شغلات .. عراقيّات .. ساخرات

عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث
(Imad A.salim)

الحوار المتمدن-العدد: 5125 - 2016 / 4 / 6 - 04:01
المحور: كتابات ساخرة
    

شغلات .. عراقيّات .. ساخرات

في مجلس النوّاب ..
لجنة التعليم العالي : رفضَتْ المُرشّح لوزارة التعليم العالي.
اللجنة القانونية : رفضَتْ المرشّح لوزارة العدل .
اللجنة المالية : رفضَتْ المرشّح لوزارة المالية.
لجنة المهجّرين والمهاجرين : رفضَتْ المرشّحة لوزارة العمل والهجرة .
لجنة العلاقات الخارجية : رفضت المرشّح لوزارة الخارجية .
لجنة الشباب والرياضة : رفضَتْ الدمج والمرشّح معاً .
لجنة "الرفض" : رفضَتْ مُرشّح "الرافضين" .
لجنة "نفيّ النفيّ" : رفضَتْ مُرشّح "الماديّة الديالكتيكيّة".
ومازال عمل اللجان الاخرى مستمرّاً لـ "رفض" بقية المرشّحين.

*
بعيداً عن الاصلاح "الجوهري" .. والاصلاح "الجزئي" ، و "الكابينة " و "التريلة قاطرة ومقطورة" .. و " الحُزمة " .. ومدري شنو بعد ..
ترضون أخوان .. برشلونة يلعب ويّه اتلتيكو مدريد .. وريال مدريد يلعب ويّة "فوكَسواكَن" !!!!! . هسّة يا أخي على الأقل العبوا ويّه تويوتا ، ويّه كيّا ، ويّه "دودج أبو عليوي" بلكي بيها باب وجواب . و فوكَاها رونالدو من يكَوّل باجر على "فوكسواكن" (اذا كَوّل) ، راح يُكَمز ، ويعوج حلكَه ، ويفرفح ، وتريد تطلع روحه ( آمين بجاه ربّ العالمين ) و يصيح أووووووو .. وإنتو الرياليين تتكَامزون ويّاه (جنكُم كناغر ) . يا أخي عيب . والله عيب !!!!! .
بعدين إخوان إحنة بيا حال ؟ البي خير يروح يكَوّل على "البعورة" اللي لعبوا بينه شاطي باطي .. وغلبونه 13 - صفر .. والحكَم بي " توحّد" .. و المُدرّب "العينتين" مضيّع "صول جعابه" .. واللعبة بعدهه ما خلصتْ .

#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات