|
علي عباس خفيف- :ديمقراطية الفوضى ستعمل للنيل من الحريات وهزيمة مشروع الدولة المدنية العراقية
حوار/جاسم العايف
الحوار المتمدن-العدد: 5117 - 2016 / 3 / 29 - 15:09
المحور:
مقابلات و حوارات
لمناسبة الحوار الذي سيجري مع الزميل "علي عباس خفيف" مع القراء وعلى صفحات صحيفة" الحوار المتمدن" الالكترونية اليومية. أحتفظ بحوار أجريته مع الأستاذ "علي عباس خفيف" نهاية عام 2006 ولم انشره حينها. لهذه المناسبة أنشره. الزميل (علي عباس خفيف) روائي ومساهم نشط في الحياة السياسية في البصرة والعراق،وسبق أن حكم عليه بالإعدام زمن النظام البعثي المنهار، ونتيجة الضغوط الدولية والمحلية، خفف الحكم عليه إلى"المؤبد"، ثم أطلق سراحه وسيق للخدمة العسكرية الإجبارية في حرب النظامين الإيراني والعراقي.وأسر في إيران وبعد انتهاء الحرب عاد من الأسر بعد أن قبع فيه (سبع سنوات كاملة)، كتب خلالها روايته " عندما خرجت من الحلم" التي صدرت عن دار" أزمنة" عمان. * (مؤتمر حرية العراق) منظمة سياسية تأسست تحت شروط الظرف الراهن،فأي برنامج كان متلائماً مع توجهها لكي تعمل على وفقه؟. ـ كان انبثاق (مؤتمر حرية العراق) في 19 آذار عام 2005 ، نتيجة لراهنية التجاذب السياسي لقوى الإرهاب التكفيرية ومسلحي استعادة الامتيازات من جهة وأمريكا والقوى المتحالفة معها من جهة أخرى . فقوى الاحتلال قدمت أمثولة سيئة عن سخف الإدارة ونموذجاً شديد السوء عن سلطة المحتل واستهتاره بحياة الناس والأعراف والقوانين الدولية . لقد زرعت قوى الاحتلال بذرة الفوضى وكما يصفها احد المحللين(ديمقراطية الفوضى) التي ستعمل دائما للنيل من الحريات وهزيمة الدولة الحديثة والمدنية في العراق . لان المحتل ابتدأ الحياة السياسية بالمحاصصة الطائفية والعنصرية وادخال الطارئين إلى منطقة الفعل والتأثير السياسي بدء بمجلس الحكم بصورته الطائفية ، والقومية ، والعشائرية ، هذه التشكيلة الغريبة عن المدنية الجماهيرية العراقية . وليس بذلك سبب جهل المحتل بشؤون العراق.فكان شرط الخلاص من الأوضاع الراهنة يتمحور حول المحتل وأدواته وأدارته في تجمع هذه التجاذبات السيئة . وعليه لابد من خروج المحتل أولا وبشروط حافظة للأمن الوطني والاستقرار. لذا كان انبثاق المؤتمر يتمحور على مفردات هي في اللب من حياتنا السياسية . أولها خروج المحتل من العراق . وثانيها العمل على فرض التراجع على القوى الظلامية (الطائفية منها والشوفينية) وتجريد المليشيات من السلاح ومنع وصول الدعم إليها بكل الصور. وثالثها ضمان حق الجماهير في الاختيار الحر وتحرير الأرادة من قيود الوعي المزيف من اجل نظام سياسي عراقي مستقل ومتحرر . ورابعها أعادت تنظيم المدنية إلى المجتمع العراقي و الذي يبنى عليه طبيعة مؤسسات الدولة ثم الحكومة والسلطة . وعلى هذه االمبادئ تؤسس الكثير من المفاصل السياسية والاجتماعية والحياتية . والمؤتمر يعتمد في ذلك على التفاف الجماهير والقوى السياسية والاجتماعية والشخصيات الاجتماعية حول برنامجه . •فيما يتعلق بالتفاف الجماهير والقوى ، ما هي القوى التي تشكل منها (مؤتمر حرية العراق)؟ ـ لان المؤتمر منظمة جماهيرية ، ديمقراطية ، مستقلة ، لا طائفية ، لابد أن يستقطب العديد من أبناء الشعب وبالأخص التحرريين منهم . وكذلك القوى التحررية في العالم . فقد تقدم للانضمام إلى صفوف المؤتمر ، قوى سياسية وشخصيات نذكر منهم على سبيل المثال : مركز الآن الثقافي ـ مركز الشرق الأوسط لحقوق المرأة ـ اتحاد المجالس والنقابات العمالية في العراق بفروعه جميعها ـ اسالي كينجي مسؤول لجنة تضامن الاممي للحركة الاشتراكية الديمقراطية في اليابان (وحركة المذكور الآن قدمت طلباً للانضمام للمؤتمر بكل أعضاءها ، منذ شهر) ـ رابطة المسرحيين العراقيين / في بغداد ـ الحزب الشيوعي العمالي العراقي ـ الحزب الشيوعي العمالي الايران / الحكمتي ـ لجنة حقوق الإنسان المدنية في إيران ـ هوزان محمود ناشطة نسوية في العراق ـ حركة مجاهدي الاهوار الديمقراطية - اتحاد العاطلين عن العمل في العراق ـ الدكتور عامر فياض أستاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد وعدد من أساتذة جامعتي بغداد والبصرة .. الخ إضافة إلى الكثيرين الذين لا تحضرني أسمائهم الآن . والسلسلة قد تطول خصوصاً وان هناك طلبات رسمية من قبل شخصيات وحركات سياسية عراقية وعالمية للانضمام إلى المؤتمر وهو في اتساع .. •كيف يمكن للمؤتمر أن يحقق هذا البرنامج في ضوء تعدد مرجعيات القوى التي تنتمي أليه ،الذي بالضرورة يقود التعدد في الخطابات السياسية - الاجتماعية- الثقافية ، إلى تعارضها ،داخل صفوف المؤتمر ذاته ؟ ـ لابد لكل برنامج مشترك لمجموعة من القوى السياسية والاجتماعية ان ينبني على أرضية الحد الأدنى من الأهداف, ولان المؤتمر تأسس على نبذ الخلافات الطائفية ونبذ مفهوم الأقلية والأكثرية ونبذ العنصرية ، فهو مؤهل ان يجمع القوى التي تصطف حول هذه المعاني في عموميات الهدف الذي برمج المؤتمر سياسته على وفقه. وفي نظرة سريعة إلى الأهداف التي أعلن عنها المؤتمر في منشوره السياسي نجد هناك الكثير بل الأغلبية من القوى السياسية والاجتماعية والشخصيات المدنية تتلائم وعياً وموقفاً مع هذه الأهداف . ومع اختلاف مرجعيات القوى المصطفة داخل المؤتمر، وأتفق معك في هذا، فأن الهدف الواقعي الذي يوفر المنهجيات المعقولة يستطيع ان يصنع جذباً ميدانياً في مجال العمل السياسي . لذلك فإننا نرى مجموع الأهداف التي أعرب المؤتمر عن ضرورة تبنيها ، إنما هي دعوة واقعية من اجل بناء عراق ناهض ومستقل لا تستطيع التجاذبات الإرهابية ـ الإرهابية ان توقف مسيرته نحو التقدم والحياة الكريمة ، خصوصاً وان المؤتمر قد تبنى مشروع نبذ الأسس التي تقوم عليها الفرقة والتنازع السياسي والاجتماعي من مثل نبذه للطائفية و العنصرية و المناطقية . ونتيجة لذلك نجد ان المؤتمر استطاع ان ينجح في جذب أطراف إلى صفوفه من خارج البلد لم تكن القضية العراقية من اهتماماتها السياسية . •هذا يؤدي إلى سؤال أخر، هو : هل وجود هذه القوى قابل للتغير أو الانفراط وفك الشراكة .. أم إن تناغما أيديولوجيا يحكم عمل المؤتمر ؟ ـ إذا كان مشروع إعادة الهوية الإنسانية إلى المجتمع العراقي بدلاً من التقسيمات التي تصنع مستقبلنا على حافة حرب أهلية ، كالتقسيمات الطائفية والقومية والمناطقية والجنسية ، يعتبر مشروعاً أيديولوجيا ،فأن التناغم الإيديولوجي ينطبق على آليات عملنا ويحكمها بهذا الاتجاه . لكنني أرى في السؤال إنكم تلمحون عما إذا كان المؤتمر واقعا تحت هيمنة إيديولوجية ما ؟. *نعم هذا يأتي ضمنا وهو ما أقصده تماما ؟. - في الحقيقة ، ليس للمؤتمر أيديولوجيا تحكم عمله أو تؤسس آلياته ، أي ليس هناك حزبية ضيقة . وفي أثناء الدعوة للمؤتمر ، اشتركت قوى متعددة المرجعيات تختلف في تصورها الخاص عن الكون والحياة ، وأثناء انعقاد الجلسة التأسيسية نوقشت الأهداف بتجرد وقوة ودونما مجاملات ، وأحيانا إلى حدود الاختلاف الجزئي. ولكن في النتيجة كانت التوافقات المنهجية هي المنتصرة . وعليه فأن المؤتمر لا يتبنى إيديولوجية ما . وهو ليس تحت سلطة حزب أو قوة سياسية . وليس هناك من يستطيع ان يفرض آليات عمله الحزبية أو إيديولوجية على المؤتمر ، خصوصاً والمؤتمر يعمل في جميع مناطق العراق على وفق ما تنتجه الظروف السائدة في تلك المناطق وفي حدود أهداف المؤتمر . ففي البصرة واربيل والسليمانية عمل المؤتمر على تجمع القوى الرافضة لمشاريع التقسيم القائمة على المعاني الطائفية والشوفينية وان صدرت تحت شعارات الإقليمية أو الفيدرالية وما إليها ، وحقق نجاحا كبيراً في الكشف عن مثل هذه المؤتمرات واصطفاف القوى حول مشروع وحدة الجماهير . وفي البصرة حقق المؤتمر فعاليتين ناجحتين بهذا الخصوص ومؤتمراً أخر لنبذ العنف الطائفي شاركت فيه قوى اجتماعية ودينية مختلفة مع إنها لم تكن منتمية إلى المؤتمر ، وحقق نجاحاً باهراً في تأكيد أهداف المؤتمر الإنسانية ، وتقدم حينذاك الكثيرون بطلبات انتماء للمؤتمر . فيما عمل المؤتمر في كركوك على مبدأ نبذ النزاعات العرقية ونجح في حل مشكلات كان يمكن ان تندلع بأثرها نزاعات مسلحة . كذلك في بغداد تدخل المؤتمر في حل نزاع طائفي في الاعظمية كاد يصل إلى حد الاقتتال لكن المؤتمر نزع فتيل اقتتال الإخوة عندما رفع أعضاء في المؤتمر لافتات تحمل الدعوة إلى التآخي بين الطوائف المتنازعة و الدعوة إلى التفاهم الودي و الإنساني تحت شعار المواطنة و الشراكة في الهم الوطني الواحد . و يمكنني على ذلك ان أقول ان العمل على الأوضاع الصعبة والمناطق الملتهبة في كل مكان وكل وضع سياسي أو اجتماعي ، قد حقق للمؤتمر رؤياه المستقلة عن الإيديولوجيات الجاهزة . وبهذا يمكن التأكيد ومن ارض الواقع ، ما ذكرته أنت في سؤالك السابق حول تعدد الخطابات ،ومن الواضح ان ليس لحزب أو أية قوة سياسية من سلطة إيديولوجية على المؤتمر . وسيبقى المؤتمر فاعلاً في مدياته السياسية والاجتماعية طالما هو خارج هذه المظلات ، خصوصاً وان للقوى المصطفة في المؤتمر مرجعيات متباينة في رؤيتها للواقع السياسي في العراق كما ذكرت ولكن لديها هموماً مشتركة ايضا . وعليه فأن القوى التي اختارت العمل في صفوف المؤتمر . إنما اختارت ذلك بمحض إرادتها الحرة ، وعلى وفق منهجية المؤتمر في رؤيته الديمقراطية . ومنه فأن هذه القوى حرة الاختيار في البقاء أو الانسحاب من المؤتمر متى ما شاءت ، لذلك فأن بنية المؤتمر قابلة للتغير على وفق هذه الصورة وليس على وفق منهجية الايدولوجيا الوحيدة الحاكمة على عمل الجميع . •نلاحظ تداخلاً في طبيعية الخطاب السياسي للمؤتمر مع خطابات القوى التفكيرية -السلفية والقوى التي تستخدم العنف المسلح ضد المدنيين بحجة محاربة الاحتلال، كيف تبررون ذلك؟!. ـ هذا سؤال مهم جداً . ان هناك خلطاً حتى بين المثقفين ـ ولكل أسبابه وغاياته ـ في معنى الحضور الأمريكي في بلادنا وتحديداً بين مفهوم التحرير (الزائف حتماً) ومفهوم الاحتلال الذي أطلقته الأمم المتحدة ، وعلى ذلك أنبنت المواقف وتأسست الجماعات ، وتغيرت منهجيات لأحزاب معروفة على نحو جذري ومفارق.وفي الحقيقة ، يمكن الإجابة على السؤال بجملة من الاستيضاحات ، ستمنح الإجابة عنها رؤيا واضحة للحقائق الميدانية . لو سألتك أين تتداخل الخطابات تلك ؟ أو بالتحديد , أين يلتقي (مؤتمر حرية العراق) مع التكفيريين ومزايدوا العنف المسلح؟. هل تراهم يلتقون معنا في بناء عراق ناهض متقدم وديمقراطي ؟أو هل هذه مطلباً من مطالبهم؟.هل يلتقون معنا في إعادة بناء العراق؟.هل يلتقون معنا في نبذ العنف الطائفي والعرقي والدعوة إلى التآخي؟.وهل ترى إخراج المحتل مطلباً اخترعه التكفيريون ومقاومو استعادة الامتيازات المفقودة وحدهم ولا يحق لغيرهم رفعه بعد ذلك؟.إذا ، أين ذهب المطالبون بالسيادة والاستقلال والحرية وجدولة الانسحاب ومنهم من هو في سدة الحكم الآن؟.فهل يحق لنا إن نضفي على القتلة ومزايدوا العنف الهمجي نبالة الثوا؟. ثم ، هل إن التكفيريين والملثمين جميعهم هم وحدهم من يطالب بإخراج المحتل ؟ وهل مجرد التشابه الاسمي حول إخراج المحتل مع كل الاختلافات الجذرية والكبيرة في الآليات والأسس السياسية والاجتماعية يجعل الخطابات متداخلة ؟.إن هناك فرقاً هائلاً بين دعوة ذرائعية لإخراج المحتل ، من ورائها أهداف معلنة ومعروفة يومياً وهي العداوة للجماهير العراقية والتي تترجم يومياً بالقتل العشوائي والسيارات المفخخة والتفجيرات الانتحارية وهي بسبب هذا يصح عليها وصف (مقاومة استعادة الامتيازات المفقودة)، وبين دعوى إنسانية وواقعية لإخراج المحتل ، تحارب الإرهاب والجهل والفرقة لأنها من صنع المحتل ونتيجة لسياسته ، وتعمل ميدانياً على نبذ النزاعات وتطالب بالتآخي بين أبناء الشعب وهو ما تسير عليه منهجية المؤتمر في كل فعاليته.يجب ان نجد مجموع المفردات المتشابهه حقاً لكي نقول تشابه أو تداخل الخطابات ، وألا هل تعتبر صمت العراقيين رضاً بالاحتلال ودعوة إلى بقاءه ؟ ولا يمكن اعتبار المطالبة بإخراج المحتل مع كل هذه الاختلافات الجذرية تداخلاً في الخطاب وألا ألغينا عقولنا في الحكم على الأشياء .ثم لا يمكننا ان نلغي جميع المفاهيم والتعابير والمطالب لان مختلاً أو انتهازياً طالب بها . فهل نتخلى عن مطلب الحرية لان سياسيين انتهازيين يطالبون بها ؟ أليس هذا تداخلاً على وفق المنطق الصوري ؟ علماً ان الشارع العراقي يتعاضم فيه الشعور يوماً بعد يوم بالضد من وجود الاحتلال ويدل مؤشر التغير إلى تصاعد المطالبة بخروج المحتل . ليتك رأيت أفراد من الشرطة و الحرس وهم بأسلحتهم حين شاركوا متظاهرينا في 24/9/2005 (بالهوسات) المطالبة بخروج المحتل. وبالتحديد ، لقد تأسس(مؤتمر حرية العراق) رداً على الإرهاب بأطرافه كلها وجهاته جميعها ، فكيف يندرج تحت مسمياته ؟ نحن نعلم ان الإرهاب مستدرج إلى أرضنا على وفق ما يصرح به قادة البيت الأبيض غالباً . وكذلك نعرف ان الحاضنة الأمريكية للإرهاب تبوب منهجيتها في (صراع الحضارات) بطريقة لا تدع مجالاً للصدام بين حضارة سائدة قادمة من الشمال وحضارة تحتضر في الجنوب . وتعمل على توريم حضارة الجنوب المحتضرة بالصراعات الداخلية لإلهائها حتى النهاية •شكراً على هذا اللقاء . ـ وأنا أشكركم ايضاً لإتاحتكم هذه الفرصة لنا ، لكي نقول ما خفي عن الآخرين أو لتصحيح ما جرى تشويهه . وأتمنى أن ينعم عراقنا بالسيادة الحق والحرية الحق ودونما إرهاب وتفجيرات تطال الأبرياء من أبناء شعبنا .
#حوار/جاسم_العايف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بعد ارتفاع أسهم تسلا عقب الانتخابات الأمريكية.. كم تبلغ ثروة
...
-
وزير الخارجية الفرنسي: لا خطوط حمراء فيما يتعلق بدعم أوكراني
...
-
سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديو)
-
هل تعود -صفقة القرن- إلى الواجهة مع رجوع دونالد ترامب إلى ال
...
-
المسيلة في -تيزي وزو-.. قرية أمازيغية تحصد لقب الأجمل والأنظ
...
-
اختفاء إسرائيلي من -حاباد- في الإمارات وأصابع الاتهام تتجه ن
...
-
أكسيوس: ترامب كان يعتقد أن معظم الرهائن الإسرائيليين في غزة
...
-
بوتين يوقع مرسوما يعفي المشاركين في العملية العسكرية الخاصة
...
-
-القسام- تعرض مشاهد استهدافها لمنزل تحصنت فيه قوة إسرائيلية
...
-
للمرة الأولى... روسيا تطلق صاروخ -أوريشنيك- فرط صوتي على أوك
...
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|