أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - صباح الخير سوريا - من اليوميات - 104















المزيد.....

صباح الخير سوريا - من اليوميات - 104


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5095 - 2016 / 3 / 6 - 00:46
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


صباح الخير سوريا ! من اليوميات - 104
اللغة أم .
اللغة وطن .
اللغة حضارة , ثقافة , تواصل , وانتماء .

-
إن الكوكب الذي نعيش فيه اليوم هو ليس لنا فقط , هو لكل المخلوقات الحية عليه .
-

لماذا لم يحمل وطني بالديمقراطية ..؟
ليلِد لنا توأم الحرية , والمساواة !؟
-


التمسك الأعمى بالتقاليد والشرائع المتحجرة والأعراف والمعتقدات الخطأ يجمد العقل البشري ويحده من التقدم والتطور والتجديد -
=

المال , والسلاح لا يصنع إنسان
لا يصنع ثائر
ربما يصنع مرتزق , أو عميل للطعن في الأحرار والوطنيين والثوار
أمثلة عديدة ظهرت على الساحة السورية والعربية ...........28 شباط -


...
الإنسان , هو الملك
هو السلطان
وهو الأمير
هو سيد نفسه , وأهم رقم في الوجود .
هذا الإنسان , وهذا الرقم الصعب هو وأمثاله يؤلف مجموع عدد سكان الأرض ..
هو , وهم الكتلة البشرية التي تحرك المجتمع .. والعالم !

-
هل اتفقوا الكبار على تقسيم سوريا ؟ .. هل بدأ آخر عرض في المسرحية , أم العروض مستمرة في مسلسل أمريكي طويل !!؟



ما بقي بالميدان غير حديدان "
... الأسد والجيرانووووووو-


ما وقّفوها غير ما نتفوها .. وفرّغوها .. وهدّموها ,, شوبقيَ من سوريا ..!؟

-
" لا شك أن النجم الذي يلمع فجأة ينطفئ أيضاً فجأة " .
-

من ربح لعبة الشطرنج على أرضنا ودم شهدائنا
روسيا , أم أميركا ؟



أصوات وحدة سوريا شعباً وأرضاً اتّسعت وفاقت وغلبت أصوات النشاز, في التقسيم والتمزيق والطائفية و" الفدرلة " الذي يهلل لها المتدخلون والأسد " البوّاب " - فهي صفعة لنظام الإستبداد المهلهل والإحتلال والحماية الأجنبية
مرحى للشعب البطل الصامد في وجه الأعداء , ووجع الأيام !



كل رأسماليي ورجعيي العالم شرقاً وغرباً وقفوا ضد ثورة شعبنا السوري وأحلامه وتحرره وتطلعاته المشروعة البسيطة : الحرية الكرامة العدالة المساواة وإنهاء نظام الإستبداد والمافيات والقمع وبناء دولة القانون والمؤسسات ... ولا ننسى باستغراب , 90 % من شيوعيي سوريا والعرب والعالم أيضاً في صف الطاغية الوريث قاتل شعبه بينما أيدوا الثورات الأخرى !!!!!! ؟
-



" .. جنت على نفسها براقش ".
منذ الخطوة الأولى له ولجيشه وسلاحه خارج لبنان علناً وإعلاناً , إلى مقاتلة سوريا الثورة والثوار الأحرار أصبح جيشاً مرتزقاً وميليشياوياً وإرهاباً , ينفذ إجندة أقليمية ودولية , وقد نبّهنا لها منذ البداية ونصحناهم ألاّ يقعوا في المستنقع الدموي لشعب جار على الأقل !
وقد لعب" حزب الله الإرهابي وقائده حسن نصرالله " دوراً قذراً ضد الثورة والمدن الثائرة في الحصار والتجويع والتفريغ والقتل والتهديم ولن ينسى شعبنا وصمة العار هذه الذي لطخته بالوحل .
-

كن شجرة وارفة ظليلة دائمة الخضرة والعطاء .
-
" قال يسوع : " ماذا يشبه ملكوت الله ؟ وبماذا أشبهه ؟ هو مثل حبةٍ من خردل ٍ أخذها رجل وزرعها في حقله , فنمت وصارت شجرة كبيرة ".

-

" الشعب الموحد لا ينهزم أبداً " . شعار : ثوار أميركا اللاتينية -
-


السلام حق طبيعي للإنسان .. ومطلب رئيسي للحياة .
-

أغاني الثوار ... الكلمة أقوى سلاح من الذرة .......!
في الكتابة والإبداع , تتحد العناصر المتخاصمة وتتضامن المتنافرات , و تشفى الجراح , فيهدأ الألم ويتخدّرعلى وسادة الخيال الطليق .
-


" كن شمعة تضئ الظلام وتهدي التائهين إلى الطريق " .
=


خمس سنوات وشعبي في ليل طويل...
متى سيسقط الباستيل السوري حتى نضوي القناديل .. ونغني المواويل ؟


شهداؤنا بالملايين الملايييييييييييييييييييييييييييييين !



( وزيرة الخارجية الأميركية الأسبق السيدة هيلاري كلينتون تفجّر المفاجأة في كتابها الجديد :
الإدارة الأميركية أسست " داعش " لتقسيم الشرق الأوسط ) - جهينة نيوز -
-


إسرائيل الصهيونية - الأميركية , دمرّت واحتلت ما تبقّى من سوريا بواسطة إيران وروسيا !
رياح الزمهرير الروسية - السيبرية وصقيعها يبّس وجمد كل أخضر وحياة في بلادي , والكل يدور في فلك الصهيونية الأميركية !
الطوفان الإيراني النووي أحرق بلادنا وفرّغها , وقد وصل الحريق إلى أوربا !؟

-

=

تِك تَك تِك تَك ؟
كما خططت الإدارة الأميركية وأعوانها المجتمع الدولي الساقط تسير الأمورعلى نهر الدماء السورية واحد .. إثنان .. تِك تك
مع جرف كل ما يعيق السير من بناء وأرض وتربة وزرع وبشر وثوار وحجر لا تتعجبوا أيها الأصدقاء والمتابعون ...... هناك الجرّافات والمقالع من الأرض والجو والبحر والبر والمساعدين والممولين والمنفذين من كل الدوائر المحلية والعربية والدولية . الصورة مكشوفة منذ خمس سنوات وقد أضأنا عليها ونبهنا على نتائجها الكارثية
وهاهي الكارثة الكبرى و" الإبادة التاريخية العولمية " تجتاح وتهزم العالم المتمدن ! وقادتها يتباهون أمام العبيد كالديك المنتوف - المنفوش هزلاً وكراكوزياً !!! 24 - 2 - 16


-
عالم اليوم عالمٌ متصدّع , مهترئ , بحاجة إلى نفض , كما انتفضت الشعوب العربية على حكامها وأنظمتها المتهالكة المترهلة والمنخورة فساداً وسوساً .
لا توجد ثورة دون ثمن , ولا تغيير دون تضحيات وتصادمات وتدخلات وأعداء وأوقات للتنظيف والردم ثم البناء والتجديد وهذه العملية الأصعب في تاريخ الشعوب ونضالاتها والمجتمعات الراسفة تحت نير الإستبداد حقباً مديدة .


هذا البركان الشعبي الذي تلته الإنتفاضات والهزات الثورية , خلخلت العروش , لكنها لم تسقط سوى بعضها ,, لأن ما زال هناك قوى تدعمها وتساندها , وإسقاطها لن يكون كما أرادت القوى الثورية بل كما تريد الدول الكبرى ورئيستهم أميركا وإسرائيل وروسيا " القيصرية " - والصهيونية العالمية - كما يحصل في سوريا منذ خمس سنوات حتى الآن لأسباب عديدة بوجود الكيان الصهيوني بخاصرتها الجنوبية , والموقع البحري , والموارد القديمة والحديثة خاصة ( النفط والغاز ) , ونهوض الإمبراطوريات الأقليمية القديمة والجديدة وتوسعها وشركاتها ومافياتها وتطور سلاحها واساطيها وقواعدها العسكرية والشعبية والمالية , يعني " سوريا راحت في الدرب . سوريا راحت تحت الرجلين " كما تقول أمثالنا الشعبية ......................................شباط , وآذار / 2016 .
-


الشعب السوري الحي لا ييأس ولا يهدأ ولا يموت
شعب يريد إسقاط النظام الدموي القاتل شعبه , النظام المافياوي وشركائه المافيات الدولية
الشعب السوري واحد واحد واحد
شعبنا حي ووليد ومبدع لا يموت
ستقوم سوريا كما العنقاء !
مريم نجمه / هولندة



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرثاء , من تقاليدنا الشعبية الصيدناوية .. وأسماء الشعراء ؟
- 116 موضوع وخمسة ملايين عدد القرّاء على منبر الحوار المتمدن
- خواطر صباحية حرّة ..11
- حبات متناثرة - رقم 5
- تحت ظلال الإستبداد - يوميات دمشقية - 2
- جبل الشيخ - 2
- سنعبُر ,, خواطر جديدة - 103
- رشّة عطر .. صباح وقطاف !
- أّطلِّق السياسة مساء , لأسترجعها صباحاً - 103
- الجليل , جبل الحرمون , والناصري ؟ - 1
- ذاب الثلج وبان المرج - طوفان الخمينية وصل روما ! من اليوميات ...
- قرية - عين الزيتون - فلسطين - وما يجري في سوريا !؟
- سوريا أم الأوجاع - 101
- من كل حديقة زهرة - 56
- وجهة نظر أخرى ؟ -2
- نكتب تاريخ تحررنا بدماء الشهداء - من اليوميات - 100
- تعريف : عبد الرحمن الشهبندر - 4
- مَن يُسقط الأسد ؟ من يوميات الثورة السورية - 99
- تحت ظلال الإستبداد - يوميات دمشقية -1975 -
- الكلمة قريبة منك ..؟


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - صباح الخير سوريا - من اليوميات - 104