أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عباس علي العلي - حوار حول النص والعقل وقضايا القراءة وظاهرة التدين















المزيد.....

حوار حول النص والعقل وقضايا القراءة وظاهرة التدين


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5101 - 2016 / 3 / 12 - 21:13
المحور: مقابلات و حوارات
    


• حامد محضاوي
دكتور عباس و أنت الباحث في ثنايا العقل و المنتمي إلى المشروع العقلاني في التعاطي مع مبحث التراث الديني ما هي قراءتك للوضع الإسلامي حاليا في ظل تنامي عقل جمعي متشبث بكل ما هو نقلي و تسليمي؟


عباس العلي
ما يخشى على الدين ليس مما فيه حتى لو كان غير عقلاني لأن الواقع العملي سيمنح المصير لهذا الوصف أو غيره بقاء أو عدم , ولكن ما يثير الحيرة والعجب هو تصرف العقل البشري تجاه القضايا الإشكالية التي يطرحها الدين وطريقة بسطها واقعا حسيا عمليا ,بين متمسك أعمى بقراءته وفهمه الخاص لما فيه حتى لو خالف وعارض العقل المنطقي السليم أو المنطق العقلي المتسالم مع الواقع الطبيعي للوجود في صورته الأساسية ( السوية) ,فهو يرفض الجزء الإيجابي بحجة ثقل الالتزامات وتعدد الأحكام التي تحد من حريته المطلقة , لكنه يسارع إلى التناقضات التي تبدو له وكأنها منح أو رخص لإثبات نزواته ومنحها فرصة للتحرر دون الالتفات للعواقب البعدية.


عباس العلي
الدين اليوم يواجه إشكالية البحث عن مخرج في ظل تزايد التعارضات والتناقض بينه وبين الوجود المادي , هنا أقصد الدين ليس كفكرة مجرد أقصد الدين واقع بما فيه من قراءات متعددة وتفاصيل متضاربة وأشكال في التعاط لم تتفق لا على شكلية واحدة وعلى منهج واحد وإن كانت جميعا تدعي أنها تملك كامل الحقيقة المطلقة


حامد محضاوي
هذه الإشكالية اليوم كيف يمكن تشخيصها تشريحيا بالمعيار الطبي؟


عباس العلي
بالحقيقة هي مشخصة والكل يعترف بها ولكن البعض يرى أن الإشكالية ليست في جانب الدين وهم الكهنوت الديني فهل يطلبون من الوجود أن يتغير ويتحول لهم , في حين أن الواقع العملي يشهد أن الوضع الإشكالي عندنا نحن الذين نؤمن بأن الدين هو كامل الحلول والمنهج الشمولي الذي لا تفوته فائته عندما رفعنا شعار الإسلام هو الحل


عباس العلي
من ناحية التشريح الطبي هناك فايروس عصي يتلف التوازن بين التعاط العقلي الموزون والمنطقي وبين جسد مريض يشارف على الموت ولكننا ما زلنا نصر على أنه يمكن أن يتدخل الغيب في أي لحظة وتحدث المعجزة والوقت يستنزف دون أن نتحرك للمعالجة


حامد محضاوي
ما ذكرته دكتور يؤدي إلى نتيجة حتمية يتفق عليها جل الباحثين في الشأن الديني و هي تكريس الفعل الكهنوتي صلب الممارسة الدينية حيث أنه مثلا نرى اليوم إستعمالا خاطئا للمفهوم الذي ذكرته ان الإسلام هو الحل نتيجة هذا التوجه


عباس العلي
لا يا صديقي ليست هكذا ستكون النتيجة , أولا عندما نشخص الداء ونتعرف على الأسباب والعلل سنجد أنها تتمحور حول قضيتين هما حراجة القراءة وذاتيتها عندما تكون أعتباطية ومنتسبة للواقع المحدود دون أن نأخذ طبيعة الدين الإنسانية , الدين خطاب لكل الإنسان الكهنوتي يحصره في داءرة المؤمن والأيمان , ثانيا عدم قدرة العقل الكهنوتي من أن يغادر مسألة الكفالة والوكالة عن الله التي تؤدي إلى مصادرة الدين وتحويل الفكرة إلى سجن , الكهنوتي يرى أنه يملك كامل الصلاحية في فهم الدين وتوصيله للأخر وفقط من خلاله بينما الله يقول إني قريب من الإنسان وأقرب إليه من حبل الوريد , الكهنوتي يرفض الحرية في التعاط بين الإنسان والخالق ولا يرى من حق الله والعبد أن يتواصلا معا أنه يؤمن بالواسطة والدليل


حامد محضاوي
في ذات المدار الفكر الكهنوتي تجاوز منطق تعليب الممارسة الدينية على مستوى الأفراد إلى إقامة واجهة صد لكل فعل مغاير يهدف إلى إعادة البحث في التراث الديني على اسس عقلية و نجح في تحجيم عديد التجارب عبر التكفير و القتل و هذا متواتر من الماضي السحيق كحرق كتب إبن رشد و غيره إلى التاريخ الحديث مع قتل فرج فودة و اخرين. إلى أي مدى يمكن اليوم تفعيل هذه التجارب بحيث تصبح هي الفاعل الأساسي و تخرج من صورتها النخبوية الضيقة خاصة و انك في كتابك مدافع الكهنوت تذكر بأن الوعي الفكري الديني المصاحب لعملية النقد والفحص وإعادة القراءة تشكل خطرا مميتا للكهنوتي الذي ما أنفك يدافع عن المسلمات التقليدية التي حرص ومنذ تأسيسها على أن تكون قانون التدين".


عباس العلي
الصحيح أننا عندما نتحرك نحو التغيير لا نتأمل من المتدين الطبيعي ولا الكهنوتي أنه سيوافق على ما يجري , بل علينا أن نتوقع المزيد من الأعتراض والتعارض , ولكن ما يمكننا أن نفعله أن نتجاهل هذه الأصوات ونمضي في البناء الجديد الذي سيكون قادرا على إفراز قوة تطبيع حقيقية عندما يأت بالبديل العقلاني البديل الذي يعيد الإنسان إلى دائرة التكريم والأحترام والقدسية الطبيعية. من خلال هذا القول يمكننا أيضا أن ندرس واقع الرسالات وكيفية تعامل الرسل مع واقعهم ومنهج التغيير ليس من خلال التأمل والتنظير الإنشائي العاطفي، بل بمنهج فاحص ومتتبع للحركة التاريخية التغييرية دون أن نفرض على واقع الدراسة ملامح الأعجاب والفخر، الرسل لم يكونوا طلاب مفاخرة بل كانوا طلاب تغيير ورسل مقاومة وعمل، الدراسة التاريخية هنا لا تنبش الماضي لتستخرج قوانين بل دراسة مقارنة والبحث عن جوهرية الفعل عندما يكون محركا مهما وأصيلا في التغيير.


حامد محضاوي
حديثك دكتور يتجه نحو تساؤل أهم و أعمق و هو إشكالية العقل مع النص أيهما أقدر على تلبية حاجات الإنسان الوجودية؟


عباس العلي
جزء من الإشكالية هو ما تفضلت به العقل هو من يتعامل مع النص ويهضمه ويحوله إلى معرفة قابلة للتطور والتحول كي تقود التغيير , النص كائن قابل أيضا للعيش بالقدر الذي فيه من ثراء أو فصور , العلاقة بين العقل والنص هي علاقة تواصل وأستخراج الجوهرة من العمق , لذلك ليس كل نص يجبر العقل على التعامل معه بعمق , وليس كل العقول قادرة على أن تهضم النص للدرجة التي تجبره أن يفصح عن كل ما فيه , النصف الأخر من الإشكالية هي طريقة صتع النص وطريقة صتع العقل وحيث أن كلاهما من مصدر واحد كما نؤمن نحن بالله سنجد أن الرب قد وضع طريقة فذة وطبيعية وممكنة للتواصل بينهما وإن كانت خفية على الأغلب من الني وسماها الميزان أو المنطق الطبيعي للتعامل مع النص الديني , عندما نمتلك الميزت سوف لا نجد أي حرحة في التعامل بين النص والعقل


حامد محضاوي
برأيك بين النص والعقل أيهم يستطيع أن يقود الأخر للتحرر من واقعية فكرة التدين التسليمي أي بمعنى التسليم بأن التدين هو الدين ؟


عباس العلي
العقل حينما يستنطق النص أستنطاقا عميقا وبحاكمه سيظهر أن شعار أو فكرة التدين هو الدين مجرد كذبه سوقها الكهنوتي لتعزيز حالة اللعب على الألفاظ والمسميات , الدين في كل الأحوال رؤية وفكرة عابرة للزمن والمكان والخصيصة , بينما التدين رهينهما ومجرد ظاهرة تتعلق بالحس الإنساني الذي يجسد في كل مرة رؤية النفس في تعاطيها مع فكرة الدين , ولهذا نرى أشكال متعددة من التدين وقد تكون متناقضة ومتضادة حتى داخل الدين الواحد أي الدين المسمى , بينما تبقى فكرة الدين واحدة هي خطاب السماء للعقل في أن يكون الإنسان النموذج الذي يجب أن يكون , طبعا النموذج المثالي في أحسن صورة نسبية له


حامد محضاوي
في هذا الإطار أي آليات يمكن أن تعتمد لتنقية الشوائب و ضبط العلاقة في مستواها العمودي أي علاقة العبد بربه؟


عباس العلي
هناك أتجاهات عديدة في الثقافة الفكرية التنويرية تعتمد خطين من الاستراتيجيات ,الأولى تجنح إلى العودة للمربع الأول ومن ثم تتبع الميزان المنطقي الديني الذي خطه أصحاب الرسالات دون الأعتماد على الأجتهاد في مورد النص أو في خلق نصوص تعريفية أو تفسيرية للنص تخرجه من دائرة القصد التام إلى تعدد المقاصد , أي هدم نظرية الظن والأحتمال الغالبة في تأويل وتفسير وشرح النصوص الدينية , هذه المدرسة ما زالت تؤمن بأن الطريق لا بد أن يقطع من أوله ولكن وفق منهجية نقدية جديدة تخرج الدين من الوصاية البشرية الحسية والمنفعية لتعيده لدائرة الفعل العقلي المجرد .


عباس العلي
أما الاستراتيجية الأخرى والتي تتبنى القطيعة مع كل الإرث الفكري والماضوي سواء أكانت قراءات أو نتائج والشروع بالطلاق الخلعي التام معها، وتبني خيار التجديد دون الإلتزام بما تركه الماضي جيده وطالحه والخروج برؤية حداثية يهمها من الفكرة ما تقدم للغد وليس ما يتبناه الواقع من موجبات آنية، القراءة الحداثية هنا تستخدم كل الفضاءات المفتوحة ولتفتح كل المغاليق أمام النص لتستخرج منها ما يتناسب مع حركة الزمن ويتماشى معه حتى بأستخدام أشد أساليب النقد والمحاكمة العقلية.


حامد محضاوي
في هذا المستوى هل يمكن إعتبار الدين فكرة مباحة أم تخصص عقلي نخبوي لا يقرأ حرا ولا يمكن هضمه إلا بوجود النخبة المنتقاة؟


عباس العلي
سؤال مهم وأساسي للولوج في قضية التكهن والتدين وعالم الإنسان مجردا من عناوينه الأخرى سواء أكان الإيمان أو الكفر, ويتعلق أيضا بمفهوم المعرفة حين يطلق الله نصا أو الناص فكرة من خلال النص ويطلب من الناس أن تتعبد بمعنى أن تأخذ ما في النص على أنه نقطة أنطلاق لفكرة ربما تجر معها سلسلة من الأفكار المتوالية والمتتالية, نجد أن الله هنا يأمرنا بعد أن فتح بابا للمعرفة أن ننطلق بعيدا بما في هذه الفكرة من مدى للوصول إلى عوالم متعددة وأبواب متنوعة , الكهنوتي يرى في النص أنه نهاية الحكمة نهاية المعرفة وإنما الله عندما منحنا النص أراد لنا أن يكون هذا التنصيص بما فيه هو الجدار الأقصى الذي يجب أن لا يخترق ولا يتجاوز عليه وإنما البحث عن ما قبله ولحدوده فقط .


حامد محضاوي
لك ان تتوسع اكثر


عباس العلي
نعم


عباس العلي
الفرق بين ما يريده الناص (خالق الدين ونصوصه) وبين ما يريده الكهنوت المحافظ بتزمت على محدودية القراءة، أن الأول يفتح لك الأبواب مشرعة لتنطلق في فضاء مفتوح وحر لتثبت بها أنك من أصحاب الفهوم المنفعلة والمتفاعلة مع ملكة التعقل الطبيعية، أما الثاني يؤمن ويعمل على إنشاء كل المحميات المغلقة لكي يمنعك من أن تطل ولو بنظرة فاحصة لما بعد فكرة النص ظناً منه أن ذلك يفسد الإنسان وعقله المحدود، الكهنوتي هو المسئول الأول عن قتل الدين وارتكاب المعصية العقلية تجاه النص والإنسان والناص.


حامد محضاوي
اربط هذا بما ذكرته في كتابك مدافع الكهنوت " من اساء لله والانسان معا ليس الملحد ولا الكافر وانما مدعي الايمان الذي لم يتعرف الى الله ولم يعرف حقيقة نفسه، الكافر والفاسق والملحد ومن أخطأ بحق الناس لا يؤخذ فعله على الله وتحميله الجريرة كونهم لا يلقون بفشلهم وخطأهم على الغير، ولكن المتدين الفاسد يصوب نيرانه ضد نفسه والأخر باسم الرب هو من يجلب العار للدين" هل يجوز للإنسان نقد النص الديني بمعنى محاكمته وفقا للتبدلات والتحولات الوجودية في كل مرة؟ .


عباس العلي
نعم وهذا ليس فقط حقا بل واجب إذا أراد أن يكون حيا وجوديا , نقد النص الديني ومحاكمته في كل مرة لا يعني أننا يجب أن نتقاطع مع الدين بل نحاول تجديد فهمنا عنه ومحاولة تجديد الرؤية طالما أن النص الدين بإمكانه أن يعط , أما لو وصل النص والمحاكمة ‘إلى الحائط المسدود هذا يعني أننا في إشكالية جديدة هي أما أن النص قد أفرغ كل ما فيه ولم يعد قادرا على التلبية أو أننا تطرفنا كثيرا في أعتمادنا لمبدأ النقد والمحاكمة


حامد محضاوي
هل لك سؤال تريد التوسع فيه او تقديم إضافة إليه


عباس العلي
الحقيقة أحببت أن أضيف مفهوم جديد حول علاقة الدين بالإنسان وهي فكرة أن الله يريد منا كبشر أن نرتقي للكمال ومن خلال تنشيط فاعلية العقل , لذا فإن تدخل الله بوضع الدين كمحرك فكري في حياتنا ليس الهدف منه أن يفرض علينا أنماط حاكمة وضابطة ورابطة بل , ليجعل منها أنساق فكرية مترابطة ومحكمة ومثالية ليعيد من خلالها في كل مرة شكل الرؤية الذاتية للسيرورة نحو الكمال , الله يضرب مثلا في الدين ولكني لا يخطط لبناء عالمه هو بل يرشدنا للتخطيط إلى عالمنا المثالي


حامد محضاوي
في مستوى الاسئلة التي طرحتها عليك لا تريد تقديم إضافة؟


عباس العلي
أن أسوأ الخيارات عند الإنسان أن ينصرف كليا وخارج الوعي النقدي ليكون عبدا للدين كمنتهى ما وصل له التعبد , ودون أن يكون عابد للديان أو الرمز الذي يسوقه الدين على أنه الجهة التي تستحق السمع والتقليد , من المعروف أيضا أن ليس كل الأديان تنادي بعبادة الديان فقد تختار وسائط وأشباه أو من خلال روابط تعبدية تبرر الارتباط بمن هو أعلى أو أجدر ,وهذا طبعا ليس من أصل مفهوم الدين الطبيعي القائم على ثلاثية محددة عابد ومعبود ومنهج رابط مباشر .


حامد محضاوي
دكتور ليس لي معطيات عنك لتبويبها في إطار تقديم الحوار لو ممكن تمدني بها. مجال إختصاص الدكتوراه، الكتب التي قمت بتأليفها و غيرها من المعلومات التي تراها مفيدة في إثراء التقديم. لو شئت قد بصياغة تقديم للحوار بنفسك يتضمن هذه المعطيات


عباس العلي
نعم صديقي
الدكتور عباس علي جاسم المعرف علميا بالدكتور عباس العلي


حامد محضاوي
البقية؟


عباس العلي
باحث في الفكر الإسلامي وفلسفة التشريع ومتخصص بنقد الفكر الديني ,صاحب مشروع تحرير الفكر الديني من ثنيوية الكهنوت وتحرير العقل من قاعدة المعقول والممكن ,تخصصي في فلسفة التشريع أتاح لي قراءة المعرفة قراءة نقدية تجريدية بعيده عن العناوين والأنتماءات المذهبية
لدية رؤية بضرورة أعادة قراءة كل النص بما فيه الديني والتأريخي والمعرفي وحتى الأبداعي وحتى الأسطوري لأن الحقيقة لا يمكن إدراكها من جانب واخد وأن لكل إنسان حقيقته الخاصة
كتبت الرواية ولي 8 روايات مطبوعة 5 مجموعات قصصية و5 دوواين شعرية وعشرات الكتب في التأريخ تحت النقد وفي التفسير ومتابعة المصطلح والفلسفة البعدية وعلم النفس والنظرية الأجتماعية وكلها تدور في مفهوم إعادة القراءة
مجموع ما كتبت للأن 86 كتابا ومازال هناك المخطوط والمعد لللتنقيح والمراجعة
مواليد 28 أب 1959 خريج جامعة بغداد كلية القانون والسياسة , تخصص قانون ,ماجستير بالقانون الدستوري ودكتوراه في علم الأديان المقارن وفلسفة التشريع من الجامعة الوطنية المفتوحه في الكنج , جمهورية الهند
متزوج ولي أربع أولاد


حامد محضاوي
ارجو ان تذكر لي عناوين اهم كتبك الفكرية لو ممكن؟


عباس العلي
العمل محام وكاتب
من أهم كتبي إبراهيم العراقي بثلاث لغات عربي انكليزي وعبري , وهو دراسة مقارنة عن النبي إبراهيم بين النص التوراتي والنص القرآني


حامد محضاوي
لو ممكن تضيف عنوانين اخرين


عباس العلي
كتاب الإنسان كما هو دراسة في أبعاد الإنسان الخمسة النفس والروح والجسد والبدن والعقل , كتاب حروب الزكاة المقدسة , كتاب الفرادة دراسة في قصدية عالم سبيط النيلي , كتاب النظرية الأجتماعية وفق مفهوم الفعل الوصفي دراسة في الشخصية العراقية , كتاب ما بعد الفلسفة أو تعرية العقل , كتاب نقد التأريخية , فكر الإصلاحي عبد الكريم سروش


عباس العلي
أيضا كتاب الإشكالات العقلية في فكر الدكتور علي الوردي
النص بين التفرد والتفريد , محاولة للتقرب من النص الديني
كتاب علم النفس القرآني في 6 أجزاء
كتاب الماء وأشياء أخرى قراءات في نظرية الخلق والخليقة
حقيقة انا مذهول ألف تحية لك على هذا العطاء



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يريد الكاهن وماذا يريد الدين ح2
- لحظة من فضلك
- ماذا يريد الكاهن وماذا يريد الدين ح1
- إصلاحات ترقعيه أم تغيير في أساسيات اللعبة السياسية في البلد ...
- ما بعد الفلسفة وأزمة العقل الانساني .
- النص القاتل أم العقل القتيل
- عبادة الدين صورة من الوهم
- مقدمة في مفهوم العقل الجمعي
- التحالف والوطني وخيارات المستقبل السياسي
- علم الأجتماع وظاهرة العنف والسلام
- القوارير .... قصيدة الشعراء التي لا تموت
- هل نحن أحرار بما يكفي لهضم الديمقراطية ؟.ح1
- البحث العلمي ومستقبل الدين كفكر .
- الأعراب ... هل فاتكم الدرس
- التربية الأخلاقية في المجتمع الياباني ...
- الشريعة والقانون
- فكرة الدين وظاهرة التدين
- ولد الإنسان عاقلا
- لماذا نتدين ؟ . ح6
- لماذا نتدين ؟ . ح5


المزيد.....




- تامر حسني يشارك فيديو مؤثر مع صديق عمره الراحل محمد رحيم
- شاهد كيف وصفت مراسلة CNN أجواء الهدنة في لبنان
- إسرائيل تنتهك وقف إطلاق النار والحكومة اللبنانية تستنكر.. فه ...
- باكستان تشهد تصاعدا في التوتر.. اتهامات جديدة لعمران خان وزو ...
- منظومة -إسكندر- الروسية تدمر خمس راجمات صواريخ -أتاكمس-
- ميقاتي يجدد الدعوة إلى -الضغط على إسرائيل لوقف خروقاتها-
- وزير الخارجية الألماني السابق يتهم الولايات المتحدة بالفوضى ...
- قاعدة جوية مصرية تستضيف تدريبا مصريا أمريكيا (صور + فيديو)
- عبد الملك الحوثي: سنواصل مهاجمة إسرائيل والسعي لأمر أعظم لدع ...
- نتنياهو يهدد حزب الله بحرب طاحنة شاملة ويعتبر ما جرى في لبنا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عباس علي العلي - حوار حول النص والعقل وقضايا القراءة وظاهرة التدين