أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - وجهة نظر في بعض القضايا المستجدة على الساحة: اضراب المدرسين، د. نجاة ابو بكر، ميناء غزه، المصالحة:















المزيد.....

وجهة نظر في بعض القضايا المستجدة على الساحة: اضراب المدرسين، د. نجاة ابو بكر، ميناء غزه، المصالحة:


سهيله عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5086 - 2016 / 2 / 26 - 16:08
المحور: مقابلات و حوارات
    


وجهة نظر في بعض القضايا المستجدة على الساحة: اضراب المدرسين، د. نجاة ابو بكر، ميناء غزه، المصالحة:

1. قضيه اضراب المدرسين
نعترف ان هناك ظلم كبير واقع على المدرس فيما يخص علاوة طبيعة العمل حيث انه ان طبيعة العمل للمدرس كانت 30 % ونجح بعد اضرابات 2013 برفعها الى 40 % ، لكنها ما زالت قليله مقارنه بعلاوة طبيعة العمل للطبيب المتخصص 200 % وللمهندس 90 % والاستاذ المساعد 150 % والمستشار القانوني 150 %. اضف ان الطبيب المتخصص الحاصل على دكتوراه يحصل على علاوة اضافيه للدكتوراه 800 شيكل. أي يوجد فرق شاسع في الراتب، فراتب المدرس حوالي 2500 شيكل بينما راتب الطبيب المتخصص يزيد عن 10000 شيكل.

وافقت الحكومة على صرف 40 % علاوة طبيعة العمل للمدرسين، وحصلوا على الغاء أدنى مربوط الدرجة وفتح الدرجات بالفئه الثانية الى D1 , D2 والغاء ادنى مربوط الدرجة وفتح التدرج والغاء الرسوب الوظيفي، وهو انجاز في الطريق السليم لتحقيق انجازات اضافيه بالمستقبل. الا اننا تفاجأنا بإصرار المضربين على استمرار الاضراب بشكل مفتوح حتى تحقق 18 مطلب، تتطلب اصلا تعديل قانون الخدمة المدنية لكافة موظفي السلطة. والخص شروطهم: ((علاوة غلاء معيشه عن ثلاث سنوات خلت 7.5 % ، تامين تعليم جامعي لابناء المعلمين، انتخاب جسم للمعلمين حيث قانون الاتحاد قانون عقيم، الغاء ادنى مربوط الدرجه، علاوة طبيعة عمل لا تقل عن 70%، علاوة المولود 60 شيكل وعلاوة الزوجه 100 شيكل، فتح الدرجات امام المعلمين اسوة بالوزارات الاخرى، انطباق كافة العلاوات على الاداريين والمشرفين كما هي للمعلمين، تفعيل الاجازات العرضية، رفع الراتب الاساسي الى 3000 شيكل، انتخابات جديده امام الجميع، عدم ربط الترقية في العمل بالشهادة الجامعية وعدم حرمان الدبلوم من الترقية، اعفاء المعلمين الذين قدموا امتحان من تقديم امتحانات التوظيف، معاملة السكرتارية كالمعلم في الامور المالية، اعتبار مهنه التعليم مهنه وما يلحقها من تبعات، وتعيين محامي لحفظ حقوق المعلم))

ولأول وهله يدرك أي شخص ان بعض هذه الشروط تعجيزيه وهي تتطلب تعديل قانون الخدمة المدنية وشروط العقد وتغيير سلم الرواتب لكافة الموظفين على مختلف الدرجات. على سبيل المثال، ان كان الراتب الاساسي لمدير عام 3220 شيكل ، فهل يطالب المعلمون براتب اساسي لمدير عام ؟؟ ولم ارى أي جهه عمل تقوم بتعليم ابناء موظفيها مجانا بالجامعات، كما ان علاوة طبيعه العمل للمدرس لا يمكن ان تكون كعلاوة طبيعه العمل للاداري او السكرتير. وصدقا حتى اليوم لا نعرف ما هي شروط المدرسين الحقيقية فمن الواضح التخبط في مطالبهم خاصه انه لا يوجد من يمثلهم بعد مطالبتهم باستقالة سحويل. في معرض لقاءهم مع الكتل البرلمانية تركزت مطالبهم (( دفع المستحقات من قبل الحكومة فورا وإمكانية جدولة غلاء المعيشة، زيادة على طبيعة العمل، مساواة المعلمين بباقي قطاعات الحكومية الأخرى وتطبيق جزئية فتح الدرجات وتطبيق قانون الخدمة المدنية على المعلمين، تحسين قانون التقاعد ومساواة تقاعد معلمي القدس مع معلمي الضفة))

سمعنا ان هناك تحالفات سياسيه وراء الاضراب تهدف الى الانقلاب على حكومة د رامي الحمد الله لتصفيه حسابات شخصيه. وكل ذلك يوحي ان الاضراب مسيس. كما ان موظفي حكومة حماس في غزه لم يضربوا يوما في وجه حكومتهم مع انهم لا يتقاضون سوى 40 % من الراتب، وبدأوا اضرابهم فقط بعد تشكيل حكومة الوفاق وكان اضرابهم جزئي لمدة حصه في اليوم يعوضونها بتقليص 10 دقائق من الحصص السابقه. وعندما رأوا عدم تمكين حماس للحكومة والسماح لها بدمج الموطفين، توقفوا عن الاضراب. فلماذا اذن يتم تحريض المدرسين في الضفة من جهات سياسيه متعددة للأضراب الشامل حتى تحقيق شروط تعجيزيه بهدف اشاعة الفوضى.

ارى الحل يكمن في المطالبة بمراجعه سلم الرواتب والمساواة في علاوة طبيعة العمل والحقوق الوظيفية بين الموظفين كافه ومحاربه الفساد الاداري ونظم التسلق والواسطة والحزبية في التعيينات والترقية مع اعادة انتخاب النقابات بدون تعطيل المسيرة التعليمية في فلسطين. الاصلاحات لن تتم بين يوم وليله بل تتطلب الضغط على الحكومة لعملها بطرق سلميه لا يتضرر بها المجتمع خاصه ان الموظف مضى عقد مع جهه العمل على راتب معين يعرفه ولا يحق له المطالبة بالترقية او زياده العلاوات من خلال الاضراب بل بالتوافق.


2. قضية استدعاء د نجاه ابو بكر:

بداية لم استسغ موقف د نجاه ابو بكر مطالبتها المدرسين لاستمرار الاضراب بشكل شامل حتى تتحقق 18 شرط والعديد منها مطالب تعجيزيه وتتطلب تعديل قانون الخدمة المدنية لكافة الموظفين كما نوهت في موضوع الاضرابات. كما لم استسغ هجومها الاعلامي على احد الوزراء واتهامها له بتجاوزات ماليه. اعتقد ان أي مواطن بسيط او نائب بالمجلس التشريعي يعرف ان الطريق للشكوى على أي تجاوزات بخصوص أي وزير يكون من خلال الطلب من المجلس التشريعي التحقيق مع هذا الوزير ورفع الثقة عنه ايضا، كما لها ان تطالب بتعديل قوانين الخدمة المدنية لمراجعه سلم الرواتب والمساواة في علاوة طبيعة العمل والحقوق الوظيفية بين الموظفين كافه بما في ذلك المدرسين. لكن تعطيل المجلس التشريعي دفع النواب لممارسة أي دور يرتؤونه من خلال الاعلام. لذا نواب المجلس التشريعي كافه سواء من فتح او حماس كانوا اكثر من عرقلوا المصالحة بتصريحاتهم عبر الاعلام للتعبير عن مواقفهم في أي قضيه تخص المصالحة او الموظفين او معبر رفح او غيرها، خاصه انهم يدركون ان لديهم حصانه تجنبهم أي محاسبه قانونيه. وقعنا عده مرات في متاهة حصانه نواب المجلس التشريعي المعطل والمنتهي ولايته منذ 2010. على سبيل المثال في قضيه سابقه مع النائب محمد دحلان احتار القضاة كثيرا واحيلت الدعوة الى المحكمة الدستورية للاستفسار حول اهليه المجلس التشريعي. رايي الشخصي انه لا يوجد أي شخص محصن فوق القانون، ومادام المجلس التشريعي معطل ومنتهيه ولايته، اضف انه منقسم، فكتله حماس تعقد جلساتها منفرده والكتل التابعة لفتح تعقد جلساتها منفرده، فهنا من الواجب على السلطة القضائية ان تحل محله حتى يتم انتظام جلساته وتوحيده. اضف ان هناك العديد من التجاوزات مررت من الكتل البرلمانية التابعة للفصائل كالانقلاب الذي حدث عام 2007، والاعدامات التي تتم في صفوف الفصائل المسلحة خارج اطار القانون والحكومه، وعدم تمكين الحكومة في غزه، والثراء الفاحش للعديد من النواب، والتصريحات الإعلامية المعرقلة للمصالحة او المحرضة للإضرابات. وعلى ضوء كل ذللك يجب ان يعود القانون للسلطة القضائية.

3. المصالحه وميناء غزه:

من الواضح ان المحاورين في الدوحة اتفقوا على الصمت الاعلامي حتى يتم ايجاد اليات تنفيذيه لبنود المصالحة وتشكيل حكومة وحده وطنيه. الا ان سرعان ما تفاجأنا بتصريحات ناريه من كافة الاطراف التي ذهل لها المواطن . تصريح من جبريل رجوب يعلن انهم بصدد اخذ قرارات بالتدخل العسكري في غزه في حال استمرار حماس في التعنت بتسليم السلطة في غزه للحكومة الشرعية لانهم لا يمكن ان يسمحوا بخطف غزه باسم المقاومه او الاخوان او تحت أي مسمى اخر، وتصريح من توفيق الطيراوي انهم بصدد اخذ قرارات صعبه ممكن تتسبب في قطع الرواتب عن الجميع، وفسر المحللون ذلك انه يعني حل السلطة وهو امر محال. كما ذكر توفيق الطيراوي انه يرى من المحال ان تتنازل حماس عن سيطرتها على القطاع وهي فقط تريد ان تنعشها السلطه اقتصاديا وتحل ازماتها. وفي المقابل زاد الحديث في اوساط حماس حول موافقه اسرائيل بأنشاء ميناء، كما صرحت نقابة موظفيها انها لن تسمح بتشكيل أي حكومة وحده وطنيه الا باعتماد كافة موظفي حكومة حماس على نفس درجاتهم الوظيفية ومناصبهم. اضف الى تحذيرات اسرائيل من انفجار الوضع في غزه بأوجههم. وتصريح عمرو موسى ان المصالحة مازالت بعيده المنال وهو لا يعرف على ماذا تتصارع الفصائل حيث لا يوجد دوله او ثوره.

والتصريح الوحيد المتفائل هو لعزام الاحمد الذي قال انهم توافقوا على الصمت في الدوحه وجميع من يصرحون بسلبيه هم يريدون تعطيل المصالحة وانهم ذاهبون لحكومة وحده وطنيه. بالإضافة لتصريح د رامي الحمد الله ان القرارات القادمة هو التوجه لمجلس الامن لا خذ قرار ضد الاستيطان وعقد مؤتمر دولي وهو يتمنى ان تمكن الحكومة الجديدة من حل مشاكل الامن والموظفين المعابر قبل أي شيء اخر وان يكون الامن تحت سيطرتها.

طبعا موضوع ميناء غزه دائما وفق جميع التحليلات يرتبط في الاذهان بانفصال قطاع غزه الدائم عن باقي فلسطين وبقاءه تحت سيطرة حماس كأماره مستقله. ومن الواضح توجه حماس تشكيل اماره منفصله بادراه فصائليه في غزه. من ابرز الأدلة انه بعد تشكيل حكومة الوفاق بعد الحرب عندما رات حماس عدم دفع حكومة الوفاق رواتب موظفيها بسبب عدم تمكينها لدمج الموظفين، دعت حماس الفصائل بتشكيل اداره فصائليه للقطاع ورفضت الفصائل. وعندما عدل الرئيس على حكومة الوفاق، ايضا كررت حماس العرض على الفصائل ورفضوا. ولدى مبادرة معبر رفح عرضت حماس مبادرتها بتشكيل لجنة فصائل لا دارة المعبر ورفضوا ايضا. ورأيت تعليق من احد محلليها السياسيين الكبار يسال احد قادة الفصائل لماذا يرفضون المشاركة بادراه غزه ويروج العديد من نشطاءها لذلك. اذا حماس تسعى دائما على بقاء سيطرتها على غزه وتشكيل اماره مستقله باداره فصائليه وستحاول ان تخلق شرعيه لحكمها من خلال علاقاتها الإقليمية على نحو شرعيه منظمه التحرير الفلسطينيه. من حهه اخرى ارى ان بناء ميناء ومطار من حق اهل غزه وكان من شروط رفع الحصار ابان الحروب التي استشهد بها الالاف خاصه مع حصار مصر واسرائيل لغزه ورفض مصر ان تفتح معبر رفح. لكن برايي ليكن بناء المطار والمعبر وادارتهم كما يحدث في اعادة الاعمار تحت مسئوليه وادارة الحكومة الفلسطينية بمشاركة كافة طوائف الشعب . لماذا نطالب الحكومة بأعاده الاعمار وحل ازماتها الماليه ونرفض تسليمها أي معابر او ميناء او مطار.

طبعا المواطن بات لا يعرف اين الامور ذاهبه، ولقد تاقلم المواطن الغزاوي على كافة انواع الإدارة ابتداء من الحكم العثماني ثم المصري ثم الاسرائيلي ثم الفتحاوي واليوم الحمساوي. كما تأقلم مع كافة انواع الكوارث والحصار بما في ذلك الحروب المدمرة واغلاق معبر رفح الدائم. يا ترى هل نحن ذاهبون الى ميناء واماره حمساويه مستقله في غزه او الى حكومة وحده وطنيه وتوافق وطني وعوده للسلطة وانتخابات رئاسيه وتشريعيه ام لانفجار نحو اسرائيل ام لحرب جديده تدمر ما تبقى في القطاع ؟؟

ختاما، اجيب على سؤال عمرو موسى على ماذا تتصارع الفصائل فلا يوجد دوله او ثوره ؟؟ تتصارع على الكراسي والمناصب والاموال المانحة ومقدرات فلسطين وتحقيق مصالحهم على حساب معاناة الشعب الفلسطيني. ونصيحه لحماس، الشعب الفلسطيني لم يولد وفي فمه معلقه من ذهب وهو يعاني اينما كان بالشتات والضفة وغزه واراضي 1948، ويوجد ملايين الفلسطينيين بالشتات من لاجئين 1967 يحلمون بالعودة الى غزه ولم ينسوا لحظه انهم ابناء غزه، لذا لن تستطيع ان تفصل غزه باماره حمساويه مستقله كما لم تستطع مصر واسرائيل وتركيا ان تبقيها تحت سيطرتها، وستبقى غزه جزء لا يتجزأ من فلسطين. ابنوا ميناء لكن على اساس وطني .
[email protected]



#سهيله_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظام الطبقية في سلم الرواتب اثبت فشله وانتهى لانفجار واضرابا ...
- اضرابات مسيسه لنقابات العاملين في الخدمة الحكومية
- تحليل لمقابلة د رامي الحمد الله في برنامج لقاء خاص:
- الحب بين الوهم والحقيقة:
- تساؤلات في قضية اعدام محمود شتيوي
- موقف من اعدام المغدور محمود اشتيوي بحجة تجاوزات في سلوكياته ...
- تحليل لتصريحات النائب السابق مروان كنفاني:
- اعدامات بدون وجه حق:
- يا كهرباء غزه لا تنهاري
- مقارنة بين تعرفة الكهرباء بقطاع غزه بالنسبة لباقي دول العالم ...
- فلسطين بين تركيا العثمانيين وتركيا اوردغوان:
- تحليل لتصريحات مسئولي الطاقه في غزه ورام الله في البرنامج ال ...
- جامعات فلسطين للواسطة او التجربة او التطوع:
- مقترحات للسفير القطري محمد العمادي في قطاع غزه:
- الى الدكتور اسامه حمدان .. سلموا المعبر!!
- تحليل لتصريحات القيادى الحمساوى خليل الحية حول قضايا قطاع غز ...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - وجهة نظر في بعض القضايا المستجدة على الساحة: اضراب المدرسين، د. نجاة ابو بكر، ميناء غزه، المصالحة: