|
هل سيتم حل قضية الصحراء الغربية بلجوء مجلس الامن الى الفصل السابع من الميثاق
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 5110 - 2016 / 3 / 21 - 22:37
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هل سيتم حل قضية الصحراء الغربية بلجوء مجلس الامن الى الفصل السابع من الميثاق ؟ بعد التوتر غير المسبوق بين النظام المخزني وبين الامين العام للأمم المتحدة ، ومن وراءه مجلس الامن والجمعية العمومية ، حين رفض النظام استقبال بانْ الذي كان مكلفا بقرار لمجلس الامن لزيارة المنطقة ، وبعد تجييش وتهييج الرعايا القاعديين ، والرعايا الممتازين من وزن وزراء وبرلمانيين ، حيث تم التهجم على شخص الامين العام ، ومنه على الامم المتحدة ومجلس الامن الذي انتدبه للزيارة ، وحظيت كل خطواته ومبادراته بالموافقة الواضحة والصريحة من قبل الامم المتحدة ومن قبل مجلس الامن ، طار وزير وزارة أتْفعْفْعاتْ – أتْهزّاتْ – أتْكرْدعاتْ صلاح الدين مزوار الى الامم المتحدة ، للقاء الامين العام الذي رفض استقباله بالمغرب ، وذلك لتقديم الاعتذار ومحاولة اصلاح ما افسده ( حماة ) المخزن وعلى رأسهم المدعو الشرقي ضريس بوزارة الداخلية ، حين جيشوا الرعايا على طريقة ادريس البصري الذي تربوا في مدرسته القمعية بدعوى الدفاع عن الصحراء والحظوة برضا ( وليهم ورئيسهم -- منافقون ) امير المؤمنين جلالة الملك المعظم موحد البلاد والعباد ، هذا في الوقت الذي تراقب اجهزة المخابرات الاجنبية العاملة بسفارات بلدانها بالرباط ، والتي تعرف عنا اكثر مما نعرف عن انفسنا الوضع عن كثب ، وفي الوقت الذي يخوض النظام معركة خسرها منذ 1975 ، حيث لا احد في العالم اليوم يعترف بمغربية الصحراء ، وهذا يعني ان العالم يعتبر الصحراء الغربية تدخل ضمن الاقاليم المشمولة بتصفية الاستعمار كما نص على ذلك القرار الأممي 1514 ، بناء على طلب سفير القصر بالأمم المتحدة . بل حتى اسبانيا الدولة التي كانت تحتل الصحراء حين ابرمت اتفاقية مدريد الخيانية مع نظام الحسن الثاني ونظام المختار ولد دادة ، لا تعترف بالاتفاقية المذكورة ، لأنها ليست مسجلة بجريدتها الرسمية ، وهي تعترف للنظامين فقط بالإدارة وليس بالسيادة التي سيقررها الاستفتاء . بل ورغم الزيارة التي قام بها الملك محمد السادس لروسيا لمحاولة التأثير على موقفها عند اجتماع مجلس الامن لمناقشة القضية في 30 ابريل القادم ، فقد تم التأكيد بالحرف على ضرورة الالتزام بما تؤكده قرارات الامم المتحدة في شأن النزاع ، اي الاستفتاء وتقرير ، و دون اشارة ولو خجولة لحل الحكم الذاتي المقترح من قبل النظام . ازاء التشنج الحاصل والذي حصل بين النظام وبين الامم المتحدة ، ينتظر ان يكون القرار الذي سيخرج به مجلس الامن عند نهاية الشهر القادم بناء على تقرير بانْ صادما ، لأنه من جهة قد يتضمن ادانة من مجلس الامن لرفض النظام استقبال الامين العام ، وهذا ليس له من معنى غير رفض النظام لقرار مجلس الامن رغم انه ، اي النظام يعتبر قضية الصحراء هي قضية اممية بيد الامم المتحدة ، ومن جهة ضد حملة التجييش والتهييج للرعايا التي اشرفت عليها وزارة الداخلية برئاسة المدعو الشرقي ضريس ، وهي حملة ضد شخص الامين العام حين تعرض للسب والقذف . وبما ان مجلس الامن والجمعية العامة تناصران وتؤيدان كل خطوات بانْ ، فان ما تعرض له الامين العام يكون قد تعرض له مجلس الامن والأمم المتحدة . فالقرار القادم سيكون صفعة قوية ، ومدوية لسياسة المخزن من القرارات الاممية . ان القرار القادم لمجلس الامن سينصص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير ، وسيدعو اطراف النزاع للشروع توا في مفاوضات حقيقية ، وتحت اشراف الامم المتحدة ، لتمكين الصحراويين من تقرير المصير. والخطورة هنا حين سيحدد مجلس الامن سقفا زمنيا معقولا لتنظيم الاستفتاء ، والذي لن يزيد عن 30 مارس 2017 ، . لأنه إذا استمر العجز والستاتيكو ، وبقي النزاع معلقا دون تسوية طبقا لقرار مجلس الامن الصادر في 30 ابريل 2016 ، فان 30 ابريل 2017 ستشهد اتخاذ قرار بالحل طبقا للفصل السابع من الميثاق الأممي ، لان المجلس والأمم المتحدة سيكونان قد استنفدا كل المحاولات ، وقد جربا كل الحلول ، بحيث لن يبق المخرج ، إلاّ في تطبيق الفصل السابع ، وهو ما سيلحق اضرارا على الامد القصير بالرعايا ، دون النظام الذي سيتأثر بذلك على الامد المتوسط ، خاصة حول مشروعيته في الوجود او عدم الوجود إذا اضاع الصحراء ، مثلما اضاع الصحراء الشرقية وموريتانيا وسبتة ومليلية والجزر الجعفرية . ان هذا السيناريو يبقى هو الحل الانسب للتطبيق للتخلص من تبعات نزاع عمر لأكثر من اربعين سنة ، ويبقى كذلك انسبا للتطبيق إذا لم يحصل تطور في الوضع الدولي قد يقلب كل شيء رأسا على عقب . لكن ماذا إذا عرقلت بعض الدول الصديقة للنظام ، اتخاذ القرار القادم لمجلس الامن في 30 ابريل 2017 تحت البند السابع ؟ انه يمكن توقع هذا العرقلة من قبل واشنطن ومن قبل باريس ، خاصة عندما ستتمكن هيلاري كلينتون عن الحزب الديمقراطي ، او شترامب عن الحزب الجمهوري من الفوز بالانتخابات الرئاسية الامريكية ، كما يكمن انتظار هذا الاحتمال ، إذا تمكن ساركوزي من الفوز بانتخابات قصر الاليزيه بفرنسا لفترة او لفترتين رئاسيتين . ان اصدار مجلس الامن لقرار تحت البند السابع ، هذا ان حصل ، سيشكل ضربة قوية وموجعة ، ليس فقط لمغربية الصحراء ، بل سيشكل ضربة نافدة لأصل الحكم بالمغرب . اي ان تدخل الامم المتحدة ، واستعمال مجلس الامن ، لفصل الصحراء عن المغرب ، وتأسيس الجمهورية الصحراوية ، سيكون عاملا اساسيا لحدوث اضطرابات سياسية خطيرة بالمغرب ، وقد تؤدي ، وهي ستؤدي الى اسقاط الدولة ، وليس فقط النظام في المغرب ، سواء عند نزول الشعب الذي سيتحلل من طقوس الرعايا بسبب الاهانات المتوالية ، الى الشارع وإعلان العصيان المدني ، او توقع تمرد لبعض وحدات الجيش بالصحراء ، او تحرك لبعض الوحدات والفيالق الرافضة لانفصال الصحراء ، بعد ان دافعوا عليها اكثر من اربعين سنة خلت . وهنا فالسيناريو لن يكون مختلفا عن محاولة قلب الدولة في 1971 و 1972 . لكن هذه المرة وبسبب حساسية الصحراء ، سيكون تحرك الجيش مساندا من قبل الشعب ، وبما فيهم الرعايا الذين تم تجييشهم وتهييجهم ضد الامين العام للأمم المتحدة ، لأن من كان مرغما من قبل وزارة الداخلية على رفع شعار " عاش الملك " سيرفع شعار " يسقط الملك " . كما إن حصل تحول من هذا النوع بالتلاحم بين الجيش والشعب ، فرغم العلاقات القوية للنظام الملكي مع الغرب الامبريالي بسبب الخدمات المختلفة التي اسداها النظام عبر التاريخ للدولة الصهيونية ، فان الغرب سيجد نفسه مرغما على عدم تكرار واقعة زين العابدين بن علي . فهل ستسمح الدول اصدقاء المغرب في استصدار قرار لمجلس الامن تحت البند السابع في قضية الصحراء ، وسيقلب كل شيء رأسا على عقب في المغرب ؟ ان ما يعطي قيمة لهذا السؤال التساؤل ، هو حين ستتمكن هيلاري كلينتون او شترامب من الفوز بالرئاسة في الولايات المتحدة الامريكية ، وفوز ساركوزي عن اليمين المحافظ بانتخابات الرئاسة الفرنسية . إذا فازت هيلاري كلينتون عن الحزب الديمقراطي او فاز شترامب عن الحزب الجمهوري ، وفاز سركوزي عن اليمين المحافظ ، ودول هؤلاء يملكون سلاح الفيتو بمجلس الامن ، فانه يستحيل تصور او انتظار ، أن يصدر قرار عن مجلس الامن تحت البند السابع ، او بسحب المينورسو ، قد يعصف ليس بالصحراء ، بل سيعصف بالدولة وليس فقط بالنظام . لذلك فاستعمال هذه الدول لحق الفيتو بمجلس الامن يبقى اكيدا نظرا للعلاقات الشخصية التي تربط شخص الملك محمد السادس مع كل من هيلاري كلينتون والرئيس ساركوزي ، والعلاقات الحميمية التي ربطت بين المرشح شترامب وبين الحسن الثاني ، ومن الاكيد ان تستمر بوثيرة اكثر مع محمد السادس .فأي ازعاج للنظام الملكي باستعمال البند السابع او بسحب المينورسو يبقى امرا مستحيلا ومستبعدا ، بل مرفوضا . ان هذا الفوز ، لهؤلاء المرشحين بالرئاسة في الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا ، وهو اكيد . وإن اعادة فوزهم لمرة ثانية وهذا ممكن ، سيعطي للنظام الملكي هامشا جديدا للتحرك ، كما سيعطيه فرصة لالتقاط انفاسه من حبل المشتقة التي تنتظره في علاقاته بمجلس الامن ، وبالأمم المتحدة ، وبالاتحاد الاوربي الذي سيعرف شرخا في صفوفه بسبب الموقف الفرنسي والاسباني اللذين لا يستعملان ، ولا يرددان مصطلح القضية الاممية للصحراء ، إلاّ في مناسبات زئبقية عند ارضاء الجزائر التي تملك البترول والغاز ، وليس ارضاء الصحراويين الذين يعتبرونهم طابورا جزائريا يمكن استعماله في جميع الواجهات ، طالما انه ككمبراس يوظف في التأثير على الانظمة ، والتلاعب على تناقضاتها لإدامة نفس الوصاية القهرية على الشعوب المتضررة من هذا النزاع المفتعل بالمنطقة . إذن في هذا الوضع الدولي المركب ، لا يمكن توقع استصدار قرار لمجلس الامن تحت البند السابع ، او بسحب المينورسو بدعوى فشلها في تأدية مهمتها التي خلقت من اجلها في سنة 1991 . لكن السؤال . هل ستظل قضية الصحراء مرهونة لسياسات ومصالح الدول العظمى بمجلس الامن ، وتبقى قضية معلقة بدون حل الى ان يرث الله الارض وما عليها . والى متى سيستمر وضع ستاتيكو هذا ، لا حرب ولا سلم . وهل من مصلحة الشعوب ان تستمر لوحدها في دفع فاتورة وثمن هذا الصراع ككبش فداء او قربانا ، والذي تستفيد منه الانظمة المتصارعة ، وليس الشعوب التي تعيش الفقر والحاجة ؟ عند استعمال فرنسا والولايات المتحدة الامريكية لحق الفيتو في 30 ابريل 2017 ، تكون هذه الفترة بداية اعلان العودة الى الكفاح المسلح لجبهة البوليساريو ، وبعد قطيعة دامت خمسة وعشرين سنة مضت عن توقيع وقف اطلاق النار . هنا نتساءل . هل ستندلع الحرب فقط بين النظام وبين الجبهة ، ام ان الحرب هذه المرة ستتورط فيها الجزائر التي انطلق الهجوم من اراضيها ، حيث يبقى من حق الجيش المغربي ، وكما ينصص على ذلك القانون الدولي ، استعمال حق المطاردة الى المنطقة التي تسمى عازلة التي انطلق منها الهجوم ؟ واذا بسط الجيش السيطرة على المناطق المسماة عازلة ، وأصبح وجوده على خط التماس مع الجيش الجزائري ، فما العمل إذا كان الهجوم من تندوف الجزائرية ؟ ان المواجهة ستكون مع مقاتلي الجبهة ، وليس مع الجيش الجزائري الذي سيكون بمن يخوض الحرب بالوكالة . لان اي سحق وانهزام لمقاتلي الجبهة ، سيؤثر بالمباشر على معنويات الجيش الجزائري الذي سيكتشف لأول مرة استعمال اسلحة فتاكة لن تبقي ولا تدر . هنا فان استراتيجية الجيش المغربي لن تختلف عن استراتيجية السبعينات والثمانينات ، اي ممارسة حق الدفاع من وراء الجدار الذي يعطي حماية قوية للجيش ، اضافة الى وجود اكثر من عشرة مليون لغم خارج الجدار . وهذا الجديد سيمكن وسيساهم في تكبيد المهاجمين خسائر فادحة في العتاد المكشوف وفي الارواح . ان حق المطاردة خارج الجدار وضمن المنطقة المسماة عازلة لن يقوم بها مشاة ، بل ستتكفل بها طائرات ( ف 16 ) و ( مروحيات الاباتشي ) والمدفعية ، الامر الذي سيجعل عملية الفرار انتحارية اكثر من الهجوم . إذا اقتصر اندلاع الحرب بين النظام وبين الجبهة ، فقد يستغرق بين خمس وعشر سنوات ، وهي المدة التي ستكون هيلاري كلينتون ، او شترامب ، او ساركوزي في الحكم بعد فوزهم ، وإعادة فوزهم في انتخابات رئاسية ثانية . لكن ان تطور الوضع الذي سيصبح من المستحيل التحكم في كل مجرياته بفعل الارهاب الذي سينتشر ، وتطورت المواجهة بين الجيش المغربي والجيش الجزائري ، فقد تستمر المواجهة بين شهرين الى اربعة اشهر ، وستشهد دمارا وخرابا بين الجانبين في العتاد وفي الاشخاص وفي المنشئات . وهذا سيؤثر طبعا على الوضع الاقتصادي والاجتماعي لكلا النظامين والبلدين ، كما سيتسبب في هزات شعبية عنيفة في الدولتين ، وسيكون من ثم المخطط ، تكملة للمسلسل التخريبي التدميري الذي يجري بالشرق الاوسط ، اي تفتيت المفتت ، وتجزيء المجزأ ، وإضعاف الضعيف . ان فشل مجلس الامن في 30 ابريل 2017 باتخاذ قرار طبقا للبند السابع ، او بسحب المينورسو ، واندلاع حرب طاحنة ، لن يؤدي كل ذلك الى انهاء الصراع حول الصحراء . بل ان الذي سيضع حدا للحرب وللتوتر بالمنطقة ، هو ان تتسبب الحرب ان طالت ، وستكون مغذاة دوليا ، في اسقاط احد الانظمة ، او اسقاط النظامين ، طالما ان الحرب هي حربهم وليست حرب الشعوب التي ستنفجر من شدة الازمة . ان ذهاب الصحراء تعني ذهاب النظام الملكي . وان انتصار الجيش المغربي وانتصاره في الصحراء ، تعني ذهاب النظام الجزائري .
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التجييش والتهييج
-
هل تعترف الامم المتحدة بالجمهورية الصحراوية ؟
-
وضع المرأة في المجتمع الراسمالي : الجنس والاستغلال
-
المرأة المحتقرة في النظام الراسمالي
-
في المغرب سلك القضاء من وظائف الامامة
-
اربعون سنة مرت على تأسيس الجمهورية العربية الصحراوية
-
النظام الملكي في مواجهة مباشرة مع مجلس الامن والامم المتحدة
-
الدولة القامعة
-
عندما تغيب الاستراتيجية تُفقد البوصلة ويعم التيه
-
تحقيق الوعد الالهي : دولة الاسلام
-
سؤالان حرجان ومحرجان : هل يوجد هناك شعب صحراوي . وان كان الا
...
-
لو لم يكن ادريس البصري وزيرا للداخلية لكان في المعارضة -- من
...
-
مملكة السويد تقرر عدم الاعتراف بالجمهورية الصحراوية -- حين ي
...
-
شيء من الدراما : الأبسينية دون كيتشوتية مُتطورة لحل ازمة الث
...
-
الدولة البوليسية : ان الشكل الاكثر بشاعة للقهر هو استغلال اج
...
-
المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو
-
تحليل : في استحالة ثورة شعب مخزني اكثر من المخزن
-
فشل القصر الملكي في تدبير ملف الصحراء
-
محكمة العدل الاوربية تلغي الاتفاق التجاري حول المواد الفلاحي
...
-
فشل زيارة المبعوث الشخصي للامين العام للامم المتحدة السيد كر
...
المزيد.....
-
قبل دخولها حيز التنفيذ.. كيف سترد الصين وكندا والمكسيك وأورو
...
-
دهشة بعد -ولادة عذرية- لسمكة قرش في حوض أسماك يضم إناثًا فقط
...
-
لمواجهة تهديدات ترامب التجارية وتعزيز الإنفاق الدفاعي.. القا
...
-
مهرجان -إنديابلادا- في إسبانيا يحيي تقاليد تاريخية بالأجراس
...
-
حرب -لا رابح- فيها.. أوروبا تتوحد ضد سياسة ترامب الجمركية
-
الخارجية المصرية: أمن الخليج جزء لا يتجزأ من الأمن القومي ال
...
-
الشرع يتحدث لـ-تلفزيون سوريا- عن معركة إسقاط النظام: خطط لها
...
-
هوليوود مهددة بسبب رسوم ترامب الجمركية على كندا
-
مدفيديف: الأموال الأمريكية المخصصة لكييف نفدت في جيوب اللصوص
...
-
إعلام: الولايات المتحدة لم تكن تعلم بالكميات الدقيقة للأسلحة
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|