أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وجه عودة حكومة كوارث الى سدّة السلطة؟















المزيد.....

مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وجه عودة حكومة كوارث الى سدّة السلطة؟


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1384 - 2005 / 11 / 20 - 09:58
المحور: القضية الفلسطينية
    


ألمطروح اليوم على جدول اهتمام واعمال حزبنا الشيوعي وجبهتنا، هو التنسيق بين قوى السلام والمساواة والدمقراطية والتقدم الاجتماعي، اليهودية والعربية - وليس "الكرسيلوجية"
أصبح من المؤكد ان حكومة الكوارث الشارونية – البيرسية وصلت الى آخر الطريق، الى هاوية السقوط الذي ناضلنا من اجله وتمنيناه دائما. أصبح من المؤكد انه سيجري تقريب موعد الانتخابات البرلمانية للكنيست، ولم يبق سوى الاتفاق على الموعد المحدد لاجرائها، والاحتمال الكبير لاجرائها في شهر آذار من السنة المقبلة.
لقد توقعنا سقوط هذه الحكومة قبل انهاء مدة حكمها الشرعي في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الفين وستة المقبل، وذلك بسبب تفاقم ازمة هذه السلطة سياسيا واقتصاديا اجتماعيا وتفجر حدة التناقضات الصارخة، خاصة في حزب الليكود الحاكم التي وصلت الى بلورة معسكرين متصارعين، معسكر شارون ومعسكر نتنياهو – لانداو، وصلا الى حافة الانقسام الذي لا يزال يهدد بتمزيق اوصال وحدة هذا الحزب، وكذلك التناقضات داخل حزب "العمل" وغيره من الاحزاب الصهيونية والاصولية الدينية اليمينية اليهودية. ولن اعود في سياق هذه المعالجة الى التركيز بالوقوف عند خلفية وعوامل واسباب ازمة وتناقضات احزاب السلطة التي قادت الى تقصير اجل حكمها، فقد تطرقتُ بالتفصيل في معالجة سابقة الى هذا الموضوع. ولكن، وللحقيقة، فان "القشة التي قصمت ظهر البعير" واسرعت في اسقاط حكومة كانت تتأرجح على كف عفريت، كانت في الواقع النتائج التي اسفرت عنها الانتخابات التمهيدية في حزب "العمل" بانتخاب رئيس الهستدروت وعضو الكنيست عمير بيرتس وهزيمة وسقوط رئيس حزب العمل المؤقت وشريك ارئيل شارون في حكومة الكوارث المأساوية سياسيا واجتماعيا. ففي مركز اجندة عمير بيرتس ابان المنافسة على رئاسة حزب العمل ومرشحه للمنافسة على رئاسة الحكومة طرح امرين اساسيين: فك الشراكة مع الليكود والخروج من الائتلاف الحكومي لبلورة حزب عمل يطرح نفسه بديلا لليكود في تسلم مقاليد قيادة السلطة، والامر الثاني، رفع مكانة القضية الاجتماعية وتحويلها الى القضية المركزية الاولى مقارنة مع قضايا الامن والسلام، مما حول هذه القضية، قضية الفقر والعمال والعدالة الاجتماعية الى قضية مركزية جعلت مختلف الاحزاب الصهيونية بما فيها حزب الافقار الليكودي تداولها مكرها اخوك لا بطل والبدء بذرف دموع التماسيح على حالة البائسين والفقراء والمحتاجين ضحايا سياسة الاحتلال والافقار والنيولبرالية السلطوية، ما طرحه عمير بيرتس كان وبدون مبالغة اشبه ما يكون بهزة ارضية خلخلت اركان بيوت كثير من الاحزاب الصهيونية والاصولية الدينية اليمينية اليهودية. فحالة من المخاض تسود الخارطة الحزبية – السياسية في اسرائيل اليوم عشية الانتخابات البرلمانية القريبة. ولعل ابرز الدلائل التي تطل برأسها وسترافق المعركة الانتخابية المقبلة للكنيست ستتمحور حول الموقف من القضايا الاجتماعية الملتهبة التي سترتفع اسهمها على ساحة المنافسة الانتخابية، سنشهد ديماغوغيا في الموقف من القضايا الاجتماعية، من قضايا الفقر والضائقة الاجتماعية والبطالة من قبل مختلف الاحزاب الصهيونية، خاصة "العمل" و "شاس" والليكود.

* مشكلتان أساسيتان في وجه الليكود ما اود تأكيده في هذا السياق ان ليكود الامس بقوته الجارفة لن يكون حسب رأينا ليكود الغد بعد الاعلان عن نتائج الانتخابات البرلمانية المقبلة. انه يواجه مشكلتين اساسيتين تجعل الاحتمال واردا بأن لا يكون ليكود الكوارث السياسية والاجتماعية برئاسة جنرال المجازر والاستيطان، ارئيل شارون او برئاسة جنرال نيولبرالية الافقار، بنيامين نتنياهو، على رأس الحكومة المقبلة. المشكلة الاولى التي قد تفجر الليكود وتشرذمه هو احتمال ان يقود الصراع بين معسكر شارون ومعسكر نتنياهو – لانداو الى انقسام داخل هذا الحزب. فاذا اصر نتنياهو ولانداو على منافسة شارون على رئاسة الحزب في "البرايمرز" – الانتخابات الداخلية، وشعر شارون ان ورقته خاسرة فانه سينسحب من الليكود ويقيم حزبا آخر، واذا نجح الوسطاء بالتوفيق في عقد صفقة بين شارون ونتنياهو يتنازل نتنياهو عن المنافسة مقابل ضمان المكان الثاني له بعد شارون وخليفته في الرئاسة مستقبلا، فان اعدادا من كوادر هذا الحزب ومصدقيه من غلاة اليمين المتطرف والفاشية العنصرية ودعاة ومؤيدي ارض اسرائيل الكبرى سيصوتون لاحزاب الاستيطان والفاشية العنصرية لـ "يسرائيل بيتينو" برئاسة الفاشي العنصري ليبرمان او "للمفدال" و "موليدت" وغيرها. وفي كلتا الحالتين فاحتمال اضعاف قوة الليكود وارد ومتوقع.
والمشكلة الثانية الاشد وطأة وتأثيرا على حزب الليكود هو انتخاب عمير بيرتس رئيسا لحزب العمل والاجندة السياسية والاجتماعية التي يطرحها بشكل مختلف عن الليكود والتي تهدد بانتقال مصوتين، خاصة من الشرقيين والفقراء، من تأييد حزب الليكود الى تأييد حزب "العمل". ولعل هذه الحقيقة كانت العامل الاساسي للضغط الذي يوجهه بعض الناشطين في حزب الليكود على نتنياهو وشارون لرأب الصدع بينهما، ولو مؤقتا لعبور معركة الانتخابات بسلام. فانتخاب عمير بيرتس زعزع الثقة بالليكود وبدعمه لدى الاوساط الفقيرة، هذا ما يصرح به العديد من ناشطي الليكود في بلدات الضائقة والفقر التي تعتبر معاقل لليكود واسرى سياسته الديماغوغية، الاجتماعية والامنية السياسية. فعلى سبيل المثال فان يوئيل يشورون، رئيس كتلة الليكود في مدينة حولون واحد نشطاء الليكود المعروفين في الساحة توجه الى رئيس الحكومة وغيره من المسؤولين الكبار محذرا بأن انتخاب بيرتس قد زعزع من جديد جدول الاعمال الاجتماعي اليومي، خاصة بين الاوساط الضعيفة وسكان بلدات التطوير. فحسب رأيه فان "الانقلاب في العمل يندفع الى الساحة مثل عاصفة تورنادو. بيرتس مرشح يشار اليه بالبنان من قبل ابناء الطوائف الشرقية، الذين من الممكن ان يروا فيه ممثلهم الاصلي. بيرتس يحمل رسائل تتحدث اليوم الى الساحة، والانطباع انه صادق وامين بسبب ماضيه ونضالاته. من يستخف ببيرتس عليه ان لا يفاجأ يوم الحساب" مثال آخر، رئيس بلدية سدروت ايلي مويال، عضو مركز الليكود – (عمير بيرتس يسكن في سدروت ايضا) دعا حزب الليكود وقادته الى التعقل وصرح "ان شارون ومسؤولي الليكود اداروا اقتصادا يخدم الاغنياء وتجاهلوا بشكل معيب جميع الفقراء الذين صوتوا لهم. الليكود ملزم بان يضع على جدول اعماله الموضوع الاقتصادي – الاجتماعي والا لا ننجح. لا احد يشتري اليوم حزبا على جدول اعماله فقط موضوع الامن والسلام، هذه القصة انتهت من زمان لانه لا يوجد اليوم خطر على وجود وقيام مستقبل دولة اسرائيل. عمير بيرتس قال ان الملك عار، والملك في الحقيقة عار، على الليكود ان يرتدي الملابس الصحيحة حتى يستطيع تغيير الانطباع عنه.

* جهود توحيد قوى اليمينبالرغم من كل ما ذكر فانه من الاهمية بمكان عدم الاستخفاف بقوى اليمين والفاشية العنصرية واحتمال العودة مع سياستها الكارثية الى قمة هرم السلطة. فقوى اليمين تحاول التكيف مع الاوضاع الجديدة بشكل يقلل من خسارتها ولكن تبقى بأيديها العصمة في ادارة شؤون السلطة. تحدثنا عن محاولة رأب الصدع بين معسكرات صراع الثيران في حزب الليكود، وتجري محاولات لتوحيد قوى الاحزاب الدينية اليمينية المتطرفة في محور انتخابي واحد. فحسب ما ورد في صحيفة "يديعوت احرونوت" يوم 15/11/2005 فان "الربانيم" من مختلف الوان طيف الصهيونية الدينية قد اصدروا بيانا وقع عليه 12 "رابا" يطلبون من خلاله توحيد الاحزاب الدينية الصهيونية في قائمة انتخابية واحدة تخوض انتخابات الكنيست بهدف زيادة تمثيل ونفوذ هذا التيار المغامر.
وينشطون عمليا لتوحيد القائمتين الاساسيتين، قائمة "هئيحود هلئومي" التي تتكون من ائتلاف قوى اليمين المتطرف والاستيطان والترانسفير والفاشية العنصرية، من "موليدت" و "تكوما" و "الصهيونية الدينية" – الشرخ الذي انقسم وخرج من المفدال برئاسة ايفي ايتام ويتسحاق ليفي وقائمة "المفدال".
ويوم الثلاثاء من هذا الاسبوع 14/11/2005 اعلن المأفون الفاشي العنصري واليميني المتطرف باروخ مارزل عن نيته في خوض المعركة الانتخابية للكنيست على رأس قائمة اطلق عليها اسم "جبهة يهودية قومية" تحمل شعارات تنطق كلماتها بالفاشية العنصرية ومعاداة العرب والدمقراطية مثل "طرد الاعداء" و "تغيير نظام الحكم" و "ارض اسرائيل الكاملة" وغيرها من القاذورات العنصرية والفاشية. نأمل بمعركة تصعيدية لمنع هذه القائمة الفاشية من خوض الانتخابات البرلمانية.
لقد اكدنا في سياق هذه المعالجة ان الاحتمال بأن لا تعود حكومة يمينية كارثية برئاسة الليكود وارد، ولكن حتى يتحول الاحتمال الى واقع ملموس على الارض لا يكفي الاكتفاء بملامح ومؤشرات ودلائل احتمال تراجع في قوة الليكود وبعض حلفائه، بل يجب بلورة البديل السلطوي الذي يطرح سياسة اجتماعية وسياسية بديلة لسياسة الاحتلال والاستيطان والتمييز والعدوان والافقار التي انتهجتها حكومة شارون – بيرس مقصوفة العمر. وهذا يستدعي الحكمة السياسية في بلورة البديل الحقيقي. هذا يستدعي ما يلي:

* أولا: ان لا يكون كلام عمير بيرتس الاجتماعي والسياسي ابان فترة المنافسة مع بيرس كما يقول المثل "كلام الليل مدهون بزبدة" يمحوه بزوغ شمس المنافسة وفي فجر اليوم الاول بعد ظهور نتائج الانتخابات. ان لا يغير جلده ومواقفه تحت ضغط "الجنراليزمو" في حزبه وقيادته. فزرع الامل بانتهاج سياسة بديلة لحكومة الكوارث المنتهي اجلها، زرع الامل في النفوس انه لا مفر من السلام العادل، من انهاء الاحتلال الاستيطاني والاعتراف بحق الشعب العربي الفلسطيني بالدولة والقدس والعودة وبالانسحاب من هضبة الجولان المحتلة، فسياسة مواصلة الاحتلال وحسم الصراع عسكريا اثبتت فشلها، فانجاز التسوية العادلة مع الشعب الفلسطيني يزرع الامل بتحسين الاوضاع الاجتماعية ومحاربة الفقر والبطالة، زرع الامل بدفن سياسة القهر القومي والتمييز العنصري السلطوية وجرائمها ضد المواطنين العرب، الاقلية العربية الفلسطينية في اسرائيل واقرار حقها بالمساواة القومية والمدنية وبالمواطنة الكاملة. وحقيقة هي انه من الصعوبة بمكان المراهنة على حزب العمل وسياسته ومواقفه، فالتجربة التاريخية مرة مع هذا الحزب، الذي سريعا ما يذدنب وراء الليكود في السلطة ويشاركه في ممارسة سياسته الكارثية. فهل سيغير بيرتس هذا التاريخ الاسود لحزب "العمل" ولمواقفه السياسية والاجتماعية المخزية؟

* ثانيا: ان ينشط بيرتس وحزبه لاقتطاع الاصوات من بيدر قوى اليمين، من الليكود وشاس وشينوى وغيرهم، وان لا يعتدوا على اصوات بيدر القوى المبدئية المناضلة بشكل مثابر خلال عشرات السنين من اجل البديل السياسي والاجتماعي الذي يرفع اليوم عمير بيرتس رايته كلاميا. فتقوية وزيادة تمثيل الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة في الكنيست المقبلة تعطي دفعة كمية ونوعية في المعركة لبلورة البديل الحقيقي لسياسة العدوان والافقار. فعمير بيرتس وحزبه بديلان لليكود ولكنه ليس البديل للجبهة.

* ثالثا: ان تقوية وزيادة تمثيل قوى السلام والدمقراطية في الكنيست وتغيير ميزان القوى في الكنيست في غير صالح اليمين قد يتمخض عنه وضع شبيه بالموازنة التي كانت قائمة ايام رابين باقامة "الجسم المانع" من كتلة الجبهة وغيرها لدفع عجلة التسوية السياسية والتقدم في قضايا المساواة والدمقراطية والتقدم الاجتماعي وقطع الطريق وحسمها في وجه عودة الليكود واليمين الى السلطة. قد يكون هذا الاحتمال واردا اذا لم يغير عمير بيرتس وحزب العمل مواقفه التي يعلنها هذه الايام.
واخيرا لا بد من التأكيد على اهمية التنسيق بين قوى السلام والمساواة والدمقراطية والتقدم الاجتماعي اليهودية والعربية في هذه المعركة الهامة، اجراء دراسة جدية وعميقة وحكيمة حول قضية التحالفات الانتخابية السياسية وليس "الكرسيلوجية". وهذا ما هو مطروح اليوم على جدول اهتمام واعمال حزبنا الشيوعي وجبهتنا.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية
- أي عمل وطني هذا?!- إدارة عولمة الارهاب الامريكية مسؤولة عن ا ...
- ماذا يختمر تحت سطح حكومة كارثية تتأرجح على كف عفريت؟
- أكثر من مجرد نقاش مع مجموعة سلامية اسرائيلية!!
- تقرير ميليس ينسجم مع استراتيجية -الفوضى البنّاءة- الامريكية
- مؤشرات لبداية مرحلة من الصراع هل بدأ اليسار يستردّ أنفاسه وي ...
- حسابات السرايا ليست كحسابات القرايا ألمدلول السياسي للقاء عب ...
- ألابر المشرّمة
- لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين
- يلوح في الافق احتمال انقسام مرتقب في الليكود ألمدلولات السيا ...
- ماذا وراء التصعيد العدواني الجديد على قطاع غزة؟
- لمواجهة معسكري الرفض، المطلق والنسبي
- ألاعلام الطبقية الحمراء ترتفع بقوة في المانيا
- ألرسالة الحقيقية لشارون في معادلة الصراع الداخلي والاسرائيلي ...
- في الذكرى السنوية ال 60 لقيامها: ألامم المتحدة في قمة احتفال ...
- ألمدلول الحقيقي لخطة اولمرت في -مواجهة الفقر-
- في الذكرى السنوية الرابعة للحادي عشر من ايلول 2001
- شنْيورك بنْشر العجال
- فصل الاقتصاد عن السياسة والقطاع عن الضفة على بساط المؤامرة
- إخلاء المستوطنات مسمار -عشرة- يُدقّ في نعش -ارض اسرائيل الكب ...


المزيد.....




- التهمت النيران كل شيء.. شاهد لحظة اشتعال بلدة بأكملها في الف ...
- جزيرة خاصة في نهر النيل.. ملاذ معزول عن العالم لتجربة أقصى ا ...
- قلق في لبنان.. قلعة بعلبك الرومانية مهددة بالضربات الإسرائيل ...
- مصر.. غرق لانش سياحي على متنه 45 شخصًا ومحافظ البحر الأحمر ي ...
- مصدر يعلن موافقة نتنياهو -مبدئيًا- على اتفاق وقف إطلاق النار ...
- السيسي يعين رئيسا جديدا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
- ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام ال ...
- واشنطن تخطط لإنشاء قواعد عسكرية ونشر وحدات صاروخية في الفلبي ...
- هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
- تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وجه عودة حكومة كوارث الى سدّة السلطة؟