|
دراسة نفسية لمعمميي المركعية وملا البرزاني الاب ومن اتبعهم
تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
الحوار المتمدن-العدد: 5082 - 2016 / 2 / 22 - 20:30
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
دراسة نفسية لمعمميي المركعية وملا البرزاني الاب ومن اتبعهم سليم بولص منظر الحركة الشيوعية الماوية العراقية من على مسرح الصراع مع سلطة القوة والمال نشهد نسبة عالية من الشعب العراقي في حالة الياس والتذمر والانبطاح ، لا وقاية ولا علاج والى الحين لم يفيق هذا الشعب على اوضاعه وحالته الماساوية بالشكل المطلوب والتعصب الديني والقومي التي تاكلت عضامه ، مع مناداتهم بصوت رفيع لن يشق هذا الصراخ عنان السماء وان يصنفون المركعية والكردستانيين بخونة العراق وقتله ولصوص وهمج ، هالمجرا من ملحقات كلامية اخرى ليست رادعة كما ينبغي بالشكل المطلوب والمنتظر بالتالي هتكت سلميتهم الروح الثورية ومن المفارقات الصعبة لم يسبق احد قد بادرة في التحليل النفسي للطبيعة الشرانية لهذين الكتلتين الخطيرين ، اللتان وضعتا العراق في مؤخرة البلدان المتخلفة من قارتي اسيا وافريقيا و لم يتعينوا حالة خاصة للمجابهة الحقيقية للطغيان وكان من شانها ان ترص الصفوف بحزم بوجه صناع الكارثة والموت ،كما يتعين الوقوف على الاسباب الاساسية للتركيبة النفسية العدوانية لمعممي المركعية والطفيليين الكوردستانيين الاقزام في هذه المرة دعتنــــــا الضرورة التي تتطلب منا ان نقوم بدراسه وتحليل نفسي وبمنطق علمي للطبيعة النفسية المعقدة لهذه المجاميع الظالة ، حتى نوضح للشعب العراقي ماهية طبيعة الانحراف النفسي الكامن في سلوكيتهم العدوانية المريضة ، التي هي في الاساس وريثة بنيتهم التربوية الغيبية ونتاج التقاليد الابوية الشبه الاقطاعية ، التي بالذات اثرت بصورة او باخرى على تركيبتهم العقلية والنفسية واصبحت حالة من الشواذ المزمن ، خنقت عقولهم وجففت ، وبواقع الامر يصعب علاجها دون الاطاحة بهم ، ازمتهم النفسية المعقدة التي تعيق اي حالة التطور عندهم بالذات باي نسبة كانت ، نستغرب كيف السادة التحريفيون انصهروا في بنية المصابين بالحالات النفسية المريضة لهذين الطغمتين اذا لم يصابون هم الاخرين بالازمة النفسية ذاتها على غرار ما اصاب حلفائهم ، الطغات ، لربما حميد مجيد موسى سييضف بندا اخر في نظامهم الداخلي ويمنح من خلاله ذكور الحزب بتعدد الاناث اسوت بحلفائه المركعجيين او زواج المتعة تحديدا ، ندرك خطورتهم وهم يغتالون كلمة الحب في ذات الانسان ، لهذا وضعنا النقاط على الحروف ، حتى يمكننا ان نحلل طبيعتهم النفسية المريضة وتركيبتهم الطبقية من وجهة نظر ديالكتيكية ماركسية من الغريب جدا تصنيف الانسان نقيض الحب ككائن طبيعي ، في اي حال من الاحوال ، تبين انه كائن بلا احساس منذ نشاته ، لاسيما حينما كبر و تزوج وبعدها بحث عن اناث اخريات يعقد عليهن عقود قسرية جنسية ويحطم نفسية زوجتهه ويسحقها تحت اقدامه دون اي احساس او شعور بالمسؤولية الانسانية تجاهها ، انطلاقا من هنا يتم قراءة الحالة النفسية المريضة التي اطاحت بانسانيتهم ، اغتصتبوا حقوق الاخرين لينفقونها على انشطة اقاضيبهم ـ جمع قضيب ـ الامراض النفسية العدوانية ، ليست وليدة الحب والديمقراطية ولن تبادر باي بادرة انسانية ، تعدد الاناث في سياق التقاليد البدوية وشراء النساء من اولياء امورهم مقابل الاموال الطائلة تلك صورة ناطقة عن العبودية المطلقة تعدد الاناث مرض نفسي غريزة مريضة وخبيثة اخطر من مرض السرطان ، مثل هذه الحالة الهمجية يجب حصرها ضمن الدراسة العلمية النفسية ووضعها ضمن معايير الخيانة العظمى ، خيانة الذكر المعني من انثته ، ماذا لو انثى طالبت تحديدا بتعدد الذكور ماذا يكون موقفهم من ذلك وكيف يعاملون تلك الانثى ، في لحضات يضعونها ضمن سجل الخيانة ، ويمدون سيوفهم وخناجرهم نحو عنقها و يذبحونها في الحال ، ويكتبون في ملفات الحكم المرضى النفسانيين ، تم قتل الضحية على خلفية خيانتها للشرف وتم ادخلت الى معايير عقوبة غسل عارـ ، لماذا يمنحون الذكور حق التطاول الجنسي على اجساد النساء اليس هذا عار من نوع اخطر ، هذه السلوكية المريضة باتت متلاصقة بعقل الذكور في ميدان المسابقات الجنسية ، بكل وضوح شمال العراق اصبح بمثابة نادى العهر والجنس والسرقات والانفلات والاستهتار ، لماذا الذكور لايعاقبون على خيانتهم الزوجية التي تتم بكل عار ولا احد يتعقب انفلاتهم ، لايرون للحب معنى ولا يحس بالحب ليسوا بكائنات طبيعيية اطلاقا ، مثل هؤلاء المخرفون المرضى النفسانيين خطرين ، تركون تجارب خطيرة للمداولة تسىء لحياة المجتمعات البشرية والانسانية ليس على نطاق شمال العراق و العراق فحسب بل هذا الخطر السائد يعكس على التقاليد الانسانية والحضارية على نطاق المنطقة ولربما يتاثر على بعض المجتمعات الاخرى في العالم ايضا تبين ان ملا البرزاني كان متزوجا من اربعة نساء حسب تقارير واعترافات بعض الاكراد بهذا يعني قد خان زوجته خيانة عظمى واحتقرها وسحقها تحت اقدامه سحقا وحشيا ، فكيف مثل هذا الشخص المريض نفسيا يحتقر المراءة ويخونها لايخون المجتمع برمته اولايربي ابنائه واتباعه على سلوكيته الخيانية من يضع هذا المقبور زعيما له لايستحق الحياة. للاسف للحين الانسان الكردي يسكن التقاليد الشبه الاقطاعية البدائية بلا ابالية . ومن الغريب وصل الغباء الكردي المستسلم للجهل ومستسلم لغباء المثقفين الاكراد الرجعيين وهم اتخذوا من ذلك الشخص المريض نفسيا بمثابة قائد وزعيما لهم ، اكيد الانسان الكردي المتاثر به وبكوردستان المرضى النفسانيين ممن خانو زوجاتهم والاخرين سائرين على الطريق ذاته ، بالاسلوب الذي اتبعه قائدهم المريض النفسي ، ايضا ليسوا بوضع افضل عن قائدهم المقبور ويعانون الامراض النفسية المعقدة ورثوها منه ومن نبي الاسلام الذي كان لايرى للحب معنى ، اتبع السلوكية الجنسية سماها نكاح ، النكاح في المفهوم الاجتماعي تعني اغتصاب النساء هذه حجة اتبعها محمد ليتيح له مممارسة الجنس مع اي امراءة وقع عليها ناضره . ، لم يذكر تاريخ نبيهم انه كان يوما ما على علاقة حب نزيه مع انثى كحبيبة او كزوجة اين الشعور والاحساس التي كان يمتلكها صانع دين الذكور ، ملا البرزاني كان هو الاخر مصاب بنفس الوباء النفسي الخطير ، كوردستان والاسلام من مظاهر العبودية المريضة ووجه للنظام القبلي الشبه الاقطاعي الواحد . الخرافة تولد وباء الامراض النفسية ومن الغباء المثقفين الشوفيننن الاكراد ذات الصلة بكوردستان البرزاني الذكورية ، لم يبحثوا العلاج لوبائهم النفسي ، في حين يلاحضون ويشاهدون الحفنة التي تلت بعد البرزاني الاب سرقوا المال العام يصرف كل منهم المليارات على قضيب اولاده ، يستوردون النساء من الدول الفقيرة يمارسون عليها الدعارة ، البرزاني الاب ترك من بعده جيل منحط وفاسد ، وبنى هرم احزاب لصوصية فاسدة ومنحطة ، كلهم بالاجماع معا بحاجة الى المصحات العقلية والاخلاقية خير لو لقبوهم باحزاب قضيب البرزاني كذلك معممي المركعية يتناوبون على تعدد الاناث والادمان على الخيانة الزوجية ، يخونون زوجاتهم ، الحب عند هؤلاء مرفوض ويعاقب صاحبه باشد العقاب ، الانثى والذكر محرومين من الحب لا احد يبالي لطموحاتهم التي تمنعها عليهم شرائع دولة المتخلفين المرضى النفسانيين دولة من خانوا زوجاتهم ، العلاقة الجنسية عندهم تتم بنكاح لا من منطق الحب والروح الانسانية ، بالضرورة عرضهم على المصحات العقلية بغية تلقيهم العلاج اللازم ، وينبغي عزلهم عن المجتمع حتى لايتاثر المجتمع بافعالهم الشنيعة ذات تاثير على نفسية الناس وجرهم نحو الكارثة النفسية ، التي يعاني منها المجتمع العراقي على قدم وساق ، من الطبيعي من يخون زوجته كيف يكون صالحا لبناء مجتمع عادل تسوده القوانين الموضوعية لتطبيق العدالة و المساوات بين الناس او مساوات بين الذكر والانثى المرضى النفسانين وزواج المتعة و بالمعنى الادبي سوق الدعارة ، سوق المتاجرة بالاعضاء الجنسية للانثى ، سوق المتاجرة الراسمالية الدينية باجساد النساء المعدومات الفقيرات ، ليس بالزواج المتعارف انسانيا ،كصورة الزواج الذي يربط الجنسين بعلاقة حب ، لاتليق كلمة الزواج الابزواج من منطق الحب ، وليس بعقود المتاجرة الجنسية ، عقود مقابل بعض المال التي يقبضونها سماسرة التجارة الجنسية ثم يتقاسمونه بين الانثى والمعممين السماسرة ، هذه العملية المشؤمة تمتص من المراءة حقوقها في الحياة وتصادر حريتها ، ترغم الانثى على حصر غريزتها الجنسية بالدين وبمعممي الدين ، اما تقبل بالدعارة بصورة رسمية على ايدي سماسرة الشيعة والاسلام او تعاقب على اي تقارب حب مع شخص تحبه ، الدين يناقض الحب ويعاقب الانثى اذا لاتنحنى لارادة المعممين السماسرة وللمتاجرة الجنسية ، ثم يتحدثون المعممين في خطبهم عن الاخلاق ، متى المريض النفسي يتعامل مع المجتمع بحالة طبيعية ووضع طبيعي ،الخطب التي يلقونها تكشف عن انيابهم وعن نفسيتهم المريضة ، المعممين عامة مجاميع معوقة عقليا يجب عرضهم على المصحات العقلية . الحرب الشعبية كفيلة بالقضاء التام على المرضى النفسانيين ونظامهم الطبقي الفاشي .
#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لماذا مهد يانكي خطة انقلاب الدموي في ثمانية شباط عام 1963
-
الامل هو الطموح ، هو العشق هو الثورة
-
الامبرياليون الانكلو امريكان تجار الحرب والنفط و الدم
-
برزاني وثق مقولة العثمانيين انه من بقايا اتراك الجبل
-
الرفاق الشيوعيين الماويين تركيا الى اين
-
تغيرة ميزان القوى ولم تتغير ببلدننا ميزان العقل الانتهازي
-
كانو داعش من جوى بالتالي كشفوا عن داعشيتهم علنا
-
كم خليفة اسلامي دموي زرع يانكي الامبريالي في العراق
-
غزو يانكي الامبريالي لبلداننا احرق الاخضر واليابس
-
الثورة المضادة عائق كبير في طريق التطور الاجتماعي
-
احد رفاقنا تعرض لعملية تصفية حياتهه بالشاحنة
-
السلطة الكوردستانية الاسلامية جزء مكمل للداعش
-
الراسمالية تمص دماء من ينتخبونها وتصادر حرياتهم
-
المظاهرات السلمية تحصد الهواء
-
سقوط المظاهرات ونجات النازية هذا ما يلوح في الافق
-
مرحبا أيها الرفاق الشيوعيين الماويين العراقيين رسالة مفتوحة
...
-
المخطط الامريكي وتقسيم العراق بين النفوذ التركي والايراني
-
هل التظاهرة قاصدة تحطم فحول الاسلام المعممين اللصوص ام ماذا
-
العثمانيين ودواعشهم والبرزاني وعمليات الابادة الجماعية لليزي
...
-
التحليل الطبقي لواقع انقلاب 14 تموزعام 1958 البيروقرطي العسك
...
المزيد.....
-
450 عامًا.. عمر صناعة الحبر الياباني بالأقدام.. ماذا نعرف عن
...
-
ضبط عشرات الألعاب النارية في حقيبة محمولة بمطار في أمريكا
-
بتصاميم مبهرة.. أنفاق مائية تربط جزرًا نائية بين أيسلندا واس
...
-
أذربيجان: -عوامل خارجية مادية وفنية- وراء تحطم طائرة الركاب
...
-
مدفيديف: لا يمكن التسامح مع ما فعلته السفينة النرويجية
-
عشرات القتلى والمفقودين.. الجيش الإسرائيلي يدمر منزلا على رؤ
...
-
عراقجي يكشف عن أهم أهداف زيارته للصين
-
ألمانيا ـ دعوات لتكثيف المراقبة لمكافحة جرائم السكاكين
-
أوكرانيا تخسر 600 جندي في محور كورسك خلال آخر يوم وإجمالي خس
...
-
الرئاسة الفلسطينية تدين إحراق الجيش الإسرائيلي مستشفى كمال ع
...
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|