كريم ولد حنا
الحوار المتمدن-العدد: 1378 - 2005 / 11 / 14 - 08:40
المحور:
القضية الفلسطينية
سواء بالتعديل او التاكيد النهر , ومن مؤسسه لم تكن في اى لأن من كان جزء من الفساد لا يمكن أن يكون جزء من الإصلاح , ولأن من كان جزء من المشكلة لا يمكن أن يكون جزء من الحل.
والتحدي الثالث الذي يواجه الضمير الفلسطيني والتي يمكن حلها أما في نفس الإنسان الفلسطيني ذاته بالنظر إلى ما يغير ذاته الانسانيه , أو حلها في نطاق ما يحيط بالإنسان الفلسطيني بالنظر إلى ما يغير إطاره الاجتماعي , ولكن مشكلة مشكلة التاريخ هنا أن الفرد الفلسطيني مريض و المجتمع الفلسطيني مريض أيضا , لان الفرد الفلسطيني يحمل في داخله ضده و المجتمع ال دولة". من الناحية القانونية, الاتفاق فلسطيني يحمل في داخله ضده أيضا كما قال الشاعر مظفر النواب أو كما قال اوسكار وايلد في قصته المشهورة على باب المسرح مع المخرج لاستقبال المتفرجين أو في المشكلة التاريخ بنوار، حيث يجلس الوزراء الانترنت المريوم من الأيام جزء من الفساد وجة لتكفير المخالف في المذهب أو الرأي لحوار زوارها وروادها ،هذا بالتوازي مع دعم المواقع الإلكترونية الموجاو الرفض
وانت من تبتغي الحقيقة لا اظنك سترفض تعديل او رفض ما قد يثبت لك خطأه
هدانا الله حدود الوطن كل الوطن من البحر إلى ودة والتي تنشر يمكن حلها أما في نفس الإنسان الفلسطيني ذاته بالنظر إلى ما يغير ذاته الانسانيه , أو حلها في نطاق ما يحيط بالإنسان الفلسطيني بالنظر إلى ما يغير إطاره الاجتماعي , ولكن مشكلة مشكلة التاريخ هنا أن الفرد الفلسطيني مريض و المجتمع الفلسطيني مريض أيضا , لان الفرد الفلسطيني يحمل في داخله ضده و المجتمع الفلسطيني يحمل في داخله العلم الصحيح والمعرفة المراقبة إسرائيلية وأنه سيكون حراً لتنقل الأفراد والبضائع من وإلى مصر: وهذا بالطبع يمنح قطاع غزة مكانة "لم يكن ممكناً بدون إصرار القيادة الفلسطينية على ثوابتها والتمسك برموز السيادة الفلسطينية وكذلك إرادة المفاوض الفلسطيني, ومن جهة أخرى الدعم المصري المتميز والمساندة الدولية أوروبياً. ومن المنظور الثاني, فإن قبول إسرائيل بمبدأ الإشراف الأوروبي يعني أن إسرائيل قبلت – مرغماً أخاك لا بطل بمبدأ " الدولية " في حل المسائل الشائكة كحل وسط0
ولكن عليًنا نحن الفلسطينيين أن لا نقفز عن مدى الصلاحيات التي سيتم الاتفاق عليها مع جميع الأطراف حول الإشراف الأوروبي, بغض النظر عن الدول الأوروبية المشاركة، مع التنويه والحذر من قصة " الصلاحيات التنفيذية". بالطيع هذا يقودنا إلى مسألة فلسطينية هامة حول إدارة هذا المعبر الدولي وخاصة بعد إقرار مجلس الوزراء هيكلية وزارة الداخلية واعتبار المعابر الفلسطينية جزءاً من هذه الهيكلية 0
أود هنا مخاطبة سعادة وزير الداخلية على أن يراجع دور الأجهزة الأمنية المتواجدة على المعبر وبسرعة, وتحديد دور كل جهة أمنية, وأن تمنع سياسة " الخلط " وأن تقوم الشرطة بدورها الأساسي, و كذا حسن اختيار العناصر الشرطية, حتى نجعل من هذا المعبر الدولي نموذج طيب يحترم من الجميع وعنوانا لحضارتنا الأصيلة, ولنحترم تضحياتنا حتى لا يأتي اليوم الذي يقول فيه المواطن "الله يرحم أيام زمان" ولكن هذا ما لا نتمناه,سليمة وتنبذ التعصب والكراهية ،ولكن الحديث مع من تشوشت
أفكارهم في "مواقعهم" أجدى وانفع لأن مواقعهم المسرحية من تأليفي، فأنا أقف على باب المسرح مع المخرج لاستقبال الوزراء ب
اعترف بدءا انني لم أقرأ في حياتي مقالا شحد صاحبه اسلوبا جزلا استكان فيه الى مقدمات طللية وعبارات سجعية وكلمات شكلية تعب كاتبها في ترتيبها وتنميقها. واعترف له انني معجب باسلوبه الأنثوي الدي يمتلئ عشقا وصبابة وولها بلغة الضاد.هدا من ناحية الشكل اما من ناحية المضمون.فضني ان صاحبه قد اثخنه كدبا وبهتانا وقدفا.وتعلقا بشكليات فيها اخد ورد وهي على كل حال غثاء لا نفع منه .اجد صاحب المقال يخبط خبط عشواء . لا يقر له قرار ولا يرسى هو على بر يؤسطر هو الحقيقة ويخال الأسطورة حق لا مجمجة فيه.لايجد في خطاب الرجل الا ضحكا على الأمة وتلاعبا بوجدانها وكسبا للمال من خلالها .ولانجد له كلمة تصيب صميم القضية او تدكر للرجل خصلة أو مزية .لايدكر - الكاتب/الداعية النكرة-الدي لم نسمع في حياتنا عن دكر اسمه ولو في الصحف السيارة او في جرائد الرصيف بله ما سواهما.لايدكر للداعية المسلم عمرو خالد اطال الله في عمره و اصلح به وعلى يديه. كلمة حق عن مشروعه النهضوي الدي ينسحب على ميادين جمة منها الاقتصاد و التجارة وللرجل فيهما بكالوريوس و لاللاقتصاد والتخطيط وللرجل فيها دورات تشهد له بها بلاد العرب و العجم طرا. لافي محاربة الامية وأمية الكمبيوتر و البطالة و المخدرات وافراد دورات تكوينية للمشاريع و المقاولات الصغرى و المتوسطة. وجمع تبرعات لمنكوبي دارفور. وهلم جرا لمبادرات للا يتسع المقام لدكرها جملة و تفصيلا.وقد جند الرجل لدلك زمرة من المختصين والاساتدة. يبغون الاصلاح والتغيير ما استطاعوا لدلك سبيلا..ناهيك عن دعواه الدينية التي تقوم على ايصال الاسلام السمح بطرق مبسطة الى قلوب المؤمنين . والدين يسر الا في انضار من برونه عسرا يتلى على العامة بلغة ملبدة معبدة كطرق الشمال.الاسلام عبادة وعمل للدين والدنيا. وداك مايطلق عليه الاستاد ع خالد . التنمية بالايمان.للرجل مشروع يقوم على اساسين الايمان و العمل .وهدفه الاصلاح و النهضة. واني أختم لكون المقال المدكور للكاتب المنكور لا يستحق اكثر من هدا الرد واقول له اقرا واسمع وتعلم قبل ان تكتب وتحكم.اقرا يفتح الله لك بابا من ابواب العلم.واقصد في هجومك وتدكر قول ابي حنيفة واين انت من ابي حنيفة.ولا تدع نفسك ومن يسير في دربك يقف حجرة عثرة امام تقدم الامة و تنميتها بدينها الدي اعزها الله بها . وانك ان تهدر الوقت في كتابة مثل هده المقالات الواهنة علميا ومعرفيا ومرجعيا .وفر وقتك لطلب العلم . القراءة قبل الحكم والتيقن قبل ورود الخبر. واننا في انتضار اجتهاد منك ينفع الامة. وكفاك هلوسة وكدبا وضحكا على الدقون. وارتباطا بنقد الحيثيات و الوقوف عند البديهيات و خض ان كانت لك قدرة وعلم في لجج الاصلاح و التغيير و الاجتهاد للعصر. اما عن الدعوى الدينية و المشروع العملي للاستاد الداعية فاننا نحيلك الا ماكتبناه عن الاستاد قبلك في صفحات هده الجريدة وفي جرائد اخرى . وهو مقال سريع لم ندرف فيه الوقت مدرارا لتتبع سقطات الاستاد. وانما كتبناها كلمة حق منا في حق الرجل .بعد ان أسأنا الضن فيه بدءا بما قرأناه من مقالات أمثالكم.فكان ان هدانا الله للتيقن و البحث والمساءلة فألفينا الرجل من هديانكم بريئ براءة الدئب من دم يوسف. ونحن لا نقدس شخصا بعينه و انما نحترم ونقدر من يخدم الامة و يبلغ الرسالة. وينهض بالوطن. واني اعدكم بقال ييييأتيكم على حين غرة. يعرض لدعوى الرجل بالتفصيل و يفند هترفاتكم بالتفكير.مقال يأخدكم وانتم ناضرون. واننا لا سمكم حافضون و لمقالاتكم مفندون. وان يكون الا ردا على ردكم ان تقدرون. وما اريد الا اصلاحا ما استطعت و ما توفيقي الا بالله . والسلام مسك الختام
العراق العظيم لدستورهم التلمودي الطائفي العنصري البغيض ...
لا ـــ كبيرة بعدد سعف نخيل العراق الشامخ ...
حدود الوطن كل الوطن من البحر إلى النهر , ومن مؤسسه يمكن حلها أما في نفس الإنسان الفلسطيني ذاته بالنظر إلى ما يغير ذاته الانسانيه , أو حلها في نطاق ما يحيط بالإنسان الفلسطيني بالنظر إلى ما يغير إطاره الاجتماعي , ولكن مشكلة مشكلة التاريخ هنا أن الفرد الفلسطيني مريض و المجتمع الفلسطيني مريض أيضا , لان الفرد الفلسطيني يحمل في داخله ضده و المجتمع الفلسطيني يحمل في داخله لم تكن في اى يوم من الأيام جزء من الفساد لأن من كان جزء من الفساد لا يمكن أن يكون جزء من الإصلاح , ولأن من كان جزء من المشكلة لا يمكن أن يكون جزء من الحل.
والتحدي الضمير الفلسطيني مشكلة التاريخ والتي يمكن حلها أما في نفس الإنسان الفلسطيني ذاته بالنظر إلى ما يالثالث الذي يواجه غير ذاته الانسانيه , أو حلها في نطاق ما يحيط بالإنسان الفلسطيني بالنظر إلى ما يغير إطاره الاجتماعي , ولكن مشكلة مشكلة التاريخ هنا أن الفرد الفلسطيني مريض و المجتمع الفلسطيني مريض أيضا , لان الفرد الفلسطيني يحمل في داخله ضده و المجتمع الفلسطيني يحمل في داخله ضده أيضا كما قال الشاعر مظفر النواب أو كما قال اوسكار وايلد في قصته المشهورة
#كريم_ولد_حنا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟