أحبك . ق . ق . ج .

سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 5116 - 2016 / 3 / 28 - 11:22
المحور: الادب والفن
    

هي التي قالت احبك ... اعشق فيك انت هذا الكل الذي لايتجزأ ، احب برائتي ، جنوني ... فيك . احب فيك وهني ... غيرتي فانت وطني .
لاشيء صعب او مستحيل فانت اخر خياراتي . احبك لأنك نفسي وكياني ووجداني . احبك لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلماتي .
انت ... عاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ الذي يشدني اليك ، كل شيء ، انت كالبراءة لابد من المرور بها ، وان تعيشها ، احبك ، ملعون من لايحب ولايطيع نداء قلبه . انت َإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ، لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ . هذا اخر عهدي بك ، .............. ..اكرر اعتذاري .

#سعد_سوسه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات