفيّة الحقيرة والمحاصصة والاستحقاق والبحث عن رجالات دولة مستقلين يديرون البلاد على نهج جديد وأن لا يكون لتلك الأحزاب أي دور .. أي بمعنى أخر الحكومة الجديدة عابرة للطائفيّة والمحاصصة والاستحقاق .. فهل سوف يتحقق ذلك ؟ لا أظن ,, لذلك العراق إلى الجحيم ولو بعد حين . * ( الإصلاح البطيخيّ في العراق العظيم ) ! إذا أردتم أن تعرفوا حجم الفساد الماليّ والإداريّ والسياسيّ والاجتماعيّ والاقتصادي في العراق منذ عام 2003 لحد الان فعليكم أن تفكروا بما سأقوله في السطور التالية : نائب واحد في البرلمان العراقيّ من مجموع 325 نائب في الدورة الحاليّة اشترى قصر في العاصمة الأردنيّة عمّان في منطقة الدابوق بمبلغ 5 مليون دولار فقط .. أكرر فقط .. ؟ هذا أصغر نائب في أصغر كتلة نيابيّة .. !! طيب والكتلة النيابية الأكبر جماعة التحالف الوطني أو التخالف الوطني – شيعة السلطة – شنو أخبارها مثلاً ؟ طيب رؤساء الجمهوريّة وأعوانهم وأولادهم وأقرباءهم ؟ طيب رؤساء الوزارة واعوانهم وأولادهم وأقرباءهم ؟ طيب رؤساء البرلمان وعلى نفس النسق السابق ؟ طيب الوزراء ووكلاء الوزارة ورؤساء المؤسسات والمدراء العامين واعضاء الهيئات في مجالس المحافظات والبالغ عددها 18 محافظة ؟ طيب قادة المليشيات ؟ طيب حصة قاسم سليماني المسؤول عن خراب العراق ؟ طيب أهل العمائم ؟ طيب عدي نوري المالكي " حمودي الصغير " ؟ طيب ,, طيب ,, طيب ؟ الآن .. ماذا يدور بخلدكم ؟ أيّ إصلاح هذا وأي بلد وأي حكام ؟ * " رشوة بسيطة " ! حسين الشهرستاني وزير التعليم العالي في حكومة حيدر العباديّ حاليا – سابقاً وزير النفط في حكومة المالكيّ – هو الآن بطل أكبر فضيحة في العالم عندما كان وزيراً للنفط – الفساد في شركة نفط الجنوب في البصرة والوزارة في بغداد – أمام أزلام المالكيّ خيارين لا ثالث لهما : إما أن المالكيّ على علم بكل ذلك الفساد لأنه كان رئيس الوزراء وكان يأخذ حصة أو انه لا يعلم – في كلا الحالتين هو لا يستحق أن يشغل هذا المنصب – اختاروا – عقد واحد قيمته مليار وثلاثمائة مليون دينار كانت العمولة 50 مليون دولار – هناك عشرات العقود في هذه الوزارة فكيف بباقِ الوزارات ؟ مجرّد سؤال ..
#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل هناك نهضة جديدة ؟
-
وقفة مع - حديث النهايات – ..
-
من الفيس بوك - ج 1
-
الأصوليّة كلاكيت مرّة ثالثة !
-
الاستبداد أصل لكل فساد .
-
الأصوليّة مرّة ثانيّة - وَلَن يّجْعَلَ ٱ-;-للَّهُ لِلْ
...
-
الأصوليّة هي الأصوليّة في كل مكان وزمان !
-
العبارة الحمقاء - كل مسلم إرهابيّ - !
-
شئ من الفلسفة مع كارل بوبر !
-
بين الاستبداد والمواطنة !
-
البرجوازيّة العربيّة ,, حقًا ما يقولون ؟
-
مجتمعات الكراهيّة !
-
داعشيات 1 / 2 !
-
يا حبيبتي يا داعش ,, كل ده يطلع منك ؟
-
سبتمبر باريس !
-
شبعنا حكي ! فأين الفعل ؟
-
عَلمانيّة وعَلمانيّة ! شتان بين الثرى والثريا !
-
حرق القرآن هو الحلّ .. حقًا ما يقولون ؟
-
هل ..... ؟
-
مجتمعاتنا بين التبعية الغربية والشرقية – ما هو الفرق - ؟ الج
...
المزيد.....
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
-
محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت
...
-
اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام
...
-
المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|