سلام جبار عطية
الحوار المتمدن-العدد: 5113 - 2016 / 3 / 25 - 23:51
المحور:
كتابات ساخرة
چوية على ذيل العجل...
إبتداءا.. اعتذر عن كل اصطلاح يخدش مذاق احبتي, لكنها الامانة الادبية,
والله ولي الصادقين..
بلغ سن الرشد وفي اعماقه سؤال يصول ويجول
هو يدرك في قرار ذاته بان الاٌم تعلم كل اسرار بدن ولدها وجسده, فقصدها يسال:-
يووم شنو هاي الچوية إلّي بفردة طيزي اليمنة؟
الام:- إنته بعام 2006 چنت زغيّر,وچانت لعبتك المفضلة هي تقليد احد قادة المليشيات وروحك بهاي اللعبة.
وبذاك اليوم چنت لازم ربد مال كرك, وحاط الربد بحلگ بطل ببسي وملبّس البطل جوراب اسود علة اساس قاذفة!
صادف القوات الامريكية هجمت على المليشيات إلّي بمنطقتنة
واشتبكوا الطرفين وحنة بالنّص.
واجت قاذفة بالمحوّلة مال الكهرباء الگبال بيتنة
وانتة برة تلعب لعبة القائد..وآني افرفح واركض وراك
والشضايا مال انفجار المحولة تتطاير وحرگت حتّة عباتي
الولد:-... هااااا.. ومن ذاك الوكت اجت شضيّة وحركت طيزي... مو؟
الام:- لا يُمّة.. لا..آني لگفتك وشطت اركض لبيت جدّك ورة السوگ المسگّف.
ومن دخلت لبيت جدك ركضت وحميت خاشوگة وچوّيتك بطيزك
علمود بعد متاكل خرة وتلعب لعبة القائد.
سلام جبار عطية .
#سلام_جبار_عطية (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟