أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كمال التاغوتي - نهداكِ سفينة قُرْصان














المزيد.....


نهداكِ سفينة قُرْصان


كمال التاغوتي

الحوار المتمدن-العدد: 5125 - 2016 / 4 / 6 - 01:44
المحور: الادب والفن
    


عَنْ تَوابِلِ الهُنُـــودِ

ودَمْعَــةِ القَــرَنْــفُلِ سَــاعَةَ الوَدَاعْ

حُــدّثْتُ،


يَقُــولُ كَـــاهِنٌ حَــبَشِيّ:

إنَّــهَــا كاليَــرَاعْ

تَـــنْمُــو فِي مُــنْحَـــنَــى نَهْـــدَيْــكِ

وَتَشْرَبُ الشُّــمُوسَ الَّتِي تَــكَسَّــرَتْ حَبَّــاتٍ

مِنَ السُّـكَّـــرِ والعِنَبِ المُعَـــتَّـــقِ

فِي مِرْشَــحِ الحَــنِينِ بِحَــلْمَتَيْكِ،

يَــزْعُمُ أَنَّــكِ الرَّبِيـــعَ

تَسْتَقْـــبِلِـــينَ آلاَفَ العُــقُــودِ

مِــنْ ألْيَـــافِ نَيْــــزَكٍ دُرِّيّ،


يَـــا لَيْتَ رَشْحَ نَهْــدَيْكِ

خُــبْــزِيَ اليَـــوْمِيّ؛

وإذَا ذَابَتْ دِمَـــائِــي

فِي زَوْبَــعَــةِ اللَّوْزِ الفَــجْرِيّ

ورَذَاذِ الفُسْــــتُــقِ

وسُحِقْتُ

فَـــعَسَـــاهُــمَــا ضَــرِيــحِي البَــحْرِيّ ...

لأَسِـــيلَ بَيْنَ أَحْــدَاقِ العُــشَّــاقِ

عُــنْقُـــودَ أُغْنِيَـــاتٍ

نَغَــــمًــا يُــرَصِّعُ السُّفُـــن،

لَيْتَـــنِــي فِي ذَلِـــكَ السَّــفْحِ الصَّخْرِيّ

شِـــرَاع ...



#كمال_التاغوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَراتِيلُ السنَابِلِ
- مفَاجأَة
- خَزَفٌ مَشْوِيٌّ
- يُوسُفُ، نَرْجَسَةُ النِّيلِ
- أُسْتَاذَتِي وَشْمٌ فِي المَرَايَا
- مِحْرَابُ الوَرْدِ والبَجَعِ
- عدالةُ الحبِّ ظلمٌ (وسْواس إيروس)
- قُطُوفٌ دَانِيَةٌ
- دراكولا
- إبَاحِيَّةٌ
- لاَ تَحْلُمْ وأنْتَ فِي لَهِيبِي
- أُفُقُ العَسَلِ: عَنْتَرَةُ
- رِدَّةُ الوَرْدَةِ
- العَنْقَاءُ: راقِصَةُ البَالِي
- اعترافات عمر المختار
- أبو القاسم الشابي: صورة ساتِليَّة
- قَيْس مُنشَقًّا
- نجاة (النسخة النهائية)
- البُحَيْرَةُ
- نَحْنُ العُمَّالُ


المزيد.....




- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كمال التاغوتي - نهداكِ سفينة قُرْصان