أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - الارجيله احسن اكسجين














المزيد.....


الارجيله احسن اكسجين


طوني دغباج

الحوار المتمدن-العدد: 5124 - 2016 / 4 / 5 - 12:11
المحور: كتابات ساخرة
    


الارجيله احسن اوكسجين
كان صاحبنا في اجازته الصيفيه و في فسحه صغيره الى مدينه الملاهي حسب طلب الاولاد و بصحبة بعض الضيوف من الرياض في طريقهم للضفه.
و اثناء التجوال تقع عينه صدفة على بعض الاحبا!!
اولاد و بنات العم غمرته السعاده و شده الحنين ياااااه
فعلا رب صدفة خير من الف ميعاد. ركض خافقا قلبه للاب الثاني فعلا يحبه كثيرا سحب النرجيله بعيدا و افسح المجال ليضم عمه بشدة الشوق و تقبيل اليد.
كيفك عمي؟ كيف صحتك ؟ و ايضا سلم على بنت العم بقربه غمرته سعاده ليس لها مثيل.
لعب الاولاد في الملاهي و شافوا سيدو و اولاد العم تعبوا و نعسوا بابا بدنا نروح عالبيت تمام و انا جعان و نعسان.
دقاءق بعد دخول البيت رن التليفون بابا ؟! نعم
سيدو عالخط من الضفه.
اوك.
هالو
هالو
كيفك ابني تمام
بدي سلامتك ابوي
عرفت شو صار مع عمك
لا خير انشالله
لسه هلا سكرت الخط مع اولاده اتصلوا في و خبروني فهو بحاله حرجه في غرفة الانعاش في المدينه الطبيه
لا مش ممكن
بابا ابن عمك هلا حكالي
ابوي من ثلث ساعه تركته بيارجل في مدينه الملاهي
معقول
اقسملك و حياتك عندي
على كل الصبح رح احوله 3000 دينار للعلاج
بكيفك بابا از يو لايك
صدقهم هم و حوووله 3000

هاي اند باي



#طوني_دغباج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحق على مين 2
- الحق على مين
- هكذا ارى بنت بلدي
- نحن
- الله معك يا بيت صامد في الجنوب
- السايكوباتية الشخصيه المعاديه للمجتمع
- الضمير. كم يساوي الضمير
- ذكرى ميلاد الشاعر نزار قباني
- عاشق يسوع الذي ذبت امامه خجلا
- انا و بس
- لماذا لا نستخدم العقل طالما هو موجود
- العيش في الوهم
- صفات البشر و نتائجها
- نعم لدعم المراه
- هي طبيعه الشعوب و ليس توفر الثروات او عدمه :-
- ميجانا يا ميجانا
- قديم ريف رام الله
- قديم الريف الفلسطيني
- رياءنا و رياءهم ؟؟
- عندك بحريه يا ريس


المزيد.....




- 80 ساعة من السرد المتواصل.. مهرجان الحكاية بمراكش يدخل موسوع ...
- بعد إثارته الجدل في حفل الغرامي.. كاني ويست يكشف عن إصابته ب ...
- مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأند ...
- كواليس -مدهشة- لأداء عبلة كامل ومحمد هنيدي بفيلم الرسوم المت ...
- إحياء المعالم الأثرية في الموصل يعيد للمدينة -هويتها-
- هاريسون فورد سعيد بالجزء الـ5 من فيلم -إنديانا جونز- رغم ضعف ...
- كرنفال البندقية.. تقليد ساحر يجمع بين التاريخ والفن والغموض ...
- أحلام سورية على أجنحة الفن والكلمة
- -أنا مش عايز عزاء-.. فنان مصري يفاجئ متابعيه بإعلان وصيته
- ماذا نعرف عن غزة على مر العصور؟ ولماذا وصفت بـ-بنت الأجيال-؟ ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - الارجيله احسن اكسجين