أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - سليم النجار - قبل الأوان بكثير















المزيد.....


قبل الأوان بكثير


سليم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 1378 - 2005 / 11 / 14 - 11:11
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


بسمة النسور في " قبل الاوان بكثير"
تؤرخ بأحــاسيسهــــا فضاء محكــــــوم بقلــــق وهواجــــس انثــــى الأسئلــــــة
يبدو ان مجابهة موضوع السيرة الانثوية ، والكلام عليها امر خطير ، لانه يطال المحرم والمكبوت .

والكلام عن السيرة الانثوية منكر ، كما هي حال جسدها داخل النظام الذكوري . انه غائب . لكنه جامد واسير للذكوري ، مع انه يتنقل بين الانوثة والذكورة .

هل الانثوي هو اللاموعي واللامقال ؟ هذا سؤال حاولت القاصه بسمة النسور في مجموعتها القصصية " قبل الاوان بكثير " ان تجد اجابة ما ، غير مكرره ، او مستنسخه من وعي ذكوري مأزوم !

اذ حاولت من خلال قصصها القصيرة جدا ، ان تنحو بقصصها الى مساحة من التفكير الحر ، تجعل المتلقي ، ان يتساءل على النحو التالي ، مادام الجنسي مكبوتا ، لكونه ممنوعا ويطاول الجسد الانثوي الذي هو المنفي ، الناقص ، واذا ، اللاذكوري ، يقول فرويد انها ليست رجلا لانها لا تملك القضيب ، اذا هي ناقصة ، مخصية ، وهي الفارة السوداء ، تحدر الانوثة بهذا النقص . ويزيد لاكان ويؤكد : " المرأه غير موجودة " . هكذا يمكننا ان نرى كيف ان الانثوي منكر ، منفي من اللغة التحليلية مثلا : الانا الاعلى ، اللذه ، التصعيد .

بسمة في قصصها القصيرة جدا ، تصرخ عاليا ، وتؤكد انه ان الاوان ان نقول عن ذاتنــا ، عن انوثتنا ، عن سيرنا الذاتية ، واجسادنا ، ودفعنا الثمن غاليا كي تترك للاخرين ان يحددنا من خلال رغباته الذكورية صورتنا .

القاصة في " قبل الاوان " تبحث عن كتابة اخرى . لاعن تأويل اخر مغاير ، وتتساءل لماذا مسموح للرجال فقط ان يصنعوا ما يريدونه بالجسد الانثوي : يتبادلونه في الاعلام والاعلان ، وكأنه يضاعة تباع وتشتري ، بضاعة للاستهلاك الجنسي والاقتصادي ، يعرية ويغطية ، بحسب رغباتة من خلال الموضة .

اين هو الجسد الانثوي كيف تبدو صورته في الاعلام على سبيل المثال ؟ انه الجسد اللعبة الذي يبقى اسيرا للرغبات الرجل ، انه ينكر الجسد الواقعي ، ويستبدل به جسدا متخيلا ناتجا عن تمثلاته اللاواعية التي عززتها وسائل الاعلام ، هكذا ينفي وجود الجسد الانثوي وينفي رغبته . كيف ستقبل المرأه جسدها عندا تعيش برغبة متواصلة ، وهي ان تشبة هذه اللعبة – الضم التي تكون قد خلقت شعورا بالدونية ؟

كتب فلاديمير ماباكونسي ، الشاعر الروسي الكبير الذي افتخر : " انا موجود حيث الالـــم ، لقد حلبت نفسي على اقل دمعه " .
فهل اصبحت الدمعه في هكذا العصر ، هو المرأة بكل تفرعاتها الجسدية ، والرغبوية ، التي تتمثل من خلال البوح – السيرة …

القاصة ، في قصصها القصير جدا فضحت ثقافة الوعي الزائف ، المبنى على حرية زائفة وخادعة ، تسللت من خلال الدعاية الغربية ، التي صورت الحرية ، على ان تتحول المرأة ، الى سلعة جميلة يتم تداولها في سوق الرغبة الذكورية !

ففي كتاب صدر مؤخرا للكاتب الامريكي فريتين ستونر " الحرب البارده الثقافية " يكشف الكاتب عن الدور الاساسي والمستقبل للثقافة في الصراع السياسي والاجتماعي . ويوضح الكاتب وجود ثقافتين تتصارعان على الوعي الاجتماعي وتنشطان باستمرار الروحي : ثقافة الوعي ، وثقافة الوعي الزائف ، ويدور الصراع الثقافي من اجل اكتساب عقول البشر واراداتهم في سبيل تحررهم او استعبادهم !

والمرأة هي الاداة القوية في تمرير الوعي الزائف ، حيث يتم ترويج كل صباح مئات من المصلحات والمفاهيم ، تكون في نهاية المطاف تخدم ثقافة الاستجاد . أي استجاد جسد وسيرة المرأة لصالح الرغبة ، التي يتحكم بها الرجل السلطوي ، الذي يغتصب المرأه انسانيا ، كما يغتصب الانسان سياسيا ، فكلا المرأتين سيان !

والسياسية ليست بعيدة عن اهدار كرامة المرأة الانسانية ، فقد اسهمت مؤسسة روكفلر وشقيقتها بملاين الدولارات لترويج الثقافة الزائفة ، التي حولت المرأه الى سلعة رخيصة ، ومن كوادرها الثقافية وزير الخارجية الامريكي السابق ذائع الصيت هنري كينجر .

اذا للقصة قصيرة جدا دلالة فكرية ، ومغزى تنطوي علية . وبهذا وحده تكون القصة القصيرة جدا رسالة مؤدية لهذه الرسالة ، وفي كل رسالة ايديولوجيا ، وسدى تذهب مزاعم الذين يندبون الادب والفن بسببها ، فالقول ان " الفن للفن " خال من الايديولوجيا قول باطل ، وكل ما في الامر ان " الفن للفن "" يحمل ايديولوجيا سلبية ، تنفي الوظيفة الاجتماعية للقصص .

وهذا ما لم تحاول فعلة القاصة بسمة النسور في قصصها القصيرة جدا التسعه عشر ، حاولت بسمة النسور ان تتكلم بلغتها الخاصة من منطلق مختلف ، بعيدا عن التكرار وعن كل ما قبل من قبل ، وما هو الاصدى للاخر ، له افكارة وبدا لي انها تتساءل من خلال قصصها القصيرة . هل كان يجب ان يكون الكلام والفكر والتحليل دائما ذكوريا مهيمنا على اقوالنا وتعبيراتنا ؟
بسمة القاصة قدمت سيرة الجسد الانثوي المنكر والمنفي حتى الان ، من زاوية الانكار الذكوري والنفي المجتمعي الذكوري ! وهي تحمل في خطابها القصصي ان انكار سيرة الجسد الانثوي ، في خطابنا الابداعي .

يحمل في طياتة ، غياب - أي غياب الانسانة ، المرأة . التي لاتقول الا ما يراد ان تقوله في صورة المجتمع الذكوري ، ويقول لاكان في هذه الشأن : " لا توجد الا امرأة مستعيده عن الاشياء ، وهي طبيعية الكلام .....

بكل بساطة ، لا يعرف ماذا يقلن " .
كيف تبنى السيرة عند الانثى ؟ ماذا يلقنها المحيط والعالم كما يقول شيلدر ؟ انها ليست نهائية ، تنمو وتبنى وتتغير . سنرى هذا في قصة " حزم "

" توجهت الى مبنى الاتحاد النسائي . استمعت الى محاضرة حول حقوق المرأة . قررت الذهاب الى السوق . تفحصت واجهات المحال التجارية .

صدقت بنظرات زائفة في عشرات الوجود التي صادفتها في الشارع وفي المساء ... ضبطت نفسها في الطريق واليه !! . ص66 .

يبدو ان في هذه القصة القصيرة يدا لم تحدد بعد دلالات الفوارق بين العبور بين السيرة الذاتية الى اليوميات الشخصية ، وسيبقى هذا الخلط غير مستقر ومراوغ ، ويكتنفة الغموض واللبس ، لكن ما يعني في هذا الموضوع ، هو قدرة القاص الاستفادة من هذه المراوغة ، لتوظيفها لشخصيتها الانثوية ، انها بادرت بالذهاب للرجل أي كانت صفتة / عشيق / زوج / طيف / رغبة . هذا التوظيف يمكن توصيفة بجانب ايجابي ، لكن اذا اردنا التحرر اكثر من هذا التوظيف ، يمكن القول ان القاصة نفسها وقدمت اسيرة الثقافة الجنسوية !

أي ارادت البوح من خلال السيرة وكما هو معروف ، فان السيرة الذاتية في ثقافتها العربية ، ليس متاعا ، بل ما زالت تتداول بين النخب الثقافية . فهذا التوظيف جاء جوابا مسبقا ، ان المرأه ، حتى وهي تمارس حريتها الانسانية لا تمارسها بشكل عفوي ، وغير مخطط ، بل تمارسها بخطة مسبقة ، على الاقل ، عندما رفضت كل ما يقال عن حقوق المرأه ، التي عادة تقال في تدواتنا العربية الذي يجلد فيها الرجل / الانسان ، حيث لا يتم التعريف بين الرجل السلطوي ، والرجل الانساني .

المرأة في قصة " حزم " انحازت لانسانيتها . وهنا نتساءل هل هناك سيرة ذاتية تسويـــة ؟!
ان أي قراءة لسير نسوية متسعاد من هامش ذكوري ، ينعكس في خصوصية تجربتها ذاتها . المتشكله تحت وطأة السير ، فالكتابة هنا تكتب في مجتمع ذكوري ، ساهم باعتباره رجلا في صياغة لغته وخطابة ، واعرافه ، كصوت هامشي . لذا ان استخدام الضمائر النائية المتكلمة ، لا تفتي السير كثيرا ، فاذا فلنا ان استخدام ضمير الغائب ، لان القاصة تريد مسافة بعيده عنها وعن النص ، حتى تبرأ من عائدية الافعال اليها . واذا تم استخدام " ضمير المتكلم " لنتذكر بالمنهج البيوغرافي ، واستعاط حياة الكاتب الفعلية على المتخيل السردي ، لتبوأ ضدرة الجرأة ، فكلا التوظيفن امر مقلق ، لا يمكن التيقين بصدق السيرة ، اذا ما تم قراءة النص على انه سيرة ذاتية فقط ! ولعل ذلك يبرر استبعاد التقاد الشكلاتيون الروس عامه دراسة السيرة الذاتية من منظور نقدي ، كما يرى توما شيفسكي .

وفي محاولة اخرى لكتابة سيرة ذاتية لمرأة تظهر أنها مختلفة عن قصة " حزم " الا أنها في جوهر الحالة استساخ لرغبة مكبوتة . رغبة ذكورية تتأتي على صورة " امرأة . هكذا تبدو الصورة في قصة " تسوق " .

اخذت تكرس الأشياء داخل التربة . سارت باتجاه الصندوق راقبت الموظف المختص وهو يضع المشتريات في الأكياس الورقية .

اكتشفت انها لا تحتاج شيئا مما ابتاعت .. ومع ذلك دفعت الثمن بالكامل وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة مستسلمة !!! ص 69 " .

ان لحظة التسوق هنا ، جاءت لحظة فعل الاسترجاع القائم على الفجر ، كما أوضحت القاصة في بداية قصتها .

" أحست المرأة الوحيدة بالفجر – ص 69 "

والاستعادة بواسطة ماضي بطريقة الانتقاء او الاختيار التي تسمها يمنى العبد ، " الاستنساب " فيرى البعض ان هذا الاستنساب " عجز الكاتب / الكاتبة ، عن استعادة كل ابعاده الوقائع كما يقتضية السياق .

لكن في حقيقة الامر ، ليس كذلك ان ضغط الحاضر ، والذي تمثيل بالفجر ، وتشكل الوعي في فضائه ، وضمن افادة ، بحيث اصبح التخلص من زمن الفجر ضرورة ، وذاتي الذي يعز على الاستعادة رغم استنفار اليات الذاكرة ومسراتها في " الاستحضار " لتفعل مزيد من السير الذاتية ، من خلال دلالات اعطتها القاصه ، من سلوكيات واخلاقيات ، قد لا تجذب الكثير من القراءة الفقراء ، خاصة اذ ما قراؤوها وقف اشتراطاتهم ، الأخلاقية والثقافية . غير ان القاصة التي ارادت قصتها للجميع ، حاولت جاهدة ، ان ترحم صورة للبلاهة في تعرف المرأة في نهاية القصة يمكن ترحقيها بـ " الرشقة " كما صبري حافظ ، بحسب عبارتة " هي رقش للقارئ في ثنايا النص " .

ونحن هنا لانمارس ما اسمته الشاعرة فدوى طوقان من خلال العديد من حوارات ولقاءات الصحفية " القبيلة تستجوب القتيلة " . أي استجواب السير الذاتية . لكن نبحث عن الصدمة التي حركت المياه الراكدة ، وتنشيط انساغ الوعي في رؤوس المتعلقين ، التي تفتح عيونهم على حقائق الحياة من حولهم ، وفي هذه النقطة نتوافق مع جويس كاري القائل " كما ان وظيفة النيلسون تقتضية اعطاء صورة معقوله عن الحياة ، وجعلها وحدة منسجمة " لذ فان القاصة قدمت فكرة موضوعية ، مستاغة عن الحياة لتدركها المشاعر . فالمرأة التي تملك وقت للشعور بالفجر في عصر الضوء، هي المرأة التي تستطيع صرف اموالها في نفس السرعة من اجل اعطاء معنى اخر للزمن !

ان التجربة القصصية للقصة القصيرة جدا ، التي تكتب وتصاغ بالسير الذاتية النسوية العربية ، مازالت في بديات الطريق ، على الرغم انه في السنوات الأخيرة ، برزت العديد من الكتابات ، الا اننا ما زلنا في أول الطريق ، لكن اكثر ما يخيف في هذا النمط الإبداعي ، هو تبرير المتسكون عنه في طرف المعادلة ، بين رجل / امرأه / لذا يجب ان تكون الكتابة مناسبة لسرد حدث حياة ، وليس رصد للفراغ بين طرف المعادلة !

السير الذاتية النسائية هي جزء من هذا الكفاح المستمر على مستوى القص لإظهار تميز المرأة / الانسانية / وتأكيد دورها في فضح الثقافة الذكورة بمختلف تشكلاتها .

تلك الثقافة التي عانفت فاسدا في وعينا وحولنا الى قطيع ننقاد خلف عرائزنا دون وعي مبكر ان الغريزة قانون الضرورة القصوي . وهي سمة ملتصقة بالحيوان لا بالانسان ، اما الإنسان ، يجب ان تكون غريزتة تتماهى مع رغبة المرأة .

نحن أمام جيل من كتاب القصة القصيرة واعد خاصة ان هذا الجيل افضل ثقافة " افضل اطلاعا على نظريات القصة ومفاهيمها ، ولدية تحديات من الذين سبقوه من كتاب القصة العرب والأجانب ، ولدية ارث من القصة القصيرة العربية في تتاجات فؤاد التكرلي ، وعبد الملك نوري ، وسعيد حوارنيه ، ويوسف ادريس المعلم الأول للقصة القصيرة العربية .

بسمة النسور في " قبل الأوان بكثير " عرفت الأحزان التي احبت قولها وعرفت الحب الذي أرادت ان يكون بين احساسات الآخرين ، وتحصنت بقناعات حياتية باقية غير طارئة . وحملت الهجوم الطالعة كل حين من قاع الواقع والزمن ، لتبقى مسافة مشدودة بينهما .



#سليم_النجار (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- . وهم البصر ....المرأة الفلسطينية حلم الرغبة .
- رؤى بعض المثقفين العرب ....كوميديا سوداء .
- قراءة ماركسية للفكر السياسي النظري الفلسطيني .
- الاصولية تجذر مداميكها بالتعاون مع الانظمة الراهنة
- سرك حماس في غزة
- الدراما العربية تستشف هي الاخري ازمات التاريخ العربي
- ناجي العلي.. قمر المنفى
- المشروع النهضوي العربي- التحدي التاريخي
- قراءة في الاسلام السياسي - مسلسل الطريق الوعر
- تصريحات محمود عباس كوميدية
- حفل راقص امريكي ايراني
- انبهـــــار الثقافـــــة العربيـــة فـي اشكالاتهـــا
- انجاد مرشح الفقراء ........ حصر الاصوات .....
- لمــاذا اليســـار الان ؟ قتـــل جـورج حـاوي خطوة علـى الطريـ ...
- الحلقة الثانية في قراءة المشهد الثقافي الفلسطيني
- قراءة في المشهد الثقافي الفلسطيني
- الثقافة الفلسطينية -أنا- منغلقة على ذاتها، وفضاءا مفتوحا على ...
- الماركسية في فلسطين فراغ سياسي، وطور زمني يحذر من التجدد
- الجزء الثاني من القراءة للدولة الفلسطينية
- الدولة الفلسطينية فلسفة يومية.. ضد الراهن المنهار.. ومقاومة ...


المزيد.....




- جنوب إفريقيا... مصرع امرأة جراء فيضانات ضخمة (فيديو)
- الجنسية السويسرية عبر الزواج: شروط صارمة وكلفة باهظة لمن يقي ...
- السعودية.. توفير خدمة هي الأولى من نوعها للنساء في الحرم الم ...
- وزيرة شئون المرأة الفلسطينية لـ«الشروق»: نواجه واقعا مأساويا ...
- من بطلة إلى ملهمة: كيف غيرت إيمان خليف وجه الملاكمة النسائية ...
- الشبكة السورية لحقوق الإنسان: 878 ضحية في الساحل السوري
- في لبنان: جريمة قتل امرأة سبعينية في الشوف
- شهادات مؤلمة: العنف الجنسي ضد الفلسطينيين في تقرير أممي
- توغو: قوانين الإجهاض الصارمة تدفع النساء إلى المخاطر وتفاقم ...
- كيف يمكن للمرأة العربية الاستثمار في الذات لتحقيق النجاح؟


المزيد.....

- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - سليم النجار - قبل الأوان بكثير